logo
#

أحدث الأخبار مع #الغطريفي

حادثة سيرك طنطا.. توصيات بتوفير وثائق تأمين شاملة للعاملين والحيوانات والزائرين
حادثة سيرك طنطا.. توصيات بتوفير وثائق تأمين شاملة للعاملين والحيوانات والزائرين

أموال الغد

time٠٧-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أموال الغد

حادثة سيرك طنطا.. توصيات بتوفير وثائق تأمين شاملة للعاملين والحيوانات والزائرين

تسببت حادثة سيرك طنطا التي شهدتها مصر خلال الأيام القليلة الماضية في فرض التساؤلات حول توفير الحماية الشاملة لمترددي السيرك أو الأنشطة الترفيهية الأخرى، ومن ضمن وسائل هذه الحماية وثائق التأمين المتعددة، والتي تزداد أهميتها خاصة بعد حوادث مثل 'سيرك طنطا، التي تُبرز الحاجة إلى حماية شاملة للعاملين والحيوانات والزائرين. وفي أعقاب هذه الحادثة، تقدمت آيات الحداد النائبة بمجلس النواب باقتراح إلى رئيس المجلس المستشار حنفي جبالي تدعو فيه إلى حظر استخدام الحيوانات المفترسة في فقرات السيرك على مستوى البلاد، وذلك في تحرك برلماني بعد أيام قليلة من تعرض أحد العاملين في سيرك طنطا لهجوم مروع من نمر أبيض أثناء عرض حي، ما أدى إلى إصابته بجروح بالغة وبتر ذراعه اليسرى. ومن جانبه أوضح محمد الغطريفي، الوسيط التأميني، أن حادثة سيرك طنطا أبرزت ضرورة وجود وثيقة تأمين إجباري على العاملين والحيوانات بالسيرك وجميع الأنشطة الترفيهية المختلفة، بجانب تغطية تأمينية شاملة للمسئولية تجاه الزوار، بالإضافة إلى ضرورة وضع وثائق التأمين ضمن شروط منح الترخيص لأي نشاط ترفيهي جماهيري. وأوضح الغطريفي في تصريحات خاصة، أن هناك بعض وثائق التأمين الواجب توافرها في هذه الأنشطة ومنها التأمين على الحياة سواء فردي أو جماعي والتي تتضمن وثيقة التأمين على العمال (تأمين إصابات العمل) لتغطية الإصابات أو الوفاة الناتجة عن العمل أو أثناء تأدية المهام، بجانب وثيقة تأمين إلزامي في أغلب القوانين العمالية، وكذلك وثيقة التأمين على الحياة لتغطية حالات الوفاة والعجز الكلي والجزئي المستديم. وأضاف أن هذه الوثائق تشمل أيضًا التأمين الطبي لتغطية تكاليف العلاج والرعاية الطبية للعاملين والزائرين (إن طُبّق عليهم)، بجانب وثيقة التأمين ضد الحودث الشخصية وذلك لتغطية الحوادث العرضية التي قد يتعرض لها الزوار أو المشاركون (مثل حضور السيرك أو المهرجانات). ولفت إلى أن هناك أيضًا بعض وثائق تأمينات الممتلكات الواجب توافرها لهذه الأنشطة، ومنها وثيقة تأمين المعدات والمنشآت لتغطية الخسائر أو الأضرار للمعدات الخاصة بالسيرك، مثل الخيام، أدوات العروض، الأنظمة الصوتية والضوئية، بجانب وثيقة تأمين ضد الحريق أو الانفجار لحماية المكان من الكوارث المفاجئة. وأشار إلى ضرورة توافر وثائق تأمين خاصة بالحيوانات بالسيرك والأنشطة الأخرى التي تتضمن عروض بهذه الحيوانات، وذلك للتأمين على الحيوانات المؤدية لهذه العروض (performing animals) وذلك لتغطية الإصابة أو الوفاة أو الفقد أو حتى الضرر الناتج عنها للغير، كما أنه في السيرك، يعتبر تأمينًا ضروريًا لحماية الحيوانات القيمة ولتغطية المسؤولية القانونية إذا سببت أضرارًا للزوار. وأخيرًا، أوضح الغطريفي ضرورة توفير وثائق التأمين ضد المسؤولية المدنية وذلك لحماية الجهة المنظمة من أي دعاوى قضائية ناتجة عن إصابات أو أضرار تلحق بالزوار أو الجمهور أثناء العروض، مؤكدًا على أهمية هذه الوثائق في حالات التجمعات العامة مثل السيرك.

