أحدث الأخبار مع #العُلا


الرياض
منذ 2 أيام
- علوم
- الرياض
العُلا تمدّ جسور الثقافة مع واشنطن
وقّعت الهيئة الملكية لمحافظة العُلا اتفاقية مع متحف الفنون الآسيوية الوطني التابع لمؤسسة سميثسونيان في واشنطن بالولايات المتحدة الأمريكية، بهدف تعزيز التبادل المعرفي وتوسيع نطاق المعرفة العالمية للإرث الثقافي والحضارات القديمة في شمال شبه الجزيرة العربية. وتأتي هذه الاتفاقية ضمن إستراتيجية الهيئة لجعلها مركزًا عالميًا للتراث والثقافة ونحو إيجاد تنمية اقتصادية، وفي إطار الالتزام المشترك بالحفاظ على التراث الثقافي وتعزيزه والاحتفاء به، حيث تسهم الاتفاقية في تطوير أبحاث جديدة وتقديم فهم أعمق لفنون وثقافة الممالك القديمة، لا سيما حضارة دادان التي كانت تمثل محطة رئيسية على طريق البخور قبل أكثر من 500 عام قبل الميلاد. وتتضمن تنفيذ مشاريع بحثية مشتركة في مجالات الحفظ الفني، والتاريخ، والآثار، والدراسات العلمية، إلى جانب تنظيم معارض مشتركة وتبادل قطع أثرية لعرض الإرث الثقافي أمام جمهور عالمي، وبرامج لتبادل الخبرات وبناء القدرات، وتصميم المعارض، والأبحاث المتحفية، وسرد القصص، وإدارة المتاحف، بما يسهم في تطوير الكفاءات المهنية للعاملين في متاحف العُلا ومؤسسة سميثسونيان. وتعد الاتفاقية ذات أهمية على الشأن الثقافي والتاريخي، حيث عملت فرق الأبحاث والحفظ في المتحف خلال العامين الماضيين، جنبًا إلى جنب مع المختصين في العُلا على إعداد خطة بحثية لدراسة تمثال أثري اكتُشف في موقع دادان، وتمثل انطلاقة فصل جديد من التعاون البنّاء، والتي تسلط الضوء على الدور الجوهري للفنون والتراث في إيجاد تواصل ثقافي بين الشعوب باختلاف مواقعهم وخلفياتهم التاريخية، ومشاركة إرث العُلا مع العالم للإسهام في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030.


الرياض
منذ 5 أيام
- علوم
- الرياض
الهيئة الملكية لمحافظة العُلا ومتحف "الفنون الآسيوية الوطني" يوقّعان اتفاقية ثقافية
وقّعت الهيئة الملكية لمحافظة العُلا اتفاقية مع متحف الفنون الآسيوية الوطني التابع لمؤسسة سميثسونيان في واشنطن بالولايات المتحدة الأمريكية، بهدف تعزيز التبادل المعرفي وتوسيع نطاق المعرفة العالمية للإرث الثقافي والحضارات القديمة في شمال شبه الجزيرة العربية. وتأتي هذه الاتفاقية ضمن إستراتيجية الهيئة لجعلها مركزًا عالميًا للتراث والثقافة ونحو إيجاد تنمية اقتصادية، وفي إطار الالتزام المشترك بالحفاظ على التراث الثقافي وتعزيزه والاحتفاء به، حيث تسهم الاتفاقية في تطوير أبحاث جديدة وتقديم فهم أعمق لفنون وثقافة الممالك القديمة، لا سيما حضارة دادان التي كانت تمثل محطة رئيسية على طريق البخور قبل أكثر من 500 عام قبل الميلاد. وتتضمن تنفيذ مشاريع بحثية مشتركة في مجالات الحفظ الفني، والتاريخ، والآثار، والدراسات العلمية، إلى جانب تنظيم معارض مشتركة وتبادل قطع أثرية لعرض الإرث الثقافي أمام جمهور عالمي، وبرامج لتبادل الخبرات وبناء القدرات، وتصميم المعارض، والأبحاث المتحفية، وسرد القصص، وإدارة المتاحف، بما يسهم في تطوير الكفاءات المهنية للعاملين في متاحف العُلا ومؤسسة سميثسونيان. وتعد الاتفاقية ذات أهمية على الشأن الثقافي والتاريخي، حيث عملت فرق الأبحاث والحفظ في المتحف خلال العامين الماضيين، جنبًا إلى جنب مع المختصين في العُلا على إعداد خطة بحثية لدراسة تمثال أثري اكتُشف في موقع دادان، وتمثل انطلاقة فصل جديد من التعاون البنّاء، والتي تسلط الضوء على الدور الجوهري للفنون والتراث في إيجاد تواصل ثقافي بين الشعوب باختلاف مواقعهم وخلفياتهم التاريخية، ومشاركة إرث العُلا مع العالم للإسهام في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030.


