أحدث الأخبار مع #الفردان


الإمارات اليوم
منذ 2 أيام
- ترفيه
- الإمارات اليوم
عدي الفردان يصوغ حكاية نجاح إماراتية ببريق الذهب
في عالم يزدحم بالأسماء اللامعة والعلامات العالمية البارزة، يبرز صانع المجوهرات الإماراتي، عدي الفردان، ليروي قصة نجاح إماراتية بامتياز، صاغتها مبكراً، وبعناية فائقة، موهبته، وصقلها شغفه وانتماؤه لبيت دأب على تثمين جوهر القيمة قبل بريق الأحجار، ليسير بخطوات ثابتة، انطلق فيها من ورشة صغيرة وصندوق متنقل، ليتمسك بعزيمة وتصميم على تقديم قطع لا تُشترى فحسب، بل تُورّث لأجيال وأجيال. من مصنع والده، حيث قضى عطلات نهاية الأسبوع، بدأ عدي الفردان في مراقبة تقنيات صناعة المجوهرات وتصاميم الأحجار الكريمة وقطع الذهب المتنوعة، بعد أن اختار دراسة المالية، إدراكاً منه لأهمية فهم الأسواق، لكن المجوهرات بقيت شغفه الأول. وقال عدي الفردان لـ«الإمارات اليوم»: «كنت في الجامعة صباحاً، وفي المصنع ظهراً، وفي محال والدي عصراً، وفي كل محطة كنت أتعلم شيئاً جديداً، وأتقن مهارة مغايرة، ثم سافرت إلى فرنسا، لأتعلم فن التعامل مع القطع النادرة، وإلى نيويورك لاختيار الأحجار، كما أمضيت شهوراً عدة في هونغ كونغ، لإتقان الصبر والدقة من أهم وأبرز الصاغة المخضرمين في المجال». مرحلة جديدة أسس عدي الفردان شركته الخاصة والمستقلة، مراهناً على الابتكار، ورافعاً سقف طموحاته بالريادة، مضيفاً: «لم يمانع الوالد باستثمار تجربتي في عمل مستقل، مؤكداً لي أن الاشتغال في مجال المجوهرات يحتاج إلى (الشجاعة)، وأن الصائغ الجيد والمتقن يعمل بيده على قطعة واحدة، يعيد صياغتها ثلاث وأربع مرات حتى تصبح قطعة جميلة، تُورّث للأجيال القادمة». وتابع: «بدأت من ورشة صغيرة وطموح كبير، فيما اعتمدت على أصدقائي وزبائني القدامى، الذين كنت أزورهم في البيوت، وأقدّم لهم تشكيلات المجوهرات التي أصممها بنفسي». نصيحة غالية واستذكر عدي الفردان بداياته مع «الترانك»، أو «الصندوق المتنقل»: «كنا نملؤه بقطع المجوهرات، ونتنقل من منزل إلى آخر وكنت أحياناً كثيرة، أغلق الصندوق من دون أن أتمكن من بيع أي قطعة، فيما أنجح أحياناً أخرى في كسب ثقة عميل واحد، وكنت أتعلم من كل تجربة وأزداد إصراراً بعد كل رفض، لتطوير نفسي، وتعديل أساليبي والارتقاء بتجربتي، وفيما كنت أصاب بالإحباط، كنت أستذكر نصيحة الوالدة: (لا عليك.. أكمل مشوارك ودربك)، وهذا ما فعلته». علاقة إنسانية وعن عوالم القطع الفريدة، أكد عدي الفردان أن صناعة المجوهرات ليست مجرد تجارة، بل علاقة إنسانية «فكل قطعة تحمل شعوراً وذكرى، لذا لا أبدأ حديثي بكشف سعر القطعة، بل بسرد القصة، لأن المرأة التي تطلب قطعة نادرة، تطلب حلماً، لذا يجب أن أستمع إليها، وأحاول أن أترجم مشاعرها وأفكارها في تصميم فريد وخاص بها، تشعر عند ارتدائه، أنه قريب لقلبها»، معترفاً في الوقت نفسه بأن إرث الأسرة العريق في المجال، فتح له بعض الأبواب الموصدة: «لا شك أن اسم العائلة يعطيك دفعة قيّمة في البداية، لكن