logo
#

أحدث الأخبار مع #الفريقالكاتالوني

هل يصبح لامين يامال أصغر فائز بالكرة الذهبية؟
هل يصبح لامين يامال أصغر فائز بالكرة الذهبية؟

النهار

timeمنذ 16 ساعات

  • ترفيه
  • النهار

هل يصبح لامين يامال أصغر فائز بالكرة الذهبية؟

يعتبر لامين يامال، النجم الشاب الصاعد في صفوف برشلونة، واحداً من أبرز المرشحين للفوز بجائزة الكرة الذهبية لعام 2025، في ظل الأداء الاستثنائي الذي يقدّمه مع الفريق الكاتالوني وهو في مقتبل العمر. وتزداد التكهنات بشأن إمكانية أن يصبح يامال أصغر لاعب في تاريخ الكرة الذهبية يتوّج بهذه الجائزة المرموقة، مما يفتح الباب أمام نقاش واسع حول مكانته بين أصغر اللاعبين الذين توجوا بالجائزة عبر تاريخها. ومنذ إطلاق جائزة الكرة الذهبية عام 1956، شهدت اللعبة ظهور عدد من النجوم الذين توّجوا بها قبل بلوغهم سن الـ 25 عاماً، ومن بينهم أساطير مثل يوهان كرويف، ماركو فان باستن، يوسيب بيبيتو، وكريستيانو رونالدو. ومع ذلك، لم يكن هؤلاء ضمن قائمة أصغر اللاعبين سناً الذين حصلوا على الكرة الذهبية. وفي ما يأتي نستعرض قائمة أصغر خمسة لاعبين فازوا بجائزة الكرة الذهبية على مرّ التاريخ: 1 - رونالدو نازاريو – 21 سنة، 3 أشهر و5 أيام يحتفظ النجم البرازيلي رونالدو نازاريو بالرقم القياسي كأصغر لاعب فاز بالكرة الذهبية، وذلك منذ عام 1997. في ذلك العام، تألق رونالدو بشكل مذهل مع نادي برشلونة، إذ سجل 47 هدفاً في 49 مباراة بمختلف البطولات، مما جعله يتفوّق بفارق كبير على منافسيه في سباق الكرة الذهبية. وبعد أن حلّ ثانياً في عام 1996 خلف ماتيس سامر، استطاع رونالدو في 1997 أن يثبت جدارته بالفوز بالجائزة بسهولة، محققاً بذلك إنجازاً لم يتكرّر منذ ذلك الحين. وهذه المرحلة من مسيرته شهدت تألقه اللافت قبل انتقاله إلى إنتر ميلان، مما جعل رقمه القياسي كأصغر فائز بالجائزة صامداً حتى اليوم. 2 - مايكل أوين – 22 سنة و4 أيام نال الإنكليزي مايكل أوين الكرة الذهبية عام 2001 بعد موسم استثنائي مع نادي ليفربول. وفي ذلك الموسم، تحت قيادة المدرب جيرارد هوليهير، برز أوين كمهاجم نجم، حيث سجل 24 هدفاً، وحقق مع فريقه عدة ألقاب مهمة، منها كأس الاتحاد الإنكليزي، كأس رابطة الأندية الإنكليزية، كأس الدرع الخيرية، كأس السوبر الأوروبية، وكأس الاتحاد الأوروبي، وأصبح أوين ثاني أصغر لاعب يحقق الكرة الذهبية في التاريخ. 3 - ليونيل ميسي – 22 سنة، 5 أشهر و7 أيام فاز ليونيل ميسي بأول كرة ذهبية له عام 2009 بعد موسم حافل بالنجاحات مع برشلونة، إذ قاد الفريق لتحقيق أول ثلاثية في تاريخه (الدوري الإسباني، كأس الملك، ودوري أبطال أوروبا). وتحدّث ميسي بعد الفوز بالجائزة معبراً عن مفاجأته بفوزه بفارق كبير قائلاً: "كنت أعلم أنني من بين المرشحين، لكن لم أتوقع الفوز بهذا الفارق الكبير". هذا الفوز جعل ميسي ثالث أصغر لاعب يتوّج بالكرة الذهبية. ومع ذلك، فإنّ ميسي يتمتع بطول عمر كروي استثنائي، حيث توّج بالجائزة ثماني مرات، وأصبح ثاني أكبر لاعب يفوز بها بعمر الـ 36 عاماً، مما يؤكد عظمته واستمراره في القمة. 4 - جورج بيست – 22 سنة، 7 أشهر و2 يوم كان نجم مانشستر يونايتد الأسطوري جورج بيست أصغر لاعب يفوز بالكرة الذهبية حتى عام 1997، عندما كسره رونالدو نازاريو. وفاز بيست بالجائزة عام 1968 بعد موسم مبهر، حيث كان جناح الفريق الذي لا يُقهَر، وأحد ألمع المواهب في تاريخ كرة القدم. 5 - أوليغ بلوخين – 23 سنة، 1 شهر و25 يوماً توّج الأوكراني أوليغ بلوخين بالجائزة عام 1975، في منافسة شديدة مع أساطير مثل فرانز بيكنباور ويوهان كرويف، اللذين حلّا في المركزين الثاني والثالث توالياً. كان بلوخين لاعباً في صفوف دينامو كييف، وحقق في ذلك العام إنجازات كبيرة تشمل الفوز بالدوري السوفياتي الممتاز، وكأس الفائزين بالكؤوس الأوروبية، وكأس السوبر الأوروبية. كانت هذه الإنجازات محل تقدير كبير، وبلغ بلوخين من العمر 23 عاماً وشهراً واحداً وخمسة وعشرين يوماً عند استلامه الكرة الذهبية، مما جعله من بين أصغر الفائزين بالجائزة.