صحيفة سبق
منذ 5 أيام
- علوم
- صحيفة سبق
العُلا تمد جسور التاريخ إلى العالم: اتفاقية تُعيد حضارة دادان إلى الضوء العالمي.. عبر أعرق متاحف واشنطن
ضمن إستراتيجية لجعل العُلا مركزاً عالمياً للتراث والثقافة ونحو إيجاد تنمية اقتصادية؛ وقّعت الهيئة الملكية لمحافظة العُلا، اتفاقية مع متحف الفنون الآسيوية الوطني التابع لمؤسسة سميثسونيان في واشنطن بالولايات المتحدة الأمريكية، وتهدف الاتفاقية إلى تعزيز التبادل المعرفي وتوسيع نطاق المعرفة العالمية للإرث الثقافي والحضارات القديمة في شمال شبه الجزيرة العربية. وتأتي هذه الاتفاقية في إطار الالتزام المشترك بالحفاظ على التراث الثقافي والاحتفاء به، وتعزيز الحوار الثقافي. وتسهم الاتفاقية في تطوير أبحاث جديدة وتقديم فهم أعمق لفنون وثقافة الممالك القديمة، ولا سيما حضارة دادان التي كانت تمثل محطة رئيسة على طريق البخور قبل أكثر من 500 عام قبل الميلاد. وتشمل الاتفاقية تنفيذ مشاريع بحثية مشتركة في مجالات الحفظ الفني، والتاريخ، والآثار، والدراسات العلمية، إلى جانب تنظيم معارض مشتركة وتبادل قطع أثرية لعرض الإرث الثقافي أمام جمهور عالمي. كما تتضمن برامج لتبادل الخبرات وبناء القدرات، وتصميم المعارض، والأبحاث المتحفية، وسرد القصص، وإدارة المتاحف، بما يُسهم في تطوير الكفاءات المهنية للعاملين في متاحف العُلا ومؤسسة سميثسونيان. وتعد الاتفاقية ذات أهمية على الشأن الثقافي والتاريخي، حيث عملت فرق الأبحاث والحفظ في المتحف خلال العامين الماضيين، جنباً إلى جنبٍ مع المختصّين في العُلا على إعداد خُطة بحثية لدراسة تمثال أثري اكتُشف في موقع دادان. وتمثل الاتفاقية انطلاقة فصلٍ جديدٍ من التعاون البنّاء، والتي تسلط الضوء على الدور الجوهري للفنون والتراث في إيجاد تواصلٍ ثقافي بين الشعوب باختلاف مواقعهم وخلفياتهم التاريخية ومشاركة إرث العُلا مع العالم للإسهام في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030.


