أحدث الأخبار مع #الغابون


الجزيرة
منذ 5 أيام
- سياسة
- الجزيرة
العدل الدولية تحكم لصالح غينيا الاستوائية في جزر متنازع عليها مع الغابون
أصدرت محكمة العدل الدولية في لاهاي حكما تاريخيا يقضي بمنح السيادة على جزر مبانيه وكوكوتييه وكونغا إلى غينيا الاستوائية، منهية بذلك نزاعا إقليميا دام عقودا عدة مع الغابون. وتقع هذه الجزر الإستراتيجية قبالة شبه جزيرة كوريسكو في وسط أفريقيا، وتتمتع بأهمية كبيرة لاحتوائها على موارد نفطية محتملة، مما يجعل للقرار أبعادا اقتصادية وسياسية بارزة. واستند حكم المحكمة إلى عدم تقديم الغابون نسخة أصلية وموثقة من اتفاقية باتا الموقعة عام 1974، والتي استندت إليها في مطالبتها بالسيادة على الجزر. بالمقابل، استندت غينيا الاستوائية إلى اتفاق استعماري بين فرنسا وإسبانيا يعود إلى عام 1900، إضافة إلى قرب الجزر من سواحلها، مما دفع المحكمة إلى الحكم لصالحها. واستغرقت المحكمة نحو 9 سنوات للنظر في الأدلة والدفوع المقدمة من الطرفين قبل إصدار حكم نهائي وملزم. ويفتح هذا الحكم المجال لغينيا الاستوائية لاستغلال مواردها الهيدروكربونية في محيط الجزر، مما قد يعزز موقعها الاقتصادي في خليج غينيا. كما يمثل نهاية لمرحلة من التوترات الدبلوماسية بين البلدين، ويضع سابقة مهمة في تسوية النزاعات الحدودية في أفريقيا. من جانبه، أعرب السياسي المعارض الغابوني آلان كلود بيلي باي نزي -وهو آخر رئيس وزراء في عهد علي بونغو- عن استيائه من القرار ووصفه بـ"الكارثة". وأشار بيلي باي نزي إلى تداعيات القرار على المشهد السياسي الداخلي في الغابون، خاصة في ظل الأوضاع المتقلبة التي تمر بها البلاد.


الجزيرة
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
رئيس الغابون السابق يصل إلى أنغولا بعد شهور من الإقامة الجبرية
قالت الرئاسة الأنغولية إن رئيس الغابون السابق علي بونغو أونديما وصل إلى العاصمة لواندا أمس الجمعة، برفقة زوجته سيلفيا وابنه نور الدين، بعد حوالي 20 شهرا من الاعتقال والإقامة الجبرية. وأعلنت الرئاسة الأنغولية في بيان لها أن السماح لعائلة بونغو بالخروج جاء بعد اتصالات أجريت بين الرئيس الأنغولي جواو لورينسو ونظيره الغابوني الجنرال بريس أوليغي أنغيما. وأكدت أنغولا أن عملية الترحيل تمت بطلب من الرئيس لورينسو الذي يشغل حاليا رئاسة الاتحاد الأفريقي ، وجاءت بعد زيارة قصيرة إلى ليبرفيل، التقى خلالها الرئيس بونغو في مقر إقامته الخاضع للمراقبة منذ الانقلاب. وقال المتحدث باسم الرئاسة الأنغولية لويس فرناندو إن بلاده ترحب بعلي بونغو وعائلته لأسباب إنسانية، مشيرا إلى أنه بعد وصوله إلى لواندا سيقرر البلد الذي يفضّل أن يعيش فيه منفيا. وكان الرئيس السابق علي بونغو يقبع تحت الإقامة الجبرية منذ أن أطيح به في انقلاب 30 أغسطس/آب 2023، بينما كانت زوجته سيليفيا وابنه نور الدين معتقلين في السجن المركزي في العاصمة ليبرفيل بتهمة الإثراء غير المشروع، واختلاس الأموال العامة، وتزوير وثائق وممتلكات الدولة. وفي وقت سابق من الأسبوع الماضي، قررت السلطات نقل زوجته وابنها من السجن إلى الفيلا التي يقيم فيها بونغو في العاصمة مقر إقامته الجبرية. ووفقا لمصادر نقلتها محطة "تي في-5 موند" الإخبارية، فإن الخروج من السجن يأتي في أعقاب قرار للاتحاد الأفريقي يدعو إلى احترام حقوق الإنسان في البلاد، بما في ذلك الإفراج عن عائلة الرئيس الغابوني المخلوع وأفراد حكومته. وقد رفع الاتحاد الأفريقي عقوباته عن دولة الغابون في 30 أبريل/نيسان الماضي، وذلك بعد أن نفذ المجلس العسكري وعوده بتنظيم الانتخابات وفتح مجال المشاركة السياسية.


