أحدث الأخبار مع #الغراندسلام


المشهد
منذ 2 أيام
- رياضة
- المشهد
رولان غاروس 2025 - منافسة مرتقبة بين سينر وألكاراز.. وتهديد لعرش شفيونتيك
علي أبو طبل هايلايت سينر يعود بقوة بعد الإيقاف ويستعد للتحدي. ألكاراز يتقدم بثقة إلى "رولان غاروس" بعد فوزه الأخير على سينر. البطولة تشهد غموضًا في منافسات السيدات وظهور أسماء واعدة جديدة. يعود الإسباني كارلوس ألكاراز إلى ملاعب رولان غاروس هذا العام بثقة كبيرة بعدما أطاح بمنافسه المباشر يانيك سينر في نهائي دورة روما للماسترز، ليتقدم مجددًا إلى المركز الثاني في التصنيف العالمي ويبعد احتمال مواجهته لخصمه الإيطالي قبل الدور النهائي، وهي مواجهة مُحتملة قد تُعيد سيناريو نصف النهائي الملحمي بينهما العام الماضي، حين تغلب ألكاراز على الإيطالي في مباراة من 5 مجموعات. وتنطلق منافسات بطولة فرنسا المفتوحة للتنس "رولان غاروس"، ثاني بطولات الغراند سلام الأربع الكُبرى، يوم الأحد المقبل الموافق 25 مايو، وتستمر حتى 8 يونيو المقبل. ألكاراز وسينر.. كلاسيكو التنس الجديد ألكاراز، المتوّج بلقب "رولان غاروس" العام الماضي، خاض موسمًا شبه مثالي على الملاعب الترابية هذا العام، حقق فيه 15 انتصارًا من أصل 16 مباراة، متوّجًا بلقبي مونتي كارلو وروما، ووصل إلى نهائي برشلونة قبل أن يُصاب ويغيب عن مدريد. ومع تفوقه في آخر 4 مواجهات ضد سينر، وامتلاكه سجلًا مميزًا بـ7 انتصارات مقابل 4 هزائم، يبدو الإسباني مستعدًا للدفاع عن لقبه. وقال ألكاراز: "سينر هو أفضل لاعب في العالم. لا يهم غيابه عن الملاعب لـ3 أشهر، ففي كل دورة يشارك فيها يُقدم أداءً رائعًا". وأضاف: "إذا لم ألعب بأفضل مستوى لي، 10 من 10، فسيكون من المستحيل التغلب عليه". في المقابل، يخوض يانيك سينر البطولة مدفوعًا بعودة قوية بعد 3 أشهر من الإيقاف بسبب وجود آثار مادة كلوستيبول المحظورة، في قضية أوضحت الوكالة العالمية لمكافحة المنشطات (وادا) أنها كانت ناتجة عن تلوث عرضي. وصرّح سينر: "بعد 3 أشهر من قدومي إلى هنا، فإن تحقيق هذه النتيجة يعني لي الكثير. آمل أن يمنحني ذلك الثقة لتقديم أداء جيد في باريس". منافسون مُحتملون في منافسات الرجال ولا يُعد الثنائي المرشح الوحيد، إذ يدخل الألماني ألكسندر زفيريف بقوة على خط المنافسة بعد بلوغه نهائي رولان غاروس العام الماضي، وتتويجه بلقب ميونخ مؤخرًا. أما نوفاك ديوكوفيتش، صاحب 24 لقبًا في البطولات الكبرى، فيصل إلى باريس وسط شكوك كبيرة حول مستواه، بعد تراجع تصنيفه إلى المركز السادس وخروجه المبكر من دورات مونتي كارلو ومدريد، ليضطر للمشاركة في دورة جنيف