أحدث الأخبار مع #الفرنسيون


وكالة نيوز
منذ 6 أيام
- ترفيه
- وكالة نيوز
تحطم المدينة الفرنسية الرقم القياسي العالمي لأكبر تجمع من 'Smurfs'
يقول المنظمون ، إن بلدة صغيرة في غرب فرنسا سجلت رقما قياسيا جديدا لأكبر تجمع للأشخاص الذين يرتدون ملابس زنزانة. كان لاندنو ، وهي بلدة تبلغ من العمر 16000 في أقصى غرب بريتاني ، قد حاولت مرتين في السابق المطالبة بالرقم من Lauchringen ، وهي بلدة ألمانية جمعت 2762 من Smurfs في عام 2019. ولكن يوم السبت ، اخترع المتحمسون الفرنسيون أخيرًا ، حيث قاموا بتجميع 3،076 شخصًا يرتدون ملابس زرقاء ، ويوجون ، وهم يرسمون القبعات البيضاء ويغنون 'أغاني ساخرة'. إن Smurfs-التي أنشأها رسام الكاريكاتير البلجيكي Peyo في عام 1958 والمعروفة باسم 'Schtroumpfs' باللغة الفرنسية-هي كائنات صغيرة تشبه الإنسان والتي تعيش في الغابة. أصبحت الشخصيات المحبوبة منذ ذلك الحين امتيازًا عالميًا ، وأفلامًا ، ومسلسلات تلفزيونية ، وإعلان ، وألعاب الفيديو ، والحدائق الترفيهية والألعاب. قال سيمون برونوست ، 82 عامًا ، وهو يرتدي ملابس زاهية: 'شجعني أحد الأصدقاء على الانضمام وفكرت:' لماذا لا؟ ' قام Albane Delariviere ، وهو طالب يبلغ من العمر 20 عامًا ، بالرحلة من رين ، على بعد أكثر من 200 كم (125 ميلًا) ، للانضمام إلى الاحتفالات. قالت: 'اعتقدنا أنها كانت فكرة رائعة لمساعدة Landerneau على الخروج'. وقال عمدة لاندرنو ، باتريك ليكليرك ، أيضًا في ملابس Smurf الكاملة ، إن الحدث 'يجمع الناس ويمنحهم شيئًا آخر للتفكير فيه أكثر من الأوقات التي نعيش فيها'. وقال باسكال سون ، رئيس الجمعية وراء التجمع ، إن الحدث 'يسمح للناس بالاستمتاع والدخول في عالم وهمي لبضع ساعات'. شعر المشاركون بالارتياح لأن يكون لديهم طقس جيد ، بعد أن أعاقت محاولة العام الماضي أمطار غزيرة تمنع الكثيرين عن الحضور.


روسيا اليوم
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
الجزائر تطلب ترحيل 15 موظفا بسفارة فرنسا
تطور ينذر بقطيعة بين البلدين إذا أضيف إلى التوتر الذي يصبغ العلاقات الجزائرية الفرنسية منذ مدة.


