أحدث الأخبار مع #الفنون_البصرية


صحيفة الخليج
منذ يوم واحد
- ترفيه
- صحيفة الخليج
500 عمل فني للطلاب بمعرض «موهبتي»
أطلقت دائرة الثقافة والسياحة في أبوظبي، أمس، المعرض الطلابي لبرنامج «موهبتي» لتطوير المواهب الإبداعية والذي يضم أكثر من 500 عمل فني بصري وإبداعي لأكثر من 240 طالباً وطالبة من المنتسبين إلى البرنامج. يقام المعرض في منارة السعديات ويستقبل الزوار يومياً حتى 30 يونيو 2025 في منارة السعديات، وذلك لتعزيز القدرات الإبداعية وتنمية المواهب الفنية لدى الطلبة في المدارس الحكومية والخاصة ومدارس الشراكات التعليمية في أبوظبي. ويُسلّط المعرض في نسخته الثامنة هذا العام، الضوء على مجموعة واسعة من الأعمال الفنية التي تتجاوز 500 عمل متنوع تشمل مجالات الرسم، والتصوير الفوتوغرافي، وفن الخط العربي، والتصميم الجرافيكي. ويعد المعرض منصةً مثالية تمكّن الطلبة من عرض أعمالهم الإبداعية أمام الجمهور، بما يُشجّعهم على التعبير الفني الحر، ويسهم في تعزيز نموهم الإبداعي، وصقل مهاراتهم، وتمكينهم من الارتقاء بها إلى آفاق جديدة من التميز.(وام)


الرياض
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرياض
أسبوع فنّ الرياض يختم نسخته الافتتاحية بإرث لافت
ختمت هيئة الفنون البصرية النسخة الافتتاحية من أسبوع فن الرياض، بعد أن استقبلت أكثر من (17) ألف زائر، في (13) موقعًا متنوعًا بأنحاء مدينة الرياض، إذ جاء الأسبوع بوصفه منصة غير تجارية مخصصة لدعم الفن السعودي المعاصر، وتعزيز التبادل الثقافي، وإبراز الزخم الإبداعي الذي تشهده المملكة. وقالت صاحبة السمو الأميرة أضواء بنت يزيد، قائد مبادرة أسبوع فن الرياض: «لقد عكس هذا الأسبوع ما يمكن أن نحققه عندما تتضافر الجهود بين المؤسسات والممارسين والمجتمع، لنرسم معًا ملامح مستقبل ثقافي نابض بالحياة»، معربةً عن فخرها بهذا الحراك، وامتنانها لكل من أسهم في إنجاح هذه النسخة الافتتاحية التي تؤسس لتكون بداية مسيرة مستدامة من التميّز الفني. من جهتها، قالت الرئيس التنفيذي لهيئة الفنون البصرية دينا أمين: «شهدنا خلال هذا الأسبوع تجسيدًا حيًّا لرؤية أسبوع فن الرياض كاحتفال نابض بالإبداع، وجسر يربط بين الأصوات المحلية والعالمية، ومنصة للاكتشاف يقودها ويشارك في تشكيلها مجتمع الفن والإبداع في المملكة وخارجها»، مشيرةً إلى أن هذا الأسبوع مثّل أكثر من مجرد محطة مفصلية في مسيرة الرياض، وكان انعكاسًا لحراك ثقافي أوسع يتشكّل في مختلف أرجاء المملكة، مدفوعًا بالتزام راسخ برعاية الفنون البصرية وحمايتها وتطويرها للأجيال القادمة. وشهد الأسبوع مشاركة واسعة من أكثر من (50) معرضًا محليًّا ودوليًّا، و(200) فنان وفنانة، إلى جانب أكثر من (500) عمل فني، وأكثر من (100) فعالية ما بين معارض وورش وجلسات حوارية، لتسليط الضوء على الزخم الإبداعي المتصاعد في المملكة. ومن أبرز فعاليات الأسبوع، معرض «مجموعات فنية في حوار» المقام في حي جاكس، الذي سيواصل استقبال الزوّار حتى (31) مايو (2025)، ويضم أعمالًا مختارة من مجموعات مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء)، وفن