أحدث الأخبار مع #الفريق_أحمد_خالد


جريدة المال
منذ ساعة واحدة
- سياسة
- جريدة المال
نسبة الإنجاز 95.5%.. محافظ الإسكندرية يوجه بالتيسير على المواطنين في التصالح بمخالفات البناء
نفذت محافظة الإسكندرية خطوات متسارعة في ملف التصالح بمخالفات البناء، محققة نسبة إنجاز بلغت 95.5%، تنفيذًا لتوجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي، وبتكليفات مباشرة من رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي، بتسهيل الإجراءات وإزالة كافة المعوقات أمام المواطنين. وتابعت المحافظة، برئاسة الفريق أحمد خالد حسن سعيد، جهود المراكز التكنولوجية في استقبال طلبات التصالح وفقًا لأحكام القانون الجديد رقم 187 لسنة 2023 ولائحته التنفيذية، وقرار رئيس مجلس الوزراء رقم 1121 لسنة 2024، وسط رقابة يومية من قيادات المحافظة لضمان سير العمل بكفاءة وتقديم الدعم الكامل للمواطنين. حققت المحافظة نسبة إنجاز غير مسبوقة بملف التصالح، حيث تم البت في 54,809 ملف، تشمل الطلبات المقدمة وفقًا للقانونين 17 و187، وهو ما يعكس التزامًا كبيرًا بتطبيق القانون وتنفيذ المنظومة الجديدة بكفاءة. قامت محافظة الإسكندرية بتشكيل جميع اللجان المختصة بالتصالح، بما يشمل اللجان العليا والفنية ولجان البت والتظلمات، بالإضافة إلى تدريب الموظفين بالمراكز التكنولوجية والإدارات الهندسية على تطبيق القانون ولائحته التنفيذية بشكل دقيق. وأكد محافظ الإسكندرية استمرار العمل بوتيرة متصاعدة داخل المراكز التكنولوجية بالأحياء، مع تكثيف المرور الميداني والمتابعة الفنية لضمان الدعم الكامل للأطقم التنفيذية وتيسير الإجراءات أمام المواطنين، خاصة في ما يتعلق باستخراج شهادات البيانات. ووجّه الفريق أحمد خالد العاملين بالمراكز التكنولوجية بضرورة التيسير على المواطنين، وتقديم كافة التسهيلات لكبار السن وذوي الهمم، لتحقيق أقصى معدلات الإنجاز والانتهاء من أكبر عدد من ملفات التصالح في أقل وقت ممكن، بما يحقق الاستقرار المجتمعي ويخدم مصالح المواطنين. تجدر الإشارة إلى أن قانون التصالح الجديد يهدف إلى تقنين أوضاع المخالفات البنائية القديمة، وتحقيق الاستفادة للدولة والمواطن على حد سواء، وسط تأكيدات حكومية متكررة بضرورة الإسراع في غلق هذا الملف الحيوي خلال العام الجاري.


