أحدث الأخبار مع #الفتىالطائر،


تحيا مصر
منذ 6 أيام
- ترفيه
- تحيا مصر
شخصيات في وجدان الشعب.. رحلة عادل إمام من "دسوقي أفندي" إلى "الزعيم"
لم يكن عادل إمام مجرد ممثل، بل مرآة للمجتمع، يعكس تناقضاته وأحلامه بلمسة كوميدية لا تُقاوم، وحس درامي يلامس الأعماق، بدأ رحلته الفنيّة بشخصية دسوقي أفندي في مسرحية "أنا وهو وهي"، ليؤكد "بهجت الأباصيري" نجوميته في مسرحية مدرسة المشاغبين، التي أذهلت الجمهور برغم تنافس نجوم كبار مثل سعيد صالح وأحمد زكي. كان بهجت الطالبَ المتهورَ الذي حوّل الفصل إلى عالم من الفوضى والضحك. ثم جاءت أولى بطولاته السينمائية في فيلم "البحث عن فضيحة"، حيث لعب دور المهندس مجدي، الشاب الصعيدي الطموح الذي يبحث عن الحب في زحام القاهرة. هنا، برع في مزج الرومانسية بالكوميديا، ليُعلن ولادة نجم سينمائي جديدٍ قادرعلى خطف قلوب الجمهور ببساطته وخفة ظله. عادل إمام المحامي، الصحفي، والضابط لم يكتفِ عادل إمام بالأدوار الكوميدية، لكنه غاص في أعماق الشخصيات المعقدة. في أفلام مثل خلي بالك من جيرانك والأفوكاتو، قدّم نموذج المحامي بوجهين مختلفين، وفي كليهما كان يحمل همّ العدالة الاجتماعية، أما في الغول وعوالم خفية، فقد تحوّل إلى الصحفي المغامر الذي يكشف الفساد، وكأنّه يقول للجمهور: "هذا صوتكم الذي يُسمع من خلالي." وفي واحدة من أبرع تجاربه، جسّد شخصية الضابط وحيد في فيلم "النمر والأنثى"، حيث نقلنا إلى عالم الجريمة المخيف، ليكشف عن مأساة الإدمان والانحراف. المشهد الذي يتحول فيه من بطلٍ شجاعٍ إلى ضحيةٍ منهكةٍ كان درسًا في فنّ التمثيل الذي يلامس القاع الإنساني. من "إبراهيم الطائر" إلى "المنسي": أبطال من لحم ودم في مسلسل "أحلام الفتى الطائر"، تحوّل عادل إمام إلى إبراهيم الطائر، الشاب الحالم الذي يسعى للخروج من قفص الفقر. هذا العمل، الذي كتبه وحيد حامد، لم يكن مجرد دراما تلفزيونية، بل ملحمةً عن أحلام الطبقة الكادحة. ثم جاء فيلم "المنسي" ليرسم صورة المواطن العادي الذي تطحنه الأحداث الكبرى، فصار رمزًا لكل "منسي" في الوطن العربي. الكوميديا السوداء..عندما يتحول الفقر إلى ضحكة في سلسلة بخيت وعديلة، قدّم عادل إمام شخصية بخيت المهيطل، الفقير الذي يعثر على ثروةٍ غير متوقعة، عبر مواقف مضحكةٍ ومأساوية، كشف من خلالها عن تناقضات المجتمع المصري، حيث الفقراء يحلمون بالثراء بينما الأغنياء يخسرون إنسانيتهم. أما في "الواد سيد الشغال"، فقد حوّل قصة هارب من السجن إلى نقد لاذعٍ للفساد الاجتماعي، ممزوجًا بضحكة لا تخلو من مرارة. عادل إمام يحول الفن إلى سلاح ضد التطرف لم يخشَ عادل إمام الاصطدام بالتابوهات، في أفلام مثل: الإرهابي، والإرهاب والكباب، سخّر فنه لفضح خطاب التطرف، مُظهرًا تناقضات الجماعات المتشددة بطريقةٍ كوميديةٍ تذهل المشاهد، وفي حسن ومرقص، تحدّى مفهوم التعايش بين الأديان، ليُذكّر الجميع بأن "مصر بلدٌ للجميع." الزعيم: اللقب الذي التصق به في مسرحية الزعيم، ارتدى عادل إمام عباءة الديكتاتور المُتغطرس، ليرسم صورةً كاريكاتوريةً للسلطة المطلقة.،كانت الشخصية ساخرةً ومخيفةً في آنٍ واحد، وكأنه يقول: "هذا ما تفعله السلطة حين تتحرر من رقابة الشعب." ومن هنا، التصق به لقب "الزعيم"، ليس لأنه يحكم، بل لأنه استطاع بحنكته الفنيّة أن يحكم قلوب الملايين. مئات الأعمال في المسرح والسينما والتلفزيون، أثبتت أنة عادل إمام فنان لا يتكرر، وهو يجسّد ببراعةٍ شخصياتٍ من كل المهن والطبقات: من الفلاح عنتر إلى الوزير قدري، من المتسول حسنين إلى الدكتور وائل. في كل دورٍ، كان يخلق عالمًا جديدًا.