النهار
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار
الجزائريون يحتفلون بالذكرى الـ80 لمجازر 8 ماي 1945
تحيي الجزائر اليوم الخميس، اليوم الوطني للذاكرة المخلّد للذكرى الثمانين لمجازر الثامن ماي 1945. حيث في مثل هذا اليوم إرتكب الاستعمار الفرنسي أبشع الجرائم، و اقترف أقبح الانتهاكات لحقوق الجزائريين. و هي جرائم ضد الإنسانية لا يرغب الاعتراف بها إلى اليوم. تلك المجازر اقترفت لأن الجزائريين أرادوا أن يفرحوا باستقلال الجزائر الموعود غداة نهاية الحرب العالمية الثانية. لكن قوات الاستعمار الفرنسي و المعمرون الفرنسيون بعمومهم لم يترددوا جميعهم لتقتيل الجزائريين. بمجرد ظهور علم جزائري حمل من قبل أطفال الكشافة و بمجرد تهليل 'تحيا الجزائر'. إن في ذلك اليوم من 8 ماي 1945، كان بداية لتقتيل 45 ألف جزائري في سطيف و قالمة و خراطة. و من بعدها تمتد تلك الجرائم البشعة لتشمل تقريبا كل الشرق الجزائري وفي هذا اليوم الوطني المخلّد للذّكرى الثمانين لمظاهرات 08 ماي 1945، يقف الجزائريات وَالجزائريون عند هذه الذّكرى الّتي تبرز حجم وقساوة المعاناة الّتي تكبّدها شعب مقاوم معتز بشدة بأسه بالأمس واليوم وغدا في دفع العدوان عن أرضنا الطاهرة وبصبره وسخاء دمه فداء للوطن. واحتفل الجزائريون اليوم رفقة السلطات المحلية والولائية بهذا اليوم الذي تستحضر فيها الجرائم الشنيعة المرتكبة في حق الشعب الجزائري من طرف المستعمر البغيض، وذلك بمشاركة تلاميذ بعض المدارس الإبتدائية ، الكشافة الإسلامية الجزائرية، قطاع الشباب والرياضة، ديوان مؤسسات الشباب ، وفنانين مختصين عن قطاع الثقافة والفنون.


العين الإخبارية
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- العين الإخبارية
«الماكريل» قبل السلاح.. قصة لعبة «القط والفأر» بين فرنسا وبريطانيا
بينما عمل الفرنسيون والبريطانيون يدًا بيد في أوكرانيا، لم تكن الأمور خلف الكواليس على نفس القدر من الانسجام والتناغم. لطالما اعتاد الفرنسيون على إزعاج البريطانيين. ومؤخراً كانوا يتشبثون بتنازلات يريدونها من رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، مقابل إعادة العلاقات المأمولة مع الاتحاد الأوروبي، وفق مجلة "بوليتيكو" الأمريكية. وكان الدبلوماسيون الفرنسيون يلعبون دورًا متشددًا حيال بريطانيا، في ملفات تمتد من الدفاع إلى مصايد الأسماك، وفقًا لمسؤولين من الجانبين. لذلك، في حين إن البعض يبدو متفائلا بأن بريطانيا وأوروبا يمكن أن يعيدا إحياء العلاقات في أعقاب محاولة دونالد ترامب، إدارة ظهره لهما، فمن المؤكد أن الأمر لن يكون سهلا. مثلما لعبت باريس دور "الشرطي السيئ" خلال المفاوضات حول انسحاب المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي والاتفاق التجاري اللاحق بين عامي 2016 و2020، فإنها تكرر الآن نفس الأداء في الوقت الذي يريد فيه البريطانيون التقارب مرة أخرى، مع اقتراب موعد قمة لندن الحاسمة بعد أقل من أسبوعين، على حد قول المجلة. "لا مزايا" وقال فرانسوا جوزيف شيشان، وهو دبلوماسي فرنسي سابق ومدير في شركة 'فلينت جلوبال' الاستشارية: 'ظل الفرنسيون متمسكين بموقفهم بأنه لا ينبغي أن تكون هناك أي مزايا