علاء الغطريفي لـ"كلم ربنا": كنت منتظر والدي من بلكونه بيتنا يعود من المرض.. رجعلي في "نعش"
علاء الغطريفي لـ"كلم ربنا": كنت منتظر والدي من بلكونه بيتنا يعود من المرض.. رجعلي في "نعش"

مصراوي

time٢٢-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مصراوي

علاء الغطريفي لـ"كلم ربنا": كنت منتظر والدي من بلكونه بيتنا يعود من المرض.. رجعلي في "نعش"

كتب- أحمد عبدالمنعم: قال الكاتب الصحفي علاء الغطريفي رئيس تحرير المصري اليوم، إنني في طفولتي، عندما كنت في الحادية عشرة من عمري، مررت بلحظة صعبة محفورة في ذاكرتي لا تُنسى. وأضاف: "كنت أترقب عودة والدي بعد خضوعه لعملية جراحية خطيرة بالقاهرة، وكنت أدعو الله بكل براءة أن يعيده إلينا سالمًا غانمًا، تلك الدعوة التي ورثتها من والدتي وأهلي كانت، لكن القدر اختار طريقًا آخر، وعاد والدي إلينا جثمانًا، لا تزال تلك الصورة محفورة في ذهني، وأنا أنظر من نافذة بيتنا، أرى سيارة الإسعاف تتوقف أمام المنزل، حاملةً لحظة الوداع الأخيرة، وإدراكًا بأنني لن أراه مرة أخرى". وأضاف "الغطريفي"، في حواره لـ برنامج "كلم ربنا"، الذي يقدمه الكاتب الصحفي أحمد الخطيب على الراديو "9090"، " لا أستطيع أن أنسى تلك المناجاة التي صاحبتني طوال حياتي، كانت جزءًا مني رغم أنني كنت مجرد طفل صغير، كان يقيني بالله ثابتًا، مؤمنًا أنه مهما بلغت الملّمات، فالله سيعوضني". وتابع: "أنا واحد من بين 6 إخوة، ووالدتي منذ ذلك اليوم أصبحت الأم والأب في آنٍ واحد، حملت عبء الحياة بكل شجاعة، ربتّنا وعلّمتنا، ولم تدعنا نسقط أو نستسلم، وأشعر أن الله وضع نورًا في قصتنا، نورًا يُظهر كيف يمكن لإنسان أن يستمد القوة من الإيمان، وكيف تتحول المحن إلى مصدر للإلهام والعزم". واستطرد الغطريفي: "في مناجاتي لله، كنت طفلًا صغيرًا يناجي من قلبه بكل صدق وبراءة، كانت تلك اللحظات تأخذني معها إلى ذكريات لا تُنسى مع والدي، إلى الأماكن التي كنت أخرج معه إليها، وكل زياراتنا لأولياء