أحدث الأخبار مع #الفتوى


جريدة المال
منذ 3 أيام
- أعمال
- جريدة المال
أمين الفتوى بدار الافتاء: رفع الأسعار بشكل مبالغ فيه «غبن فاحش»
قال الشيخ محمد كمال، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن المغالاة الشديدة في الأسعار بصورة غير مبررة تعد من صور الغبن الفاحش الذي حرّمه الشرع، واعتبره نوعًا من أكل أموال الناس بالباطل. وأضاف أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، في برنامج فتاوى الناس، على قناة الناس، أن هذا النوع من الغلاء غير جائز شرعًا، لأنه يدخل تحت بند الغبن الفاحش الذي نهى عنه النبي. وأضاف: الحديث النبوي واضح "لا ضرر ولا ضرار"، ورفع الأسعار بهذا الشكل من دون ضوابط شرعية يعد ضررًا مباشرًا بالمستهلك، موضحَا أن المال الناتج عن هذه الصورة من التجارة غير حلال وتمحى بركته، كما جاء في الحديث: "فإن كذب وكتما مُحقت بركة بيعهما". وفي ردّه على من يبررون رفع الأسعار بنيّة التصدق بالفارق لصالح الفقراء والمحتاجين، قال: هذا تفكير غير سليم شرعًا، الله طيب لا يقبل إلا طيبًا، والمال الحرام لا يقبل كصدقة، ربنا ما وكّلكش تاخد أموال الناس بالباطل وتوزعها عنهم.. الآية واضحة (ولا تيمموا الخبيث منه تنفقون)". وشدد على أن من يجمع المال بالحرام، ويتصدق به، لا يؤجر عليه، لأن الأساس الذي بني عليه المال غير مشروع، مضيفًا: "استغلال حاجة الناس بهذه الصورة، وتبريره بالصدقة، لا يغير من الحكم شيئًا.. المال حرام، والصدقة غير مقبولة، والبيع والشراء في الإسلام لا بد أن يقوما على العدل والرحمة، لا على الاستغلال والطمع".


اليوم السابع
منذ 4 أيام
- اليوم السابع
أمين الفتوى: اللعب بالزهر جائز بشروط.. والنهى النبوى خوفا من الوقوع فى المقامرة
أوضح الدكتور محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية ، أن اللعب بالنرد "الزهر" كما هو معروف بالعامية، ليس محرمًا بإطلاق، وإنما يتوقف الحكم عليه بحسب طبيعة الاستخدام والغرض منه. وأشار أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، ببرنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأربعاء، إلى أن نهي النبي صلى الله عليه وسلم عن اللعب بالنرد ورد في عدة أحاديث، ولكن العلماء اختلفوا في تفسير هذا النهي، موضحًا أن فريقًا من الفقهاء رأى أن النهي كان بسبب أن هذه الألعاب تعتمد على الحظ والتخمين وليس على العلم أو المهارة، مما يقلل من الفائدة المرجوة منها. وأضاف أن فريقًا آخر من العلماء ربط النهي بالمقامرة، موضحًا أن اللعب بالنرد يصبح محرمًا إذا اقترن بالمراهنة على مال، لأن ذلك يدخل في دائرة القمار المحرم شرعًا. وتابع: "هناك من الفقهاء من منع ألعاب النرد مطلقًا، حتى بدون مال، باعتبارها ذريعة قد تؤدي إلى القمار مع الوقت، لكن في المقابل هناك من أجازها بشرط أن تخلو من المال والرهان، وألا تلهي عن الصلاة أو الواجبات، ولا تؤدي إلى الخصام أو العداوة". وأردف: "اللعب بالنرد جائز إذا خلا من المال والمراهنة، وكان بقصد التسلية المشروعة وليس الإلهاء أو الوقوع في المحظور، فالنية والسياق هما الفيصل في الحكم الشرعي".

أخبار السياحة
منذ 4 أيام
- منوعات
- أخبار السياحة
هل يجوز الجمع بين الصلوات بسبب ظروف العمل؟، أمين الفتوى يُجيب
أجاب الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال حول جمع صلاة الظهر والعصر بسبب الظروف الدراسية أو العملية التي تمنع من أداء الصلاة في وقتها، موضحًا أن هناك تسهيلات في الشريعة الإسلامية تتيح للمسلم جمع الصلاتين في حالات الضرورة. وقال أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامي مهند السادات، ببرنامج 'فتاوى الناس'، المذاع على قناة الناس، اليوم الثلاثاء: 'إذا كان الشخص في موقف يتعذر عليه فيه أداء الصلاة في وقتها، مثلما يحدث في المحاضرات أو أثناء العمل، فيمكنه جمع الصلاة، وهذا الأمر مستند إلى حديث النبي صلى الله عليه وسلم، حيث جمع بين الظهر والعصر، وبين المغرب والعشاء، من غير عذر مثل السفر أو المرض، وهو ما يسمى 'جمع التأخير.' وأضاف: 'إذا كان الشخص في محاضرة أو في عمل مهم ويصعب عليه ترك المكان لأداء الصلاة في وقتها المحدد، فيمكنه أن ينوي جمع الصلاة في وقت لاحق، فعلى سبيل المثال، إذا كان الشخص في محاضرة طالت وكان الوقت قد اقترب من العصر، فيجوز له أن ينوي جمع الظهر مع العصر في وقت العصر، وهذه حالة من جمع التأخير.' وتابع: 'النبي صلى الله عليه وسلم فعل ذلك لتخفيف الحرج عن أمته، ولتيسير العبادة في الحياة اليومية، فالإسلام لا يكلف المسلم بما لا يطاق، لذلك إذا كان الشخص في حالة يصعب فيها أداء الصلاة في وقتها، يجوز له جمع الصلاتين.' وأكد أن الشخص في هذه الحالة يجب عليه أن ينوي جمع الصلاة قبل أن يخرج وقت صلاة الظهر، ويصلي الظهر والعصر معًا، ولا يكون عليه قصر للصلاة لأنها صلاة مقيم، مشيرًا إلى أن هذا من التيسير الذي شرعه الله سبحانه وتعالى للمسلمين في ظروف الحاجة. وأردف: 'إذا فاجأه وقت العصر قبل أن يصلي الظهر، فيصلي الظهر والعصر معًا بدون قصر، حيث أن القصر خاص بالمريض أو المسافر فقط.'


