أحدث الأخبار مع #الغرافيك

القناة الثالثة والعشرون
منذ 3 أيام
- سياسة
- القناة الثالثة والعشرون
عطلة الصحافة في عيد "المقاومة والتحرير"
صدر عن نقابة الصحافة اللبنانية، البيان الآتي :" يصادف يوم الاحد الواقع فيه 25 أيار 2025 عيد "المقاومة والتحرير"، تعطل الصحف في هذا اليوم، وذلك عملا بقرار مجلسي نقابتي الصحافة والمحررين واتحادات نقابات عمال الطباعة وشركات توزيع المطبوعات ونقابة مصممي الغرافيك في لبنان. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


الديار
منذ 4 أيام
- سياسة
- الديار
عطلة الصحافة في عيد "المقاومة والتحرير"
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أعلنت نقابة الصحافة اللبنانية في بيان وبمناسبة عيد "المقاومة والتحرير" الذي يصادف يوم الاحد الواقع فيه 25 أيار 2025 أن "الصحف في هذا اليوم، وذلك عملا بقرار مجلسي نقابتي الصحافة والمحررين واتحادات نقابات عمال الطباعة وشركات توزيع المطبوعات ونقابة مصممي الغرافيك في لبنان".


فلسطين أون لاين
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- فلسطين أون لاين
تقرير أسيل نسمَّان... ريشة تقاوم الغياب في زمن الحرب
غزة/ مريم الشوبكي: في مفترق رئيس من مفترقات مدينة غزة التي ترزح تحت وطأة الحرب والدمار، نُصبت خيمة بلاستيكية متواضعة، تبدو للوهلة الأولى كمأوى مؤقت، لكن ما يجري داخلها يحمل في طياته من المعنى أكثر مما يوحي به مظهرها البسيط. هناك بين الألوان الباهتة والفرش المستهلكة، تقيم الفنانة التشكيلية الفلسطينية أسيل نسمان (22 عامًا) مرسمًا صغيرًا تحوّل إلى مساحة نابضة بالحياة، تنسج من خلالها الذاكرة الفلسطينية على قماش لوحاتها، وتحوّل وجع الحرب إلى فعل إبداع ومقاومة ناعمة. أسيل، وهي طالبة في قسم التربية الفنية وتصميم الغرافيك في جامعة الأقصى، فقدت منزلها خلال العدوان الإسرائيلي الأخير على قطاع غزة. منزلها في حيّ النصر، الذي كانت تحتفظ فيه بعشرات اللوحات التي أنجزتها على مدار سنوات، لم يتبقّ منه شيء. رُدم الحلم تحت الركام، ومعه ضاعت كل الأعمال التي شاركت بها في معارض وفعاليات فنية، لكنها لم تستسلم للخذلان. تقول لصحيفة "فلسطين": "كنت أرسم داخل غرفتي، وكنت مولعة بتفاصيل الجمال والأنوثة. كانت لوحاتي واقعية، تحمل ملامح الحياة الهادئة، أما اليوم فكل شيء تغيّر… بتُّ أرسم الشهداء، الأسرى، الفقد، ومشاهد الدمار التي باتت جزءًا من يومياتنا". بعد فقدان بيتها، نزحت أسيل مع أسرتها إلى خان يونس، ثم إلى رفح جنوب القطاع، حيث واجهت ظروفًا معيشية قاسية. لم يكن لديها حتى ورقة ترسم عليها. ومع ذلك، بدأت بالرسم على طاولة خشبية صغيرة في الشارع، مستخدمة أدوات بسيطة جمعتها من هنا وهناك، قبل أن تعود إلى غزة مع عائلتها، وتنصب إلى جانب خيمة المعيشة خيمتها الخاصة، التي حولتها إلى مرسم رغم غياب الجدران والإنارة المناسبة، أو حتى المواد الفنية الكافية. ورغم قساوة الظروف، استطاعت أسيل أن تحوّل هذه المساحة البدائية إلى ملاذ فني، تستقبل فيه أهالي الشهداء والأسرى، وتوثّق وجوه أحبّائهم. قبل أن تبدأ بالرسم، تستمع طويلًا لقصصهم. تقول: "في كل وجه أحاول رسمه، أرى حزنًا دفينًا، وحنينًا موجعًا، وأملًا لا ينكسر". فالفن، بالنسبة لها، ليس مجرد صورة، بل سردية بصرية، وذاكرة موثّقة، ووسيلة لتضميد الجراح. تتنوع طلبات العائلات التي تقصدها بين