الرياض
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- الرياض
سماء العلا.. مسرح عالمي للتأمل الكوني
تُعد محافظة العُلا إحدى أبرز الوجهات السياحية في المملكة ونجحت خلال السنوات الأخيرة في ترسيخ مكانتها مركزًا رائدًا للسياحة الفلكية، بفضل ما تمتاز به من سماء صافية ومواقع طبيعية بعيدة عن مصادر التلوث الضوئي، ما جعلها وجهة مثالية لمراقبة النجوم والكواكب ومقصدًا محببًا لعشّاق الفلك والمصورين والباحثين عن لحظات تأمل استثنائية. وتوفر العُلا لزوارها تجارب فريدة لاستكشاف السماء ليلًا، تشمل رصد النجوم والكواكب ومجرة "درب التبانة" باستخدام التلسكوبات أو بالعين المجردة، وذلك في أجواء صحراوية هادئة تبعث على التأمل، تتخللها قصص فلكية مستوحاة من ذاكرة الزمن القديم. ويُعد اعتماد كل من "منارة العُلا "ومحمية "الغراميل" كأول مواقع للسماء المظلمة في المملكة والخليج العربي من قبل منظمة Dark Sky International، خطوة نوعية تعكس التزام الهيئة الملكية لمحافظة العُلا بالحفاظ على البيئة الفلكية الطبيعية وتعزيز السياحة الفلكية، وتُعنى المنظمة بالحد من التلوث الضوئي في المناطق الحضرية والريفية، ما يعكس التوجه العالمي نحو الحفاظ على سماء نقية تسمح بالتأمل والاكتشاف. وتُعد محميتا الغراميل وشرعان من أبرز مواقع الرصد الفلكي في العلا لما تتمتعان به من صفاء بصري وتكوينات صخرية مذهلة تعزز من عمق التجربة، وتليها مواقع أخرى مثل "صخرة القوس" وغيرها من المواقع التي تجمع بين الجمال الطبيعي والانفتاح على السماء ما يجعل من العُلا مسرحًا مفتوحًا للتأمل الكوني. وشهدت السياحة الفلكية في العُلا نموًا ملحوظًا خلال السنوات الماضية بفضل جهود الجهات المعنية في تنظيم الفعاليات والأنشطة الفلكية التي تستقطب الزوار من داخل المملكة وخارجها ومن أبرزها مهرجان "سماء العُلا "الذي يُقام سنويًا ويقدم مجموعة متنوعة من الفعاليات والمعارض وورش العمل وجلسات الرصد بمشاركة نخبة من الخبراء والمرشدين الفلكيين المحترفين. وتعود العلاقة بين سكان العُلا والفلك إلى قرون طويلة إذ كانت المحافظة ممرًا رئيسًا للقوافل التجارية ونقطة التقاء للقبائل العربية التي كانت تستدل بالنجوم لتحديد الاتجاهات، واعتمد السكان قديمًا على النجوم في معرفة مواعيد الزراعة ومواسم الأمطار ومنها تحديد بداية المربعانية ورؤية الأهلة ما يعكس ارتباط الأهالي بالفلك ودورهم الكبير في دعم نجاح هذا النوع من السياحة. وتشهد العُلا في الوقت الراهن تنفيذ عدد من المشاريع والمبادرات الرائدة في هذا المجال والتي من شأنها عند اكتمالها أن تُعزّز مكانة العُلا مركزًا إقليميًا بارزًا لعلوم الفلك وأن تسهم في جذب الباحثين والمهتمين بهذا المجال من مختلف أنحاء العالم. ويُعد مرصد "منارة العُلا" من أبرز المشاريع المستقبلية في مجال السياحة الفلكية، ويجري العمل عليه ليكون وجهة رائدة للاكتشافات العلمية والأبحاث المبتكرة، ويهدف المشروع إلى أن يكون معلمًا وطنيًا بارزًا يستقطب الزوار من مختلف أنحاء العالم للاستمتاع بتجارب فريدة في رصد النجوم والتعرف على الاكتشافات الفلكية، القديمة منها والحديثة ضمن بيئة مستدامة تعزز جودة التجربة السياحية وتلهم الزائرين.


سويفت نيوز
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- سويفت نيوز
فرع جامعة طيبة في العُلا يحتفي بتخريج الدفعة الحادية والعشرين من طلابه وطالباته
العُلا – واس : احتفت جامعة طيبة فرع محافظة العُلا أمس الأحد، بتخريج الدفعة الحادية والعشرين من طلابها وطالباتها للعام الجامعي 1446هـ، وذلك خلال حفل أُقيم في مقر الجامعة، بحضور محافظ العُلا راشد بن عبدالله القحطاني، ومعالي رئيسة الجامعة الدكتورة نوال بنت محمد الرشيد، والمشرف العام على فرع الجامعة بالعُلا، الدكتور يوسف بن عبدالله العنزي، وعدد من الشخصيات الأكاديمية وأولياء الأمور.وشهد الحفل، الذي تجاوز عدد خريجيه 500 طالب وطالبة في مختلف التخصصات، فقرات متنوعة بدأت بالسلام الملكي ومسيرة الخريجين، ثم تلاوة من القرآن الكريم، أعقبتها كلمة الخريجين وقصيدة شعرية، إضافة إلى عرض مرئي تعريفي عن مشروع الحرم الجامعي الجديد.وأعربت رئيسة الجامعة عن فخرها واعتزازها بما حققه خريجو فرع العُلا من تميز أكاديمي، مشيرةً إلى أن الجامعة تواصل جهودها في بناء بيئة تعليمية محفزة تواكب تطلعات الوطن، مؤكدة أن هذا التخرج يمثّل بداية مرحلة جديدة في مسيرة الطلبة نحو خدمة وطنهم في مختلف الميادين.من جهته أكد المشرف العام على فرع الجامعة بالعُلا، أن هذا الحفل يعكس حجم الإنجاز الذي تحقق بفضل تكامل الجهود بين الطلبة ومنسوبي الجامعة، مضيفًا أن فرع العُلا يحرص على تطوير برامجه الأكاديمية بما يواكب تطورات سوق العمل، ويعزّز من قدرات الكفاءات الوطنية في ظل ما تشهده العُلا من تحوّل شامل يجعلها مقصدًا عالميًا في مجالات السياحة والثقافة والاقتصاد الإبداعي. واختُتم الحفل بتكريم الطلبة الحاصلين على مراتب الشرف، في مشهد يجسّد مسيرة أكاديمية زاخرة بالعطاء والتميّز، ضمن منظومة تعليمية تتسق مع مستهدفات رؤية المملكة 2030، وتعكس التزام جامعة طيبة بدورها في دعم التنمية المستدامة وتعزيز حضورها الأكاديمي في محافظة العُلا. مقالات ذات صلة