أحدث الأخبار مع #الغارديان


الشروق
منذ 14 ساعات
- سياسة
- الشروق
جريمة حرب.. هكذا قُصف مقهى 'الباقة' بذخائر ثقيلة
كشفت صحيفة 'الغارديان' البريطانية أن جيش الاحتلال استخدم ذخيرة ثقيلة وعشوائية في القصف الذي استهدف مقهى 'الباقة' وأسفر عن استشهاد عشرات المدنيين، في واقعة قد تُصنف كجريمة حرب بموجب القانون الدولي. وقالت الصحيفة في تقرير لها أنها اطلعت على أدلة كشفت أن جيش الاحتلال استخدم قنبلة وزنها 230 كيلوغراماً ـ وهي سلاح قوي وعشوائي يولد موجة انفجار هائلة وينشر الشظايا على مساحة واسعة ـ عندما هاجم هدفاً في مقهى مزدحم على شاطئ البحر في غزة يوم الاثنين. وقال خبراء في القانون الدولي إن استخدام مثل هذه الذخيرة على الرغم من وجود العديد من المدنيين غير المحميين، بما في ذلك الأطفال والنساء وكبار السن، أمر غير قانوني على الأرجح وقد يشكل جريمة حرب. وتمكن خبراء الذخائر من التعرف على شظايا السلاح من أنقاض مقهى البقعة التي صورتها صحيفة الغارديان على أنها أجزاء من قنبلة MK-82 متعددة الأغراض تزن 230 كجم، وهي عنصر أساسي من صنع الولايات المتحدة في العديد من الحملات القصف في العقود الأخيرة. ونقلت الصحيفة عن خبيرين في مجال الذخائر إن الحفرة الكبيرة التي خلفها الانفجار كانت دليلا إضافيا على استخدام قنبلة كبيرة وقوية مثل MK-82. وبموجب القانون الدولي المستند إلى اتفاقيات جنيف، يُحظر على القوة العسكرية شن هجمات تتسبب في 'خسارة عرضية في أرواح المدنيين' ' مفرطة أو غير متناسبة ' مع الميزة العسكرية التي يتعين تحقيقها. كما نقلت الصحيفة عن جيري سيمبسون من هيومن رايتس ووتش قوله: 'لم يحدد الجيش الإسرائيلي من كان يستهدف على وجه التحديد، لكنه قال إنه استخدم المراقبة الجوية لتقليل الخسائر في صفوف المدنيين، مما يعني أنه كان يعلم أن المقهى كان يعج بالزبائن في ذلك الوقت'. وقال الدكتور أندرو فورد، الأستاذ المساعد في قانون حقوق الإنسان بجامعة مدينة دبلن، إن الضربة كانت صادمة. وأضاف: 'عندما ترى حالة تُستخدم فيها ذخائر ثقيلة، لا سيما في مكان مدني مكتظ، حتى مع أفضل أساليب الاستهداف في العالم… فإن ذلك سيؤدي بالضرورة إلى نتيجة عشوائية لا تتوافق مع اتفاقيات جنيف'. مقهى 'البقعة' العائلي، الذي تأسس قبل نحو 40 عامًا، كان معروفًا بكونه وجهة ترفيهية للشباب والعائلات في مدينة غزة . ولم تكن منطقة الميناء التي يقع فيها مقهى الباقة مشمولة بأي من أوامر الإخلاء التي أصدرها جيش الاحتلال للتحذير من العمليات العسكرية الوشيكة.


يمني برس
منذ 20 ساعات
- سياسة
- يمني برس
الغارديان: قنبلة إسرائيلية تزن 500 رطل دمرت مقهى مكتظا في غزة وقتلت العشرات
كشفت صحيفة الغارديان البريطانية، في تحقيق حديث، أن الجيش الإسرائيلي استخدم قنبلة من طراز 'MK-82' تزن 500 رطل (230 كغم) في قصف مقهى شعبي على شاطئ غزة يوم الإثنين الماضي، ما أسفر عن استشهاد ما بين 24 إلى 36 مدنيا، بينهم أطفال ونساء وفنانون، وإصابة العشرات. وبحسب خبراء قانونيين تحدثوا للصحيفة، فإن استخدام هذا النوع من الذخائر الثقيلة في منطقة مدنية مكتظة يعد غير قانوني وغير متناسب، وربما يشكل جريمة حرب بموجب اتفاقيات جنيف. ووثقت الغارديان شظايا القنبلة المنتشلة من أنقاض المقهى، مشيرة إلى أن الحفرة الناتجة عن الانفجار تعزز هذه الفرضية. وأكدت أن المقهى، الذي تأسس قبل 40 عاما، لم يكن ضمن المناطق التي طالبت إسرائيل بإخلائها. ورغم زعم الجيش الإسرائيلي اتخاذ احتياطات لتقليل الأذى للمدنيين، أشار خبراء إلى أن القصف نفذ رغم المعرفة المسبقة بوجود عدد كبير من الزبائن، ما ينسف مبررات الاستهداف الدقيق. ودعت منظمات حقوقية، بينها هيومن رايتس ووتش، إلى فتح تحقيق مستقل وشفاف في الهجوم، ومحاسبة المسؤولين عن ارتكاب هذه الجريمة بحق المدنيين.


