logo
#

أحدث الأخبار مع #العواري

عضو ب«البحوث الإسلامية»: سعد الهلالي يروّج آراء شاذة تخالف ثوابت الشريعة الإسلامية
عضو ب«البحوث الإسلامية»: سعد الهلالي يروّج آراء شاذة تخالف ثوابت الشريعة الإسلامية

مصرس

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مصرس

عضو ب«البحوث الإسلامية»: سعد الهلالي يروّج آراء شاذة تخالف ثوابت الشريعة الإسلامية

هاجم الدكتور عبدالفتاح العواري، العميد الأسبق لكلية أصول الدين بالقاهرة، عضو مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف، الدكتور سعد الدين الهلالي، الأستاذ بجامعة الأزهر، بسبب ما طرحه من آراء حول مساواة الرجل والمرأة في الميراث، ووصفها بأنها «شاذة وفاسدة وتحمل في طياتها تشويشًا على ثوابت الدين وزعزعة لثقة العامة في أحكام الشريعة»، بحسب تعبيره. وقال العواري في منشور على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، أمس، إنه «ما هكذا يا سعد تُورَد الإبل»، مستنكرًا أسلوب الدكتور الهلالي في تناول المسائل الفقهية عبر منابر الإعلام، واصفًا إياها بأنها «آراء لا تمت إلى العلم الصحيح بصلة»، مشيرًا إلى أنها تفتقر إلى المستندات العلمية من عقل صريح أو نقل صحيح أو اجتهاد معتبر أجمعت الأمة على قبوله.واتهم العواري الدكتور الهلالي ب«ركوب متن الشطط وطرح أفكار غريبة تُربك المستمع وتُضلله، خاصة حين يروج لفكرة أن للمستمع حرية اختيار الأحكام الشرعية وكأن له أهلية الاجتهاد»، مؤكدًا أن «الهلالي يمارس نوعًا من (الاستبداد الفكري) حين يسعى إلى فرض آرائه المخالفة على الجمهور».كما أعرب العميد الأسبق لكلية أصول الدين بالقاهرة عن استيائه من «محاولات الهلالي النيل من العلماء ورجال الدين، والترويج لفكرة أن الشيوخ يسعون لفرض كهنوت ديني»، متسائلًا: «من الذي يستخدم الكهنوت في إلزام الناس بآرائه؟ أنت أم العلماء؟!».وانتقد «العواري» تصريحات الهلالي الداعية إلى مساواة المرأة بالرجل في الميراث، معتبرًا ذلك «طعنًا في عدالة الله عز وجل، وتساؤلًا ضمنيًا حول رحمة الله بالمرأة».وأضاف: «هل تظن أنك أرحم بها من الله الذي خلقها وبيّن لها حقوقها؟»، كما حذر من خطورة الاستهانة بالقطعيات الشرعية وإلقاء الآراء الشاذة بين العامة، معتبرًا أن ما يقوم به الدكتور الهلالي يهدف إلى «هدم قدسية النصوص والتشكيك في معانيها الثابتة»، بل و«الطعن في الأوامر الإلهية بإخراجها عن مدلولاتها الصحيحة».واختتم عضو مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف منشوره بمناشدة شخصية للهلالي، داعيًا إياه إلى مراجعة نفسه والتوبة إلى الله، قائلًا: «راجِع نفسَك قبل فوات الآوان، وكن شجاعًا، واخرج إلى الناس مُعترفًا بخطئك، فما قلتَه من فتاوى على مدى السنين إنما كان بالتشهي والهوى، وخير الخطّائين التوابون».

العواري لـ سعد الهلالي: لا تضللوا الناس بآراء شاذة تحت اسم الاجتهاد
العواري لـ سعد الهلالي: لا تضللوا الناس بآراء شاذة تحت اسم الاجتهاد

