logo
#

أحدث الأخبار مع #الفنتانيل،

الكوش.. القبض على فتاة حاولت تهريب مخدر به عظام بشرية
الكوش.. القبض على فتاة حاولت تهريب مخدر به عظام بشرية

24 القاهرة

timeمنذ 17 ساعات

  • 24 القاهرة

الكوش.. القبض على فتاة حاولت تهريب مخدر به عظام بشرية

ألقت السلطات في سريلانكا القبض على شارلوت ماي لي، شابة بريطانية تبلغ من العمر 21 عامًا، بتهمة تهريب نحو 46 كيلوجرامًا من مخدر الكوش القاتل، داخل أمتعتها، خلال وصولها إلى مطار كولومبو الأسبوع الماضي، وتبلغ قيمة المضبوطات نحو 1.2 مليون جنيه إسترليني. مخدرات بعظام بشرية ووفقًا لمترو، المثير للصدمة أن المخدر الذي جرى ضبطه، وهو نوع رخيص من القنب الصناعي، يُعتقد أنه يحتوي في بعض الحالات على مسحوق عظام بشرية مطحونة. وأشارت تقارير متعددة إلى أن بعض مروجي هذا المخدر في غرب إفريقيا بدأوا بخلط المكونات بمواد غريبة وخطيرة، من بينها العظام وسم الفئران. شارلوت، وهي خبيرة تجميل وعملت سابقًا ضمن طاقم شركة الطيران البريطانية TUI، اعتُقلت بعد العثور على عشرات الأكياس المعبأة بالتفريغ داخل حقيبتين، تحتويان على مخدر الكوش، ولا تزال رهن الاحتجاز في سجن نيجومبو المحلي، في انتظار التحقيقات. ما هو الكوش؟ الكوش هو مزيج من القنب الصناعي، مادة الفورمالديهايد، ومسكنات قوية مثل الفنتانيل، وفي نسخ أحدث وأكثر فتكًا يحتوي أيضًا على مواد أفيونية شديدة الخطورة تعرف بالنيتازينات، التي تفوق قوة الفنتانيل بـ25 مرة. ويؤكد الخبراء أن تناول هذا المخدر قد يؤدي إلى النوم خلال المشي، فقدان الوعي، وحتى الوفاة نتيجة للجرعات الزائدة، وقد رُصدت حالات وفيات في دول غرب إفريقيا، أبرزها سيراليون، إذ تنتشر هذه المادة المخدرة بين الشباب. وبحسب تحقيقات أجريت في المنطقة، يُعتقد أن الكوش المُصنع يُهرّب إلى غرب إفريقيا من دول أوروبية، وعلى رأسها المملكة المتحدة وهولندا، بينما تُستورد المواد الخام غالبًا من الصين وتُخلط محليًا. وفي حال إدانتها، قد تُنقل شارلوت إلى سجن ويليكادا الشهير في سريلانكا، والذي وصفه تقارير دولية بأنه جحيم على الأرض، خاصة بالنسبة للسجينات، بسبب سوء التغذية، انتشار الحشرات، وسوء المعاملة. السجن 5 سنوات لربة منزل لحيازتها مخدر الحشيش في الخصوص السجن المشدد 5 سنوات لعامل بتهمة الإتجار في مخدر الحشيش بقنا

دراسة صادمة.. أطعمة شائعة الاستهلاك تهدد الحياة أكثر من أحد أقوى المخدرات
دراسة صادمة.. أطعمة شائعة الاستهلاك تهدد الحياة أكثر من أحد أقوى المخدرات