بحثًا عن استعادة إيقاعه قبل "الغراند سلام". كما يظهر النرويجي كاسبر رود، وصيف "رولان غاروس" مرتين، ضمن الأسماء المرشحة بعد تتويجه في مدريد، إلى جانب البريطاني جاك درايبر والدنماركي هولغر رونه، الذي ألحق الهزيمة الوحيدة بألكاراز على التراب هذا الموسم، رغم تراجع مستواه في الآونة الأخيرة. منافسات السيدات.. غياب الهيمنة وبحث عن زعامة جديدة لأول مرة منذ سنوات، تدخل بطولة "رولان غاروس" للسيدات دون وجود مرشحة واضحة لنيل اللقب. فالبولندية إيغا شفيونتيك، المتوجة باللقب في السنوات الثلاث الماضية، تعاني من تراجع ملحوظ في الأداء ولم تبلغ أي نهائي منذ تتويجها في باريس العام الماضي. بينما صعدت أسماء جديدة إلى الواجهة، مثل الإيطالية جاسمين باوليني، التي خطفت الأنظار بتتويجها التاريخي بلقب دورة روما، لتصبح أول لاعبة إيطالية تفوز بلقبها منذ 40 عامًا. باوليني، المصنفة الرابعة عالميًا، رفضت أن تعتبر نفسها مرشحة أولى، قائلة: "أنا لا أرى نفسي المفضلة. أحاول فقط التركيز على كل مباراة والاستمتاع بها دون التفكير كثيرًا في التوقعات". في المقابل، استعادت البيلاروسية أرينا سابالينكا، المصنفة الأولى عالميًا، توازنها بعد إخفاقها في نهائي بطولة أستراليا المفتوحة، حيث توجت لاحقًا بلقبي ميامي ومدريد. لكنها لا تزال تسعى لتحقيق أول إنجاز لها في رولان غاروس، بعدما ودعت البطولة من ثمن النهائي العام الماضي بهزيمة مفاجئة أمام ميرا أندرييفا. كما تشكل الأميركية كوكو غوف تهديدًا حقيقيًا، بعد بلوغها نهائي مدريد وروما هذا الموسم، ما منحها أفضل تصنيف في مسيرتها (الثانية عالميًا). وقالت غوف: "آمل أن أتمكن من الوصول إلى نهائي رولان غاروس، وربما تكون 'الثالثة ثابتة'". مفاجآت مُرتقبة ومن ضمن الأسماء التي يُحسب لها الحساب، الروسية جيسيكا بيغولا (الثالثة عالميًا)، ومواطنتها ديانا شنايدر (21 عامًا) التي تقترب من دخول قائمة العشر الأوائل، والصينية جنغ تشينوين صاحبة الأداء اللافت هذا الموسم. ويُتوقع أن تكون الروسية الشابة ميرا أندرييفا (18 عامًا) الحصان الأسود، بعدما باتت أصغر لاعبة تتوج بدورة للألف نقطة (دبي) وبلغت نصف نهائي رولان غاروس العام الماضي. وإذا فازت هذا العام، فستكون أصغر بطلة للغراند سلام منذ ماريا شارابوفا عام 2004. أخيرًا، تتجه الأنظار أيضًا إلى الفيليبينية الشابة ألكسندرا إيالا (19 عامًا) التي اقتحمت قائمة الـ100 الأفضل عالميًا، وأطاحت بنجمات مثل شفيونتيك وكيز في ميامي، ما يجعلها خصمًا خطيرًا في أدوار البطولة الأولى. سجّل دخولك وشاركنا رأيك في الأخبار والمقالات عبر قسم التعليقات.