عملك واجتهادك هو ما يؤهلك إلى استكمال المسيرة والنجاح، وهذه وصية الوالد، رحمه الله، الذي دعانا إلى أن نحافظ على اسم العائلة بجهدنا وصدقنا». حِرفية وابتكار ورأى عدي الفردان أن نجاحه اليوم يعود إلى الجمع بين الحِرفية القديمة والابتكار الحديث، مشيراً إلى أنه يدمج في قطعه بين المجوهرات الكلاسيكية والتصاميم الحديثة باستخدام أحجار طبيعية، فيما يعمل على مجوهرات تناسب جميع الأعمار والأذواق المعاصرة، مع الحرص على أن تكون مهيأة للتوارث عبر الأجيال. واستطرد: «الأحجار الطبيعية والصياغة باليد والتصميم الخاص، كلها عناصر أساسية في تجربتي، لأن اختيار الحجر الصحيح هو نقطة البداية، يليها الاشتغال على التصميم والصياغة، فالقطعة التي تشتريها المرأة يجب أن تشعر أنها جزء منها، قريبة إلى الروح، وهذه ليست عملية سريعة، وقد تأخذ شهوراً أحياناً، نمضيها في البحث عن الحجر الكريم المناسب لكل قطعة». وحول فكرة «العرض الخاص في البوتيك» التي تنبع من رغبته في تقديم تجربة حصرية للباحثين عن الفرادة، قال عدي الفردان: «نستقبل زبائننا بالمواعيد فقط، وقد يتطلب الموعد الواحد بين ساعتين وست ساعات نمنحهم الوقت، نتناقش ونجرب حتى نصل إلى القطعة التي تعبّر عنهم، فالمجوهرات ليست عملاً سريعاً، بل هي فن وصبر وإتقان». أبرز القطع وعن أبرز الأعمال والقطع الفنية التي يفتخر بها، أكد عدي الفردان: «أعمل بالألماس والياقوت الأحمر والزمرد والزفير واللؤلؤ الطبيعي فقط، لتقديم القطع النفيسة ليس في ثمنها فحسب، بل في رمزيتها ومعناها، وأعتز بعقد الطاووس الذي استغرقت صناعته ثلاث سنوات، وطقم (دمج النوادر) الذي استخدمت فيه أحجاراً نادرة من البرتقالي والوردي والأخضر والأزرق، تزن أكثر من 200 قيراط، ففي كل حجر قصة، وفي كل لون معادلة حرصت من خلالها على جمع الأحجار الكريمة حول العالم، واستغرق العمل عليها أربع سنوات، فيما تصل قيمتها اليوم إلى ما يزيد على 18 مليوناً و800 ألف درهم». خاتم سارة في عالم يتقاطع فيه بريق الجمال بعمق المشاعر، لفت عدي الفردان إلى أن القطع التي يصوغها ليست مجرد زينة، بل رسائل إنسانية معبرة وذات أثر خالد في الذاكرة والتاريخ الذاتي والجمعي (العائلي)، مضيفاً: «حين تهدي الأم أو الأب ابنتهما قطعة خاصة وفريدة، وأرى دموع فرحها، أعلم أنني أنجزت شيئاً عظيماً. واستذكر محطة مهمة في مسيرته، يوم صمم خاتم خطوبة من ثلاثة أحجار، مستوحى من بيت شعر للأمير بدر بن عبدالمحسن، لفتاة اسمها (سارة)، الذي سرعان ما اكتسح مشهد المجوهرات، ليتحول إلى أيقونة فريدة للمُقدِمات على الزواج. لا أنافس.. إلا نفسي أكد صانع المجوهرات الإماراتي، عدي الفردان، سعيه المستدام إلى تطوير تجربته في صناعة المجوهرات الثمينة والفريدة، والارتقاء نحو الريادة من دون الدخول في سباق محموم من المنافسة مع الآخرين، وقال: «أحاول كل يوم ابتكار القطعة الأجمل، وتطوير نفسي وتجربة أحجار وأساليب جديدة، وتكريس حس الرقي والحداثة في كل تصميم وكل مرحلة، ولا