logo
#

أحدث الأخبار مع #الفرنسيين

بداية من الغد إنطلاق التصفيات النهائية لمسابقة ملكة جمال جدات فرنسا بجربة
بداية من الغد إنطلاق التصفيات النهائية لمسابقة ملكة جمال جدات فرنسا بجربة

الصحفيين بصفاقس

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الصحفيين بصفاقس

بداية من الغد إنطلاق التصفيات النهائية لمسابقة ملكة جمال جدات فرنسا بجربة

بداية من الغد إنطلاق التصفيات النهائية لمسابقة ملكة جمال جدات فرنسا بجربة 16 ماي، 18:30 تحتضن جزيرة جربة من 18 إلى 25 ماي 2025 بنزل سيدي منصور فعاليات مسابقة ملكة جمال جدات فرنسا في أدوارها النهائية بعد جولة من التسابق شهدتها العديد من الجهات و الأقاليم الفرنسية توجت خلالها ممثلات عنها للتباري على اللقب الوطني و انتخاب ملكة جمال جدات فرنسا . و هي تظاهرة تحظى بشعبية واسعة في أواسط الفرنسيين و محل متابعة أعلامية كبرى من قِبل وسائل الإعلام المحلية و ستشهد النسخة الحالية من هذه التظاهرة مشاركة أكثر من 80 متسابقة بالأضافة إلى مجموعة من نجوم الفن في الثمانينات والتسعينات و إعلاميين و منطمين على غرار فابيِين أولييه، رئيسة ومؤسسة لجنة 'سوبر مامِي فرنسا'، ومورييل بالما، الحائزة على لقب سوبر مامِي فرنسا لسنة 2024، إلى جانب باتريس أَمات، المغني الشهير في برنامج FASILA chanter على قناة فرنسا 3، وزان زان، عازف الأكورديون المعروف الذي رافق باسكال سيفران طيلة 30 سنة في برنامج 'La Chance aux Chansons' على قناة فرنسا 2. ويهدف هذا الحدث الاحتفالي والمليء بالبهجة أساسًا إلى جمع الناس حول قيم أساسية مثل الوفاء و الاحترام المتبادل بين الاجيال و التضامن الاجتماعي و نبذ الخلافات العرقية و الدينية و الانخراط المجتمعي الواعي وهي قيم تسعى لتجاوز كل الاعتبارات الاجتماعية أو الإيديولوجية مثل السن أو لون البشرة أو الأصل الاجتماعي والثقافي أو الديانة. وبهذه المناسبة، صرّحت فابيِين أولييه: 'إنه الإقامة الحادية عشرة التي أنظمها في تونس، والرابعة في نزل سيدي منصور بجربة،و لديّ الكثير من الذكريات الجميلة عن إقاماتنا السابقة في بلدكم الحالم، حيث يُستقبلنا الشعب التونسي بترحاب دافئ لا يُنسى'. و لا شك أن مثل هذه التظاهرة التي تستهدف فئة عمرية ممثالة تلتف حولها أجيال أبناء و أحفاد و عائلاتهم من شأنها أن تساهم في الدعاية السياحية لبلادنا بشكل كبير لذلك ندعو السلط الجهوية و السياحية بجرية إلى ضرورة الانخراط الفعلي في دعم و تأطير هذه التظاهرة .

بداية من الغد أنطلاق التصفيات النهائية لمسابقة ملكة جمال جدات فرنسا بجربة
بداية من الغد أنطلاق التصفيات النهائية لمسابقة ملكة جمال جدات فرنسا بجربة