برشلونة في مهمة حسم اللقب أمام الجار
برشلونة في مهمة حسم اللقب أمام الجار

البلاد السعودية

timeمنذ 3 أيام

  • رياضة
  • البلاد السعودية

برشلونة في مهمة حسم اللقب أمام الجار

البلاد- جدة يواجه فريق برشلونة جاره اللدود إسبانيول الخميس في المرحلة الـ 36 من الدوري الإسباني، في مهمة حسم اللقب؛ حيث يحتاج الفريق الكاتالوني إلى 3 نقاط فقط؛ ليتوج رسميًا بلقب الليغا للمرة الـ 28، والثانية له خلال آخر 6 مواسم. ويسعى الألماني هانزي فليك مدرب البارسا لمواصلة سلسلة عدم الخسارة في الليغا، حيث تفادى الفريق الخسارة في أي مباراة منذ بداية العام الحالي. وفي كافة البطولات، منذ بداية هذا العام، لم يخسر برشلونة سوى مباراتين فقط أمام بوروسيا دورتموند 1-3 في إياب دور الثمانية لدوري أبطال أوروبا، وأمام إنتر ميلان 3-4 في إياب الدور قبل النهائي. وحرص فليك على الاجتماع بلاعبيه، وطالبهم بنسيان الفوز بالكلاسيكو، والتركيز في مباراة إسبانيول، لا سيما وأن الفوز بها سيمنح الفريق التتويج بلقب الدوري؛ بغض النظر عن أي نتائج أخرى، كما أن هذه المباراة تحظى بأهمية كبيرة للجماهير في ظل التنافس الدائم مع إسبانيول. في المقابل، يدرك إسبانيول صعوبة المهمة التي تنتظره، لكنه سوف يسعى بكل قوته لتحقيق أفضل نتيجة ممكنة. ويدخل إسبانيول اللقاء؛ بحثًا عن تحقيق انتصاره الأول بعد 3 هزائم متتالية بالليغا، في محاولة لتحسين مركزه في جدول الترتيب. ويحتل إسبانيول المركز الـ 14 برصيد 39 نقطة، ولا يزال شبح الهبوط يطارده، فهو يبتعد بفارق 5 نقاط فقط أمام ليغانيس صاحب المركز 18. ظل إسبانيول قرابة عقدين من الزمن دون تحقيق فوز على برشلونة في معقله بالدوري الإسباني، حيث يعود آخر انتصار له على أرضه في الديربي إلى الجولة 18 من موسم 2006-2007. ومنذ ذلك الموسم، انتهت زيارات برشلونة بـ 7 تعادلات و8 هزائم لأصحاب الأرض، بالإضافة إلى تسجيل إسبانيول 11 هدفًا، وتلقي مرماه 30 هدفًا. وكان اللقاء الأخير بين الفريقين، في موسم 2022-2023؛ إذ لعب إسبانيول في دوري الدرجة الثانية في موسم 2023-2024، وانتهى بنتيجة 2-4 لصالح برشلونة.