الدستور
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
تشييع جثمان الفنان نعيم عيسى لمثواه الأخير بمقابر المنارة فى الإسكندرية (صور)
شيّع العشرات من أهالي وأصدقاء الفنان نعيم عيسى، جثمانه، عقب أداء صلاة الظهر من مسجد المنارة بمنطقة باب شرقى بمحافظة الإسكندرية، لمثواه الأخير بمقابر المنارة وسط المدينة، بعد صراع مع المرض. تدهور الحالة الصحية كان قد غيّب الموت، مساء أمس، الفنان المصري القدير نعيم عيسى، عن عمر ناهز 88 عامًا، بعد رحلة طويلة مع المرض، انتهت بتدهور حالته الصحية بشكل مفاجئ خلال الأيام الماضية. وكان الفنان قد نُقل إلى المستشفى في حالة حرجة، ووُضع على أجهزة التنفس الصناعي بعد إصابته بنزلة برد حادة أدت إلى انخفاض شديد في نسبة الأكسجين بالدم. وفي محاولة لإنقاذه، قرر الفريق الطبي إجراء فتحة بالرقبة لتوصيل أنابيب التنفس مباشرة من الحنجرة، تجنبًا لتلف الأحبال الصوتية نتيجة استمرار استخدام الأجهزة، إلا أن حالته لم تستجب للعلاج، ليفارق الحياة وسط حالة من الحزن في الوسط الفني، بينما لم تعلن أسرته بعد عن موعد أو مكان الجنازة والعزاء. ينتمي الفنان نعيم عيسى إلى جيل الكبار في المسرح والتليفزيون، بدأ مسيرته الفنية من خلال فرقة الإسكندرية المسرحية، ثم انضم إلى فرقة الفنان عبدالمنعم مدبولي، ولفت الأنظار بموهبته وخفة ظله، وشارك في عدد من المسرحيات مثل "الزمبليطة في الصالون"، و"ناس كده وكده"، و"ريا وسكينة"، و"الواد سيد الشغال". امتدت مسيرته إلى السينما، وشارك في أفلام مثل "المتسول"، "مين فينا الحرامي"، "الباشا تلميذ"، "أحلام الفتى الطائر"، و"صرخة بريء"، كما ترك بصمة على الشاشة الصغيرة من خلال مسلسلات "ضمير أبلة حكمت"، "رحلة أبوالوفا"، "صابر يا عم صابر"، و"شارع عبدالعزيز". جانب من الحدث جانب من الحدث جانب من الحدث جانب من الحدث جانب من الحدث جانب من الحدث جانب من الحدث جانب من الحدث جانب من الحدث جانب من الحدث IMG-20250506-WA0019 IMG-20250506-WA0020 IMG-20250506-WA0017


مستقبل وطن
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- مستقبل وطن
«غير مستقرة».. تطورات الحالة الصحية للفنان نعيم عيسى بعد دخوله العناية المركزة