أنافس في هذا المجال أحداً غير نفسي، لأن المنافسة الحقيقية، برأيي، تكمن في المشوار الثابت كل يوم نحو الأفضل». عدي الفردان: . حينما كنت أصاب بالإحباط، كنت أستذكر نصيحة الوالدة: «لا عليك.. أكمل مشوارك ودربك»، وهذا ما فعلته. . اسم العائلة يعطيك دفعة قيّمة في البداية، لكن اجتهادك هو ما يؤهلك إلى استكمال المسيرة والنجاح. . بدأت من ورشة صغيرة، وكنت أزور زبائني القدامى في بيوتهم، مقدماً لهم مجوهرات أصممها بنفسي. . 18 مليوناً و800 ألف درهم، سعر إحدى القطع النادرة التي يعتز بها عدي الفردان.


العرب القطرية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- العرب القطرية
وفقاً لحجم استثماراتها وقيمة الأعمال والأداء.. «فوربس»: 8 شركات قطرية ضمن أقوى 100 شركة عائلية عربية
الدوحة - العرب كشفت مجلة فوربس الشرق الأوسط عن قائمتها السنوية «أقوى 100 شركة عائلية عربية لعام 2025» لتسلط الضوء على أكبر الشركات العائلية العريقة في المنطقة، التي شهدت تحولات في أعمالها من خلال التوسع والاستثمار. ووفق بيانات فوربس، صُنّفت الشركات وفقاً لحجم استثماراتها، وقيمة الأعمال، والأداء، والنشاط التجاري خلال العام الماضي، وتاريخ الشركة وإرثها، فضلاً عن مدى تنوع الأعمال من حيث القطاعات والامتداد الجغرافي مشيرة إلى أن هذه الشركات غالبًا ما تُدار عبر أجيال متعاقبة من العائلة ذاتها، وترسّخ أعمالها في قطاعات حيوية مثل: الضيافة والتجزئة والتصنيع، ما يعكس التأثير العميق للروابط العائلية، واستمرارية الإرث في صياغة ملامح الاقتصاد المحلي. وتعكس قائمة هذا العام، هيمنة واضحة لدول مجلس التعاون الخليجي، إذ تضم 33 شركة من السعودية، و32 شركة من الإمارات، و8 شركات من قطر. وأوضحت بيانات فوربس أن هذه الدول الثلاث تشكل 73 بالمائة من إجمالي شركات القائمة. وسلطت القائمة الضوء على الشركات الـ 8 العائلية الأكبر والأكثر قيمة وربحية في قطر والتي جاء ترتيبها كالتالي: الفيصل القابضة، وباور انترناشيونال القابضة، الدرويش القابضة، مجموعة الفردان، أبوعيسى القابضة، ومجموعة المفتاح، ومجموعة المانع، وشركة محمد بن حمد القابضة. الفيصل القابضة ووفقا لقائمة فوربس احتلت «الفيصل القابضة» بقيادة سعادة الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني رئيس مجلس الإدارة المرتبة (9)، حيث تلتزم الشركة بالحفاظ على مكانتها الرائدة في كل قطاع تعمل فيه ضمن جهودها لحقيق الجودة والاحترافية وتنشط في عدة قطاعات بينها العقارات والضيافة والتجارة والتعليم، والثقافة والترفيه والخدمات والتصنيع، كما تملك حصة الأغلبية في شركة «أعمال» المدرجة في بورصة قطر، إلى جانب إدارة المشاريع والتجارة والتصنيع والاستثمارات المالية، وتملك الشركة عددا من الفنادق في قطر والسعودية ومصر والجزائر وأوروبا وأمريكا. باور إنترناشيونال هولدينغ احتلت باور إنترناشيونال هولدينغ «Power International Holding» المرتبة (10)، برئيس مجلس إدارة المجموعة، والرئيس التنفيذي