جو 24

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • جو 24

دراسة صادمة.. أطعمة شائعة الاستهلاك تهدد الحياة أكثر من أحد أقوى المخدرات

جو 24 : كشفت دراسة حديثة عن دور مقلق لأطعمة شائعة الاستهلاك في ارتفاع معدلات الوفاة المبكرة، متجاوزة في تأثيرها القاتل مادة الفنتانيل، المعروفة بتسببها في أزمة وفيات ضخمة في أمريكا. ففي عام 2018 وحده، قدّر الباحثون أن نحو 120 ألف وفاة مبكرة في الولايات المتحدة ارتبطت باستهلاك الأطعمة فائقة المعالجة، في حين أودت الجرعات الزائدة من الفنتانيل (دواء أفيوني صناعي قوي جداأصبح مشهورا عالميا بسبب دوره في أزمة المخدرات) بحياة 73 ألف شخص فقط في عام 2022، وفقا لأحدث الإحصاءات. وتُعرف الأطعمة فائقة المعالجة بكونها غنية بالدهون المشبعة والسكريات والملونات والمواد الحافظة والمستحلبات الصناعية، وتشمل أصنافا واسعة مثل اللحوم المصنّعة والحلويات والمثلجات وبعض أنواع الخبز والسلطات الجاهزة. ووفقا للدراسة، فإن هذه الأطعمة تشكّل أكثر من نصف السعرات الحرارية اليومية التي يستهلكها الأمريكي العادي، وهي النسبة الأعلى عالميا. ومع كل زيادة بنسبة 10% في استهلاك هذه الأطعمة، يرتفع خطر الوفاة المبكرة بنسبة 3%. وشملت الدراسة أنظمة غذائية في 8 دول، أبرزها الولايات المتحدة والمملكة المتحدة والبرازيل وكندا، وخلصت إلى أن 14% من الوفيات المبكرة في الولايات المتحدة – أي حالة من كل 7 – قد تُعزى مباشرة إلى الأطعمة فائقة المعالجة. وسجّلت المملكة المتحدة نسبة مماثلة، بينما كانت النسب أقل بكثير في دول مثل كولومبيا والبرازيل وتشيلي، حيث لا تزال هذه الأطعمة تشكل نسبة أقل من إجمالي السعرات المستهلكة. وفي كولومبيا مثلا، تمثل الأطعمة فائقة المعالجة 15% فقط من استهلاك الفرد، مقارنة بـ54% في الولايات المتحدة. ويرى الباحثون أن التأثير الصحي السلبي لهذه الأطعمة لا يقتصر على مكوناتها، بل يمتد إلى عملية التصنيع نفسها. وقال الدكتور إدواردو نيلسون، الباحث الرئيسي من مؤسسة أوزوالدو كروز في البرازيل: "الضرر يأتي من التغيرات التي تطرأ على الأطعمة أثناء المعالجة الصناعية، إضافة إلى استخدام الإضافات الاصطناعية مثل النكهات والمحليات والمستحلبات"، وهي عناصر لا تستخدم عادة في الطهي المنزلي. وأشار إلى أن هذا التأثير المركب يجعل من الضروري تقييم الأثر الصحي الكلي لهذه الأطعمة، وليس فقط محتواها الغذائي. ودعا فريق البحث إلى تدخلات تشريعية عاجلة، من بينها تشديد تنظيم تسويق هذه الأطعمة، وحظر بيعها في المدارس، والحد من وجودها في سلاسل الإمداد الغذائي. ورغم ذلك، نبّه خبراء مستقلون إلى أن هذه النتائج قائمة على دراسات رصدية، ولا تثبت وجود علاقة سببية مباشرة. وقالت البروفيسورة نيتا فوروهي، أستاذة التغذية بجامعة كامبريدج: "رغم بعض القيود، فإن تراكم الأدلة العالمية يعزز من مصداقية المخاطر المرتبطة بهذه الأطعمة". وبدوره، أشار البروفيسور كيفن ماكونواي، أستاذ الإحصاء التطبيقي، إلى وجود عوامل أخرى مؤثرة كأنماط الحياة والوضع الاقتصادي والعمر، قد تساهم في التفاوت بالمخاطر الصحية بين المجموعات السكانية المختلفة. نشرت الدراسة في المجلة الأمريكية للطب الوقائي. المصدر: ديلي ميل تابعو الأردن 24 على