رسم صور شهداء قضَوا في القصف، أو أسرى خلف القضبان، أو أطفال فقدوا آباءهم. وغالبًا ما تكون الصور الأصلية غير متوفرة أو متضررة، فتكون مهمة أسيل أكثر حساسية، إذ تحاول إعادة تشكيل الملامح من وصف الأمهات والزوجات، ومن ذكريات الأحبة، لترسم ما يشبه معجزة حضور في زمن الغياب. ورغم شحّ المواد، وغياب الكهرباء، وافتقار المكان لأدنى شروط العمل الفني، تواصل أسيل الرسم يوميًا. تحمل فرشاتها كما لو كانت سلاحًا، وتغمسها في ألوان ممتزجة بالدمع والحنين، وتقول: "أرسم من أجل البقاء. الريشة أصبحت وسيلتي لإعالة عائلتي، ورسالة أوجّهها للعالم بأننا نحب الحياة رغم كل ما يُرتكب بحقنا". لوحاتها، التي تتراوح بين الواقعية الدقيقة والبورتريه العاطفي، تحمل ألوانًا قاتمة في بعض الأحيان، وألوانًا ترابية دافئة في أحيان أخرى. في كل لوحة، تظهر ملامح الوجع الفلسطيني المتوارث، إلى جانب لحظات خفيفة من الأمل والتشبث بالحياة. تحوّلت خيمة أسيل إلى ما يشبه المزار الإنساني، يقصدها الناس من مختلف أنحاء غزة بحثًا عن عزاء بصري، أو صورة تخلّد أحبابًا غيّبهم القصف أو السجن. وبين خطوط الرسم وظلال المعاناة، تؤكّد أسيل أن الفن لم يعُد ترفًا أو هواية، بل بات ضرورة للبقاء، ووسيلة لحفظ الذاكرة، وللتعبير عن حبّ للحياة لا ينكسر مهما اشتدّ الحصار. وبينما يعلو الغبار في الخارج، ويضج الشارع بأصوات الحرب والبؤس، تنهمك أسيل في رسم ملامح من غابوا، وتمنحهم حضورًا جديدًا على قماش لوحاتها، كأنها تقول: "ما دام فينا ريشة، سيبقى الضوء ممكنًا". المصدر / فلسطين أون لاين

المدن
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- المدن
عودة معرض بيروت للكتاب...بمشاركة عربية "خجولة"
في غمار الصراع على الصمود عبر الكلمة أي الكتاب، يعود معرض بيروت العربي للكتاب بدورته الـ66، بعد إنقطاع فرضته الظروف القاهرة العام الماضي، بتنظيم من النادي الثقافي العربي ومن دون مشاركة "بين هلالين" لنقابة إتحاد الناشرين اللبنانيين، التي تميل وفقاً لبعض مصادر "المدن" إلى الإعلان عن تنظيم معرض في بداية الخريف المقبل، رغم مساعي وزير الثقافة غسان سلامة الهادفة إلى رص الصفوف بين المعرضَين وبذل الجهود- غير المثمرة إلى الآن- لإستبعاد اي عودة لتجربة تنظيم معرضين كما شهدنا ذلك في العام 2023. ينطلق البرنامج الثقافي لهذا المعرض هذا الخميس 15 أيار في حفلة رسمية يرعاها رئيس مجلس الوزراء نواف سلام في مركز سي سايد-واجهة بيروت البحرية، ويستمر المعرض حتى 25 منه يومياً من العاشرة إلى التاسعة مساء. تؤكد رئيسة النادي الثقافي العربي سلوى السنيورة بعاصيري لـ"المدن" أنه "يجب أن تكون للثقافة مكانة في ظل هذا العهد الإصلاحي الجديد وأهمية المناخ العام، الذي ينذر بإستعادة الزخم في حياة لبنان، ما يترجم عملياً بأنه ليس أفضل من هذه المساحة الرحبة في معرض الكتاب". تضيف بعاصيري: "نتطلع في هذه الواحة إلى تصويب قضايا عديدة وتحليل قضايا أخرى بمشاركة 134 دور نشر لبنانية منها نحو 8 دور عربية، مع إمكانية زيادة هذا العدد في الوقت المتبقي قبل الافتتاح". تتوقف عند غياب نقابة إتحاد الناشرين اللبنانيين موضحة أننا "في دورة إستثنائية تشارك فيها مجموعة من دور نشر بمبادرة فردية منها، مع تشديدنا أن النادي الثقافي العربي مستعد للتعاون وبكل أبعاده مع النقابة، وهذا الأمر سيتم تداركه في السنوات المقبلة". تجيب