logo
#

أحدث الأخبار مع #العمليات_الجراحية

ما بين التجميل والترميم: متى تكون العملية ضرورة وليس رفاهية؟
ما بين التجميل والترميم: متى تكون العملية ضرورة وليس رفاهية؟

مجلة هي

timeمنذ 12 ساعات

  • صحة
  • مجلة هي

ما بين التجميل والترميم: متى تكون العملية ضرورة وليس رفاهية؟

أصبح التجميل والترميم جزءًا لا يتجزأ من الممارسات الطبية، حيث يتجاوز الغرض منها الجانب الجمالي، ففي كثير من الحالات، تكون العمليات التجميلية والترميمية ضرورة طبية ملحّة، وليست مجرد رفاهية تسعى إليها البعض من النساء لتحسين مظهرهن. وتشمل هذه الحالات إصلاح التشوهات الخلقية، أو إعادة بناء ما تلف نتيجة الحوادث أو الحروق أو بعض الأمراض مثل السرطان. في مثل هذه الظروف، تساهم العمليات في تحسين الوظائف الحيوية والنفسية للمريضة، وتساعدها على الاندماج الاجتماعي واستعادة ثقتها بنفسها، مما يجعلها خيارًا علاجيًا لا غنى عنه، لا مجرد ترفاً شكلياً، أو متابعة لصيحات الموضة. فإليك كل ما يجب معرفته عن التجميل والترميم ومتى تكون العملية ضرورة وليس رفاهية. متى تكون عملية التجميل ضرورية التجميل والترميم: ما الفرق؟ من المهم بداية التمييز بين مصطلحي التجميل والترميم، فعمليات التجميل غالبًا ما تهدف إلى تحسين المظهر الخارجي للسيدات، وغالبًا ما تُطلب بمبادرة شخصية دون وجود دافع طبي، مثل تصغير الأنف، أو نحت الجسم، أو شد الوجه. أما الترميم، فهو فرع من فروع الجراحة التجميلية، لكنه يركز على إصلاح الأضرار الناتجة عن إصابات، أو عيوب خلقية، أو آثار حروق، أو عمليات استئصال نتيجة أمراض مثل السرطان. عمليات التجميل غالبًا ما تهدف إلى تحسين المظهر الخارجي للسيدات بالتالي، فإن العمليات الترميمية تُعد من الضرورات الطبية، فيما تقع العمليات التجميلية في منطقة رمادية، قد تتحول إلى ضرورة في بعض الحالات، خاصة عندما ترتبط بالصحة النفسية أو بوظائف حيوية. متى يصبح التجميل ضرورة رغم النظرة الشائعة التي تعتبر الجراحة التجميلية ترفًا، فإن بعض الحالات تُظهر أن التجميل قد يصبح ضرورة حقيقية. على سبيل المثال، إذا كانت سيدة تعاني من تشوّه كبير في الوجه، قد تحتاج إلى تدخل تجميلي لتتمكن من الاندماج في المجتمع والعيش بشكل طبيعي. وفي هذه الحالة، لا يُعد التجميل رفاهية، بل وسيلة لإعادة التوازن النفسي والاجتماعي للفرد. التشوهات الجسدية أو العيوب الخلقية التي تسبب شعوراً بالنقص تؤثر على الأداء المهني أو العلاقات الشخصية. الترميم: الحاجة الملحة العمليات الترميمية تُعد من الضرورات الطبية أما في حالات الترميم، فالوضع يكون ملحاً أكثر، لعلاج تشوه خاص وحرق في الجلد، أو في حال استئصال الثدي بسبب السرطان، وكلها حالات تستدعي تدخلاً ترميميًا يعيد الوظيفة والمظهر قدر الإمكان. وفي هذه الحالات، تكون العملية ضرورة طبية. الجراحات الترميمية لا تهدف فقط إلى تحسين الشكل، بل إلى استعادة وظائف حيوية قد تتضرر، مثل القدرة على التنفس، أو الأكل، أو الكلام، أو حتى المشي. كما تسهم هذه العمليات في تحسين جودة حياة المرضى بشكل ملحوظ. البعد النفسي والاجتماعي من الجوانب المهمة التي لا يمكن إغفالها في تقييم ضرورة العملية، هو الجانب النفسي، فالصحة النفسية لا تقل أهمية عن الصحة الجسدية، وقد تكون الجراحة التجميلية أو الترميمية سببًا في شفاء جراح نفسية غائرة. لذلك، فإن قرار إجراء العملية لا يجب أن يكون مبنيًا فقط على المظهر أو النظرة المجتمعية، بل أيضًا على احتياجات المرأة النفسية ومدى تأثير الحالة على جودة حياتها. وقد أظهرت دراسات عديدة أن السيدات اللواتي خضعن لعمليات تجميلية بدافع تصحيح تشوهات أو تحسين مظهر كان سببًا في معاناة نفسية، أبلغن عن تحسن كبير في مستوى الرضا عن الذات والثقة بالنفس بعد العملية. عمليات التجميل بين الضرورة والرفاهية بعض الحالات تُظهر أن التجميل قد يصبح ضرورة حقيقية رغم أن الحدود بين الضرورة والرفاهية قد تبدو واضحة في بعض الحالات، إلا أنها تصبح ضبابية في حالات أخرى. فمثلاً، عملية تجميل الأنف قد تكون مجرد اختيار جمالي للبعض، لكنها قد تكون ضرورة للبعض الآخر إذا كانت تؤثر على التنفس أو تسبب في معاناة نفسية مزمنة. وهنا يأتي دور الطبيب المختص، الذي يجب أن يُجري تقييمًا شاملًا لحالة المريضة جسديًا ونفسيًا، لتحديد ما إذا كانت العملية ضرورية أو لا.