روسيا اليوم
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
أنغولا تفتح أبوابها لعائلة بونغو بعد الإطاحة به في انقلاب
وقال المتحدث باسم الرئاسة الأنغولية لويس فرناندو إنه تم استقبال العائلة "لأسباب إنسانية"، مضيفا: "سيقررون لاحقا ما يريدون فعله، أي الدولة التي يرغبون في الانتقال إليها والعيش فيها كلاجئين". ونشرت الرئاسة صورا قالت إنها تظهر وصول بونغو إلى مطار لواندا ليل الخميس، الذي يبعد حوالي 1100 كيلومتر (700 ميل) عن العاصمة الغابونية على الساحل الغربي لإفريقيا. وأوضحت أن العائلة أفرج عنها بعد وساطة دبلوماسية من أنغولا. وكانت سيلفيا بونغو (62 عاما) وابنها نور الدين (33 عاما) قد اعتقلا بعد الانقلاب في أغسطس 2023، واتهما بجرائم منها اختلاس الأموال وغسلها. وقالت مصادر مطلعة أنهما وضعا تحت الإقامة الجبرية في 9 مايو، بينما أفاد أحد المصادر بأنهما كانا محتجزين في زنازين تحت الأرض بالقصر الرئاسي في ليبرفيل. أما علي بونغو (66 عاما)، فقد وضع قيد الإقامة الجبرية بعد الانقلاب، رغم أن مسؤولين قالوا لاحقا إنه حر في التنقل كما يشاء، وهو ما نفاه أنصاره. وأكد محامي العائلة فرانسوا زيميراي الإفراج عنهما، قائلا: "ستتمكن سيلفيا ونور الدين بونغو أخيرا من تجاوز المحنة والتعافي وإعادة بناء حياتهما. نود أن نشكر كل من ساهم بطريقة أو بأخرى في هذه النتيجة". وأضاف: "هذا الإفراج ثمرة جهود قضائية ودبلوماسية طويلة". وكان مسؤولون في الاتحاد الإفريقي قد طالبوا بالإفراج عن زوجة بونغو وابنه الشهر الماضي. بينما قال أنصارهما إنهما تعرضا للتعذيب أثناء الاحتجاز، وهو ما نفاه زعيم الانقلاب بريس أوليغي نغيما، الذي يتولى الآن منصب الرئاسة. وتولى نغيما منصب الرئيس هذا الشهر لفترة رئاسية مدتها سبع سنوات بعد فوزه في الانتخابات بنحو 95% من الأصوات. يذكر أن علي بونغو حكم الغابون منذ 2009 خلفا لوالده، الذي توفي بعد أكثر من أربعة عقود في السلطة. المصدر: رويترز


الميادين
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الميادين
بعد عامين من الاحتجاز.. نقل رئيس الغابون المخلوع علي بونغو إلى أنغولا
قالت الرئاسة في أنغولا، في بيان نشر على "فيسبوك"، إن "الرئيس الغابوني السابق، علي بونغو، الذي أطاح به انقلاب في عام 2023 سافر إلى أنغولا مع زوجته وابنه"، اللذين تم نقلهما من السجن إلى الإقامة الجبرية، الأسبوع الماضي. وكان مسؤولون من الاتحاد الأفريقي دعوا، الشهر الماضي، إلى إطلاق سراح زوجة بونغو، سيلفيا بونغو، وابنها، نور الدين، اللذين تم احتجازهما بعد وقت قصير من انقلاب آب/أغسطس 2023 واتهامهما بارتكاب جرائم بما في ذلك "الاختلاس" و"غسيل الأموال". اليوم 13:21 اليوم 09:37 كما وُضع الرئيس السابق، علي بونغو، قيد الإقامة الجبرية بعد الانقلاب، مع أن المسؤولين صرّحوا لاحقًا بأنه كان حرًا في التنقل كما يشاء. وقال مصدران مطلعان على القضية، لوكالة "رويترز"، إن الأسرة غادرت الغابون قبل منتصف ليل الخميس. تم نقل سيلفيا ونور الدين بونغو إلى الإقامة الجبرية في التاسع من مايو/أيار. وقال أحد المصادر المطلعة على القضية إنهما كانا محتجزين مؤخراً في زنزانات تحت الأرض في القصر الرئاسي في ليبرفيل.


الميادين
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الميادين
الغابون: زوجة الرئيس السابق علي بونغو ونجله ينقلان للإقامة الجبرية
قال مصدران لوكالة "رويترز" إن "زوجة رئيس الغابون السابق، علي بونغو، وابنه تم نقلهما من السجن إلى الإقامة الجبرية برغم أنه ليس من الواضح متى قد يمثلان للمحاكمة بتهمة ارتكاب جرائم مالية". اليوم 16:48 14 أيار وأُلقي القبض على زوجة بونغو، سيلفيا بونغو، وابنه، نور الدين بونغو، بعد فترة وجيزة من الإطاحة بالرئيس السابق في انقلاب عسكري قبل أكثر من عام ونصف العام. وأفاد أحد المصادر أنهما احتُجزا مؤخراً في زنزانات قبو في القصر الرئاسي في ليبرفيل. ونُقل أفراد عائلة بونغو إلى الإقامة الجبرية - حيث التقوا مجدداً بعلي بونغو - في 9 أيار/مايو الجاري بعد ضغوط من مسؤولي الاتحاد الأفريقي للإفراج عنهم. وفي الأول من أيار/مايو، أفاد أحد المصادر أنهم نُقلوا إلى المستشفى بعد إضرابهم عن الطعام. من جهتها، تُتهم سيلفيا بونغو ونجلها نور الدين بونغو بارتكاب جرائم تشمل الاختلاس وغسل الأموال. وقال ممثل العائلة إن "سيلفيا ونور الدين بونغو لن يدليا بتعليق علني".