الله الصالحين في القاهرة، كل مشهد من تلك الذكريات كان يحمل في داخله بصمة خاصة، وكأنه يُعيد إليّ جزءًا من الروح التي فقدتها، وبعد دفن والدي، كنت أذهب للامتحانات وأعود إلى الجنازة، لكن كان بداخلي يقينًا بأن الله لن يتركنا، وأنه سيعوضنا ويخفف عنّا فقدان رب الأسرة، وفعلاً، وجدت ذلك العوض في النجاحات التي أكرمني الله بها، حيث فكنت الأول على مدرستى". وعن حياته ونشأته، قال: "كنت دائمًا متفوقًا، لكن حلمي لم يكن أن أصبح طبيبًا أو ضابطًا أو مهندسًا كما كان يُتوقع في مجتمعنا الصعيدي، كنت أريد أن أكون صحفيًا، وهذا الشغف كان يتجلى في كل مرة أجد فيها ورقة جورنال على الأرض فألتقطها لأقرأها". وأضاف: "عندما التحقت بالثانوية العامة، أرغمني الجميع على دخول الشعبة العلمية، لكن بعد شهرين فقط، اتخذت قراري بنفسي، وقررت ألا أكمل في هذا المسار، اخترت التحول إلى الشعبة الأدبية رغم أنني كنت أعلم أن الجميع سيعارض هذا القرار، وكنت قد قرأت نصف مناهج الأدبي من تلقاء نفسي، من تاريخ وجغرافيا وفلسفة ومنطق، دون دروس أو توجيه، لأنني كنت مستعدًا تمامًا للأدبي من الداخل، وكانت مواجهة الأهل أمرًا صعبًا للغاية، خصوصًا عندما يكونون مقتنعين بأنك تختار الطريق الخطأ، ولم يكن لدي ملاذ سوى الله، ألجأ إليه طالبًا المساعدة واليقين لأمضي في المسار الذي أحبه". وأوضح الغطريفي: "علاقتي بالله مبنية على مزيج من المحبة والمخافة، لأن الحياة تمزج بين الصواب والخطأ، وأخاف من الله عندما أشعر أنني قد أكون ظلمت أحدًا، وهذا الإحساس يتسلل إلى قلبي عندما أنفعل على شخص ما، أو أستخدم كلمات خشنة، أو أتعامل بجدية، في مثل هذه اللحظات، أجد نفسي أتوقف لأراجع أفعالي، ثم أعود لأُطيب خاطر من أسأت إليه، وأجبر ما انكسر". ولفت إلى أن الله استخلفنا في هذه الأرض لنعمرها وفق مبادئ ومعايير سامية، والعمل بإخلاص جزء من هذا الاستخلاف، تلك المخافة تذكير بألا أنسى هدف وجودي ودوري في عمارة هذه الأرض بما يحقق الخير للناس والمجتمع.