الدستور

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الدستور

العواري لـ سعد الهلالي: لا تضللوا الناس بآراء شاذة تحت اسم الاجتهاد

انتقد الدكتور عبد الفتاح العواري، عضو مجمع البحوث الإسلامية وعميد كلية أصول الدين الأسبق، ما وصفه بـ"الآراء الشاذة" التي يطرحها الدكتور سعد الدين الهلالي، والتي يروّج لها عبر بعض وسائل الإعلام، مؤكدًا أنها تفتقر إلى الأسس العلمية الرصينة، ولا تستند إلى نقل صحيح أو عقل صريح، ولا إلى اجتهاد معتبر أجمعت عليه الأمة. وقال العواري في منشور عبر صفحته بموقع التواصل الاجتماعي 'فيسبوك': "ما هكذا يا سعد تُورد الإبل، فما يقوم به الدكتور الهلالي هو خلط متعمد بين حرية الاجتهاد وبين التلاعب بأصول الدين وقطعياته، إذ يُظهر للناس أن بإمكانهم انتقاء ما يشاؤون من الآراء، وكأنهم أهل اجتهاد، بينما هو في الحقيقة يسوقهم إلى الأخذ برأيه الشخصي، الذي لا يقوم على دليل معتبر". وأضاف: "يخدع الناس بشعارات من قبيل: لا تصدقوا الشيوخ، وهم يريدون فرض كهنوتهم، بينما هو أول من يمارس الكهنوت حين يفرض على العامة آراءه، ويظهرها في ثوب التجديد والتنوير". وانتقد العواري ما اعتبره "مجازفة خطيرة" حين يدعو الهلالي إلى مراجعة حدود الله وشرائعه عبر ما أسماه بـ"الاستفتاء الشعبي"، مؤكدًا أن ذلك يدخل في باب التعدي على الثوابت وجرأة غير مسبوقة في تناول أحكام المواريث والتمييز بين الرجل والمرأة، قائلًا: "هل تظن أنك أرحم بالمرأة من خالقها؟ أم أنك ترى أن الله قد ظلمها، فجئت أنت لتنصفها؟!". كما شدد على أن تقديم الهلالي لنفسه باعتباره صاحب "البيان الصحيح" فيه طعن ضمني في تراث الأمة وعلمائها عبر العصور، وكأن الأمة كانت في ضلال حتى جاء هو ليصحح المسار. واختتم الدكتور العواري تصريحه بمناشدة الهلالي قائلًا: "راجع نفسك قبل فوات الأوان، فإن الموت يأتي بغتة، ولتكن لديك الشجاعة الأدبية للاعتراف بخطأ ما قدمته للناس، فإن خير الخطّائين التوابون".

العواري يرد على سعد الدين الهلالي بعد جدل تصريحات المواريث: ما هكذا يا سعد تورد الإبل
العواري يرد على سعد الدين الهلالي بعد جدل تصريحات المواريث: ما هكذا يا سعد تورد الإبل

فيتو

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • فيتو

العواري يرد على سعد الدين الهلالي بعد جدل تصريحات المواريث: ما هكذا يا سعد تورد الإبل

انتقد الدكتور عبد الفتاح عبد الغني العواري، عضو مجمع البحوث الإسلامية وعميد كلية أصول الدين الأسبق بجامعة الأزهر، ما وصفه بـ"الآراء الشاذة" التي يطرحها الدكتور سعد الدين الهلالي، والتي يروِّج لها عبر بعض وسائل الإعلام، مؤكدًا أنها تفتقر إلى الأسس العلمية الرصينة، ولا تستند إلى نقل صحيح أو عقل صريح، ولا إلى اجتهاد معتبر أجمعت عليه الأمة. العواري يهاجم سعد الهلالي: لا تضللوا الناس بآراء شاذة باسم الاجتهاد وكتب 'العواري': عبر صحفته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي 'فيس بوك': "ما هكذا يا سعد تُورد الإبل، فما يقوم به الدكتور الهلالي هو خلط متعمد بين حرية الاجتهاد وبين التلاعب بأصول الدين وقطعياته، إذ يُظهر للناس أن بإمكانهم انتقاء ما يشاؤون من الآراء، وكأنهم أهل اجتهاد، بينما هو في الحقيقة يسوقهم إلى الأخذ برأيه الشخصي، الذي لا يقوم على دليل معتبر". وأضاف: "يخدع الناس بشعارات من قبيل: لا تصدقوا الشيوخ، وهم يريدون فرض كهنوتهم، بينما هو أول من يمارس الكهنوت حين يفرض على العامة آراءه، ويظهرها في ثوب التجديد والتنوير". العواري يهاجم سعد الهلالي: لا تضللوا الناس بآراء شاذة باسم الاجتهاد وانتقد العواري ما اعتبره "مجازفة خطيرة" حين يدعو الهلالي إلى مراجعة حدود الله وشرائعه عبر ما أسماه بـ"الاستفتاء الشعبي"، مؤكدًا أن ذلك يدخل في باب التعدي على الثوابت وجرأة غير مسبوقة في تناول أحكام المواريث والتمييز بين الرجل والمرأة، قائلًا: "هل تظن أنك أرحم بالمرأة من خالقها؟ أم أنك ترى أن الله قد ظلمها، فجئت أنت لتنصفها؟!". كما شدد على أن تقديم الهلالي لنفسه باعتباره صاحب "البيان الصحيح" فيه طعن ضمني في تراث الأمة وعلمائها عبر العصور، وكأن الأمة كانت في ضلال حتى جاء هو ليصحح المسار. واختتم الدكتور العواري تصريحه بمناشدة الهلالي قائلًا: "راجع نفسك قبل فوات الأوان، فإن الموت يأتي بغتة، ولتكن لديك الشجاعة الأدبية للاعتراف بخطأ ما قدمته للناس، فإن خير الخطَّائين التوابون". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