للبريطانيين بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي'. في الواقع، فإن بعض القضايا نفسها التي سببت صداعًا للجانبين أثناء الطلاق بين أوروبا وبريطانيا تطل برأسها مرة أخرى، وفقًا لدبلوماسيين من الجانبين. فرنسا، على سبيل المثال، تريد الحد من وصول بريطانيا إلى صندوق دفاعي أوروبي لإعادة التسلح بقيمة 150 مليار يورو يجري التفاوض بشأنه. كما أنها تريد تأمين وصول أساطيل الصيد التابعة للاتحاد الأوروبي إلى المياه البريطانية قبل الموعد النهائي العام المقبل. في باريس، يشعر المسؤولون الفرنسيون بالتفاؤل بأن ضغوطهم ستؤتي ثمارها في قضية شراء الأسلحة، لكن الأمر لا يزال معقدا في مسألة مصايد الأسماك. مفاوضات وانخرط المفاوضون الأوروبيون والبريطانيون هذا الأسبوع في جولة أخرى من المحادثات المكثفة للتوصل إلى اتفاق من ثلاثة أجزاء يتضمن إعلانًا سياسيًا واتفاقية دفاعية وقسمًا ثالثًا حول مجالات التعاون الأخرى. ومن المقرر عقد قمة تاريخية بين الجانبين في لندن في 19 مايو/أيار. وشهدت الأشهر القليلة الماضية، استضافة ستارمر لقادة أوروبيين، ودعوته إلى مناقشات على مستوى القادة حول أوكرانيا، ومشاركة وزراء المملكة المتحدة في اجتماعات الاتحاد الأوروبي. وكان آخرها اجتماع وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي يوم الأربعاء في بولندا بحضور وزير الخارجية ديفيد لامي. وقال لامي خلال الاجتماع الأخير: 'نحن نعمل جنبًا إلى جنب مع حلفائنا الأوروبيين لبناء أوروبا أكثر أمنًا وأمانًا وازدهارًا'. ضغوط متزايدة ولكن لا يزال هناك الكثير من الأمور التي يمكن أن تؤدي إلى تدهور في هذا المسار، ليس أقلها أن ستارمر يتعرض لضغوط متزايدة بعد الفوز الكبير الذي حققه زعيم حزب الإصلاح البريطاني نايجل فاراج في الانتخابات المحلية الأسبوع الماضي. وكان فاراج من أشد المؤيدين لخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، وهو يعارض أي محاولة حكومية لدفع المملكة المتحدة إلى الحظيرة الأوروبية. ومع حالة عدم اليقين التي تحوم حول مستقبل حلف شمال الأطلسي "الناتو" في عهد ترامب، وتهديد واشنطن بالانسحاب من مفاوضات وقف إطلاق النار الصعبة مع روسيا وأوكرانيا، يريد المسؤولون الأوروبيون إبرام اتفاق أمني مع المملكة المتحدة. أما في باريس، فإن الفرنسيين حريصون من حيث المبدأ على التحالف الأمني مع المملكة المتحدة، لكنهم قلقون من أن إبرام اتفاق أكبر يجعلهم عرضة للصدمة لاحقاً في قضايا أكثر إثارة للجدل، مثل وصول سفن الصيد التابعة للاتحاد الأوروبي إلى المياه البريطانية. وبموجب اتفاقية التجارة والتعاون مع الاتحاد الأوروبي، الموقعة في عام 2020، تتمتع الأساطيل الأوروبية بحقوق وحصص صيد معينة في المياه البريطانية، لكن هذه الحقوق والحصص تنتهي صلاحيتها في عام 2026. وتريد فرنسا والدنمارك وهولندا تمديد هذا الوصول. ووفق بوليتيكو، من الواضح أن فرنسا تضغط من أجل تأمين حقوق الصيد كشرط أساسي لشراكة دفاعية أوثق. وقال مسؤول فرنسي: 'لا يمكنك التفاوض على الأمن [و] الدفاع في عام واحد، وفي العام التالي تتشاجر على حصص الماكريل'. برنامج "سيف" في المقابل، تريد المملكة المتحدة أن تستفيد شركاتها من برنامج 