جميل، والمجموعة السعودية للأبحاث والإعلام (SRMG)، مقدمًا فرصة فريدة للتأمل في تطوّر الهوية الثقافية السعودية من خلال أعمال لفنانين بارزين مثل دو هو سو، مها ملوح، ميكيلانجيلو بيستوليتو، وأحمد ماطر. واحتضن الحي معرض «على مشارف الأفق» الذي جمع أكثر من 30 معرضًا قدّمت مختارات فنيّة تعكس حوارات متجددة بين المشهد السعودي، وبين منطقة الشرق الأوسط، وشمال أفريقيا، والمشهد العالمي. وشارك في المعرض جاليريهات دولية مرموقة، وضم أعمالًا لفنانين مثل: وائل شوقي، وقادر عطية، وأحمد ماطر، ونيفيلي باباديمولي، ومحمد الفرج، ومها ملوح، وبشائر هوساوي، وعائشة سينغ. وفي وسط الرياض، تحوّل مجمع الموسى - وهو مركز تجاري سابق - إلى وجهة فنية استثنائية، حيث استضاف 20 معرضًا من المعارض الفردية والجماعية لفنانين من المنطقة والعالم، من بين أبرز ما قُدم هناك معرض «هنّ» بإشراف نسائي من إرم آرت جاليري، وجلسة حوارية بعنوان: «قيمة الماضي، مقياس المستقبل». وتحت عنوان «كيف نصنع عالم الفن؟ - دروس في القيمة»، قدّم القيّم الفني شومون بصّار، سلسلة من الجلسات النقاشية، وورش العمل التي ناقشت قضايا محورية مثل: فن المزادات، والمقتنون الجدد، وقيمة الفن في عصر الاستنساخ الرقمي. وامتدت الفعاليات لتشمل أنحاء المدينة، إذ أُتيحت للزوّار زيارة معارض أثر، وحافظ، وليفت، والدخول إلى إستوديوهات نخبة من الفنانين السعوديين مثل مهند شونو، مروة المقيط، معاذ العوفي، ناصر التركي، ونورة بن سعيدان، إلى جانب ورشة الحفر الجاف للفنانة زينة بردران، في مركز إصدار التابع للفنانة لولوة الحمود. ويُعد أسبوع فن الرياض إحدى مبادرات هيئة الفنون البصرية، ويهدف إلى ترسيخ مكانة الرياض وجهةً فنيةً إقليميةً وعالميةً، ويجمع الحدث نخبة من المؤسسات الفنية، والمعارض والمهتمين والممارسين لتقديم مشهد بصري غني يعزز ثقافة الاقتناء، ودعم الإبداع الفني المحلي.


مجلة سيدتي
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- مجلة سيدتي
اختتام فعاليات أسبوع فنّ الرياض بإرث فنيّ مدهش وحضور لافت
اختتمت هيئة الفنون البصرية السعودية النسخة الافتتاحية من أسبوع فن الرياض ، بعد أن استقبلت أكثر من 17 ألف زائر ، في 13 موقعًا متنوعًا بأنحاء مدينة الرياض، إذ جاء الأسبوع بوصفه منصة غير تجارية مخصصة لدعم الفن السعودي المعاصر، وتعزيز التبادل الثقافي، وإبراز الزخم الإبداعي الذي تشهده السعودية. وقالت الأميرة أضواء بنت يزيد، قائد مبادرة أسبوع فن الرياض: "لقد عكس هذا الأسبوع ما يمكن أن نحققه عندما تتضافر الجهود بين المؤسسات والممارسين والمجتمع، لنرسم معًا ملامح مستقبل ثقافي نابض بالحياة"، معربةً عن فخرها بهذا الحراك، وامتنانها لكل من أسهم في إنجاح هذه النسخة الافتتاحية التي تؤسس لتكون بداية مسيرة مستدامة من التميّز الفني. من جهتها قالت الرئيس التنفيذي لهيئة الفنون البصرية دينا أمين: "شهدنا خلال هذا الأسبوع تجسيدًا حيًّا لرؤية أسبوع فن الرياض كاحتفال نابض بالإبداع، وجسر يربط بين الأصوات المحلية والعالمية، ومنصة للاكتشاف يقودها ويشارك في تشكيلها مجتمع الفن