صحيفة الخليج
منذ 21 ساعات
- سياسة
- صحيفة الخليج
إسرائيل استخدمت قنبلة وزنها 230 كغم في قصف مقهى بغزة
كشفت صحيفة «الغارديان»، أمس الخميس، أن الصور التي حلّلتها تشير إلى استخدام إسرائيل ذخيرة ثقيلة في الضربة التي وقعت يوم الاثنين وأسفرت عن مقتل العشرات على مقهى بمدينة غزة، وقد تشكل جريمة حرب. وقالت الصحيفة البريطانية إن «الجيش الإسرائيلي استهدف مقهى «الباقة» المكتظ على شاطئ البحر في غزة بسلاح قوي وعشوائي يولد موجة انفجار هائلة وينشر الشظايا على مساحة واسعة». وأشارت الصحيفة إلى أن خبراء الذخائر تمكنوا من التعرف على شظايا القنبلة على أنها أجزاء من قنبلة «إم كي 82» متعددة الأغراض والتي تزن 230 كيلوغراماً من صنع أمريكي. وقدّر خبراء القانون الدولي أن استخدام هذه الذخيرة قد يُعد انتهاكاً للقانون الدولي، بل وربما جريمة حرب. وكانت مصادر طبية فلسطينية ذكرت يوم الاثنين، أن 39 شخصاً على الأقل قُتلوا وأصيب العشرات في قصف إسرائيلي استهدف مقهى «الباقة» على شاطئ بحر غزة.


يورو نيوز
منذ يوم واحد
- ترفيه
- يورو نيوز
"أطباء تحت الهجوم".. وثائقي عن غزة يُشعل الجدل حول الـ"بي بي سي".. ما القصة؟
وقالت "الغارديان" إن "بي بي سي" تراجعت عن بث الفيلم بدعوى احتمال إثارة "انطباع بعدم الحياد"، بينما ذكرت "الإندبندنت" أنها كانت قد اعتبرته في البداية "جريئًا وضروريًا"، قبل أن "تتحجج بضرورة التحقق من المحتوى والصور". الفيلم الذي تبنّت عرضه لاحقًا قناة "تشانل 4" البريطانية، يقدم تحقيقًا استقصائيًا في 30 دقيقة حول مزاعم تفيد بأن الجيش الإسرائيلي استهدف بشكل ممنهج الطواقم الطبية الفلسطينية في مستشفيات قطاع غزة، البالغ عددها 36، خلال الحرب الجارية. ويستند الفيلم إلى شهادات عدد من الأطباء الفلسطينيين، من بينهم الدكتور خالد حمودة، الذي يروي تفاصيل تعرض منزله للقصف ومقتل عشرة من أفراد عائلته، ثم استهداف المنزل الذي لجأ إليه الناجون. كما يروي لجوءه لاحقًا إلى حرم المستشفى الذي يعمل فيه، والذي تعرض بدوره للقصف والاقتحام، ما أدى إلى اعتقاله مع 70 طبيبًا آخر، وتعرضه للضرب أثناء الاحتجاز. كما يعرض الفيلم قصة الدكتور عدنان البرش، الذي اعتُقل وجُرّد من ملابسه، وتعرض للتعذيب قبل أن يُعلن عن وفاته داخل السجن. وبينما لم يُسجل له شهادة حية، يتضمن الفيلم مكالمات هاتفية أجراها مع عائلته قبل وفاته، يوصي فيها أطفاله بالاعتناء بوالدتهم. ويُظهر الفيلم كذلك ظروف عمل الأطباء في مستشفيات تفتقر إلى الماء والكهرباء، بينما يسابقون الزمن لعلاج جرحى في ظروف صعبة، ويعرض مشاهد توثّق ما يقال إنها "هجمات متعمدة واعتقالات في مواقع سرية"، إلى جانب شهادات قاسية عن سوء معاملة واعتداءات، من بينها لقطات لجرائم اغتصاب جماعي منسوبة لجنود. أحد المتحدثين في الفيلم يرى أن استهداف الأطباء "استراتيجية" تهدف إلى إضعاف النظام الصحي في غزة لسنوات مقبلة، مؤكدًا أن تدمير البنية التحتية يمكن إصلاحه، لكن فقدان الكوادر الطبية المدربة يُقوّض فرص الإعمار طويل الأمد. ويشير الفيلم مرارًا إلى أن استهداف العاملين في المجال الطبي يُعد انتهاكًا للقانون الدولي. وقد وصفت صحيفة "الغارديان" الفيلم بأنه "من أكثر الوثائقيات قسوة ووضوحًا"، معتبرة أن صُنّاعه حرصوا على تقديم الأحداث بدقة، بما في ذلك توثيق أحداث هجوم حماس في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، مشيرة إلى أن ادعاءات الـ"بي بي سي" كانت غير مقنعة، خاصة وأن صناعه كانوا يطلبون التوضيحات من الجيش الإسرائيلي في كل نقطة.