'سيف'، وهو برنامج إعادة التسليح بمليارات اليورو يتم التفاوض عليه حاليًا من قبل أعضاء الاتحاد الأوروبي، لكن فرنسا ترى أن هذا الجهد غير مرحب به. فيما أبدت بعض الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي مثل ألمانيا ودول أوروبا الشرقية التي تتعرض لتهديد أكبر من روسيا، استياءها مما تعتبره تعنتًا فرنسيًا في هذا الملف. وقال أحد الدبلوماسيين غير الفرنسيين في الاتحاد الأوروبي، إن باريس بدأت 'تشعر بالعزلة' لأنها قاومت جعل "سيف" (SAFE) أكثر سهولة للبريطانيين. وإثر ذلك، يتجه المزاج السائد في فرنسا حاليًا نحو 'ضم البريطانيين إلى البرنامج، ولكن بشروط صارمة'. أحد الخيارات التي يتم طرحها هو جعل المملكة المتحدة مشاركًا يدفع رسومًا في "SAFE"، وفق مصادر فرنسية. أسباب الخلاف ومن ثم، يتلخص الخلاف في اختلاف العقليات بين باريس ولندن في مرحلة ما بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي. بريطانيا لا تزال ترى في بروكسل شريكًا وثيقًا على الرغم من خروجها من الاتحاد الأوروبي، لكن الثقة الفرنسية في المملكة المتحدة لا تزال مهزوزة. وفي حين تعتقد بريطانيا أن 'العلاقة الخاصة' مع الولايات المتحدة قابلة للإنقاذ، فإن أوروبا قد تصالحت مع انفصالها عن أمريكا في عهد ترامب. وقد عزز ذلك، بالإضافة إلى الجهود البريطانية لتأمين اتفاق تجاري مع واشنطن، وجهة النظر الفرنسية بأن إعادة الضبط مع ستارمر ستكون محدودة نسبيًا، وأن المملكة المتحدة لا ترى أن مستقبلها يكمن حصريًا في القارة. aXA6IDgyLjI1LjIxMi40OSA= جزيرة ام اند امز CH


الوسط
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الوسط
باريس سان جيرمان يتأهل لنهائي دوري أبطال أوروبا بعد إقصاء أرسنال
تأهل باريس سان جيرمان إلى نهائي دوري أبطال أوروبا بعد أن أطاح بأرسنال في نصف نهائي البطولة، ليواجه إنتر ميلان الإيطالي في النهائي القاري 31 مايو الجاري. في مباراة الإياب، فاز باريس بهدفين مقابل هدف على ملعب حديقة الأمراء في العاصمة الفرنسية، مساء الأربعا؛ فيما كان الفريق الفرنسي قد حقق الفوز في لقاء الذهاب على ملعب الإمارات في العاصمة الإنجليزية لندن، بهدف دون مقابل. ووسط مشجعي ملعب حديقة الأمراء، سيطر الفرنسيون على أغلب فترات اللقاء وسجلوا الهدف الأول في الدقيقة 27 بواسطة تسديد رائعة من الإسباني فابيان رويز؛ وذلك دون خطورة تذكر من الفريق اللندني ومع وجه شاحب وفقدان للثقة في التأهل، دخل أرسنال الشوط الثاني الذي تحصل فيه باريس على ركلة جزاء أضاعها لاعبه البرتغالي فيتينهو. بعدها أضاف المغربي أشرف حكيمي الهدف الثاني لباريس في الدقيقة 72، وبعدها بست دقائق سجل ساكا هدف أرسنال الوحيد في نصف النهائي عند الدقيقة 78 من اللقاء، ليكتب الفرنسيون تأهلا تاريخيا إلى النهائي للمرة الثانية في 5 سنوات، حينما خسر أمام بايرن ميونخ الألماني في 2020. وتأهل إنتر ميلان بإقصائه برشلونة الإسباني في مباراة مثيرة لعبت مساء الثلاثاء وانتهت 4-3 للإيطاليين، علما أن مباراة الذهاب انتهت بتعادل 3-3 بين الفريقين. استحواذ باريس سان جيرمان على الكرة أمام أرسنال، ملعب حديقة الأمراء بباريس، 7 مايو 2025 (حساب باريس بمنصة إكس)