دراسة صادمة.. أطعمة شائعة الاستهلاك تهدد الحياة أكثر من أحد أقوى المخدرات
دراسة صادمة.. أطعمة شائعة الاستهلاك تهدد الحياة أكثر من أحد أقوى المخدرات

اليمن الآن

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • اليمن الآن

دراسة صادمة.. أطعمة شائعة الاستهلاك تهدد الحياة أكثر من أحد أقوى المخدرات

العاصفة نيوز/ متابعات: كشفت دراسة حديثة عن دور مقلق لأطعمة شائعة الاستهلاك في ارتفاع معدلات الوفاة المبكرة، متجاوزة في تأثيرها القاتل مادة الفنتانيل، المعروفة بتسببها في أزمة وفيات ضخمة في أمريكا. ففي عام 2018 وحده، قدّر الباحثون أن نحو 120 ألف وفاة مبكرة في الولايات المتحدة ارتبطت باستهلاك الأطعمة فائقة المعالجة، في حين أودت الجرعات الزائدة من الفنتانيل (دواء أفيوني صناعي قوي جدا أصبح مشهورا عالميا بسبب دوره في أزمة المخدرات) بحياة 73 ألف شخص فقط في عام 2022، وفقا لأحدث الإحصاءات. اقرأ المزيد... الكركم.. أكتشف فوائده المدهشة للجسم 1 مايو، 2025 ( 2:22 مساءً ) تدشين مشروع التمكين المهني لتحسين سبل العيش بالمهرة 1 مايو، 2025 ( 2:15 مساءً ) وتُعرف الأطعمة فائقة المعالجة بكونها غنية بالدهون المشبعة والسكريات والملونات والمواد الحافظة والمستحلبات الصناعية، وتشمل أصنافا واسعة مثل اللحوم المصنّعة والحلويات والمثلجات وبعض أنواع الخبز والسلطات الجاهزة. ووفقا للدراسة، فإن هذه الأطعمة تشكّل أكثر من نصف السعرات الحرارية اليومية التي يستهلكها الأمريكي العادي، وهي النسبة الأعلى عالميا. ومع كل زيادة بنسبة 10% في استهلاك هذه الأطعمة، يرتفع خطر الوفاة المبكرة بنسبة 3%. وشملت الدراسة أنظمة غذائية في 8 دول، أبرزها الولايات المتحدة والمملكة المتحدة والبرازيل وكندا، وخلصت إلى أن 14% من الوفيات المبكرة في الولايات المتحدة – أي حالة من كل 7 – قد تُعزى مباشرة إلى الأطعمة فائقة المعالجة. وسجّلت المملكة المتحدة نسبة مماثلة، بينما كانت النسب أقل بكثير في دول مثل كولومبيا والبرازيل وتشيلي، حيث لا تزال هذه الأطعمة تشكل نسبة أقل من إجمالي السعرات المستهلكة. وفي كولومبيا مثلا، تمثل الأطعمة فائقة المعالجة 15% فقط من استهلاك الفرد، مقارنة بـ54% في الولايات المتحدة. ويرى الباحثون أن التأثير الصحي السلبي لهذه الأطعمة لا يقتصر على مكوناتها، بل يمتد إلى عملية التصنيع نفسها. وقال الدكتور إدواردو نيلسون، الباحث الرئيسي من مؤسسة أوزوالدو كروز في البرازيل: 'الضرر يأتي من التغيرات التي تطرأ على الأطعمة أثناء المعالجة الصناعية، إضافة إلى استخدام الإضافات الاصطناعية مثل النكهات والمحليات والمستحلبات'، وهي عناصر لا تستخدم عادة في الطهي المنزلي. وأشار إلى أن هذا التأثير المركب يجعل من الضروري تقييم الأثر الصحي الكلي لهذه الأطعمة، وليس فقط محتواها الغذائي. ودعا فريق البحث إلى تدخلات تشريعية عاجلة، من بينها تشديد تنظيم تسويق هذه الأطعمة، وحظر بيعها في المدارس، والحد من وجودها في سلاسل الإمداد الغذائي. ورغم ذلك، نبّه خبراء مستقلون إلى أن هذه النتائج قائمة على دراسات رصدية، ولا تثبت وجود علاقة سببية مباشرة. وقالت البروفيسورة نيتا فوروهي، أستاذة التغذية بجامعة كامبريدج: 'رغم بعض القيود، فإن تراكم الأدلة العالمية يعزز من مصداقية المخاطر المرتبطة بهذه الأطعمة'. وبدوره، أشار البروفيسور كيفن ماكونواي، أستاذ الإحصاء التطبيقي، إلى وجود عوامل أخرى مؤثرة كأنماط الحياة والوضع الاقتصادي والعمر، قد تساهم في التفاوت بالمخاطر الصحية بين المجموعات السكانية المختلفة. نشرت الدراسة في المجلة الأمريكية للطب الوقائي.