الصحفيين بصفاقس

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الصحفيين بصفاقس

بداية من الغد أنطلاق التصفيات النهائية لمسابقة ملكة جمال جدات فرنسا بجربة

بداية من الغد أنطلاق التصفيات النهائية لمسابقة ملكة جمال جدات فرنسا بجربة 16 ماي، 18:30 تحتضن جزيرة جربة من 18 إلى 25 ماي 2025 بنزل سيدي منصور فعاليات مسابقة ملكة جمال جدات فرنسا في أدوارها النهائية بعد جولة من التسابق شهدتها العديد من الجهات و الأقاليم الفرنسية توجت خلالها ممثلات عنها للتباري على اللقب الوطني و انتخاب ملكة جمال جدات فرنسا . و هي تظاهرة تحظى بشعبية واسعة في أواسط الفرنسيين و محل متابعة أعلامية كبرى من قِبل وسائل الإعلام المحلية . و ستشهد النسخة الحالية من هذه التظاهرة مشاركة أكثر من 80 متسابقة بالأضافة إلى مجموعة من نجوم الفن في الثمانينات والتسعينات و إعلاميين و منطمين على غرار فابيِين أولييه، رئيسة ومؤسسة لجنة 'سوبر مامِي فرنسا'، ومورييل بالما، الحائزة على لقب سوبر مامِي فرنسا لسنة 2024، إلى جانب باتريس أَمات، المغني الشهير في برنامج FASILA chanter على قناة فرنسا 3، وزان زان، عازف الأكورديون المعروف الذي رافق باسكال سيفران طيلة 30 سنة في برنامج 'La Chance aux Chansons' على قناة فرنسا 2. ويهدف هذا الحدث الاحتفالي والمليء بالبهجة أساسًا إلى جمع الناس حول قيم أساسية مثل الوفاء و الاحترام المتبادل بين الاجيال و التضامن الاجتماعي و نبذ الخلافات العرقية و الدينية و الانخراط المجتمعي الواعي وهي قيم تسعى لتجاوز كل الاعتبارات الاجتماعية أو الإيديولوجية مثل السن أو لون البشرة أو الأصل الاجتماعي والثقافي أو الديانة. وبهذه المناسبة، صرّحت فابيِين أولييه: 'إنه الإقامة الحادية عشرة التي أنظمها في تونس، والرابعة في نزل سيدي منصور بجربة،و لديّ الكثير من الذكريات الجميلة عن إقاماتنا السابقة في بلدكم الحالم، حيث يُستقبلنا الشعب التونسي بترحاب دافئ لا يُنسى'. و لا شك أن مثل هذه التظاهرة التي تستهدف فئة عمرية ممثالة تلتف حولها أجيال أبناء و أحفاد و عائلاتهم من شأنها أن تساهم في الدعاية السياحية لبلادنا بشكل كبير لذلك ندعو السلط الجهوية و السياحية بجرية إلى ضرورة الانخراط الفعلي في دعم و تأطير هذه التضاهرة .

الفرنسيون يشترون الحلم المغربي بالتقسيط؟
الفرنسيون يشترون الحلم المغربي بالتقسيط؟

أريفينو.نت

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • أريفينو.نت

الفرنسيون يشترون الحلم المغربي بالتقسيط؟

أريفينو.نت/خاص يلجأ عدد كبير من السياح الفرنسيين بشكل متزايد إلى خيار الدفع المجزأ، أو ما يعرف بالدفع على عدة مرات، لتمويل رحلاتهم السياحية نحو وجهات تحظى بشعبية كبيرة مثل المغرب وتونس. ويأتي هذا التوجه في ظل استمرار الأوضاع الاقتصادية التي تتسم بالتوتر. الدفع بالتقسيط: طوق نجاة للسفر في ظل الضغوط الاقتصادية على الرغم من السياق الاقتصادي الضاغط، لا يبدو أن رغبة الفرنسيين في السفر خلال عطلة الصيف قد تراجعت. فقد كشف مقياس حديث أجرته 'فلوا' بالتعاون مع 'كانتار' (FLOA x Kantar) أن 76% من الفرنسيين يرغبون في السفر هذا العام، وهم على استعداد لتخصيص ميزانية كبيرة لذلك. وفي هذا الإطار، يبرز الدفع المقسّط كحل عملي يسهل عليهم تحقيق هذه الرغبة، خاصة في قطاع السفر، دون أن يؤدي ذلك إلى اختلال توازن ميزانياتهم. ويؤكد مارك لانفان، نائب المدير العام لشركة 'فلوا'، أن 'الدفع المجزأ يفرض نفسه كعامل تسهيل حقيقي للمشاريع. فهو يسمح بالسفر دون الإخلال بالميزانية، ضمن منطق استهلاكي أكثر مرونة واستباقية.' ووفقاً لبيانات 'فلوا'، فقد شهد هذا النوع من الدفع نمواً بنسبة 20% في قطاع السفر، مما يعكس ديناميكية حقيقية في هذا الاتجاه. أرقام تؤكد الاتجاه: ارتفاع متوسط الإنفاق بالتقسيط وتدعم الأرقام هذا التوجه، حيث ارتفع متوسط المبلغ الذي يتم إنفاقه عبر الدفع على عدة مرات في قطاع السياحة من 1,037 يورو في عام 2024 إلى 1,130 يورو في عام 2025، أي بزيادة قدرها 9%. وهذا يؤكد لجوء الفرنسيين بشكل متزايد إلى هذه الأداة لتمويل عطلاتهم ذات التكلفة المعتبرة. إقرأ ايضاً المغرب ضمن الوجهات المفضلة للدفع المقسّط ويختار السياح الفرنسيون الدفع المجزأ لتمويل رحلاتهم نحو وجهات متنوعة، تأتي فرنسا في مقدمتها. وتليها في الترتيب إسبانيا، ثم تونس، والمغرب الذي يعد وجهة رئيسية أيضاً لهذا النوع من التمويل السياحي.