كركي: 42 مليار ليرة سلفات جديدة للمستشفيات وزيادة تعرفات التصوير بالأشعة خلال أيام
كركي: 42 مليار ليرة سلفات جديدة للمستشفيات وزيادة تعرفات التصوير بالأشعة خلال أيام

LBCI

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • LBCI

كركي: 42 مليار ليرة سلفات جديدة للمستشفيات وزيادة تعرفات التصوير بالأشعة خلال أيام

أعلنت مديريّة العلاقات العامّة في الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي في بيان، أنه "في إطار التزامه ضمان استمرارية القطاع الصحي وتقديم الدعم المالي اللازم للمستشفيات، يواصل الصندوق جهوده لتأمين السيولة المالية الضرورية من أجل تعزيز الشراكة مع المؤسسات الاستشفائية وتقديم أفضل الخدمات الصحية للمضمونين. وتأتي هذه المبادرات في وقت يحتاج فيه القطاع الصحي إلى خطوات عملية تضمن استمراريته وإعادة نظر شاملة بطريقة تعاطيه مع المضمونين". وأشار البيان الى انه "مع دخول شهر أيار، أعلن المدير العام للصندوق الدكتور محمد كركي عن صرف دفعة مالية جديدة لتغطية العمليات الجراحية المقطوعة، لتكون بذلك الدفعة الثانية التي يصدرها الصندوق خلال أسبوع واحد فقط، في خطوة تهدف إلى تسريع وتيرة الدفع للمستشفيات والأطباء وضمان استمرارية الخدمات الطبيّة في ظل الظروف الاقتصادية الراهنة". وقال: "أصدر الدكتور كركي بتاريخ 12/ 05/ 2025 القرار رقم 390، قضى بموجبه بصرف دفعة مالية جديدة للمستشفيات المتعاقدة مع الصندوق، على حساب معاملات الأعمال الجراحية المقطوعة، بقيمة 42 مليار ليرة لبنانية وتمّ تحويل هذه الأموال إلى حسابات المستشفيات والأطباء في 13/ 05/ 2025. وبهذا، يرتفع مجموع ما تم تسديده منذ مطلع العام 2025 عن هذه الأعمال إلى نحو 752 مليار ليرة، بالإضافة إلى 448 مليار ليرة عن معاملات علاج مرضى غسيل الكلى، و367 مليار ليرة لتقديمات صحيّة تشمل المعاينات والدواء للمضمونين". أضاف: "بذلك، يكون الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي قد سدّد للمستشفيات، والأطباء، والمضمونين، ما مجموعه حوالى 1567 مليار ليرة لبنانية منذ بداية عام 2025 حتّى تاريخه. بالإضافة إلى هذه الخطوة، فإنّ صرف السلفات المالية لتغطية المعاملات الإستشفائية غير المقطوعة بات وشيكًا، حيث صرّح الدكتور كركي أن نظام السلفات، وبعد موافقة مجلس الإدارة ومصادقة سلطة الوصاية، سوف يطبّق أيضاً على هذا النوع من المعاملات التي تشمل الطبابة والعناية الفائقة وغيرها، الأمر الذي سوف يعزّز أكثر ثقة المضمونين بالضمان، ويعزّز من قدرتهم على دخول المستشفيات وتلقّي الخدمة الصحيّة الأفضل، خاصّة بعد تعديل تعرفات هذه الأعمال غير المقطوعة". وختم: "أكّد المدير العام الدكتور محمد كركي أنّ الصندوق سيواصل العمل على وضع خطط عمليّة لتأمين السيولة المالية للمستشفيات، بهدف تعزيز قدرتها على تقديم الخدمات الصحية بأعلى مستويات الجودة، مؤكداً أن هذه المبادرات تأتي في إطار رؤية واضحة تهدف إلى حماية الأمن الصحي للمواطنين، وضمان حقهم في الاستفادة من التقديمات الصحية على النحو الأمثل، وبشّر د. كركي المضمونين بزيادة تعرفات الـ PET SCAN - MRI - CT-SCAN خلال الأيّام القليلة المقبلة".