دراسة صادمة.. أطعمة شائعة الاستهلاك تهدد الحياة أكثر من أحد أقوى المخدرات
دراسة صادمة.. أطعمة شائعة الاستهلاك تهدد الحياة أكثر من أحد أقوى المخدرات

أخبار مصر

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبار مصر

دراسة صادمة.. أطعمة شائعة الاستهلاك تهدد الحياة أكثر من أحد أقوى المخدرات

دراسة صادمة.. أطعمة شائعة الاستهلاك تهدد الحياة أكثر من أحد أقوى المخدرات كشفت دراسة حديثة عن دور مقلق لأطعمة شائعة الاستهلاك في ارتفاع معدلات الوفاة المبكرة، متجاوزة في تأثيرها القاتل مادة الفنتانيل، المعروفة بتسببها في أزمة وفيات ضخمة في أمريكا.ففي عام 2018 وحده، قدّر الباحثون أن نحو 120 ألف وفاة مبكرة في الولايات المتحدة ارتبطت باستهلاك الأطعمة فائقة المعالجة، في حين أودت الجرعات الزائدة من الفنتانيل (دواء أفيوني صناعي قوي جدا أصبح مشهورا عالميا بسبب دوره في أزمة المخدرات) بحياة 73 ألف شخص فقط في عام 2022، وفقا لأحدث الإحصاءات.وتُعرف الأطعمة فائقة المعالجة بكونها غنية بالدهون المشبعة والسكريات والملونات والمواد الحافظة والمستحلبات الصناعية، وتشمل أصنافا واسعة مثل اللحوم المصنّعة والحلويات والمثلجات وبعض أنواع الخبز والسلطات الجاهزة.ووفقا للدراسة، فإن هذه الأطعمة تشكّل أكثر من نصف السعرات الحرارية اليومية التي يستهلكها الأمريكي العادي، وهي النسبة الأعلى عالميا. ومع كل زيادة بنسبة 10% في استهلاك هذه الأطعمة، يرتفع خطر الوفاة المبكرة بنسبة 3%.وشملت الدراسة أنظمة غذائية في 8 دول، أبرزها الولايات المتحدة والمملكة المتحدة والبرازيل وكندا، وخلصت إلى أن 14% من الوفيات المبكرة في الولايات المتحدة أي حالة من كل 7 قد تُعزى مباشرة إلى الأطعمة فائقة المعالجة. وسجّلت المملكة المتحدة نسبة مماثلة، بينما كانت النسب أقل بكثير في دول مثل كولومبيا والبرازيل وتشيلي، حيث لا تزال هذه الأطعمة تشكل نسبة أقل من إجمالي السعرات…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

بالتنسيق بين الصين والحوثيين.. البنتاغون يكشف عن هجوم عسكري جديد يهدد الولايات المتحدة
بالتنسيق بين الصين والحوثيين.. البنتاغون يكشف عن هجوم عسكري جديد يهدد الولايات المتحدة

اليمن الآن

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

بالتنسيق بين الصين والحوثيين.. البنتاغون يكشف عن هجوم عسكري جديد يهدد الولايات المتحدة