للمجموعة معتز الخياط، رامز الخياط، وتعمل الشركة بشكل رئيسي في خمسة قطاعات، وهي المقاولات العامة، والصناعات والخدمات، والزراعة والصناعات الغذائية، والعقارات، ونمط الحياة، بما في ذلك الضيافة، والترفيه، والتموين، وتوظف الشركة أكثر من 65 ألف شخص، مع عمليات في 10 دول. الدرويش القابضة حلت الدرويش القابضة في المرتبة (32)، بالقائمة وتضم المجموعة عددا من الشركات البارزة تقدّم من خلالها منتجات عالية الجودة وخدمات استثنائية للأفراد والقطاع التجاريّ في دولة قطر. لتضمّ اليوم مصالح تجاريّة متنوّعة ضمن سلسلة من الصّناعات تشمل مجالات التوزيع والاستثمار وتجارة التجزئة والعقارات والخدمات التجارية والتكنولوجيا. وتضم المجموعة 1700 موظف من 60 جنسيّة مختلفة وتمثل أكثر من 800 علامة تجاريّة رائدة. مجموعة الفردان وجاءت مجموعة الفردان في المرتبة (57)، والتي أسسها السيد حسين إبراهيم الفردان لأول مرة تحت اسم شركة مجوهرات الفردان، وتعمل المجموعة في مجالات المجوهرات والتبادل المالي وتطوير العقارات والسيارات والضيافة والبحرية والاستثمار. أبوعيسى القابضة وتقع شركة أبو عيسى في المرتبة (74)، وانطلقت في بدايتها كمتجر فاخر تحت اسم (الصالون الأزرق) في عام 1981. وتضم المجموعة اليوم أكثر من 70 شركة في 11 قطاعًا، بما في ذلك البيع بالتجزئة والتجارة الإلكترونية والضيافة والعقارات والبث والمقاولات والخدمات الهندسية. مجموعة المفتاح فيما تقع مجموعة المفتاح في المرتبة (81)، وبدأت في ستينيات القرن الماضي ضمن مجال إطارات السيارات، واليوم توسعت لتشمل أعمالاً في 14 قطاعاً، بما في ذلك: الهندسة والبناء والسيارات والنقل، والعقارات واللياقة البدنية والتعليم، والأجهزة المنزلية. مجموعة المانع فيما حصلت مجموعة المانع على المرتبة (82)، في قائمة أفضل 100 شركة عائلية عربية، وتأسست مجموعة المانع عام 1960 لتعمل في مجال التجارة، ثم توسعت أعمالها لتشمل قطاعات: السيارات والصناعات والمقاولات، والعقارات وتطوير المشاريع، والأغذية والمشروبات والقطاع المالي، والأمن وتكنولوجيا المعلومات والسفر. ولديها نحو 10 آلاف موظف، كما تضم أكثر من 30 شركة تابعة. شركة محمد بن حمد القابضة حلت شركة محمد بن حمد القابضة في المرتبة (97)، وهي مجموعة من الشركات القطرية والتي تم تأسيسها منذ أكثر من خمسين عاما، وقد نجحت الشركة في تطوير مصالحها واعمالها التجارية في مختلف القطاعات بما في ذلك الاستثمار والتطوير العقاري، وإدارة الممتلكات، والضيافة، وخدمات السفر والسياحة، والخدمات الطبية والأدوية والبتروكيماويات. كما تعتبر مستثمرا نشطا في عدد من الممتلكات العقارية في الولايات المتحدة وأوروبا. جدير بالذكر أن فوربس الشرق الأوسط قيّمت أداء الشركات التي تملكها أو تديرها العائلات العربية، لترصد من خلاله تصنيفًا يعكس جوهر القوة الاقتصادية المتجذّرة في تقاليد المنطقة ورؤيتها المستقبلية، فضلاً عن مدى تنوع الأعمال من حيث القطاعات والامتداد الجغرافي.