بعاصيري على سؤال عن غياب دور النشر اللبنانية العريقة، التي تتميز بإصداراتها الفرنسية والأجنبية عن المعرض الحالي رغم حضورها "الفذ" في المعرض الثاني في العام 2023، مشيرة إلى "أنه في ظل عدم مشاركة هذه الدور، يمكن للزائر البحث عن عنوان إصدار فرنسي أو إنكليزي في الدور الحاضرة معنا في المعرض". وتأمل بعاصيري أن تتطور "المشاركة العربية،" أكثر السنة المقبلة، ولاسيما بعد زيارة الرئيس جوزيف عون الدول الشقيقة، وترجمت فعلياً بمبادرات فردية منها مشاركة كل من معرض الدوحة الدولي للكتاب، وكرسي الشيخ زايد التابع للجامعة الأميركية في بيروت، دور نشر مصرية على غرار "دار الشروق"، إضافة إلى دور نشر أردنية وسورية عديدة". تشدّد، رداً على سؤال عن الحسومات على أسعار الكتب من دور النشر نفسها للتشجيع على شراء الكتب للقراءة، أن "هذا الأمر يعود للدور نفسها، مع إمكانية أن تعتمد حسماً يصل إلى 25 في المئة من مجمل سعر الإصدار، وهذا ما تتجه اليه دور النشر لتجعل الكتاب متاحاً للجميع". "المعرض متنوع،" بحسب بعاصيري، "بكثير من أنشطته عبر المعارض المتخصصة للأطفال وندوات "غزيرة" تصل إلى 66 ندوة تتناول مضامين المسرح، السينما، السياسة، الإقتصاد والعروبة المعاصرة". تقول "توجهنا إلى التكتلات التربوية بشكل إفرادي أو بواسطة وزارة التربية لتحفيز التلامذة والطلاب على متابعة 13 نشاط خاص بالأطفال، إضافة إلى معارض فنية إفرادية متخصصة هي معرض تاريخ السينما على مدى قرن وندوة عن "السينما اللبنانية قبل وبعد عام 1975" (الساعة 11،00 صباح السبت 11 منه)، معرض عن مدينة طرابلس في مناسبة إعلان المدينة عاصمة ثقافية في العام 2024 مع إطلاق كتاب "رواد نهضويون من طرابلس" يتضمن 14 شخصية طرابلسية (الساعة 3،30 بعد ظهر الجمعة 16 منه)، إضافة إلى تاريخ معرض الكتاب في معرض منذ تأسيسه في العام 1966 إلى تاريخه، معرض آخر عن الغرافيك والتصميم من تنظيم طلاب الجامعة الأميركية في بيروت ومعرض آخر عن غزة برسوم الكاريكاتور". تتوقف أيضاً عن "محطات تكريمية تشمل ندوات هي تحية إلى كل من الكاتب الياس خوري (الساعة 6،30 مساء الاثنين 19 منه)، والى الكلمة الحرة في ثالوثها الدكتور جورج قرم، الكاتب جان دايه، الأب يواكيم مبارك (الساعة 6،30 مساء الاثنين 19 منه)، يتبعه ندوة تكريمية عن نصف قرن على وفاة أم كلثوم (الساعة 4،00 بعد ظهر الثلثاء 20 منه)، فتحية لمئوية توفيق الباشا في ندوة وأمسية موسيقية يحييها الموسيقار العالمي عبد الرحمن الباشا الساعة 7،00 مساء الثلثاء 20 منه في قاعة الأسمبلي هول، مع تحية خاصة في ندوة عن "كتابات الصحافي ميشال أبو جوده" (الساعة 6:30 مساء الأحد 18 منه)، فندوة عن الراحل الشيخ عبد الله العلايلي (الساعة 6،00 مساء الأربعاء 21 منه)، إضافة إلى ندوة في غاية الأهمية عن "مئوية سليمان البستاني" (الساعة 4 بعد ظهر الخميس 22 منه)، وندوة عن أمين الريحاني في الذكرى المئوية لكتابه المرجعي "ملوك العرب" (الساعة 6،30 مساء الأحد 25 منه) يسبقها في اليوم نفسه وتحديداً في الساعة 5،00 بعد الظهر ندوة تحية لروح الشاعر شوقي أبو شقرا". وخلصت إلى التأكيد بأن "تواقيع الإصدارات تعالج قضايا تعكس واقع ما جرى في لبنان مؤخراً وعلى مدار الأعوام الماضية، وتتعدى العناوين الساحة المحلية لتغطي الساحة الإقليمية في تخصصات سياسية ولغوية ومسرحية وأدبية وسواها من المواضيع...".

