logo
#

أحدث الأخبار مع #الفعاليات_الرياضية

تعزيز صورة المملكة وجهة موثوقة لاستضافة الفعاليات الكبرىرؤية 2030 أرست مبادئ "الأمن الرياضي"
تعزيز صورة المملكة وجهة موثوقة لاستضافة الفعاليات الكبرىرؤية 2030 أرست مبادئ "الأمن الرياضي"

الرياض

timeمنذ 3 أيام

  • رياضة
  • الرياض

تعزيز صورة المملكة وجهة موثوقة لاستضافة الفعاليات الكبرىرؤية 2030 أرست مبادئ "الأمن الرياضي"

برهنت المملكة على قدرتها الفائقة، ويقظتها العالية، في إدارة وتأمين الفعاليات الرياضية الكبرى، من خلال مراقبة أمنية متكاملة تجمع بين الاستباقية، والاحترافية، والتنسيق المحكم بين مختلف الأجهزة الأمنية، ومع تزايد حجم الفعاليات الرياضية واستقطابها لملايين الجماهير من مختلف دول العالم، أصبح "الأمن الرياضي" عاملاً حاسماً ليس فقط في حماية الأفراد والمنشآت، بل أيضاً في تعزيز صورة الدولة كوجهة آمنة وموثوقة لاستضافة الفعاليات الكبرى. "الرياض" في قراءتها اليوم تتناول موضوع جهود المملكة ممثلة بوزارة الرياضة، في تطبيق مفهوم "الأمن الرياضي" والذي أسفر تحقيق عدد من المنجزات الرياضية العالمية وتحقيق مستهدف رؤية 2030 في أرساء مبادئ وقيم الأمن الرياضي، واستندت وزارة الرياضية في تطبيق مستهدف الرؤية إلى الأخذ بعين الاعتبار إلى التحولات التي تشهدها الساحة الرياضية، سواء من حيث تزايد التحديات الأمنية أو من حيث تطور ديناميكية المشجعين، فالأمن الرياضي لدى وزارة الرياضة لم يعد يقتصر على تأمين الملاعب فقط، بل بات يشمل حماية الجماهير الغفيرة المشجعة في الملاعب، وضمان انسيابية حركة المرور، وتعزيز الأمن السيبراني، ومكافحة العنف المرتبط بالرياضة. ومن الجهود التي نفذتها وزارة الرياضة لتحقيق مستهدف رؤية المملكة فيما يتعلق بالرياضة، سنركز على تطبيق مفهوم الأمن الرياضي، حيث تظهر النتائج أن الوزارة نجحت بتطبيق مفهومه، من خلال الردع والتأطير، والاستفادة من التجارب الدولية الناجحة في هذا المجال، وتحسين البنية التحتية، والاهتمام بالإدماج الاجتماعي للمشجعين، وتطوير منظومة معلوماتية متقدمة لمواجهة أي تحديات أمنية قد تظهر كتتبع مثيري شغب الملاعب والتعامل معهم بحزم، وهذا التنوع في الاستراتيجيات يعكس حرص وزارة الرياضة على تكييف منظومة أمنية مع أفضل الممارسات العالمية، حيث عززت منظومتها الأمنية والتوسع في مراكز مراقبة ذكية، وتحديث أنظمة التعرف على الوجوه، وتطوير آليات الاستجابة السريعة في حالات الطوارئ، إضافةً إلى ما سبق ذكره تتناول "الرياض" بعض الجهود التي نفذتها وزارة الرياضة بهذه المستهدف، وتصريحات بعض القادة والمختصين ممن شهدوا جهود وزارة الرياضة في مجال الأمن الرياضي. التشديد على مستوى السلامة والأمن والنزاهة في المسابقات كافة إبرام اتفاقيات وخطا الاتحاد العربي السعودي لكرة القدم بوزارة الرياضة خطوات نوعية في تعزيز مستوى السلامة والأمن والنزاهة في كل المسابقات الكروية، ومنها إبرام الاتحاد العربي السعودي لكرة القدم والمركز الدولي للأمن الرياضي إبرام اتفاقيات تعاون بين الجانبين تهدف إلى تعزيز ورفع مستوى الأمن والسلامة والنزاهة الرياضية في مسابقات كرة القدم السعودية، ومن خلال هذه الشراكات يقدم المركز خدمات مهنية عالمية من شأنها مساعدة الاتحاد في رفع وتيرة الوعي بين منتسبي كرة القدم من مسؤولين ولاعبين وحكام، من خلال ورش عمل وندوات بالمقاييس العالمية، فضلاً على تكريس جوانب السلامة والأمن الرياضي والنزاهة في