نافذة على العالم
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- نافذة على العالم
أخبار العالم : كيف تحوّلت الممثلة المصرية ياسمين صبري إلى أيقونة موضة في أقل من 5 سنوات؟
الجمعة 9 مايو 2025 10:45 صباحاً نافذة على العالم - دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- مشوار طويل قطعته ياسمين صبري منذ ظهورها الأول على الشاشة حتى اليوم، حيث استطاعت ابنة محافظة الإسكندرية المصرية في وقت قياسي أن تحجز لنفسها مكانة مرموقة بين نجمات مصر الشابات. أما شغفها بالأزياء واهتمامها المتواصل بهذا المجال، فقد دفع بعض النقّاد إلى القول إن تركيزها على الموضة بات يتجاوز اهتمامها بالتمثيل. تعاون قوي مع الماركات العالمية تعاونت صبري مع كبرى دور الأزياء والمجوهرات، حيث كانت محطتها الأبرز اختيارها كوجه إعلاني لحملة "Panthère de Cartier من دار "Cartier" إلى جانب نجمات عالميات مثل أنابيل واليس، ومايسونغ غارسيا، ما رسّخ مكانتها كواحدة من أبرز سفيرات العلامة التجارية في الشرق الأوسط. كما تمّ اختيارها سفيرة لـ "Lux Arabia" ووجهًا دعائيًا لإحدى مجموعات مجوهرات "Chopard" التي باتت ترافق غالبية إطلالاتها الأخيرة، مثلما حصل في حفل إطلاق مجموعة "Ice Cube" بالتعاون بين "شوبارد" وشركة الفردان في العاصمة القطرية الدوحة، حيث تألّقت بطقم مرصّع بالألماس حضور لافت في أسابيع الموضة شاركت الممثلة المصرية في عروض كبرى دور الأزياء العالمية خلال أسابيع الموضة، مثل "Dior"، حيث أن اختياراتها الدقيقة لأزيائها، كرّست مكانتها كواحدة من أكثر النجمات العربيات متابعة وتأثيرًا في الموضة. السجادة الحمراء... منصتها المفضلة تألقت صبري بأزياء للمصمم اللبناني جان بيار خوري في أبرز المناسبات العالمية، حيث ارتدت فستان أسود مخملي أنيق في حفل "Joy Awards" بالعاصمة السعودية الرياض، أظهر جاذبيتها الكلاسيكية بأسلوب عصري، وفستان أحمر في مهرجان البحر الأحمر السينمائي، وفستان ذهبي لامع في حفل "amFAR" الذي أُقيم ضمن المهرجان ذاته. تألقت الممثلة المصرية أيضَا خلال مهرجان كان السينمائي، حيث برزت على السجادة الحمراء كرمز للأنوثة والأناقة الشرقية المعاصرة.