الرعب القادم.. نشوب حرب عالمية ثالثة مدمرة أصبح وشيكًا خلال السنوات المقبلة
الرعب القادم.. نشوب حرب عالمية ثالثة مدمرة أصبح وشيكًا خلال السنوات المقبلة

البوابة

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البوابة

الرعب القادم.. نشوب حرب عالمية ثالثة مدمرة أصبح وشيكًا خلال السنوات المقبلة

مع احتفال العالم بالذكرى الثمانين ليوم النصر فى أوروبا، كشف استطلاع رأى جديد أن نسبة كبيرة من سكان الولايات المتحدة وأوروبا الغربية يعتقدون أن احتمال نشوب حرب عالمية ثالثة وشيك. ووفقًا لاستطلاع يوجوف، يخشى الكثيرون أن تؤدى التوترات مع روسيا إلى إشعال صراع عالمى خلال السنوات الخمس إلى العشر المقبلة. أظهر الاستطلاع، الذى شمل مواطنين من خمس دول أوروبية هى بريطانيا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا وإسبانيا، أن ما بين ٤١٪ و٥٥٪ من المشاركين فى هذه الدول يعتبرون أن نشوب حرب عالمية أخرى أمر محتمل خلال العقد المقبل. وفى الولايات المتحدة، يشارك ٤٥٪ من المشاركين هذا الرأي. تؤكد نتائج الاستطلاع على تنامى الشعور بالقلق إزاء احتمال نشوب حرب عالمية ثالثة، مع سيطرة المخاوف من حرب نووية وسقوط أعداد كبيرة من الضحايا على الوعى العام. ويُبرز التصور السائد بأن التوترات مع روسيا - وبدرجة أقل مع الولايات المتحدة - تُشكل تهديدات جسيمة للسلام العالمى التحديات الجيوسياسية المستمرة التى يواجهها العالم مع حلول الذكرى الثمانين ليوم النصر فى أوروبا. أعربت أغلبية كبيرة فى كل من أوروبا والولايات المتحدة عن مخاوفها بشأن الدور الذى ستلعبه الأسلحة النووية فى أى صراع مستقبلي. ويعتقد ما بين ٦٨٪ و٧٦٪ من المشاركين فى الدول التى شملها الاستطلاع أن أى حرب عالمية جديدة ستشمل على الأرجح استخدام الأسلحة النووية. علاوة على ذلك، تعتقد أغلبية المشاركين (٥٧٪ مقابل ٧٣٪) أن حربًا عالمية ثالثة ستسفر عن خسائر فى الأرواح أكبر بكثير من الحربين العالميتين السابقتين، مع مخاوف البعض من أن يتجاوز عدد القتلى أى عدد شهدناه فى الفترة ١٩٣٩-١٩٤٥. القدرات العسكرية على الرغم من هذه المخاوف، تتفاوت الثقة فى القدرات العسكرية الوطنية باختلاف الدول. ففى الولايات المتحدة، أعرب ٧١٪ من المشاركين عن ثقتهم فى قدرة جيشهم على الدفاع عن الوطن. ومع ذلك، لم يشارك العديد من المشاركين الأوروبيين هذا الشعور. ففى إيطاليا، شعر ١٦٪ فقط من المشاركين أن قواتهم المسلحة قادرة على الدفاع عن أنفسهم بفعالية فى حالة نشوب صراع عالمي، مع مشاعر مماثلة فى فرنسا (٤٤٪) ودول أوروبية أخرى. يُسلّط الاستطلاع الضوء أيضًا على التهديدات المُتصوّرة للسلام العالمي. فى أوروبا، أشار ما بين ٧٢٪ و٨٢٪ من المُستجيبين إلى روسيا على أنها السبب الأكثر ترجيحًا لاندلاع حرب عالمية ثالثة، بينما أيّد ٦٩٪ من الأمريكيين هذا الرأي. فى المقابل، اعتُبر الإرهاب الإسلامى ثانى أكثر الأسباب ترجيحًا لاندلاع صراع عالمي. مع ذلك، أعربت نسبة كبيرة من