الكرة السعودية، إضافةً إلى إدارة الحشود في مختلف المسابقات، وإقامة دورات متخصصة تهدف إلى تقديم المركز للاستشارات المهنية والاستفادة من خبراته، إلى جانب الإسهام في تطوير اللوائح ورفع مستوى الشفافية والأخلاقيات بما يضمن صحة القرارات المتخذة، ويعمل الاتحاد العربي السعودي لكرة القدم على اكتساب الخبرات الدولية في مجال السلامة والأمن والنزاهة الرياضية وحماية مستقبل الرياضة ومواجهة التحديات. خبير ومختص ومن الجهود التي حرصت عليها وزارة الرياضة في المملكة في إطار الاهتمام بمحور الأمن الرياضي، مشاركتها بالندوة العلمية للأحداث الرياضية بالشراكة مع جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية و"مكتب الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب"، وكانت "الندوة العلمية لإدارة وتأمين الأحداث الرياضية الكبرى"، التي نظمتها جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية بمقرها في الرياض، بالتعاون مع وزارة الرياضة السعودية، و"مكتب الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب" استمرت على مدار ثلاثة أيام، بمشاركة 150 خبيراً ومختصاً من الدول العربية، والمنظمات الدولية ذات العلاقة؛ بهدف تعزيز الحوكمة الفعالة للأحداث الرياضية الكبرى، لضمان التأثير والإرث المستدام، ودراسة التحديات الناشئة، والتعرف على الممارسات المبتكرة لحماية الأحداث الرياضية الكبرى من الهجمات الإرهابية والتطرف العنيف. وناقشت الندوة العلمية لإدارة وتأمين الأحداث الرياضية الكبرى دور التقنيات الحديثة والناشئة في حماية الأحداث الرياضية الكبرى، وكذلك سوء استخدامها لأغراض إرهابية، إضافةً إلى توظيف الإعلام الجديد للحد من التعصب الرياضي، ووضع خريطة طريق لتلبية احتياجات الدول الأعضاء إلى تنفيذ ممارسات أمنية مبتكرة. سلام وتنمية ودخلت "الندوة العلمية لإدارة وتأمين الأحداث الرياضية الكبرى" ضمن إطار البرنامج العالمي لأمن الأحداث الرياضية الكبرى، وتعزيز الرياضة وقيمها بوصفها أداة لمنع التطرف العنيف، وضمن نطاق الشراكة المتميزة بين الجامعة بصفتها الجهاز العلمي لمجلس وزراء الداخلية العرب، ومؤسسات الأمم المتحدة المتعددة العاملة في مجالات مكافحة الإرهاب، وأكد رئيس جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية الدكتور عبدالمجيد البنيان في افتتاح أعمال الندوة، أنها تأتي في إطار استجابة الجامعة للأولويات الأمنية العربية، موضحاً أن الرياضة وسيلة فعالة لتعزيز أهداف السلام والتنمية، عبر خطة الأمم المتحدة للتنمية المستدامة لعام 2030، وذلك نظراً إلى دورها المتعاظم في تحقيق الأمن والسلام، ودعم قيم التسامح والتعايش بين الشعوب والمجتمعات، مشيراً إلى أن الرياضة تسهم من خلال مبادرات الأمم المتحدة المعنية بتسخير الرياضة لأغراض التنمية والسلام، في جعل المدن والمجتمعات المحلية أكثر أمناً واستقراراً، إلى جانب إمكانية استخدام الرياضة كأداة فعالة لمنع النزاعات والعمل على تحقيق السلام بصفتها نشاطاً عالميّاً لديه القدرة على تخطي حدود الثقافات، ذاكراً أن الرياضة في الدول تواجه حالياً تحديات كثيرة تحول دون تحقيق إمكاناتها وغاياتها، ومن أبرزها التعصب والعنصرية والكراهية والعنف خلال المناسبات الرياضية الكبرى، وكذلك إمكانية تعرض فعالياتها للتخريب من قبل المنظمات الإجرامية؛ الأمر الذي يحتم على المؤسسات الأمنية والرياضية تعزيز الجهود لمكافحة هذه التحديات عبر حلول علمية