اليوم السابع
منذ 5 أيام
- منوعات
- اليوم السابع
هل يجوز الجمع بين الصلوات بسبب ظروف العمل؟.. أمين الفتوى يُجيب
أجاب الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال حول جمع صلاة الظهر والعصر بسبب الظروف الدراسية أو العملية التي تمنع من أداء الصلاة في وقتها، موضحًا أن هناك تسهيلات في الشريعة الإسلامية تتيح للمسلم جمع الصلاتين في حالات الضرورة. وقال أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامي مهند السادات، ببرنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الثلاثاء: "إذا كان الشخص في موقف يتعذر عليه فيه أداء الصلاة في وقتها، مثلما يحدث في المحاضرات أو أثناء العمل، فيمكنه جمع الصلاة، وهذا الأمر مستند إلى حديث النبي صلى الله عليه وسلم، حيث جمع بين الظهر والعصر، وبين المغرب والعشاء، من غير عذر مثل السفر أو المرض، وهو ما يسمى 'جمع التأخير." وأضاف: "إذا كان الشخص في محاضرة أو في عمل مهم ويصعب عليه ترك المكان لأداء الصلاة في وقتها المحدد، فيمكنه أن ينوي جمع الصلاة في وقت لاحق، فعلى سبيل المثال، إذا كان الشخص في محاضرة طالت وكان الوقت قد اقترب من العصر، فيجوز له أن ينوي جمع الظهر مع العصر في وقت العصر، وهذه حالة من جمع التأخير." وتابع: "النبي صلى الله عليه وسلم فعل ذلك لتخفيف الحرج عن أمته، ولتيسير العبادة في الحياة اليومية، فالإسلام لا يكلف المسلم بما لا يطاق، لذلك إذا كان الشخص في حالة يصعب فيها أداء الصلاة في وقتها، يجوز له جمع الصلاتين." وأكد أن الشخص في هذه الحالة يجب عليه أن ينوي جمع الصلاة قبل أن يخرج وقت صلاة الظهر، ويصلي الظهر والعصر معًا، ولا يكون عليه قصر للصلاة لأنها صلاة مقيم، مشيرًا إلى أن هذا من التيسير الذي شرعه الله سبحانه وتعالى للمسلمين في ظروف الحاجة. وأردف: "إذا فاجأه وقت العصر قبل أن يصلي الظهر، فيصلي الظهر والعصر معًا بدون قصر، حيث أن القصر خاص بالمريض أو المسافر فقط."


اليوم السابع
١٨-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- اليوم السابع
السيد عرفة: أصحاب القلوب التقيّة هم أول من يدخلون الجنة
أكد الدكتور السيد عرفة، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى، أن الإسلام أولى اهتمامًا بالغًا بالقلب، وجعل صفاءه وسلامته شرطًا لنيل رضا الله والجنة، مستشهدًا بقول النبي صلى الله عليه وسلم: "يدخل الجنة أقوام قلوبهم كقلوب الطير". وأوضح، خلال حواره في برنامج"الستات ما يعرفوش يكدبوا" على قناة "CBC"، أن الحديث يشير إلى خفة القلب من الأحقاد، وصفائه من الكراهية، وتعلقه بالتقوى والورع، مضيفًا أن الإنسان مسؤول عن قلبه، وأن صلاحه أو فساده بيد صاحبه. وقال: "كانوا يقولون القلب كالوعاء، إن غُرس فيه الإيمان والتقوى، أثمر خيرًا، وإن امتلأ بالنفاق والطغيان، أظهر كل شر". وتابع عضو مركز الأزهر للفتوى: "الله تعالى ذكر القلوب في القرآن أكثر من 125 مرة، ليعلّمنا أن معيار القبول عنده ليس الشكل أو المظهر، بل القلب، كما في قوله: إلا من أتى الله بقلب سليم". وشدد عرفة على أهمية حماية القلب من الفتن والمعاصي، مستشهدًا بحديث النبي: "تُعرض الفتن على القلوب كعرض الحصير عودًا عودًا". ودعا المسلمين إلى مجاهدة أنفسهم، والابتعاد عن المعاصي التي قد يتعوّد القلب عليها حتى يظنها خيرًا.