المنتخب
منذ 2 أيام
- رياضة
- المنتخب
ديوكوفيتش ليس في حاجة الى مدرب في الوقت الحالي
قال النجم الصربي نوفاك ديوكوفيتش بأنه ليس في حاجة الى مدرب حاليا للحلول بدلا من البريطاني أندي موراي في الوقت الذي يستعد فيه لخوض غمار دورة رولان غاروس الفرنسية ثانية الدورات الاربع الكبرى في كرة المضرب. ويستعد ديوكوفيتش الذي لم يفز بأي مباراة على الملاعب الترابية للدورة الفرنسية المقررة في 25 الحالي، من خلال مشاركته في دورة جنيف حيث يفتتح مشواره الاربعاء في مواجهة الهنغاري مارتون فوسكوفيكس الاربعاء. وقال ديوكوفيتش في مؤتمر صحافي الثلاثاء "في الوقت الحالي لا احتاج الى مدرب. لا أريد الاستعجال من هذه الناحية، أشعر بالأرتياح من الاشخاص الذين حولي في الدورات القليلة المقبلة وسنرى ماذا سيحصل". وكشف الصربي بأن دوجان فيميتش الذي كان أحد أفراد الجهاز التدربي له وصل الى جنيف من الولايات المتحدة وسيعمل الى جانب مدرب اللياقة البدنية بوريس بوسنياكوفيتش. وبدأت الشراكة بين ديوكوفيتش وموراي بطريقة جيدة مطلع العام الحالي عندما نجح الصربي في التغلب على الإسباني كارلوس ألكاراس في ربع نهائي دورة أستراليا المفتوحة قبل ان ينسحب في نصف النهائي ضد الألماني الكسندر زفيريف بداعي الاصابة. وقال ديوكوفيتش "شعرنا بأننا لا نستطيع استخراج أكثر مما فعلنا من هذا الشراكة. أكن احتراما كبيرا لأندي وقد كب ر هذا الاحترام بعد ان تعرفت على شخصه. لديه معرفة كبيرة بكرة المضرب، ويملك عقلية نادرة لا يملكها سوى الأبطال ويقرأ اللعبة بشكل رائع". وخسر ديوكوفيتش في الدور الاول هذا الموسم في دورتي مونطي كارلو ومدريد على الملاعب الترابية وهو يسعى الى احراز لقبه الرقم 100 في مسيرته في دورة جنيف. ويدرك ديوكوفيتش (38 عاما) بأن تقدمه في العمر يصعب من مهمته في احراز الألقاب لا سيما الكبيرة وقال في هذا الصدد "انها حقبة جديدة في حياتي أحاول ان اتخطى فيها الحواجز. بطبيعة الحال، لست معتادا على تكبد الخسائر تواليا وهذا الامر لم يحصل معي على مدار السنوات العشرين الاخيرة". وتابع "كنت أدرك بان هذا الوقت سيأتي ولهذا السبب اشارك في دورة جنيف لكي أكون في اتم الجاهزية لخوض رولان غاروس واللعب بالمستوى المطلوب للذهاب بعيدا في الدورة". وختم "لا زلت أشعر أني قادر على المنافسة في بطولات الغراند سلام".


النهار
منذ 5 أيام
- رياضة
- النهار
رئيس الاتحاد الإيطالي يفتح النار على احتكار بطولات الغراند سلام
انتقد رئيس الاتحاد الايطالي لكرة المضرب أنجلو بيناغي الأحد بشدة "احتكار" بطولات الغراند سلام مشيراً الى أنه سيقاتل من أجل إعطاء أهمية أكبر لدورات الماسترز للألف نقطة والتي تعتبر دورة روما واحدة منها. وقال بيناغي في مؤتمر صحافي الأحد قبل ساعات قليلة من المباراة النهائية المرتقبة لدورة روما والتي تجمع الإيطالي يانيك سينر والإسباني كارلوس الكاراز: "نحن في وضعية غير طبيعية". وتساءل: "في أي مجال في المجتمع حول العالم، يوجد احتكار يدوم منذ أكثر من 100 عام كما هي الحال في بطولات الغراند سلام". وتابع: "لماذا ينحصر الأمر بأربع بطولات تكون دائما هذه ذاتها؟ لماذا النقاط الممنوحة في بطولات الغراند هي ضعف النقاط التي تمنحها دورات الماسترز للألف نقطة؟ أعتقد بأن كل هذا ليس عادلاً لأن ذلك يشجع على الاحتكار ولا يساعد في تطوير كرة المضرب". وأوضح: "سنحاول بشتى الوسائل الممكنة ان نجلب مساهمتنا ومحاربة هذه الاحتكارات. لا نريد أن نبقى دائما في المرتبة الثانية وراء كرة القدم وبطولات الغراند سلام". وتقام سنوياً أربع بطولات غراند سلام وهي أستراليا المفتوحة، ورولان غاروس وويمبلدون وفلاشينغ ميدوز.