والإبداع في المملكة وخارجها"، مشيرةً إلى أن هذا الأسبوع مثّل أكثر من مجرد محطة مفصلية في مسيرة الرياض، وكان انعكاسًا لحراك ثقافي أوسع يتشكّل في مختلف أرجاء المملكة، مدفوعًا بالتزام راسخ برعاية الفنون البصرية وحمايتها وتطويرها للأجيال القادمة، وفقًا لوكالة الأنباء السعودية. أبرز فعاليات أسبوع فن الرياض وشهد الأسبوع مشاركة واسعة من أكثر من 50 معرضًا محليًّا ودوليًّا، و200 فنان وفنانة، إلى جانب أكثر من 500 عمل فني، وأكثر من 100 فعالية ما بين معارض وورش وجلسات حوارية، لتسليط الضوء على الزخم الإبداعي المتصاعد في السعودية. ومن أبرز فعاليات الأسبوع، معرض "مجموعات فنية في حوار" المقام في حي جاكس ، الذي سيواصل استقبال الزوّار حتى 31 مايو 2025، ويضم أعمالًا مختارة من مجموعات مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي "إثراء"، وفن جميل، والمجموعة السعودية للأبحاث والإعلام "SRMG"، مقدمًا فرصة فريدة للتأمل في تطوّر الهوية الثقافية السعودية من خلال أعمال لفنانين بارزين مثل دو هو سو، مها ملوح، ميكيلانجيلو بيستوليتو، وأحمد ماطر. واحتضن الحي معرض "على مشارف الأفق" الذي جمع أكثر من 30 معرضًا قدّمت مختارات فنيّة تعكس حوارات متجددة بين المشهد السعودي، وبين منطقة الشرق الأوسط، وشمال أفريقيا، والمشهد العالمي. وشارك في المعرض جاليريهات دولية مرموقة، وضم أعمالًا لفنانين مثل: وائل شوقي، وقادر عطية، وأحمد ماطر، ونيفيلي باباديمولي، ومحمد الفرج، ومها ملوح، وبشائر هوساوي، وعائشة سينغ. وفي وسط الرياض، تحوّل مجمع الموسى – وهو مركز تجاري سابق – إلى وجهة فنية استثنائية، حيث استضاف 20 معرضًا من المعارض الفردية والجماعية لفنانين من المنطقة والعالم، من بين أبرز ما قُدم هناك معرض "هنّ" بإشراف نسائي من إرم آرت جاليري، وجلسة حوارية بعنوان: "قيمة الماضي، مقياس المستقبل". وتحت عنوان "كيف نصنع عالم الفن؟ – دروس في القيمة"، قدّم القيّم الفني شومون بصّار، سلسلة من الجلسات النقاشية، وورش العمل التي ناقشت قضايا محورية مثل: فن المزادات، والمقتنون الجدد، وقيمة الفن في عصر الاستنساخ الرقمي. وامتدت الفعاليات لتشمل أنحاء المدينة، إذ أُتيحت للزوّار زيارة معارض أثر، وحافظ، وليفت، والدخول إلى إستوديوهات نخبة من الفنانين السعوديين مثل مهند شونو، مروة المقيط، معاذ العوفي، ناصر التركي، ونورة بن سعيدان، إلى جانب ورشة الحفر الجاف للفنانة زينة بردران، في مركز إصدار التابع للفنانة لولوة الحمود، وفقًا لـ"واس". تابعوا المزيد: أسبوع الفن بالرياض ويُعد أسبوع فن الرياض إحدى مبادرات هيئة الفنون البصرية ، ويهدف إلى ترسيخ مكانة الرياض وجهةً فنيةً إقليميةً وعالميةً، ويجمع الحدث نخبة من المؤسسات الفنية، والمعارض والمهتمين والممارسين لتقديم مشهد بصري غني يعزز ثقافة الاقتناء، ودعم الإبداع الفني المحلي. كما يعكس أسبوع فن الرياض حرص الهيئة على تعزيز التبادل الثقافي الدولي باعتباره أحد أهداف الإستراتيجية الوطنية للثقافة، تحت مظلة رؤية السعودية 2030. يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على منصة إكس