وعملية، وتشجيع تبني الحوكمة الرشيدة، والنزاهة، والشفافية، وأن تسعى إلى جعل أهداف التنمية المستدامة جزءاً أصيلاً ضمن أهداف وأعمال المؤسسات الرياضية؛ لتظل الرياضة تؤدي دورها بوصفها نشاطاً يحظى بالشغف الذي يوحد المجتمعات ويجعل العالم أكثر أمناً للجميع. نقطة تلاق وأكد فاليريو دي ديفيتيس -منسق برنامج الرياضة العالمي في مكتب الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب- على أن الرياضة نقطة تلاقٍ بين الحضارات والمجتمعات، كما أنها تسهم في حماية المجتمعات من الأفكار المتطرفة، مشيراً إلى أهمية الندوة التي تأتي في إطار التعاون المتميز بين الأمم المتحدة ووزارة الرياضة السعودية والجامعة، في وقت تشهد فيه المنطقة العربية زيادة في الاهتمام بالفعاليات الرياضية الكبرى، مما يستدعي تعزيز استغلال هذا الاهتمام في مكافحة التطرف. وأوضح الإيطالي ماسيميليانو مونتاناري -الرئيس التنفيذي للمركز الدولي للأمن الرياضي- أن رؤية المملكة 2030 عزَّزت الجوانب الأمنية بفاعلية، وتناولت قيماً ومبادئ تُغذي هذا الجانب، خاصةً عند استضافة الأحداث الرياضية الكبرى، وفي إجابه عن سؤال لصحيفة الشرق الأوسط عن كيف تُرى الأحداث الرياضية التي استضافتها المملكة حتى الآن من منظور الأمن الرياضي؟ قال مونتاناري: لديها خبرة كبيرة في إدارة الفعاليات المعقدة غير الرياضية مثل الحج، والأحداث الرياضية الكبرى مثل كأس العالم تتطلب ميزات فريدة من حيث التعاون مع الدول المشاركة والاتحاد الدولي، والتآزر بين القطاعات المختلفة، نحن نتحدث عن أحداث تتطلب تحضيراً وتخطيطاً محددين لتأكيد صورة المملكة بصفتها دولة آمنة للزيارة والإقامة، وهي تملك ذلك 100 في المئة في هذا الصدد، وستكون سياسة التواصل المفتوح مع الإعلام الدولي والمحلي ضرورية، خصوصاً فيما يتعلق بالتوافق مع المتطلبات الدولية، مضيفاً: "لا يمكن أن تجري التحضيرات الأمنية والسلامة لأي حدث رياضي كبير بشكل معزول، بل يجب أن تكون مرتبطة برؤية أوسع للتنمية في البلاد، وفي حالة المملكة يتمثل الأمر في رؤية 2030، حيث تحتوي على جميع المبادئ والقيم والأهداف الاستراتيجية الضرورية لتوجيه جهود المخططين الأمنيين لضمان أن تكون التحضيرات الأمنية للأحداث العالمية مسؤولية مشتركة داخل جميع قطاعات المجتمع. كادر بشري وإلى جانب التكنولوجيا المتطورة، يشكل تأهيل العنصر البشري ركناً أساسياً في تعزيز الأمن الرياضي، حيث حرصت وزارة الرياضة على إخضاع العاملين في تغطية الأحداث الرياضية لدورات تدريبية متخصصة في إدارة الحشود والتعامل مع الأزمات واستخدام وسائل المراقبة الحديثة والتركيز على مهارات التواصل والتفاوض، إلى جانب تعزيز التنسيق بين مختلف القطاعات الأمنية بوزارة الداخلية، لضمان التدخل السريع والفعال عند الحاجة، وعلى مستوى آخر، حرصت وزارة الرياضة في مجال الأمن الرياضي محاصرة الظواهر السلبية المرتبطة بالرياضة، بتجريم قوانينها المتعلقة بمكافحة الشغب الرياضي كخطوة هامة في هذا السياق، إذ تشدد العقوبات على مثيري الفوضى داخل الملاعب، مع توسيع نطاق التعاون الدولي في هذا المجال، لقد أثبتت تجربة المملكة في تأمين التظاهرات الرياضية الكبرى فعاليتها، وحققت مراكز في تجاربها بالمشاركات العالمية وتحقيق مراكز عالمية في المسابقات الدولية الرياضية وغيرها وتنفيذ العديد من الفعاليات الرياضية على المستوى المحلي والتي مرت في ظروف آمنة واحترافية، كل هذه الإنجازات تعكس جاهزية وزارة الرياضية في