المستشفى الميداني الأردني في نابلس يجري عدداً من العمليات الجراحية ويواصل تقديم خدماته الطبية-صور
المستشفى الميداني الأردني في نابلس يجري عدداً من العمليات الجراحية ويواصل تقديم خدماته الطبية-صور

رؤيا نيوز

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • رؤيا نيوز

المستشفى الميداني الأردني في نابلس يجري عدداً من العمليات الجراحية ويواصل تقديم خدماته الطبية-صور

أجرى المستشفى الميداني الاردني في نابلس العديد من العمليات الجراحية الكبرى والصغرى منذ بدء مهمته بتاريخ ١٨ آذار، كما يواصل المستشفى أداء واجبه الطبي والإنساني، إذ يستقبل يوميًا ما بين ٥٠٠ إلى ٨٠٠ مراجع موزعين على عيادات الاختصاص والطوارئ، لتلقي خدمات طبية متخصصة. وأكد قائد المستشفى الميداني أن العمليات الجراحية، التي أجرتها الكوادر الطبية المتخصصة، تأتي ضمن منظومة الرعاية الصحية المتكاملة التي يقدمها المستشفى لسكان نابلس والمناطق المجاورة. وأوضح أن عدد الحالات التي تعامل معها المستشفى منذ بداية المهمة بلغ ١٤٧٠٣ حالة، منها ٦٣ عمليات جراحية كبرى و ١٣١ عملية صغرى. وأضاف أن المستشفى يشهد إقبالاً متزايدًا من المراجعين، في ظل ما يقدمه من خدمات طبية متميزة، والتي اسهمت في مساندة القطاع الصحي في نابلس تحقيقاً لرسالة القوات المسلحة الأردنية الطبية والإنسانية. بدوره بين مدير المستشفى أن العيادات المتخصصة التي تم رفد المستشفى بها استطاعت ان تقدم رعاية صحية وطبية مميزة لسكان محافظة نابلس، مشيراً إلى أن الكوادر الطبية والتمريضية تسعى ومنذ بدء مهمتها إلى تقديم خدمات طبية نوعية لمراجعي المستشفى. من جهتهم عبر أهالي مدينة نابلس عن شكرهم وتقديرهم للجهود التي تقوم بها كوادر المستشفى الميداني الأردني في نابلس، مثمنين ما يبذله الأردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني من جهود متواصلة لتقديم الدعم والمساندة لهم في ظل الظروف الاستثنائية التي تشهدها الضفة الغربية وقطاع غزة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store