نُقل الفنان نعيم عيسى إلى العناية المركزة بأحد مستشفيات مدينة الإسكندرية، إثر تعرضه لأزمة صحية مفاجئة، أدت إلى تدهور حالته بشكل ملحوظ، حسبما كشفت ابنته سوزي نعيم عيسى. وأوضحت ابنته في تصريحات صحفية، أن والدها شعر بوعكة صحية يوم السبت الماضي، حيث بدأت الأعراض بدور برد، لكنها تطورت سريعًا إلى التهاب رئوي حاد، مما استدعى نقله بسيارة إسعاف إلى المستشفى، ليتم وضعه على جهاز تنفس صناعي نظرًا لسوء حالته الصحية. وأضافت سوزي: "الأطباء قرروا اليوم إجراء شق حنجري لوالدي، لمساعدته على التنفس بطريقة أكثر أمانًا، وتجنب المضاعفات التي قد يتسبب فيها جهاز التنفس الصناعي، خاصة على صوته". وأشارت إلى أن نقابة المهن التمثيلية تتابع الحالة عن كثب، مؤكدة تواصل الدكتور أشرف زكي، نقيب الممثلين، والمخرج هشام عطوة، للاطمئنان على الحالة، مضيفة: "الحالة لا تزال حرجة وغير مستقرة.. ونرجو من الجمهور الدعاء له بالشفاء العاجل". ويُعد الفنان نعيم عيسى من الوجوه البارزة في الساحة الفنية المصرية، حيث بدأ مشواره الفني في سبعينيات القرن الماضي، وشارك في عدد كبير من الأعمال الكوميدية والدرامية على حد سواء، سواء في المسرح أو السينما أو التلفزيون. ومن أبرز أعماله السينمائية: "أحلام الفتى الطائر"، "الهروب"، و"صرخة بريء"، وعلى خشبة المسرح تألق في أعمال خالدة منها "شاهد مشافش حاجة" و"ريا وسكينة". وفي الدراما التلفزيونية، قدم أعمالاً مميزة من بينها: "صابر يا عم صابر"، "رحلة أبو الوفا"، "ضمير أبلة حكمت"، و"شارع عبد العزيز".


الدستور
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
ماذا فعل عادل إمام مع سوسن بدر في أول مشهد لها؟
قالت الفنانة سوسن بدر إنها بدأت التمثيل منذ صغرها، حيث شاركت في برامج الأطفال الإذاعية، ثم توقفت لفترة قبل أن تعود إلى التمثيل وهي كبيرة، موضحة أن أولى أعمالها بعد العودة كانت مسلسل "أحلام الفتى الطائر" مع الفنان عادل إمام، إلى جانب مشاركتها في مسلسل "حبيبي دائمًا" و"نور"، مشيرة إلى أن العملين كانا في نفس التوقيت تقريبًا. وأضافت خلال حوارها ببرنامج 'الستات مايعرفوش يكدبوا'، والمذاع عبر فضائية cbc أنها شاركت أيضًا في مسلسل "هي والمستحيل" الذي أخرجته المخرجة إنعام محمد علي، وشاركت في بطولته الفنانة صفاء أبو السعود، وكان من تأليف الكاتبة فتحية العسال، حيث ناقش المسلسل قضية تعليم المرأة، وهي قضية تشغلها حتى اليوم، مؤكدة اهتمامها بالتعليم بشكل عام وتعليم المرأة بشكل خاص. تجربتها أمام عادل إمام وتحدثت عن تجربتها في مسلسل "أحلام الفتى الطائر"، مؤكدة أنها كانت لا تزال طالبة في السنة الأولى بمعهد الفنون المسرحية، وكان المسلسل يتضمن ظهور بطلة مختلفة أمام الفنان عادل إمام كل ثلاث حلقات، قائلة: "كنت مرعوبة وأرتجف حرفيًا أمام الكاميرا"، مشيدة بدعمه الكبير لها، حيث كان يهدئ من روعها ويمنحها الفرصة لتأدية المشهد بهدوء حتى تمكنت من تجاوز التوتر.