الأوروبيين أيضًا عن مخاوفهم بشأن التوترات مع الولايات المتحدة. فى إسبانيا وألمانيا وفرنسا، رأت الأغلبية (بين ٥٣٪ و٥٨٪) أن العلاقات مع الولايات المتحدة تُشكّل تهديدًا مُحتملًا للسلام القاري. تاريخ الحروب مع اقتراب الذكرى الثمانين ليوم النصر فى أوروبا، استكشف الاستطلاع أيضًا الأهمية المُستمرة للحرب العالمية الثانية فى الجغرافيا السياسية الحديثة. تعتقد غالبية كبيرة من المُستجيبين فى كل من أوروبا والولايات المتحدة (بين ٨٢٪ و٩٠٪) أنه من الضروري أن تُدرّس المدارس أحداث الحرب العالمية الثانية وأهميتها فى البيئة السياسية العالمية الحالية. كشف الاستطلاع أن غالبية الناس فى الدول الأكثر تضررًا من الحرب، مثل المملكة المتحدة وفرنسا وألمانيا، على دراية بتفاصيل الصراع، حيث زعم ٧٢٪ من الفرنسيين و٧٠٪ من الألمان معرفتهم الواسعة بالحرب. فى المقابل، كان المشاركون فى إسبانيا، التى التزمت الحياد خلال الصراع، أقل دراية، حيث لم يُبدِ سوى ٤٠٪ منهم إلمامًا بالحرب. الجرائم النازية أثار الاستطلاع أيضًا مخاوف بشأن احتمال وقوع فظائع مماثلة لتلك التى ارتكبها النظام النازي. يعتقد ما بين ٣١٪ و٥٢٪ من المشاركين فى الدول التى شملها الاستطلاع أنه من الممكن أن تحدث جرائم مماثلة لتلك التى ارتكبتها ألمانيا النازية فى بلادهم خلال حياتهم. كما أعربت نسبة كبيرة من المشاركين عن قلقها من احتمال وقوع مثل هذه الجرائم فى دول أخرى فى أوروبا الغربية أو الولايات المتحدة. وفى سياق التأمل فى المساهمات التى قدمتها مختلف الدول خلال الحرب العالمية الثانية، كشف الاستطلاع عن آراء متباينة. عزا أغلبية المشاركين (٤٠٪ مقابل ٥٢٪) فى خمس دول أوروبية المسئولية الأكبر فى هزيمة النازيين إلى الولايات المتحدة، بينما أرجعها ١٧٪ مقابل ٢٨٪ إلى الاتحاد السوفيتي. أما فى المملكة المتحدة، فقد أرجع ٤١٪ من المشاركين الدور الأهم إلى بريطانيا، وهو رأى لم يشاركه فيه الأمريكيون أو الأوروبيون الآخرون. وواجهت ألمانيا، على وجه الخصوص، تساؤلات حول تعاملها مع ماضيها النازي. يعتقد ما يقرب من نصف الألمان (٤٦٪) أن بلادهم قد أحسنت التعامل مع الجرائم المرتكبة خلال الحرب، لكن الكثيرين يرون أن هذا التاريخ كان مُفرطًا فى إدراكه، مما أعاق، فى رأيهم، استجابة ألمانيا للتحديات العالمية الأحدث. الأمم المتحدة بالنظر إلى حقبة ما بعد الحرب، أشادت أغلبية المشاركين فى جميع الدول الست التى شملها الاستطلاع بدور حلف شمال الأطلسى (الناتو) المهم فى حفظ السلام. كما حظيت الأمم المتحدة بتقدير كبير لجهودها فى حفظ السلام، حيث أشاد ما بين ٤٤٪ و٦٠٪ من المشاركين بمساهماتها. كما أشاد العديد من المشاركين (٤٥٪ إلى ٥٦٪) بدور الاتحاد الأوروبى فى الحفاظ على الاستقرار، لا سيما فى أوروبا. وكما يُظهر الاستطلاع، تظل دروس الماضى ذات أهمية بالغة، حيث يعتقد الكثيرون أن فهم التاريخ وتعزيز الجهود الدبلوماسية أمران حاسمان لمنع العواقب الوخيمة لأى صراع عالمى آخر.