مجال الأمن الرياضي وقدرتها على التعامل مع مختلف السيناريوهات، ويعد إعلان الاتحاد الدولي لكرة القدم -فيفا- الأربعاء 11 ديسمبر 2024، فوز المملكة باستضافة كأس العالم 2034 للمجتمع الدولي تأكيداً على أن المملكة ليست فقط قادرة على استضافة الحدث، بل أيضاً على ضمان تنظيمه في بيئة مستقرة وآمنة مما يعزز ثقة المجتمع الدولي في استعدادات المملكة لاستقبال كأس العالم 2034، وستكون المملكة أول دولة مضيفة في التاريخ تستضيف بمفردها النسخة الأكبر من بطولة كأس العالم، التي ستشهد مشاركة 48 منتخبًا وطنيًا في خمس مدن لاستضافة مباريات البطولة، بعد إقرار النظام الجديد للبطولة من قبل الاتحاد الدولي لكرة القدم في وقت سابق وكانت المملكة قد سلمت ملف ترشحها بشكل رسمي لاستضافة هذه النسخة من نهائيات كأس العالم يوليو الماضي، تحت شعار "معًا ننمو"، والذي كشفت فيه خططها الطموحة لاستضافة هذه البطولة الأهم في عالم كرة القدم، من خلال استضافة مباريات المونديال في 15 ملعبًا، موزعة على خمس مدن مضيفة؛ هي الرياض، وجدة، والخبر، وأبها، ونيوم، بالإضافة إلى عشرة مواقع استضافة أخرى عبر المملكة. تنظيم كأس العالم 2034 سيكون تجربة استثنائية وغير مسبوقة تجارب استثنائية وتهدف المملكة من خلال استضافة كأس العالم 2034 إلى توفير تجارب استثنائية للاعبين والمشجعين من حول العالم، مع توفير مرافق وخيارات إقامة متميزة، تلبي متطلبات الزوّار على اختلافها، مع اهتمامها باستدامة المشاريع المنشأة والمحافظة على البيئة، كما تتوافر شبكة مواصلات متطورة، تمكن الجماهير من الوصول إلى الملاعب بسرعة وسهولة، بالإضافة إلى تسهيل إجراءات السفر؛ لضمان تجربة مريحة ومتميزة للزوّار، وأكدت المملكة، بعد إعلانها رسميًا كدولة مستضيفة لكأس العالم 2034 للمجتمع الدولي، التزامها بتقديم تجربة استثنائية وغير مسبوقة للحدث الرياضي الأكبر حول العالم، مساهمة بذلك في بناء الإنسان، وتنمية القدرات البشرية، ومد جسور التواصل بين ثقافات العالم، مراعية بذلك الأثر البيئي، وعوامل الاستدامة، وتعظيم الإرث الرياضي والوطني من الاستضافة، حيث تمثل استضافة بطولة كأس العالم لكرة القدم فرصةً مهمةً لتسليط الضوء على مسيرة التقدم التي تعيشها المملكة منذ إطلاق سمو ولي العهد -حفظه الله- لرؤية 2030 في عام 2016م، إلى جانب الإنجازات المستمرة في قطاع الرياضة، باستضافة العديد من الأحداث الرياضية العالمية كسباقات فورمولا1، وفورمولا إي، ورالي داكار، علاوة على السوبر الإسباني والسوبر الإيطالي، وغيرها من الأحداث والفعاليات الرياضية المختلفة والمتنوعة، والتي أثمرت عن نمو كبير في قطاع السياحة؛ بتجاوز عدد السياح المحليين والدوليين لـ 100 مليون سائح خلال عام 2023م. منظومة قوية وتؤكد "الرياض" في قراءتها لتجربة المملكة في تطبيق مفهوم الأمن الرياضي أنه لا يمكن تحقيق نهضة رياضية حقيقية دون منظومة أمنية قوية ومرنة قادرة على مواكبة التحديات الجديدة، فالأمن الرياضي اليوم لم يعد مجرد ضرورة تنظيمية، بل أصبح عنصراً حاسماً في نجاح التظاهرات الرياضية واستدامتها والمملكة بفضل رؤيتها لا تكتفي فقط بتطوير بنيتها التحتية الرياضية، بل تعمل أيضاً على ترسيخ مفهوم الأمن الرياضي الشامل، وتؤكد للعالم أنه ليس فقط استعدادها لاستضافة أكبر البطولات العالمية، بل قادرة أيضاً على تنظيمها وفق المعايير الدولية المتعارف عليها عالمياً في المجال الرياضي، التي تضمن الأمن والأمان في بلد الأمن والأمان.