عميد أصول الدين الأسبق للهلالي:ما هكذا يا سعد تورَدُ الإبِلُ
عميد أصول الدين الأسبق للهلالي:ما هكذا يا سعد تورَدُ الإبِلُ

صدى البلد

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صدى البلد

عميد أصول الدين الأسبق للهلالي:ما هكذا يا سعد تورَدُ الإبِلُ

رد الدكتور عبدالفتاح عبدالغني العواري، العميد الأسبق لكلية أصول الدين القاهرة، وعضو مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف، على الدكتور سعد الدين الهلالي، الأستاذ بجامعة الأزهر، بعد إثارة الجدل التي تسبب فيها مؤخرا من المطالبة بعمل استفتاء شعبي للمساواة بين الرجل والمرأة في الميراث. وقال العواري، في منشور له على فيس بوك بعنوان ما هكذا يا سعدُ تُورَدُ الإبِلُ: دأبَ الدُّكتورُ سعدُ الهلالي، منذ أن وَجدَ له منبرًا في بعض وسائلِ الإعلام، على بثِّ سُمومِه، وإيرادِ الآراءِ الشاذَّةِ، بل الفاسدة، التي لا تمتُّ إلى العِلمِ الصَّحيحِ بِصِلةٍ، حيثُ لا يملكُ في سَوقِها مستندًا من عقلٍ صريحٍ، أو نقلٍ صحيحٍ، أو رأيٍ معتبرٍ أجمعت أُمَّةُ الإسلامِ على قبولِه سلفًا وخلفًا، أو حتى رأيًا صحيحًا لمُجتهدٍ من الأئمةِ الذين تحققتْ فيهم أهليةُ الاجتهادِ، والذين هم مِمَّن تَنعقِدُ عندَ ذِكرِهم الخناصرُ، حتى يكونَ ما يطرحه مبررًا قويًّا. وتابع العواري: إنَّما الرجلُ – هداهُ اللهُ – تراه يركبُ مَتْنَ الشَّطَطِ، ويُلقي بأفكارٍ غريبةٍ لا أصلَ لها، ويتركُ المستمِعَ في حيرةٍ من أمرِه، بعدَ أن يُدلِّسَ عليه بأنَّ له حقَّ الاختيارِ، وحقَّ الانتقاء، وكأنَّ المستمعَ - في فهمِه المغلوطِ - قد بلغَ رتبةَ الاجتهادِ المقيَّدِ في فروعِ مذهبٍ ما من المذاهب، وهو في حقيقةِ الأمرِ يريدُ أن يفرضَ سلطتَه على المستمعِ في الأخذِ برأيِه الفاسدِ. وقال العواري: ثم تراه يَخدعُ المستمعَ بكلامٍ معسولٍ: "لا تُصدِّقوا الشيوخَ، إنهم يريدون فرضَ كهنوتِهم!". وتسائل العواري: قُلْ لي – بربِّك – مَن الذي يستخدمُ الكهنوتَ والسُّلطةَ في إلزامِ الناسِ بالأخذِ بآرائِه الشاذَّة؟ أنت أم الشيوخُ؟ ألا تخشى اللهَ وتَحذرَ انتقامَه حينما تدعو عبادَ اللهِ إلى استفتاءِ شعبيٍّ حولَ حدودِ اللهِ وفَرائِضِه؟ هل تَقدرُ على حربِ اللهِ ورسولِه صلَّ اللَّهُ عليهِ وسلَّم حينما يأخذُك الصَّلَفُ والغُرور، وأنتَ تسلكُ سبيلَ الوهمِ والسَّفْسطةِ، مُطالبًا بتحقيقِ "المُساواةِ" بينَ الرَّجلِ والمرأةِ في الميراث؟ أتظنُّ بصنيعِك هذا أنك تَأخُذك رأفةً ورحمةً بمَن خلقَها اللهُ، وجعلَ لها نصيبًا مفروضًا؟! أأنتَ أرحمُ بها مِن اللهِ الذي خلقَها وبيَّن لها حقوقَها؟! وهل تظنُّ أنَّك بهذا تسعى إلى إنصافِ امرأةٍ ترى أنتَ أنَّ اللهَ – جلَّ جلاله – قد ظَلَمها وحَرَمها حقوقَها؟! أتظنُّ أنَّك بفتاواك تلك تستدركُ على صاحبِ الشرعِ؟! ألا ترى – دكتور سعد – أنك بحالك تلك، في إلقاءِ الآراء الشاذَّةِ على العامة، إنما تُريد أن تُسقِطَ من نظرِهم قُدسيَّةَ كلامِ ربِّك وكلامِ رسولِك صلَّى اللَّه عليه وسلَّم، وتُهَوِّن من القطعيات في شتَّى المجالات؛ عقيدةً وشريعةً ومعاملةً وأخلاقًا وسلوكًا؟! بل حملَتك الجرأةُ فأخرجتَ الأوامرَ الإلهيةَ والنواهيَ عن مدلولاتِها الموضوعةِ لها! أولا ترى أيضًا أنَّك بما تدعيه من "البيان الصحيح" – في نظرك – إنما تزعم أنَّ الأمةَ الإسلاميةَ على مدار القرون المتطاولة، لم تقفْ على بيانٍ فقهيٍّ صحيحٍ لما تحتاجُه في أمرِ معاشِها ومعادِها، حتى ظهرتَ أنتَ، أيها "المجدد"، وقدَّمتَ للأمةِ هذا البيانَ، وكشفتَ اللثامَ عن "الصواب"، الذي طالما كتمَه مَن سبقَك من شيوخِك، وشيوخِهم، إلى عصرِ الصحابةِ والتابعين؟! وتابع: بل ربما يذهبُ الوهمُ بالبعض - ممن يستمعون إليك - إلى أنَّ صاحبَ الشرعِ قد قصَّر في البيان! وأنتَ تعلم – ويعلم الجميع – أنَّ من قواعدِ العلمِ والفقهِ: "أنَّه لا يجوزُ تأخيرُ البيانِ عن وقتِ الحاجة"، فلو أنَّ علماءَ الأمةِ سلفًا وخلفًا أخَّروا البيانَ مع حاجةِ الأمةِ إليه، لكانوا كاتمينَ للشرعِ، وهذا مما لم يقُل به أحدٌ . دكتور سعد، راجع نفسَك قبلَ فواتِ الأوان، فإنَّ الموتَ يأتي بغتةً، وتُبْ إلى اللهِ. وتابع: ولتكن عندَك الشجاعةُ الأدبيةُ؛ فاخرجْ إلى مَن سمعوا تراهاتِك وأباطيلَك فخَدعتَ بعضَهم، وأَعلِنْها مدوِّيةً: "لقد خدعتُكم، وما قلتُه لكم من فتاوى على مدى هذه السنين إنما كان بالتشهي والهوى، وأنا مُعترفٌ بخطئي، وكلُّ ابنِ آدم خطَّاء، وخيرُ الخطَّائين التوَّابون".