جريدة المال
منذ 2 أيام
- منوعات
- جريدة المال
انطلاقة جديدة لمركز الدراسات السكندرية بدعم السفارة الفرنسية
افتتح الفريق أحمد خالد حسن سعيد، محافظ الإسكندرية، المقر الجديد لمركز الدراسات السكندرية الفرنسي، وذلك في إطار التعاون الثقافي بين محافظة الإسكندرية والسفارة الفرنسية، وبمشاركة رفيعة المستوى من الجانبين المصري والفرنسي. حضر الافتتاح السفير إيريك شوفالييه سفير فرنسا لدى مصر، ولينا بلان قنصل فرنسا العام بالإسكندرية، وتوماس فوشيه مدير مركز الدراسات السكندرية، وأنطوان بوتيه رئيس المركز الوطني الفرنسي للبحث العلمي، وبيير تالييه مدير المعهد الفرنسي للآثار الشرقية، وعدد من الشخصيات البارزة في مجال الثقافة والتاريخ. وأعرب محافظ الإسكندرية عن تقديره العميق لمساهمات مركز الدراسات السكندرية الفرنسي في توثيق تاريخ المدينة، مشيدًا بدور العاملين بالمركز وكل من ساهم في الحفاظ على التراث السكندري، بدعم مباشر من السفارة والقنصلية الفرنسية وبتمويل من الحكومة الفرنسية. وأشار الفريق أحمد خالد إلى أن العلاقات المصرية الفرنسية تشهد تطورًا كبيرًا، مؤكدًا أن زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى مصر والشراكات الاستراتيجية القائمة في عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي تعكس عمق هذه العلاقات. ولفت المحافظ إلى أن مدينة الإسكندرية استفادت من التعاون المصري الفرنسي من خلال مشروعات كبرى، منها مشروع مترو الإسكندرية، ومشروع البحث عن الآثار الغارقة في الميناء الشرقي، فضلًا عن دعم الوكالة الفرنسية لعدد من المبادرات التنموية والثقافية. من جانبه، أكد السفير الفرنسي أن الحكومة الفرنسية تقدر التعاون المثمر مع مصر، لا سيما في مجالات الثقافة والتراث والتعليم، مشيرًا إلى أن محافظة الإسكندرية نموذج ناجح لهذا التعاون المشترك. ويُعد مركز الدراسات السكندرية الفرنسي مؤسسة بحثية متخصصة في دراسة وحفظ التراث التاريخي والثقافي لمدينة الإسكندرية من العصور القديمة وحتى العصر الحديث. وينفذ المركز برامج بحثية متعددة التخصصات ويشارك في فعاليات ثقافية تتضمن جولات إرشادية ومعارض ومحاضرات عامة. وتتمثل رسالة المركز في التوعية العامة وتعزيز الهوية الثقافية، من خلال أنشطة تعليمية تسهم في رفع وعي الأجيال الجديدة بثراء التراث السكندري، بالإضافة إلى دوره البارز في الحفاظ على الهوية التاريخية لمدينة الإسكندرية ودعم التفاهم الأكاديمي والمجتمعي حول قيمتها الفريدة. تجدر الإشارة إلى أن مركز الدراسات السكندرية الفرنسي يُعد منصة حيوية لتعزيز التعاون العلمي والثقافي بين مصر وفرنسا، كما يمثل ركيزة أساسية في جهود حماية التراث السكندري وتطويره عبر شراكات استراتيجية مستدامة.


مصراوي
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- مناخ
- مصراوي
عُطلت الدراسة بسببها.. أول موجة أمطار تضرب الإسكندرية في رمضان- صور
الإسكندرية- محمد البدري ومحمد عامر: تعرضت أحياء متفرقة من الإسكندرية، في الساعات الأولى من صباح اليوم الأربعاء، لهطول أمطار متوسطة إلى غزيرة، يصاحبها انخفاض في درجات الحرارة، دون تأثير على حركة المرور أو الملاحة البحرية والصيد. ووفقا لهيئة الأرصاد الجوية المصرية، فإنه من المقرر أن تشهد شمال البلاد حالة من عدم الاستقرار في الأحوال الجوية وسقوط أمطار متفاوتة الشدة؛ فيما تعتبر الموجة الممطرة الأولى التي تتعرض لها الإسكندرية خلال شهر رمضان. وسجلت درجات الحرارة في الإسكندرية 11 درجة مئوية للصغرى و19 للعظمى، فيما بلغت سرعة الرياح 14 كيلو متر/ الساعة، وتصل نسبة الرطوبة لـ 78%. وقال اللواء محمود نافع، رئيس شركة الصرف الصحي بالإسكندرية، إنه تم نشر سيارات ومعدات الشفط ورفع حالة الطوارئ والاستعداد بالشركة، للتعامل مع الأمطار. وأضاف نافع، أنه يجري تكثيف أعمال التطهير بكافة مكونات الشبكة التي تضم "الشنايش، المطابق، وبيارات محطات الرفع والمعالجة"، وذلك بمجرد تلقي بيان الأرصاد الجوية. كان الفريق أحمد خالد، محافظ الإسكندرية، قد أعلن تعطيل الدراسة اليوم الأربعاء 5 مارس بجميع المدارس الحكومية والخاصة، والمعاهد الأزهرية (طلاب ومعلمون) بنطاق المحافظة، وذلك بسبب سوء الأحوال الجوية. وأصدر المحافظ تعليمات بمنح العاملين المعينين ضمن نسبة 5%، وكذلك الموظفة التي ترعى طفلًا يقل عمره عن 12 عام إجازة استثنائية الأربعاء 5 مارس. وأشار إلى أن القرار يأتي في إطار الحرص على إتاحة الفرصة للأجهزة والجهات المعنية لاتخاذ جميع التدابير اللازمة والتعامل الفوري مع تداعيات حالة عدم الاستقرار في الطقس والآثار السلبية الناجمة عنها، وحفاظًا على سلامة المواطنين.