صحيفة الشرق
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الشرق
الفردان العقارية تُدشن برنامجي "امتيازات الفردان ليفينج" و"الفردان أويستر بريفليج كلوب" الحصريين في سلطنة عُمان
محليات 0 أطلقت شركة الفردان العقارية رسمياً برنامجي "امتيازات الفردان ليفينج" و"الفردان أويستر بريفيلج كلوب" في منتجع سانت ريجيس الموج مسقط وذلك بحضور المستأجرين والعملاء وعدد من ممثلي وسائل الإعلام في سلطنة عُمان. وبعد نجاح البرنامجين في قطر، يأتي هذا التدشين تحقيقاً لرؤية شركة الفردان العقارية الرامية إلى تعزيز مستوى الرفاهية والراحة والتجربة السكنية للمستأجرين السكنيين والمستأجرين التجاريين في مشروعيها "الفردان هايتس" و"فناء الفردان" في السلطنة. يوفر برنامج "امتيازات الفردان ليفينج" خدمات شاملة للمستأجرين السكنيين في الفردان العقارية، أما "برنامج الفردان أويستر بريفليج كلوب"، فيعد برنامجاً مخصصاً لتقديم مجموعة من الامتيازات للشركات وموظفيها بحيث كل من البرامج توفر فرصة مثالية للاستمتاع بعالمٍ من المميزات المصممة خصيصاً لمحبي التجارب الاستثنائية. وأصبح الآن بإمكان العملاء والقاطنين في مشروعي "الفردان هايتس" و"فناء الفردان" الاستمتاع بمجموعة واسعة من المزايا في منتجع سانت ريجيس الموج مسقط التي تشمل أسعاراً تفضيلية للغرف، وفي "سبا جيرلان"، وكذلك في المطاعم العالمية في المنتجع مثل مطعم "أم شريف" و"كويا" و"نوفيكوف كافيه" و"هاكاسان" و"روبيرتوز" و"زوربا" وغيرها. أما خارج السلطنة، فيتيح البرنامجان مميزات متنوعة في قطر وتركيا ومنها أسعار تفضيلية في الفنادق من فئة الخمس نجوم مثل فندق سانت ريجيس الدوحة وسانت ريجيس جزيرة مرسى عربية ومرسى ملاذ كمبينسكي في قطر، وسيكس سينسيز كوشاتاس مانشينز في اسطنبول، والمطاعم العالمية التابعة لكل منها وأشهر مراكز السبا، إضافة إلى أبرز العلامات التجارية في عالم المجوهرات التابعة لمجموعة الفردان. وقدمت الفردان العقارية مميزات "امتيازات الفردان ليفينج" و"الفردان أويستر بريفليج كلوب" لعملائها في عُمان في خطوة استراتيجية من بعد النجاح الملحوظ الذي حظيّا به في قطر. فمن خلاله، تؤكد الفردان العقارية مجدداً التزامها وحرصها على تقديم نمط حياة فاخر ترتقي بتجارب القاطنين والعملاء وتتيح أمامهم مجموعة واسعة من المميزات. ونجحت هذه البرامج المبتكرة في تعزيز التواصل والترابط مع الأعضاء المشتركين بها، وقدمت قيمة حقيقية وملموسة تناسب تطلعاتهم. وتعليقاً على ذلك، قال محمد سليمان، الرئيس التنفيذي لشركة الفردان العقارية والفردان للضيافة: "يسرنا توفير هذين البرنامجين في سلطنة عُمان في خطوة مهمة لنا. ومن خلال تقديم امتيازات صُممت بعناية للعملاء في ثلاث دول، نهدف إلى الارتقاء بتجارب مميزة للقاطنين السكنيين والتجاريين والمساهمة في تعزيز مفهوم الرفاهية في القطاع. ويبرز ذلك أيضاً التزامنا المستمر بتعزيز النمو وإيجاد فرص جديدة لتحقيق النجاح والتقدم المتبادل. لا تقتصر هذه البرامج على تقديم المزايا فحسب، بل تسهم أيضاً في بناء مجتمع مترابط يتميز بالفخامة والخدمة الرفيعة وأسلوب الحياة الاستثنائي الذي تقدّمه الفردان العقارية". هذا وتكتمل مزايا "الفردان أويستر بريفليج كلوب" بتطبيقٍ سهل الاستخدام يتيح للأعضاء الاستفادة من المميزات في أي وقت. مساحة إعلانية