درس التراويح بالجامع الأزهر: الصدقة في الإسلام باب من أبواب البر
درس التراويح بالجامع الأزهر: الصدقة في الإسلام باب من أبواب البر

الجمهورية

time٢٥-٠٣-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الجمهورية

درس التراويح بالجامع الأزهر: الصدقة في الإسلام باب من أبواب البر

وأضاف عضو مجمع البحوث الإسلام ية أن فضيلة الصدقة لا تخفى على ذي عقل فيمن وهبهم الله سعة في الرزق للتصدق على الفقراء، موضحا أن الإسلام حين يدعون إلى التصدق فإنه يريد بأصاحب الأموال الخير والثواب والأجر العظيم، وهي من أعظم أسباب بركة المال، وزيادة الرزق ، وإخلاف الله على صاحبها بما هو أحسن، كما أنها وقاية من عذاب الله. واختتم الدكتور العواري أن للصدقة شأن عظيم في الإسلام ، فهي من أوضح الدلالات، وأصدق العلامات على صدق إيمان المتصدق ؛ وذلك لما جبلت عليه النفوس من حب المال والسعي إلى كنزه، فمن أنفق ماله وخالف ما جُبِل عليه، كان ذلك برهان إيمانه وصحة يقينه. ويُحيي الجامع الأزهر خطته العلمية والدعوية لشهر رمضان المبارك بتوجيهات ورعاية فضيلة الإمام الأكبر أ.د أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، وتتضمن: مقارئ قرآنية، ملتقيات دعوية عقب الصلوات، دروسًا علمية بين التراويح ، صلاة التهجد في العشر الأواخر، تنظيم موائد إفطار يومية للطلاب الوافدين ، إضافة إلى احتفالات خاصة بالمناسبات الرمضانية، وذلك في إطار الدور الدعوي والتوعوي الذي يضطلع به الأزهر الشريف لنشر العلوم الشرعية وترسيخ القيم الإسلام ية السمحة. Previous Next

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store