برشلونة يفضح عقدة أنشيلوتي الأبدية
برشلونة يفضح عقدة أنشيلوتي الأبدية

النهار

timeمنذ 5 أيام

  • رياضة
  • النهار

برشلونة يفضح عقدة أنشيلوتي الأبدية

مرة أخرى، كان برشلونة هو من وضع النقطة الحاسمة تحت واحدة من أعقد ثغرات كارلو أنشيلوتي التدريبية، وهي العجز عن التتويج بلقب الدوري المحلي في موسمين متتاليين. فبتتويجه بطلاً لمسابقة "لا ليغا"، موسم 2024-2025، بعد الفوز على إسبانيول، وضع الفريق الكاتالوني حداً لطموحات المدرب الإيطالي في الحفاظ على اللقب، كاشفاً "عقدة أبدية" لازمته طوال مسيرته المظفرة. ورغم أن أنشيلوتي يملك سيرة ذاتية لا تشوبها شائبة على الصعيد القاري، مع خمسة ألقاب في دوري أبطال أوروبا، فإن الإنجاز المحلي المتتالي ظلّ عصيّاً عليه؛ فمع ريال مدريد، الذي درّبه على فترتين، لم ينجح "كارليتو" في الدفاع عن لقب لا ليغا، وجلّ ما فعله كان التتويج مرتين في مواسم غير متتابعة (2021-2022 و2023-2024)، وبينهما لقب كاتالوني في 2023، ثم سقوط جديد في 2025. ولا تتوقف القصة عند إسبانيا، فحتى في محطاته السابقة في أكبر الدوريات الأوروبية، لم يتمكن أنشيلوتي من تحقيق لقبين متتاليين في أي دوري، فقد أحرز الدوري مرة واحدة مع كل من ميلان، تشيلسي، باريس سان جيرمان، وبايرن ميونيخ. وحتى حين امتلك فرقاً تتفوق بالأسماء والميزانيات، لم تكن الاستمرارية المحلية سلاحاً في ترسانته. والأكثر غرابة أن سجلّه في دوري الأبطال عادة ما يتفوق على رصيده في البطولات المحلية؛ فمع ريال مدريد مثلاً، فاز بثلاثة ألقاب قارية مقابل لقبين في لا ليغا، ومع ميلان أحرز دوري الأبطال مرتين مقابل سكوديتو واحد فقط. أنشيلوتي، الذي قاد منتخبات الأندية من إيطاليا إلى إنكلترا فألمانيا وفرنسا، سطّر اسمه كأوّل مدرّب يُحرز ألقاب الدوريات الخمسة الكبرى، لكنه لم ينجح ولو لمرة واحدة في الاحتفاظ بأي منها لموسمين على التوالي. وفي موسم 2024-2025، ورغم امتلاكه فريقاً مدجّجاً بالنجوم في ريال مدريد، لم يكن كافياً لمجابهة عودة برشلونة القويّة التي أنهت موسماً مشتعلاً، وأسقطت حلم أنشيلوتي الأخير قبل رحيله المرتقب لتدريب منتخب البرازيل. وبينما يودّع "الملكي" تاركاً خلفه إنجازات أوروبية لامعة، تبقى هذه "العقدة" نقطة سوداء في مسيرة مدرّب صنع المجد حيثما ذهب، لكنه لم يروّض الاستمرارية المحلية يوماً.

سومر الحارس الذي عجنته المحن
سومر الحارس الذي عجنته المحن

النهار

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • النهار

سومر الحارس الذي عجنته المحن

نجح الحارس السويسري يان سومر في كتابة فصل جديد من المجد في مسيرته الكروية، بعدما قاد فريقه إنتر ميلان إلى نهائي دوري أبطال أوروبا على حساب برشلونة، الذي كان المرشح الأبرز لحصد اللقب. تصدياته الحاسمة حرمت الفريق الكاتالوني من إحراز هدف التعادل في لحظات حاسمة، ليحافظ على تقدم فريقه حتى صافرة النهاية، مهدياً إياه بطاقة التأهل إلى المباراة النهائية. في إياب نصف نهائي دوري الأبطال بين إنتر ميلان وبرشلونة، قدم سومر أداءً استثنائياً أكد من خلاله أنّ الفريق الطامح للبطولات يحتاج دوماً إلى حارس مميز. فلولا تصدياته الرائعة التي أحبطت أربع فرص محققة وساهمت في حرمان الخصم من التسجيل بما يُعادل 1.44 هدفاً متوقعاً بحسب إحصائيات المباراة، لربما كانت النتيجة مغايرة تماماً، ليستحق بجدارة لقب أفضل لاعب في اللقاء. هذا الإنجاز غيَّر النظرة تماماً تجاه الحارس الذي تعرَّض للانتقادات عند انضمامه إلى إنتر ميلان. تلك الانتقادات جاءت عقب التخلي عن الحارس أندريه أونانا ابن الـ26 عاماً إلى مانشستر يونايتد في صيف 2023، وضم سومر البالغ من العمر 34 عاماً مقابل 6 ملايين يورو فقط. إلا أنّ الحارس السويسري أثبت أحقيته بهذا التحدي بفضل أدائه المذهل، وبات يحظى بإشادة كبيرة من جماهير إنتر. وفي حال نجح الفريق في التتويج باللقب الأوروبي، سيكون سومر أحد أبرز المساهمين في هذا الإنجاز التاريخي بجانب المدرب سيموني إنزاغي، خصوصاً أنّ تألقه أمام برشلونة لم يكن مجرّد صدفة، بل استمرار لأدائه المميز طوال البطولة. يقف اليوم سومر على أعتاب خطوة واحدة لتحقيق إنجاز تاريخي لم يكن أبداً في الحسبان. الحارس الذي بدا أنّ مسيرته تقترب من نهايتها بعد تخلي بايرن ميونيخ عنه، ها هو الآن ينافس على لقب دوري الأبطال، ومرشح بقوة للظفر بجائزة أفضل حارس في البطولة. يثبت يان سومر أنّ العمر مجرّد رقم، وأنّ الطموح والإرادة يصنعان الفارق. فقد عاد من حافة الانهيار ليبلغ قمة المجد، بعدما رفض دور البديل في بايرن ميونيخ لصالح مانويل نوير. أكد سومر أنه لا يزال قادراً على العطاء حتى في أكبر الأندية العالمية.