غداً.. آخر موعد للتسجيل في سباق دبي للجري الثلجي
غداً.. آخر موعد للتسجيل في سباق دبي للجري الثلجي

البيان

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البيان

غداً.. آخر موعد للتسجيل في سباق دبي للجري الثلجي

ويمكن للراغبين في المشاركة في السباق التسجيل عبر موقع والتسجيل مفتوح أمام العدّائين الهواة والمحترفين للمشاركة في سباق فريد يُقام على الثلج داخل المنشأة المغلقة. ويتاح للمشاركين الذين تتراوح أعمارهم بين 13 و70 عاماً الاختيار بين مسافتين: 3 كيلومترات (ثلاث دورات) أو 5 كيلومترات (خمس دورات)، سواء بشكل فردي أو ضمن فرق مكونة من خمسة أفراد. ويوفّر هذا النمط من السباقات الداخلية بيئة مناسبة لمشاركة العائلات وفرق المؤسسات الحكومية والخاصة وفرق اللياقة البدنية في تجربة استثنائية، كما يعد هذا السباق الفريد تجربة رياضية مميزة تعزز من مكانة دبي كوجهة رائدة للسياحة الرياضية، حيث يتيح للمشاركين الجري على الثلج في أجواء صيفية تصل فيها درجات الحرارة داخل القاعة إلى ما دون 4 درجات مئوية تحت الصفر. ويتوقّع المنظمون مشاركة واسعة هذا العام، بعد أن استقطبت نسخة العام الماضي أكثر من 600 مشارك من 55 جنسية مختلفة. وقد انطلقت أول نسخة من السباق في عام 2020، وحظيت باهتمام دولي باعتبارها من أوائل سباقات الجري على الثلج في المنطقة. ومنذ ذلك الحين، أصبح السباق حدثاً سنوياً ثابتاً على أجندة الفعاليات الرياضية في دبي، وهو ما يؤكد التزام المدينة بتوفير فعاليات رياضية متنوعة وابتكارات ترفيهية داخلية على مدار العام. ويُنظَّم السباق سنوياً من قبل «سكي دبي»، أحد أربعة منتجعات ثلجية داخلية تديرها مجموعة «ماجد الفطيم» في المنطقة.