كشف البنتاغون أن شركات صينية تقدم مساعدات للحوثيين المدعومين من إيران في اليمن لاستهداف السفن الأمريكية، في تطور مثير يأتي بالتزامن مع تصاعد التوترات الناتجة عن الحرب التجارية التي أطلقها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وفق ما اوردته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية. وذكرت صحيفة "فاينانشال تايمز" البريطانية، أن شركة صينية متخصصة في تكنولوجيا الأقمار الصناعية، يُعتقد أنها على صلة بجيش التحرير الشعبي الصيني، تقدم صورًا استخباراتية للمتمردين الحوثيين لمساعدتهم في استهداف السفن الحربية الأمريكية والسفن التجارية في البحر الأحمر. وتأتي هذه المعلومات في وقت يشهد تصعيدًا في الحرب التجارية بين واشنطن وبكين، بعد أن فرض الرئيس ترامب تعريفات جمركية ضخمة على الواردات من الصين وصلت إلى 145%، وهو ما وضع الرئيس الصيني شي جين بينغ في زاوية اقتصادية حرجة. وحذّرت إدارة ترامب من أن شركة "تشانغ قوانغ لتكنولوجيا الأقمار الصناعية المحدودة"، والتي ترتبط بالجيش الصيني، توفر معلومات استخباراتية للحوثيين. وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية، تامي بروس، خلال مؤتمر صحفي: "يمكننا أن نؤكد أن شركة تشانغ قوانغ لتكنولوجيا الأقمار الصناعية تقدم دعمًا مباشرًا للهجمات الإرهابية التي ينفذها الحوثيون المدعومون من إيران ضد المصالح الأمريكية." وأضافت: "تحاول الصين دائمًا تصوير نفسها على أنها صانع سلام عالمي، لكن من الواضح أن بكين وشركاتها توفر دعمًا اقتصاديًا وتقنيًا حاسمًا لأنظمة مثل روسيا وكوريا الشمالية وإيران ووكلائها." الحوثيون هم جماعة دينية وسياسية مسلحة تدافع عن مصالح الأقلية الزيدية الشيعية في اليمن، وتُعد إيران أبرز داعميهم. وقد شن الحوثيون عشرات الهجمات الصاروخية والطائرات المسيّرة على السفن التجارية في البحر الأحمر، مدّعين أن هذه السفن تدعم إسرائيل. وكثير من هذه السفن لها صلات بالولايات المتحدة أو المملكة المتحدة، الأمر الذي دفع قوات بحرية من البلدين إلى حالة تأهب دائمة. وقد تسببت هذه الهجمات في انسحاب عدد من شركات الشحن الكبرى من طريق البحر الأحمر – الذي تمر عبره نحو 15% من التجارة البحرية العالمية – ولجأت إلى المسار الأطول حول رأس الرجاء الصالح في جنوب أفريقيا، متجنبة قناة السويس. وانخفضت حركة الشحن في البحر الأحمر بنسبة 75%. ويؤدي هذا التحوّل إلى زيادة في زمن الرحلة من آسيا إلى أوروبا بمعدل 10 إلى 14 يومًا إضافيًا، ما يترتب عليه ارتفاع في تكاليف الوقود، وزيادة أقساط التأمين، وتأخير في عمليات التسليم. كما أدى ذلك إلى ارتفاع أسعار السلع على المستهلكين، وسط ما يُعد أكبر اضطراب في حركة التجارة العالمية منذ جائحة كوفيد-19. ويأتي الكشف عن تورط صيني محتمل في دعم الهجمات الحوثية في وقت تُعتبر فيه العلاقات الأمريكية الصينية في أدنى مستوياتها. فالحرب التجارية بين البلدين باتت تهدد بانهيار نظام تجاري بلغت قيمته 582 مليار دولار في عام 2024. وفرضت الولايات المتحدة تعريفات على الصين تصل إلى 245%، تشمل: رسوم انتقامية بنسبة 125%، رسوم بنسبة 20% على الفنتانيل، تعريفات إضافية وفقًا للمادة 301 على بعض السلع. وردّت بكين بفرض تعريفات مماثلة بنسبة 125% على السلع الأمريكية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store