الدستور
١١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
مشاركة أردنية.. في سمبوزيوم المرأة والحياة
حسام عطية في الفترة من 2 أيار مايو إلي 7 أيار مايو، شارك الأردن في سمبوزيوم «المرأة والحياة» الذي صاحب فعاليات الدورة التاسعة من مهرجان أسوان لأفلام المرأة، بمشاركة 72 فيلما من 34 دولة عربية وأجنبية، فيما السمبوزيوم الذي اختتم بمعرض فني ضم أعمال المشاركين من التشكيليين الأردنيين والمصريين والكويتيين والبحرانيين والعراقيين، احتوى على أعمال تشكيلية جسّدت العديد من الأفكار المعبرة عن المرأة وقضاياها وأحلامها. والسمبوزيوم الذي استضافته مدينة أسوان، تضمن نحو 20 عملاً لعشرة فنانين من أجيال ومدارس مختلفة، كما شهد حضور عدد من كبار الفنانين التشكيليين المصريين والعرب، من بينهم سامي هندية صاحب أول متحف شخصي في الأردن للوحات كبار الفنانين حول العالم، ومنظم المعارض المصري إبراهيم بيكاسو صاحب غاليري بيكاسو، حيث تجسّدت المشاركة العربية بسمبوزيوم، في مشاركة الفنانة الكويتية دانة الخشتي بلوحتين تمثل المرأة في حالة تعبر عن جمال المرأة، وقالت إنها رسمت العمل على مقهى بأسوان وتأثرت كثيرا بالأجواء الأسوانية في عمليها. وشاركت الفنانة الكويتية عائشة الذياب بلوحتين تجسد فيهما المرأة بألوان مبهجة وفي حالة أقرب للأحلام، وقدم الفنان المصري هشام عبدالمعطي عملا فنيا بعنوان «عربة الحياة» بأسلوب الفن الحديث «المودرن آرت»، يحمل العديد من الأفكار الفلسفية المرتبطة بالحضور الإنساني في ظل تحولات الحياة وتقلباتها. بينما شارك الفنان البحريني محمود الملا بلوحتين يدمج فيهما بين الفن الحروفي والرسم بطريقة تجريدية تلعب فيها الألوان دورا مهما في توصيل مضامين متنوعة. وشارك الفنان العراقي عماد منصور بمجموعة لوحات تدمج بين التصوير الفوتوغرافي وفن الغرافيك بطريقة الأبيض والأسود كما شارك بلوحة من فن التصوير تجسد المرأة في ألوان مبهجة. ومن بين المشاركين من الفنانين المصريين بالسمبوزيوم: الدكاترة سمير شاهين، داليا فؤاد، والفنانة رندا فؤاد، حيث بلوحات تعبر عن الحياة في أسوان وكذلك عن المرأة في الجنوب. يذكر أن مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة يعقد دورته التاسعة برعاية، وزارتي الثقافة والسياحة، والهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحي، ومحافظة أسوان، وجامعة أسوان، وشركة مصر للطيران، والمجلس القومي للمرأة، ونقابة السينمائيين، وشركة ريد ستار للانتاج، وبدعم من وشراكة مع الاتحاد الأوروبي وهيئة الامم المتحدة للمرأة.