هل انتهى حلم الكرة الذهبية لنجوم برشلونة؟
هل انتهى حلم الكرة الذهبية لنجوم برشلونة؟

النهار

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • النهار

هل انتهى حلم الكرة الذهبية لنجوم برشلونة؟

جاء خروج برشلونة الإسباني من دوري أبطال أوروبا هذا الموسم ليفتح تساؤلات حول فرص لاعبي الفريق الكاتالوني في التنافس على جائزة الكرة الذهبية، فبعد مباراة تاريخية ضد إنتر ميلان في نصف النهائي، كان البارسا قريباً جداً من التأهل إلى النهائي، ولكن في النهاية، كانت الخسارة حتمية. مباراة سان سيرو، التي شهدت العديد من اللحظات المثيرة، قد تكون بمثابة نهاية حقيقية لأحلام بعض نجوم برشلونة في سباق الكرة الذهبية، فرغم الأداء المتميز للاعبين مثل لامين يامال ورافينيا، اللذين برزا في العديد من المناسبات هذا الموسم، فإنّ هذه الهزيمة قد تُقلل من فرصهم في الفوز بأرفع جائزة فردية في كرة القدم. لامين يامال: العزيمة والفرص الضائعة لامين يامال، الشاب الذي قدم مستويات رائعة في الموسم الحالي، كان أحد أبرز اللاعبين في مباراة الذهاب ضد إنتر ميلان في مونتجويك، وعلى الرغم من أنه أظهر مهارات فردية رائعة في المراوغة، إلا أنّ النتيجة النهائية لم تكن في صالحه. في مباراة الإياب، رغم إكماله 14 مراوغة مذهلة، إلا أنه فشل في هز الشباك، ما يعني أنّ فرصه في التواجد ضمن قائمة المرشحين للكرة الذهبية قد تأثرت سلباً. رافينيا: لحظة مفقودة أما رافينيا، الذي سجل هدفاً كان يعتقد كثيرون أنه سيكون حاسماً، لم يكن أداؤه في المباراة كافياً للعودة بفوز يعزز من آماله في الجائزة الكبرى، ورغم أنّ اللاعب البرازيلي قدم أداءً جيداً، إلا أنّ غياب التألق في اللحظات الحاسمة قد يقف عقبة أمامه في سباق الكرة الذهبية. النهاية الأوروبية وآمال الكرة الذهبية الخروج من دوري أبطال أوروبا يترك العديد من علامات الاستفهام حول قدرة نجوم برشلونة على التنافس على الكرة الذهبية. فمن المعروف أنّ هذه الجائزة غالباً ما تمنح اللاعبين الذين يحققون النجاحات الكبرى في البطولات الأوروبية، ومع تراجع حظوظ الفريق الكاتالوني في البطولة القارية، يبدو أنّ فرص نجومه في التتويج بالجائزة قد تكون قد انتهت. ورغم أنّ الأداء الفردي لبعض اللاعبين كان مميزاً في مباريات دوري الأبطال، إلا أنّ نتائج الفريق تظل العامل الأبرز في تحديد اللاعبين الذين يتنافسون على الكرة الذهبية. في النهاية، قد يكون حلم الجائزة هذا العام بعيداً من برشلونة، لكن مع تزايد التنافس في السنوات القادمة، قد يعود الفريق للمنافسة بقوة مستقبلاً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store