معلومات الوزراء يرصد أبرز اتجاهات واستطلاعات الرأي العالمية حول القضايا الاقتصادية والمناخية والاجتماعية
معلومات الوزراء يرصد أبرز اتجاهات واستطلاعات الرأي العالمية حول القضايا الاقتصادية والمناخية والاجتماعية

بوابة الفجر

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بوابة الفجر

معلومات الوزراء يرصد أبرز اتجاهات واستطلاعات الرأي العالمية حول القضايا الاقتصادية والمناخية والاجتماعية

في إطار جهود مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء لمتابعة أبرز استطلاعات الرأي التي تجريها مراكز الأبحاث الإقليمية والدولية حول القضايا العالمية والمحلية ذات التأثير على الشأن المصري والعربي، أصدر المركز عددًا جديدًا من نشرته الدورية بعنوان "نظرة على استطلاعات الرأي المحلية والعالمية". وتضمنت النشرة أحدث نتائج استطلاعات الرأي التي أجرتها مؤسسات بارزة مثل "إبسوس"، و"جالوب"، و"اليورو باروميتر"، و"المعهد الفرنسي للرأي العام"، بالإضافة إلى مركز "جيو بول". التعاون الدولي والقيادة الأخلاقية في العالم استعرضت النشرة استطلاعًا أجرته شركة "إبسوس" على عينة من المواطنين في 30 دولة، لقياس وعيهم بتزايد المخاطر في حياتهم اليومية. وقد أشار 75% من المشاركين إلى ضرورة التعاون الدولي لتحقيق الأهداف العالمية، حتى وإن لم تحصل بلدانهم على ما تريد. وقد تصدرت كل من سنغافورة وإندونيسيا القائمة بنسبة 85%، تليها ماليزيا بـ82%، بينما سجلت شيلي واليابان أقل نسب الموافقة. كما أكد 70% من العينة أهمية قيام بلادهم بدور قيادي أخلاقي في العالم، حيث جاءت إندونيسيا في المقدمة بنسبة 86%، ثم سنغافورة 84%، وماليزيا وجنوب إفريقيا بنسبة 82% لكل منهما. وفي السياق ذاته، رأى 61% أن على بلادهم أن تكون نموذجًا ديمقراطيًا يُحتذى به. تقييم المؤسسات الاقتصادية الدولية أعرب 61% من المشاركين في نفس الاستطلاع عن نظرتهم الإيجابية للبنك الدولي، حيث ارتفعت النسبة في تايلاند إلى 80%، وفي إندونيسيا إلى 77%، وجنوب إفريقيا إلى 76%. في المقابل، سجلت النسبة أدنى معدلاتها في ألمانيا وأستراليا (50%) وفرنسا (48%). الاقتصاد العالمي بين القوة والإنفاق العسكري رأى 66% من المشاركين أن القوة الاقتصادية أهم من القوة العسكرية على الساحة العالمية، وتصدرت تايلاند القائمة بـ79%. أما من حيث الإنفاق العسكري، فقد أيد 57% زيادة الإنفاق لمواجهة التهديدات، وكان مواطنو بولندا والهند الأكثر تأييدًا لذلك بنسبة 79% و75% على التوالي، مقابل معارضة واسعة في المجر (38%) وإيطاليا (35%). التضخم والبطالة يتصدران مشكلات الدول في استطلاع آخر أجرته "إبسوس" على عينة من 29 دولة، اعتبر 32% من المواطنين أن التضخم هو المشكلة الأهم في بلدانهم، وتصدرت سنغافورة وتركيا النسب الأعلى