أحدث الأخبار مع #الغويل


العين الإخبارية
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- العين الإخبارية
الزاوية «تحت النار».. قذائف المليشيات تُحاصر الليبيين
اشتباكات مسلحة عنيفة بين مليشيات متناحرة شهدتها مدينة الزاوية الليبية، منذ الساعات الأولى من صباح اليوم الأربعاء، مما يُسلط الضوء على هشاشة الوضع الأمني في المنطقة الغربية من البلاد. وأكدت مصادر أمنية وشهود عيان لـ"العين الإخبارية " أن المواجهات اندلعت بين مجموعتي "الغويل" و "نصرات" في منطقة الركينة، واستخدمت فيها أسلحة خفيفة وثقيلة وقذائف عشوائية، مما أسفر عن سقوط عدد من القتلى والمصابين، بينهم مدنيون. وبين الضحايا، الشاب محمد الشيباني، أحد أبناء المدينة، الذي قُتل أثناء وجوده داخل منزله نتيجة تساقط شظايا القذائف العشوائية، فيما لا تزال الحصيلة الدقيقة للضحايا غير معروفة حتى الآن بسبب استمرار المواجهات وصعوبة الوصول إلى المناطق المُحاصرة. استغاثة المدنيين وتلقت فرق الهلال "الأحمر الليبي - فرع الزاوية" عشرات نداءات الاستغاثة من العائلات العالقة داخل مناطق الاشتباك، حيث تتعرض منازلهم للقصف العشوائي والانهيارات الجزئية، وسط انقطاع تام للكهرباء وتوقف الإمدادات. وقال أحد المسعفين في الهلال الأحمر "الوضع كارثي. المدنيون محاصرون، القذائف تتساقط فوق رؤوسهم، وهناك عائلات لا تستطيع الخروج، خاصة في أحياء الركينة وسوق التمر". مدينة تحت النار مدينة الزاوية، التي تضم واحدة من أكبر مصافي النفط في ليبيا، تعيش منذ سنوات تحت وطأة صراع دائم بين المليشيات المسلحة، التي تتقاسم النفوذ الأمني والسياسي والاقتصادي في ظل غياب فعلي لمؤسسات الدولة. ويُنظر إلى الزاوية كواحدة من أبرز مراكز التهريب والجريمة المنظمة في غرب ليبيا، حيث تتحكم المجموعات المسلحة في مسارات تهريب الوقود والمهاجرين والأسلحة، مما جعلها محور تنافس دائم بين المليشيات. فوضى غرب ليبيا ومنذ إسقاط نظام معمر القذافي في عام 2011، غرقت ليبيا في مستنقع السلاح والفوضى. وتُشير تقديرات غير رسمية إلى وجود أكثر من 29 مليون قطعة سلاح خارج إطار الدولة، في بلد لا يتجاوز عدد سكانه سبعة ملايين نسمة. ويقول الباحث في الشأن الليبي، ياسين المهدي، لـ"العين الإخبارية"، إن ما يحدث في الزاوية ليس مجرد اشتباك محلي، بل انعكاس واضح لفشل عملية توحيد المؤسسة الأمنية، وغياب مشروع الدولة الوطنية". وأضاف "كل مليشيا تمثل مشروع سلطة مستقلة، وتتلقى دعماً خارجياً مباشرًا أو غير مباشر". صمت رسمي وحتى الان، لم تُصدر أي جهة حكومية بيانًا رسميًا بشأن الاشتباكات، ما يزيد من قلق السكان حيال استمرار التصعيد وتحوله إلى مواجهة أوسع قد تشمل مناطق أخرى من المدينة. كما لم تُعرف بعد دوافع الاشتباك الجديد، إلا أن مراقبين يرجحون أن يكون النزاع مرتبطًا بخلافات على مناطق النفوذ وخطوط التهريب وعائدات المصفاة، وسط توتر دائم بين المليشيات المتصارعة في غرب ليبيا. aXA6IDE4OC43NC4yMTEuMTgg جزيرة ام اند امز IT


الساعة 24
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الساعة 24
الغويل: المستقبل في 20 سنة قادمة سيكون سيئاً جداً حول العالم
الغويل: المستقبل في 20 سنة قادمة سيكون سيئاً جداً حول العالم توقع حافظ الغويل، المحلل السياسي الليبي والمقيم في الولايات المتحدة الأمريكية، أن يكون 'المستقبل في الـ 20 سنة القادمة سيئاً جداً حول العالم'. وقال الغويل، في منشور عبر «فيسبوك»: إن 'المستقبل في عشرين سنة على أقصى تقدير سيكون – شبه اليقين – سيئًا جدًا حول العالم، أنا شخصيًا الآن ليس لدي أي طموحات باقيه في هذه الدنيا إلا أن يتوفاني الله تعالى قبل أن يصبح الحال أسوأ'. وأضاف؛ 'وأنا أشكر الله على أن ليس لدي صغار يعيشون في تلك الظروف القادمة'. وختم موضحًا؛ 'هذا ليس يأسًا ولا تخمينًا، بل استنتاج منطقي من الواقع المعاش الآن، السياسي والاقتصادي والبيئي والأمني'.