'الأولمبية الأردنية' تشارك في اجتماع 'عمومية الأولمبي الآسيوي'
'الأولمبية الأردنية' تشارك في اجتماع 'عمومية الأولمبي الآسيوي'

رؤيا نيوز

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • رؤيا نيوز

'الأولمبية الأردنية' تشارك في اجتماع 'عمومية الأولمبي الآسيوي'

شاركت اللجنة الأولمبية الأردنية، ممثلة بأمينها العام رنا السعيد، في أعمال الاجتماع الخامس والأربعين للجمعية العمومية للمجلس الأولمبي الآسيوي، الذي انطلقت أعماله اليوم الاثنين، في العاصمة الكويتية، بمشاركة رؤساء وممثلي اللجان الأولمبية الوطنية من 45 دولة آسيوية. وأكدت السعيد أهمية هذا الاجتماع في تعزيز جسور التعاون بين اللجان الأولمبية الآسيوية، وتبادل الخبرات على المستويين القاري والدولي، مشيرة إلى حرص اللجنة الأولمبية الأردنية على الانخراط الفاعل في الفعاليات الرياضية الدولية، بما يسهم في تطوير منظومة الرياضة الوطنية وتحقيق المزيد من التميز. وأضافت: 'مشاركة الأردن في هذا المحفل الرياضي تعكس المكانة المتنامية للحركة الأولمبية الأردنية على الساحة الآسيوية، وتوفر فرصة لبناء شراكات استراتيجية تخدم تطلعاتنا المستقبلية'. واطلعت الجمعية العمومية خلال الاجتماع على تقارير نواب رئيس المجلس الأولمبي الآسيوي، والتي تناولت مستجدات العمل في المناطق الآسيوية الخمس، إلى جانب استعراض تقارير اللجان المتخصصة في المجلس، والبطولات المدرجة على أجندة المجلس الأولمبي الآسيوي وأهمها دورة الألعاب الآسيوية التي ستقام العام المقبل في مدينتي ايتشي وناغويا اليابانيتين.

كأس رئيس الدولة.. «تمكين الشباب» في جلسة «عصف ذهني»
كأس رئيس الدولة.. «تمكين الشباب» في جلسة «عصف ذهني»

الاتحاد

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الاتحاد

كأس رئيس الدولة.. «تمكين الشباب» في جلسة «عصف ذهني»

أبوظبي (الاتحاد) نظّم اتحاد كرة القدم، بالتعاون مع المؤسسة الاتحادية للشباب، جلسة عصف ذهني بعنوان «تمكين الشباب في نهائي كأس رئيس الدولة»، وذلك على هامش الاستعدادات للمباراة النهائية لبطولة كأس رئيس الدولة لكرة القدم، التي تقام بين فريقي الشارقة وشباب الأهلي على استاد محمد بن زايد في أبوظبي يوم التاسع من مايو الجاري. وهدفت الجلسة إلى استثمار طاقات الشباب في دعم وإنجاح أكبر حدث رياضي على مستوى الدولة، وشارك فيها نخبة من الشباب الإماراتي الذين تفاعلوا مع محاور النقاش المطروحة. وركزت جلسة العصف الذهني على أربعة محاور رئيسة، شملت الثقافة الجماهيرية، وتعزيز الحضور الفعّال، الإعلام وصناعة المحتوى عبر منصات جديدة تواكب تطلعات الجمهور، تنظيم الفعاليات المصاحبة لإثراء تجربة المشجعين، وتمكين الشباب عبر إشراكهم في عمليات إدارة وتنظيم المباريات في فرق التنظيم واللجان الميدانية. وجرى تقسيم الجلسة إلى ثلاث مراحل أساسية تضمنت، تحديد التحديات واستكشاف فرص التحسين، ثم ابتكار الحلول والمبادرات العملية القابلة للتنفيذ، فضلاً عن دمج الأفكار وتطويرها لصياغة توصيات عملية تسهم في تعزيز دور الشباب بتطوير الفعاليات الرياضية الوطنية. وأكدت المؤسسة الاتحادية للشباب أن هذه الجلسة تُمثل منصّة حوارية تفاعلية مبتكرة تهدف إلى إشراك الشباب بشكل رئيسي في تحقيق النجاح للمناسبات الوطنية، وترسيخ مفهوم الشراكة المجتمعية في القطاع الرياضي، بما يتماشى مع رؤية الدولة لتمكين الشباب وإبراز طاقاتهم في مختلف المجالات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store