أحدث الأخبار مع #الغوص


الرياض
منذ 21 ساعات
- ترفيه
- الرياض
«إكسبو» يرصد «حكايات البحر» بين المملكة واليابان
في عرضٍ حيٍّ يأسر القلوب ويغوص في أعماق التاريخ، قدّم جناحُ المملكة العربية السعودية في إكسبو «2025» أوساكا، فعاليةً بعنوان «حكايات البحر»، جمعت بين حضارتين بحريتين تفصل بينهما آلاف الأميال، وتوحّدهما روح الغوص، والتراث، والصبر. وصَوّرت الفعاليةُ التي أقيمت في مسرح الفناء السعودي بالجناح الجوانبَ المشتركة للذاكرة الشعبية لكلٍّ من المملكة واليابان، وذلك من خلال تسليط الضوء على مهنة الغوص بحثًا عن اللؤلؤ، وما يرافقها من أعمالٍ أخرى مثل عمل «النهّام»، وهو الفنان التقليدي الذي يعمل على ظهر السفينة في تحفيز البحارة من خلال إنشاده للأهازيج الحماسية، لترفع معنويات الطاقم خلال الرحلات البحرية الطويلة، يقابلها في الجانب الياباني «غواصات آما اليابانية»، وهن النساء اللاتي اشتهرن بمهنة البحث في أعماق البحار عن اللؤلؤ، ويتمتعن بقُدراتِ تنفُّسٍ مذهلة، وجميعهم يشتركون في مغامرتهم بأرواحهم من أجل البحث عن كنوز البحار. وجمعت الفعالية بين الأداء الحي وعروض المحتوى المرئي الذي ينعكس على خمسة جدران بارتفاع «13» مترًا، إذ سلطت الضوء على قصة الغواص السعودي وبحثه عن أكبر لؤلؤة في رحلته الممتدة لأكثر من ستة أشهر بعيدًا فيها عن أرضه وأهله وأحبابه، فيما تأتي المشاركة اليابانية في العرض بتمثيل «غواصات الآما» اللاتي ترافقهن عازفة تشيللو ومغنيان، في صورةٍ تُظهر الذاكرة المشتركة بين ثقافتي البلدين البحرية. كما قدّمت الفعاليةُ تجربًة غامرة للزوار، تمثّلت في منحهم إمكانية التفاعل مع المعروضات والتعرف على الأدوات التقليدية المستخدمة في الغوص، ما يعزز الفهم المتبادل بين الثقافات، ويسهم في تعزيز الحوار الثقافي بين المملكة واليابان. ولاقت الفعالية تفاعلًا كبيرًا من الحضور الذين أبْدَوْا إعجابهم بهذا التقاطع الثقافي العميق، واستشعروا الروابط الإنسانية التي تجمع الشعوب رغم اختلاف الجغرافيا واللغة. وتميّز العرض بجماليةٍ بصرية أعادت الحياة لذاكرة البحر في كلا البلدين بطريقةٍ عصرية، من خلال الشاشات الضخمة التي نقلت الزوار إلى أعماق البحار، ترافقهم أهازيج «اليامال» الخليجية ممزوجةً بالموسيقى اليابانية التقليدية، التي أوجدت تجربةً سمعية نادرة جمعت بين الشرق الأقصى وأرض المملكة. ويُعَدُّ جناح المملكة المشارك في إكسبو «2025» أوساكا ثانيَ أكبر جناحٍ بعد جناح الدولة المضيفة، ويتضمن ما يزيد على «700» فعالية مشتملة على العروض الموسيقية، والمسرحية اليومية، وعروض الأفلام، وفنون الأداء، وسرد القصص.


الرياض
منذ 2 أيام
- ترفيه
- الرياض
حكايات البحر
في عرضٍ حيٍّ يأسر القلوب ويغوص في أعماق التاريخ، قدّم جناحُ المملكة العربية السعودية في إكسبو 2025 أوساكا، فعالية بعنوان "حكايات البحر"، جمعت بين حضارتين بحريتين تفصل بينهما آلاف الأميال، وتوحّدهما روح الغوص، والتراث، والصبر. وصَوّرت الفعاليةُ التي أقيمت في مسرح الفناء السعودي بالجناح الجوانبَ المشتركة للذاكرة الشعبية لكلٍّ من المملكة واليابان، وذلك من خلال تسليط الضوء على مهنة الغوص بحثًا عن اللؤلؤ، وما يرافقها من أعمالٍ أخرى مثل عمل "النهّام"، وهو الفنان التقليدي الذي يعمل على ظهر السفينة في تحفيز البحارة من خلال إنشاده للأهازيج الحماسية، لترفع معنويات الطاقم خلال الرحلات البحرية الطويلة، يقابلها في الجانب الياباني "غواصات آما اليابانية"، وهن النساء اللاتي اشتهرن بمهنة البحث في أعماق البحار عن اللؤلؤ، ويتمتعن بقُدراتِ تنفُّسٍ مذهلة، وجميعهم يشتركون في مغامرتهم بأرواحهم من أجل البحث عن كنوز البحار.