أخبار ليبيا
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار ليبيا
الغويل: حكومة الدبيبة سلطة أمر واقع بلا شرعية
في تصريحات صحفية رصدتها 'أخبار ليبيا 24″، وجه رئيس مجلس المنافسة ومنع الاحتكار سلامة الغويل انتقادات حادة إلى الحكومة منتهية الولاية برئاسة عبد الحميد الدبيبة، واصفًا إياها بأنها 'سلطة أمر واقع بلا شرعية انتخابية'، ومحملًا إياها مسؤولية الإخفاق في المسار السياسي والاقتصادي، فيما اتهم عضو مجلس النواب عبد المنعم العرفي الحكومة ذاتها بالتسبب في 'انهيار اقتصادي واسع' وتضليل الرأي العام بأرقام غير واقعية. وأشار الغويل إلى أن حكومة الدبيبة منتهية الولاية قد تجاوزت مهمتها الانتقالية، وتحولت بفعل المماطلة في إجراء الانتخابات إلى سلطة أمر واقع، تفتقر إلى الشرعية التي تستمد من صندوق الاقتراع، وليس من فرض الواقع السياسي. وأوضح أن الحكومة تعمدت إعاقة المسار الانتخابي، وفشلت في تحقيق الحد الأدنى من التوافق السياسي اللازم لتوحيد مؤسسات الدولة. وحول الوضع الاقتصادي، قال الغويل إن انهيار قيمة الدينار الليبي يعود إلى غياب سياسة نقدية واضحة، وإلى الدعم المفرط الذي وفرته الحكومة لأنشطة المضاربة، في ظل غياب أدوات رقابية ومحاسبية فعالة. وأضاف أن الحكومة ركزت إنفاقها على مناطق محددة دون غيرها، ما زاد من حدة التفاوت بين المناطق، وأدى إلى تهميش مناطق الجنوب والشرق. كما نبه الغويل إلى تصاعد نفوذ التشكيلات المسلحة، التي باتت تتحكم في القرار السياسي وفي عمل المؤسسات، نتيجة غياب مشروع وطني جامع لتوحيد المؤسسة العسكرية، مؤكدًا أن الحل لا يكمن في ترقيع الوضع القائم، بل في تشكيل حكومة موحدة تُجري انتخابات وطنية وفق القواعد التي أقرتها لجنة '6+6'. من جانبه، هاجم النائب عبد المنعم العرفي ما اعتبره 'تضليلًا إعلاميًا' من قبل حكومة الدبيبة، مشيرًا إلى أن الأرقام التي قدمها رئيس الحكومة بشأن بند المرتبات 'لا تمت للواقع بصلة'. وقال العرفي إن حجم ما يُصرف فعليًا على المرتبات لا يتجاوز 7 مليارات دينار، في حين أن ما يُعلن عنه يفوق ذلك بكثير. وأكد العرفي أن تقرير ديوان المحاسبة الأخير كشف عن تجاوزات جسيمة في الإنفاق الحكومي، متحدثًا عن وجود 11 بندًا ضمن بند الأجور، ووجود حالات تتقاضى 4 أو 5 مرتبات شهرية، إلى جانب تعيينات بالمحاباة وغياب شبه كامل للشفافية. وتطرق العرفي أيضًا إلى المقارنة بين حكومتي الشرق والغرب، موضحًا أن حكومة أسامة حماد أنفقت ما مجموعه 59 مليار دينار، وحققت مشاريع إعمار واضحة في الشرق والجنوب، في حين تجاوز الإنفاق الموازي في ليبيا 224 مليارًا دون أثر ملموس في مناطق نفوذ حكومة الدبيبة. واختتم العرفي تصريحه بالإشارة إلى أن وزارة الخارجية في حكومة الدبيبة تتقاضى أكثر من مليار دولار بالعملة الصعبة، متهمًا الحكومة بتمويل التشكيلات المسلحة التي وصفها بأنها 'تزداد تمددًا يومًا بعد يوم'. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من اخبار ليبيا 24