علاء الغطريفي: الصحافة مهنة تعتمد على «الشغف»
علاء الغطريفي: الصحافة مهنة تعتمد على «الشغف»

المصري اليوم

time١٩-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • المصري اليوم

علاء الغطريفي: الصحافة مهنة تعتمد على «الشغف»

حل الكاتب الصحفي علاء الغطريفي رئيس تحرير جريدة وموقع «المصري اليوم»، ضيفًا ببرنامج «الكلام المضبوط»، عبر «أون سبورت إف إم» مع الإعلامي هاني حتحوت، في حلقة تناولت العديد من التفاصيل بشكل عام، ليست الرياضية فقط، بل تناولت الحلقة القضايا المتنوعة الداخلية والخارجية، بالإضافة إلى الحديث عن الإعلام. استهل رئيس تحرير «المصري اليوم»، حديثه قائلًا إن أجواء رمضان في الماضي تختلف كثيرا عن الوقت الحالي. وتمنى أن يعود به الزمن عندما كان طفلا، لكي يعيش الأجواء الرمضانية الطبيعية، بأداء فريضة الصيام ومشاهدة المسلسلات بالإضافة إلى لعب كرة القدم سواء قبل أو بعض الإفطار وأحيانا بعد السحور. وأوضح «الغطريفي» أنه نظرًا لتعدد المسؤوليات، أصبح العمل هو الأساس سواء قبل أو بعد الإفطار، لاسيما مع تغير أدوار رئيس التحرير في ظل تغير الصناعة وتعدد المنصات بشكل كبير عن الماضي، مشيرًا إلى أن «المصري اليوم» يعتمد على النسخة المطبوعة بالإضافة إلى النسخة الرقمية، التي أصبح الاعتماد عليها بشكل أساسي. وتابع: «نمتلك نسخة رقمية متنوعة معتمدة على الموقع والمنصات الاجتماعية على وسائل التواصل الاجتماعي، مما ساهم في جعل إدارة المؤسسة أكثر صعوبة عن الماضي بالتعاون مع جميع المفوضين داخل الصحيفة». الغطريفي: «رئاسة تحرير المصري اليوم لحظة فارقة في حياتي المهنية» واستطرد، تبقى المسؤولية كبيرة على عاتق رئيس التحرير، لأن المؤسسة تقوم بتقديم منتج يومي يتراوح بين 800 إلى 1000 قطعة صحفية، مؤكدًا أن هذا الأمر ليس سهلا. «إدارة هذا المحتوى يتم من خلال المفوضين لإدارة العملية التحريرية وفقا للأدوار والمسؤوليات، ويتم تحت رؤية واحدة للمؤسسة»، بهذه الكلمات قدم «الغطريفي» شرحا مبسط لجزء من المهام الرئيسية داخل «المصري اليوم»، وهو ما يتم بشكل يومي. وتطرق للحديث عن بدايته في «المصري اليوم»، قائلًا: «عملت 20 عامًا في المصري اليوم، وكانت مليئة بالتغييرات الكبيرة»، مضيفًا: «جئت رئيسًا للتحرير بالمصادفة تزامنًا مع الاحتفال بمرور 20 عاما على إنشاء المصري اليوم»، مؤكدًا أنها لحظة فارقة بالنسبة له. وواصل، «أنظر لمسألة تولي رئاسة تحرير المصري اليوم بمسألة متعلقة بالحصالة القدرية، نتيجة للشغف والإخلاص في العمل، ولكن يسبقها القدر وهو ما يجعل الأمور تسير بشكل جيد، لأن الشغف والمسؤولية يعد الأساس في نجاح أي مهنة». الغطريفي: «الصحافة مهنة مختلفة» وأكد أن العمل الصحفي ليس وظيفة، بل مهنة مختلفة تعتمد على الشغف، مشددًا «من لا يملك الشغف للعمل الصحفي لا يعمل بهذه المهنة». وبشأن بدايات «الغطريفي» في العمل الصحفي، قال «حتحوت»: «ما لا تعرفونه الغطريفي بدأ عمله كصحفي متخصص في الشأن الرياضي»، ليرد «الغطريفي» مازحًا «كويس إن مكملتش»، ليكمل «حتحوت»: «لحسن حظك، بهزر طبعًا». وتابع: «لدي دورة زمنية أطلق عليها دورة الـ5 ودورة الـ7، يحدث كل 5 سنوات شئ قدري يعيد مساحة أخرى للشغف». وأكد أنه عمل بجميع المنصات الإعلامية «المطبوعة والرقمية والتلفزيونبة والصحافة التلفزيونية»، مضيفًا أنه عمل مؤسسًا لقناة «cbc extra new»، بالإضافة إلى أنه واحدًا من مؤسسي برنامج «العاشرة مساءً» على قناة «دريم»، والذي يعد واحدًا من أهم برامج الصحافة التلفزيونية في مصر. وأشار إلى أنه دشن برنامج في الصحافة الاستقصائية التلفزبونية، وهو ما يقوم بتدريسه لطلاب الماجستير في كلية الإعلام جامعة القاهرة، ولكن توقف الآن نظرًا لانشغاله في «المصري اليوم». وأضاف «كل فترة زمنية يحدث ظرف قدري، أقوم بتأسيس مكان جديد أو أشارك في تأسيس مكان جديد، منه أصنع مساحة أخرى للشغف». وأوضح «لدي خطة استراتيجية للمصري اليوم أنفقت منها نحو 14 شهرًا ولكن أمامي في الخطوة الأولية نحو 3 سنوات والخطة الثانية 5 سنوات».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store