مجلة سيدتي
منذ 2 أيام
- ترفيه
- مجلة سيدتي
الجناح السعودي في إكسبو 2025 أوساكا يرصد حكايات البحر بين المملكة واليابان
قدّم جناحُ المملكة العربية السعودية في إكسبو 2025 أوساكا، فعاليةً بعنوان "حكايات البحر"، جمعت بين حضارتين بحريتين تفصل بينهما آلاف الأميال، وتوحّدهما روح الغوص، والتراث، والصبر. وصَوّرت الفعاليةُ التي أقيمت في مسرح الفناء السعودي بالجناح الجوانبَ المشتركة للذاكرة الشعبية لكلٍّ من المملكة العربية السعودية واليابان. فعالية "حكايات البحر" وفي عرضٍ حيٍّ يأسر القلوب ويغوص في أعماق التاريخ، سلطت فعالية "حكايات البحر" الضوء على مهنة الغوص بحثًا عن اللؤلؤ، وما يرافقها من أعمال أخرى مثل عمل "النهّام"، وهو الفنان التقليدي الذي يعمل على ظهر السفينة في تحفيز البحارة من خلال إنشاده للأهازيج الحماسية، لترفع معنويات الطاقم خلال الرحلات البحرية الطويلة، يقابلها في الجانب الياباني "غواصات آما اليابانية"، وهن النساء اللاتي اشتهرن بمهنة البحث في أعماق البحار عن اللؤلؤ ، ويتمتعن بقُدراتِ تنفُّسٍ مذهلة، وجميعهم يشتركون في مغامرتهم بأرواحهم من أجل البحث عن كنوز البحار. عرض حيّ يأسر القلوب وقد جمعت تلك الفعالية بين الأداء الحي وعروض المحتوى المرئي الذي ينعكس على خمسة جدران بارتفاع 13 مترًا، حيث سلطت الضوء على قصة الغواص السعودي وبحثه عن أكبر لؤلؤة في رحلته الممتدة لأكثر من ستة أشهر بعيدًا فيها عن أرضه وأهله وأحبابه، فيما تأتي المشاركة اليابانية في العرض بتمثيل "غواصات الآما" اللاتي ترافقهن عازفة تشيللو ومغنيان، في صورةٍ تُظهر الذاكرة المشتركة بين ثقافتي البلدين البحرية. كما قدّمت الفعاليةُ تجربًة غامرة للزوار، تمثّلت في منحهم إمكانية التفاعل مع المعروضات والتعرف على الأدوات التقليدية المستخدمة في الغوص، مما يعزز الفهم المتبادل بين الثقافات، ويسهم في تعزيز الحوار الثقافي بين المملكة واليابان. تقاطع ثقافي عميق وتميّز العرض بجمالية بصرية أعادت الحياة لذاكرة البحر في كلا البلدين بطريقةٍ عصرية، من خلال الشاشات الضخمة التي نقلت الزوار إلى أعماق البحار، ترافقهم أهازيج "اليامال" الخليجية ممزوجةً بالموسيقى اليابانية التقليدية، التي أوجدت تجربةً سمعية نادرة جمعت بين الشرق الأقصى وأرض المملكة العربية السعودية. وقد حظيت فعالية "حكايات البحر" بتفاعل كبير من الحضور الذين أبْدَوْا إعجابهم بهذا التقاطع الثقافي العميق، واستشعروا الروابط الإنسانية التي تجمع الشعوب رغم اختلاف الجغرافيا واللغة. الجناح السعودي في إكسبو 2025 أوساكا وجدير بالذكر أن جناح المملكة المشارك في إكسبو 2025 أوساكا اليابان يُعَدُّ ثانيَ أكبر جناحٍ بعد جناح الدولة المضيفة، ويتضمن ما يزيد على 700 فعالية مشتملة على العروض الموسيقية، والمسرحية اليومية، وعروض الأفلام، وفنون الأداء، وسرد القصص. يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على منصة اكس