الجريدة
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الجريدة
ديوكوفيتش يعلن نهاية شراكته مع موراي
انتهت العلاقة بين الصربي نوفاك ديوكوفيتش، الذي يعاني على صعيد النتائج منذ 2024، واللاعب السابق مدربه منذ نهاية العام الماضي الأسكتلندي أندي موراي، وفقاً لما أعلنه الفائز بـ24 لقبا كبيرا في بطولات الغراند سلام اليوم الثلاثاء. وكتب ديوكوفيتش، (37 عاما)، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، «شكرا لك، المدرب أندي، على كل العمل الجاد والمرح والدعم الذي قدمته لي خلال الأشهر الستة الماضية، سواء داخل الملعب أو خارجه، لقد استمتعت بتوطيد صداقتنا». وفاجأ ديوكوفيتش عالم الكرة الصفراء في نوفمبر الماضي عندما قال إنه عيّن موراي المعتزل حديثا، والذي لم يكن يملك أي خبرة تدريبية، للانضمام إلى طاقمه التدريبي. ويمر «دجوكو» بفترة صعبة قبل 12 يوما من انطلاق بطولة رولان غاروس الفرنسية، ثاني البطولات الأربع الكبرى هذا الموسم. من ناحيته، قال موراي «شكرا لنوفاك على هذه الفرصة الرائعة للعمل معا، وشكرا لفريقه على جهودهما الدؤوبة خلال الأشهر الماضية».


النهار
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- النهار
نهاية الشراكة بين ديوكوفيتش ومدربه موراي
انتهت العلاقة بين الصربي نوفاك ديوكوفيتش الذي يعاني على صعيد النتائج منذ 2024 واللاعب السابق مدربه منذ نهاية العام الماضي الاسكتلندي أندي موراي، وفقا لما أعلن الفائز بـ 24 لقبا كبيرا في بطولات الغراند سلام الثلاثاء. كتب ديوكوفيتش البالغ 37 عاما عبر مواقع التواصل الاجتماعي "شكرا لك، المدرب أندي، على كل العمل الجاد والمرح والدعم الذي قدمته لي خلال الأشهر الستة الماضية، سواء داخل الملعب أو خارجه. لقد استمتعت بتوطيد صداقتنا". فاجأ ديوكوفيتش عالم الكرة الصفراء في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي عندما قال إنه عيّن موراي المعتزل حديثا والذي لم يكن يملك اي خبرة تدريبية، للانضمام إلى طاقمه التدريبي. ويمرّ "دجوكو" بفترة صعبة قبل 12 يوما من انطلاق بطولة رولان غاروس الفرنسية، ثانية البطولات الأربع الكبرى هذا الموسم. من ناحيته، قال موراي في بيان "شكرا لنوفاك على هذه الفرصة الرائعة للعمل معا، وشكرا لفريقه على جهودهما الدؤوبة خلال الأشهر الستة الماضية". وأضاف موراي الذي تغلب على ديوكوفيتش بالذات في نهائيي بطولتي الولايات المتحدة 2012 وويمبلدون 2013 ليفوز بلقبين كبيرين من اصل ثلاث في مسيرته "أتمنى لنوفاك كل التوفيق في بقية الموسم". بدأت شراكتهما بشكل جيد حين تغلب ديوكوفيتش على الإسباني كارلوس ألكاراس في بطولة أستراليا المفتوحة، قبل أن ينسحب بسبب الإصابة خلال مباراته في نصف النهائي ضد الألماني ألكسندر زفيريف، لكن نتائجه تراجعت ما أدى إلى الانفصال. وبدأت معاناة ديوكوفيتش منذ الموسم الماضي حين اكتفى بذهبية الفردي في أولمبياد باريس في آخر الألقاب الـ99 في مسيرته.