أخبار ليبيا 24
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار ليبيا 24
الغويل: حكومة الدبيبة سلطة أمر واقع بلا شرعية
أخبار ليبيا 24 الغويل والعرفي ينتقدان حكومة الدبيبة: سلطة أمر واقع وفشل اقتصادي متفاقم في تصريحات صحفية رصدتها 'أخبار ليبيا 24″، وجه رئيس مجلس المنافسة ومنع الاحتكار سلامة الغويل انتقادات حادة إلى الحكومة منتهية الولاية برئاسة عبد الحميد الدبيبة، واصفًا إياها بأنها 'سلطة أمر واقع بلا شرعية انتخابية'، ومحملًا إياها مسؤولية الإخفاق في المسار السياسي والاقتصادي، فيما اتهم عضو مجلس النواب عبد المنعم العرفي الحكومة ذاتها بالتسبب في 'انهيار اقتصادي واسع' وتضليل الرأي العام بأرقام غير واقعية. الغويل: حكومة الدبيبة تعمدت إعاقة الانتخابات وأشار الغويل إلى أن حكومة الدبيبة منتهية الولاية قد تجاوزت مهمتها الانتقالية، وتحولت بفعل المماطلة في إجراء الانتخابات إلى سلطة أمر واقع، تفتقر إلى الشرعية التي تستمد من صندوق الاقتراع، وليس من فرض الواقع السياسي. وأوضح أن الحكومة تعمدت إعاقة المسار الانتخابي، وفشلت في تحقيق الحد الأدنى من التوافق السياسي اللازم لتوحيد مؤسسات الدولة. الغويل: تغول التشكيلات المسلحة عطّل توحيد المؤسسة العسكرية وحول الوضع الاقتصادي، قال الغويل إن انهيار قيمة الدينار الليبي يعود إلى غياب سياسة نقدية واضحة، وإلى الدعم المفرط الذي وفرته الحكومة لأنشطة المضاربة، في ظل غياب أدوات رقابية ومحاسبية فعالة. وأضاف أن الحكومة ركزت إنفاقها على مناطق محددة دون غيرها، ما زاد من حدة التفاوت بين المناطق، وأدى إلى تهميش مناطق الجنوب والشرق. كما نبه الغويل إلى تصاعد نفوذ التشكيلات المسلحة، التي باتت تتحكم في القرار السياسي وفي عمل المؤسسات، نتيجة غياب مشروع وطني جامع لتوحيد المؤسسة العسكرية، مؤكدًا أن الحل لا يكمن في ترقيع الوضع القائم، بل في تشكيل حكومة موحدة تُجري انتخابات وطنية وفق القواعد التي أقرتها لجنة '6+6'. من جانبه، هاجم النائب عبد المنعم العرفي ما اعتبره 'تضليلًا إعلاميًا' من قبل حكومة الدبيبة، مشيرًا إلى أن الأرقام التي قدمها رئيس الحكومة بشأن بند المرتبات 'لا تمت للواقع بصلة'. وقال العرفي إن حجم ما يُصرف فعليًا على المرتبات لا يتجاوز 7 مليارات دينار، في حين أن ما يُعلن عنه يفوق ذلك بكثير. وأكد العرفي أن تقرير ديوان المحاسبة الأخير كشف عن تجاوزات جسيمة في الإنفاق الحكومي، متحدثًا عن وجود 11 بندًا ضمن بند الأجور، ووجود حالات تتقاضى 4 أو 5 مرتبات شهرية، إلى جانب تعيينات بالمحاباة وغياب شبه كامل للشفافية. وتطرق العرفي أيضًا إلى المقارنة بين حكومتي الشرق والغرب، موضحًا أن حكومة أسامة حماد أنفقت ما مجموعه 59 مليار دينار، وحققت مشاريع إعمار واضحة في الشرق والجنوب، في حين تجاوز الإنفاق الموازي في ليبيا 224 مليارًا دون أثر ملموس في مناطق نفوذ حكومة الدبيبة. واختتم العرفي تصريحه بالإشارة إلى أن وزارة الخارجية في حكومة الدبيبة تتقاضى أكثر من مليار دولار بالعملة الصعبة، متهمًا الحكومة بتمويل التشكيلات المسلحة التي وصفها بأنها 'تزداد تمددًا يومًا بعد يوم'.

أفريقيا الإخبارية
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- أفريقيا الإخبارية
الإفراج على المواطنين التونسيين الذين تم إيقافهم في معبر رأس اجدير
أكد المحامي الليبي خالد الغويل إنه تم منذ قليل الإفراج على المواطنين التونسيين الذين تمت إحالتهم الي مكتب النائب العام من منفذ راس أجدير اليومين الماضيين. وقال الغويل في تدوينة على قيسوك إن الموطنين في طريق عودتهم إلىة تونس مشددا على قوة العلاقات الليبية التونسية ولا مكان فيهم لزراعي الفتنة إعلاميا مثنيا على الدور الذي لعبته السفارة الليبية في تونس والقنصليات من أجل إنهاء المشاكل العالقة. ويأتي الإفراج بعد ساعات من لقاء وزيرة العدل التونسية بوكيل وزارة العدل لشؤون الدّيوان والمحاكم والنيابات بحكومة الوحدة الوطنية.