الإمارات اليوم
منذ 4 أيام
- علوم
- الإمارات اليوم
غواص إماراتي يوثق ظهور سمكة «الهلالي» في مياه الفجيرة
رصد الغواص والمصور البحري صالح محمد الظهوري، من أبناء الفجيرة، نوعاً نادراً من الأسماك يعرف محلياً بـ«الهلالي»، أثناء رحلة غوص يقوم بها بشكل دوري منذ أكثر من 24 عاماً، لتوثيق التغيرات البحرية، خصوصاً بعد الأحداث البيئية مثل المد الأحمر وإعصار «جونوا». وتفصيلاً، قال الظهوري، البالغ من العمر 49 عاماً، لـ«الإمارات اليوم»، إنه يمارس الصيد والغوص منذ صغره، واحترف الغوص منذ عام 1998، ومنذ ذلك الحين لم يتوقف عن مراقبة وتحليل التغيرات التي تطرأ على الحياة البحرية، خصوصاً بعد الظواهر المؤثرة التي تترك بصمتها على التنوع البيولوجي في الأعماق. وأضاف: «أغوص ومعي الكاميرا دائماً، لأرصد كل جديد، وخلال آخر غطسة منذ ثلاثة أيام صادفت سمكة نادرة يطلق عليه علمياً «Sweetlips» والمعروفة محلياً بـ«الهلالي». وتابع: «لفتت السمكة انتباهي بلونها المختلف وسلوكها الانعزالي، على خلاف المعروف عنها بأنها تعيش ضمن مجموعات، ما جعل الموقف غير مألوف بالنسبة لي». وتابع: «لم أصادف مثلها طوال 24 سنة من الغوص، إذ إن الغواص يرى أكثر من الصياد، لأنه يلامس البيئة مباشرة، ويشاهد الأنواع عن قرب». وأشار إلى حرصه على توثيق مشهد سمكة «الهلالي»، والتقاط صور لها وهي تسبح بمفردها في حالة استثنائية. وأوضح أن ظهورها في مياه الفجيرة يعكس تحسناً لافتاً في جودة البيئة البحرية، التي أصبحت أكثر جذباً للكائنات النادرة، بفضل المبادرات المتعددة لإحيائها، وعلى رأسها مشاريع استزراع المرجان، التي أسهمت في إعادة التوازن البيئي، وتوفير ملاذات آمنة للأنواع البحرية المتنوعة. وقال: «أظهرت جهود تأهيل بيئتنا البحرية علامات تعافٍ واضحة، ما يؤكد إمكانية عودة التنوع البيولوجي البحري كما كان في السابق، بل أفضل مما كان عليه». وأكد رئيس جمعية صيادي الفجيرة، محمود حسن سليمان آل علي، أن سمكة «الهلالي» التي رصدها الظهوري تعد من الأنواع النادرة في بحر الفجيرة، مشيراً إلى أن هذه الفصيلة تنتمي إلى أسماك الفرش، والتي تشمل أيضاً أصنافاً محلية معروفة مثل «عبود صنقور» و«المطوع»، لكنها تراجعت بشكل ملحوظ خلال السنوات الماضية، فيما شهدت بعض الأنواع مثل الفرش بوادر تعافٍ بعد قرارات المنع وتنظيم الصيد. وأضاف أن توثيق هذا النوع من قبل غواصين محليين يسهم في دعم قاعدة البيانات البيئية، ويؤكد أهمية الحفاظ على النظم البحرية، خصوصاً في ظل المشاريع التطويرية التي تستهدف تعزيز التنوع البيولوجي في سواحل الدولة.


اليوم السابع
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- اليوم السابع
محافظة جنوب سيناء تكشف تفاصيل ظهور القرش الحوتى فى دهب: "مسالم وغير مؤذ"
أصدرت محافظة جنوب سيناء، بيانا حوال ما تم رصده مؤخرًا في منطقة اللاجونا بمدينة دهب، حيث أكدت المحافظة أنه عبارة عن القرش الحوتي ، وهو نوع مسالم تمامًا وغير مؤذٍ للإنسان، ويُعرف عالميًا باسم 'صديق الإنسان' نظرًا لطبيعته الهادئة وسلوكه غير العدائي وكونه يتغذى على الطحالب، ومن أجمل الكائنات البحرية التي تجذب هواة الغطس لمشاهدته وتصويره لتميز ألوانه وصعوده لسذح الماء لتناول الأعشاب التي تحتاج لنور الشمس لتنمو. وتابعت المحافظة: "يُعد ظهور هذا النوع من الكائنات البحرية ظاهرة طبيعية وموسمية تحدث أحيانًا في المياه المصرية، لا سيما في بيئات غنية بالشعاب المرجانية مثل دهب، ما يعكس ثراء التنوع البيولوجي البحري في المنطقة". واختتمت المحافظة: "نطمئن الزوار والمواطنين بأن الأنشطة السياحية والغوص مستمرة بشكل طبيعي وآمن، وتتم تحت إشراف الجهات المختصة ووفقًا للتعليمات الصادرة من وزارة البيئة التي أصدرت مؤخرًا توجيهات واضحة للتعامل مع مثل هذه الظواهر بما يضمن سلامة الزوار وحماية الحياة البحرية.. دهب تظل وجهة سياحية متميزة لمحبي الطبيعة والغوص البيئي، ونرحب بجميع ضيوفنا في أجواء آمنة وفريدة".