جريدة الرؤية
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- جريدة الرؤية
تدشين برنامجي "امتيازات الفردان ليفينج" و"الفردان أويستر بريفليج كلوب"
مسقط- الرؤية أطلقت شركة الفردان العقارية رسميًا برنامجي "امتيازات الفردان ليفينج " و"الفردان أويستر بريفيلج كلوب" في مُنتجع سانت ريجيس الموج مسقط، وذلك بحضور المستأجرين والعملاء وعددٍ من ممثلي وسائل الإعلام في سلطنة عُمان. وبعد نجاح البرنامجين في قطر، يأتي هذا التدشين تحقيقًا لرؤية شركة الفردان العقارية الرامية إلى تعزيز مستوى الرفاهية والراحة والتجربة السكنية للمستأجرين السكنيين والمستأجرين التجاريين في مشروعيها "الفردان هايتس" و"فناء الفردان" في سلطنة عُمان. ويوفر برنامج "امتيازات الفردان ليفينج" خدمات شاملة للمستأجرين السكنيين في الفردان العقارية، أما "برنامج الفردان أويستر بريفليج كلوب"، فيعد برنامجًا مخصصًا لتقديم مجموعة من الامتيازات للشركات وموظفيها بحيث كل من البرامج توفر فرصة مثالية للاستمتاع بعالمٍ من المميزات المصممة خصيصًا لمحبي التجارب الاستثنائية. وأصبح بإمكان العملاء والقاطنين في مشروعي "الفردان هايتس" و"فناء الفردان" الاستمتاع بمجموعة واسعة من المزايا في منتجع سانت ريجيس الموج مسقط التي تشمل أسعار تفضيلية للغرف، وفي "سبا جيرلان"، وكذلك في المطاعم العالمية في المنتجع مثل مطعم "أم شريف" و"كويا" و"نوفيكوف كافيه" و"هاكاسان" و"روبيرتوز" و"زوربا" وغيرها. أما خارج السلطنة، فيتيح البرنامجان مميزات متنوعة في قطر وتركيا ومنها أسعار تفضيلية في الفنادق من فئة الخمسة نجوم مثل فندق سانت ريجيس الدوحة وسانت ريجيس جزيرة مرسى عربية ومرسى ملاذ كمبينسكي في قطر ، وسيكس سينسيز كوشاتاس مانشينز في اسطنبول والمطاعم العالمية التابعة لكل منها وأشهر مراكز السبا، إضافة إلى أبرز العلامات التجارية في عالم المجوهرات التابعة لمجموعة الفردان. وقدمت الفردان العقارية مميزات "امتيازات الفردان ليفينج" و"الفردان أويستر بريفليج كلوب" لعملائها في عُمان في خطوة استراتيجية من بعد النجاح الملحوظ الذي حظيّا به في قطر. فمن خلاله، تؤكد الفردان العقارية مجددًا التزامها وحرصها على تقديم نمط حياة فاخر ترتقي بتجارب القاطنين والعملاء وتتيح أمامهم مجموعة واسعة من المميزات. ونجحت هذه البرامج المبتكرة في تعزيز التواصل والترابط مع الأعضاء المشتركين بها وقدمت قيمة حقيقية وملموسة تناسب تطلعاتهم. وقال محمد سليمان الرئيس التنفيذي لشركة الفردان العقارية والفردان للضيافة : "يسرنا توفير هذين البرنامجين في سلطنة عُمان في خطوة مهمة لنا، ومن خلال تقديم امتيازات صُممت بعناية للعملاء في ثلاث دول، نهدف إلى الارتقاء بتجارب مميزة للقاطنين السكنيين والتجاريين والمساهمة في تعزيز مفهوم الرفاهية في القطاع. ويبرز ذلك أيضًا التزامنا المستمر بتعزيز النمو وإيجاد فرص جديدة لتحقيق النجاح والتقدم المتبادل، ولا تقتصر هذه البرامج على تقديم المزايا فحسب، بل تسهم أيضًا في بناء مجتمع مترابط يتميز بالفخامة والخدمة الرفيعة وأسلوب الحياة الاستثنائي الذي تقدّمه الفردان العقارية ."