سواليف احمد الزعبي
منذ يوم واحد
- سياسة
- سواليف احمد الزعبي
الغارديان : الاحتلال استخدم قنبلة تزن 230 كغم لاستهداف استراحة 'الباقة'
#سواليف كشفت صحيفة ' #الغارديان ' البريطانية، استنادًا إلى خبراء ومحققين في #الذخائر، أن #جيش_الاحتلال استخدم #قنبلة_أمريكية الصنع من طراز MK-82 تزن 500 رطل (230 كغم) في القصف الجوي الذي استهدف #مقهى_الباقة المطل على شاطئ #غزة يوم الإثنين الماضي، ما أدى إلى استشهاد 36 فلسطينيًا، بينهم #أطفال و #نساء، وفنانين ومخرج سينمائي معروف، إضافة إلى عشرات الجرحى، بينهم فتاة تبلغ 12 عامًا وصبي في الرابعة عشرة. وأظهر تحليل شظايا من موقع القصف، التي اطلعت عليها الصحيفة، أن #السلاح المستخدم يندرج ضمن #الذخائر العامة الثقيلة التي تحدث #موجة_تفجيرية_ضخمة وشظايا قاتلة على نطاق واسع، وهي ذخائر توصف بأنها عشوائية ولا تتناسب مع طبيعة المكان المستهدف المزدحم بالمدنيين. ويؤكد خبراء في القانون الدولي أن استخدام هذه القنبلة في مكان مكتظ وغير مشمول بأوامر الإخلاء التي أصدرها الاحتلال، يشكل جريمة حرب، خاصة في ظل علم الاحتلال بوجود عدد كبير من المدنيين غير المحميين في الموقع لحظة القصف، ومع ذلك تم استخدام ذخيرة بهذا الحجم. وقال جيري سيمبسون من منظمة 'هيومن رايتس ووتش' إن الاحتلال نفسه أقر باستخدام مراقبة جوية قبل تنفيذ الضربة، ما يعني علمه المسبق بأن المقهى كان يعج بالمدنيين. وأضاف أن 'استخدام قنبلة ثقيلة في هذا الموقع يعزز الشبهات بكون الضربة غير قانونية وغير متناسبة، ويجب التحقيق فيها كجريمة حرب'. وأكد الدكتور أندرو فورد، أستاذ القانون الدولي في جامعة دبلن، أن 'أي استخدام لذخائر ثقيلة في منطقة مدنية مزدحمة، حتى مع أقصى درجات الدقة، ينتج عنه بالضرورة نتائج عشوائية تتنافى مع اتفاقيات جنيف'. المقهى العائلي الذي أُسس قبل نحو 40 عامًا لم يكن هدفًا عسكريًا، ويقع في منطقة لم تُصدر بشأنها أي إنذارات بالإخلاء، وكان يُعد متنفسًا نادرًا للعائلات الفلسطينية وسط أوضاع المجاعة المتفاقمة التي يعاني منها أكثر من مليوني فلسطيني في القطاع. وأظهر تحقيق 'الغارديان' أن بقايا الذخيرة شملت ذيل قنبلة موجهة ونظام بطارية حرارية يرجح أنها جزء من قنبلة MK-82 أو النسخة الإسرائيلية MPR500، ما يؤكد استخدام ذخيرة جوية ثقيلة موجهة. ورغم أن جيش الاحتلال زعم أن نوع الذخائر يعتمد على 'طبيعة الهدف'، أكد خبراء أن تبرير استخدام هذا النوع من القنابل لا يصمد أمام حجم الخسائر المدنية، خاصة في ظل امتلاك الاحتلال ذخائر دقيقة وصغيرة تُستخدم عادة ضد أهداف محددة. وأشار البروفيسور مارك شاك من جامعة كوبنهاغن إلى أنه 'من الصعب جدًا تبرير استخدام هذا النوع من الذخائر في موقع مثل هذا. في أفغانستان والعراق، حتى الأهداف عالية القيمة لم يكن مسموحًا أن يتجاوز عدد الضحايا المدنيين 30 شخصًا، وفقط في ظروف استثنائية'. وتأتي هذه المجزرة في سياق العدوان المستمر على قطاع غزة، بينما يواصل الاحتلال تبرير جرائمه بمزاعم 'الاستهداف الدقيق' وادعاء أن المقاومة تستخدم المدنيين دروعًا بشرية، وهو ما تنفيه حركة حماس والمنظمات الحقوقية الدولية.