بنسبة 56% و55%، تليهما الولايات المتحدة وكندا بـ51%. كما أشار 28% إلى أن الفقر وعدم المساواة يمثلان تحديًا كبيرًا، بينما رأى 27% أن البطالة من أخطر المشكلات، حيث جاءت جنوب إفريقيا في الصدارة بنسبة 67%. التغير المناخي مصدر قلق عالمي أظهر استطلاع آخر من "إبسوس" أن 59% من المشاركين يعتبرون تكلفة المعيشة (التضخم والقوة الشرائية) أكثر ما يشغلهم حاليًا، تليها قضية تغير المناخ بنسبة 45%. وأعرب 71% من العينة عن قلقهم بدرجات متفاوتة من آثار التغير المناخي. وفيما يتعلق بالمسؤولية عن التغير المناخي، حمّل 70% الحكومات المسؤولية، تلاهم المواطنون بنسبة 41%، ثم الشركات (35%) والسياسيون (26%). وبلغت نسبة المواطنين الذين يرون أن التغير المناخي ناتج عن النشاط البشري 62%، منهم 63% في السعودية، و33% فقط في مصر. الصناعة في فرنسا: بين الحاضر والمستقبل رصد مركز المعلومات استطلاعًا فرنسيًا بالتعاون مع "المعهد الفرنسي للرأي العام"، حيث رأى 87% من الفرنسيين أن الصناعة تلعب دورًا مهمًا في خلق الثروة، و81% أكدوا أنها توفر فرص عمل. كما اتفق 89% على أن الصناعة تشكل ركيزة للتحول البيئي، و83% رأوا أنها محرك أساسي للابتكار التكنولوجي. وفي الوقت ذاته، أشار 91% من الفرنسيين إلى أن الصناعة فقدت وظائف كثيرة، وأعرب 76% عن أن وضعها أسوأ مقارنة بالدول الأوروبية، بينما رأى 77% أنها تظل قطاعًا واعدًا رغم التحديات. العنف ضد المرأة في أوروبا: رفض واسع ومواقف حاسمة استعرضت النشرة نتائج استطلاع أجراه مركز "اليورو باروميتر"، أظهر أن 82% من الأوروبيين يرفضون التعليقات المزعجة تجاه النساء، و72% يعارضون القول بأن النساء يبالغن في ادعاء سوء المعاملة. كما رفض 92% من العينة أي شكل من أشكال العنف الجسدي ضد الزوجة، و63% رفضوا تحكم الرجل في الشؤون المالية للزوجة. خدمات السودانيين في ظل الحرب: الكهرباء والإنترنت والتواصل تحت الضغط كشف استطلاع لمركز "جيو بول" عن تدهور الخدمات العامة في السودان خلال الحرب. فقد تعرض 32% من السودانيين لانقطاع يومي في الكهرباء، بينما أفاد 41% بعدم انقطاع الإنترنت لديهم، مقابل 18% أكدوا انقطاعه يوميًا، وتعرض 10% لانقطاع يومي في خدمة الهاتف المحمول. حوادث الطرق: أكبر مصدر قلق عالميًا استعرضت النشرة أيضًا نتائج استطلاع أجرته "جالوب" بالتعاون مع "لويدز ريجستر"، حيث أبدى 76% من المشاركين في 142 دولة قلقهم من حوادث الطرق، يليها التغير المناخي (71%)، وجرائم العنف (65%). وقد جاءت فيتنام في صدارة الدول من حيث القلق بنسبة 91%، تليها مولدوفا وسيراليون. كما أظهر الاستطلاع أن 89% ممن تعرضوا لحوادث طرق في العامين الماضيين يرون أن هذه الحوادث تمثل التهديد الأكبر لسلامتهم اليومية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store