أحدث الأخبار مع #الفوسفات


الدستور
منذ 6 ساعات
- أعمال
- الدستور
التفاصيل الكاملة لخطة قطاع الأعمال لتطوير شركة النصر للتعدين
كشف تقرير صادر من مركز معلومات قطاع الأعمال العام، عن تفاصيل خطة تطوير شركة النصر للتعدين إحدى شركات وزارة قطاع الأعمال العام التابعة للشركة القابضة للصناعات المعدنية. وأضاف التقرير الذي حصلت الدستور على نسخة منه، أن شركة النصر للتعدين وقعت اتفاقية ثلاثية مع شركة "ويلسون" الهندية ومجموعة "الصافي" المصرية لتأسيس شركة مشتركة تهدف إلى إقامة وتشغيل مصنع لرفع تركيز خام الفوسفات حيث يهدف هذا المشروع إلى تحسين جودة الفوسفات المستخرج ليتناسب مع متطلبات الصناعات المتقدمة، مما يعزز من قيمته الاقتصادية ويزيد من فرص التصدير. وأشار إلى أنه كما تستهدف الشركة إعادة تشغيل مصنع غسيل خامات الفوسفات المتوقف منذ نحو 30 عاما، مما يساهم في رفع جودة الخامات وتعظيم القيمة المضافة وتسعى الشركة إلى التوسع في إجراء عمليات حفر واستكشاف بمناطق جديدة لتطوير المناجم وفتح مناجم جديدة للإنتاج، مع الالتزام بنظم الجودة ومراقبة الإنتاج والاشتراطات البيئية والسلامة لتحقيق صناعة تعدينية آمنة ومتطورة. وأكد أنه تعمل الشركة أيضا على تحسين عمليات تسويق منتجاتها وزيادة حجم الصادرات من خلال فتح أسواق خارجية جديدة، وتنمية مهارات العاملين للارتقاء بمستوى الأداء وتحسين طرق الإنتاج وتطويرها وتأتي هذه الجهود في إطار استراتيجية وزارة قطاع الأعمال العام لتطوير الصناعة الوطنية ونقل وتوطين التكنولوجيا الحديثة وزيادة القيمة المضافة للخامات المحلية بما يسهم في تلبية احتياجات السوق المحلي والتصدير للخارج. وأوضح أن شركة النصر للتعدين، التابعة لوزارة قطاع الأعمال العام، تعد من أبرز الشركات في مجال استخراج وتصنيع الخامات التعدينية في مصر، وعلى رأسها خام الفوسفات وفي إطار خطة الدولة لتطوير قطاع التعدين وتعظيم القيمة المضافة للموارد الطبيعية، أطلقت الشركة خطة تطوير شاملة تهدف إلى تحديث بنيتها التحتية وزيادة إنتاجها وتحسين جودة منتجاتها.


نافذة على العالم
منذ يوم واحد
- صحة
- نافذة على العالم
صحة وطب : احذر.. هذه الأدوية الشائعة تضر بالكلى.. كيف تتناولها بطريقة أمنة؟
الأحد 18 مايو 2025 10:30 مساءً نافذة على العالم - الكلى جزء أساسي من الجهاز البولي تساعد على التخلص من الفضلات والسوائل الزائدة من الدم، تحافظ الكلى على وظائفها الحيوية، ومع ذلك، فهي أيضًا عضو حساس، وقد يضعف، مما قد يؤدي إلى حالاتٍ صحية مهددة للحياة ومميتة، ورغم أن العديد من العوامل مسؤولة عن الضرر، إلا أن بعض الأدوية قد تُؤدي إلى الفشل الكلوي، بحسب موقع تايمز ناو. بعض الأدوية، المعروفة باسم الأدوية السامة للكلى، لا تُفاقم وظائف الكلى إلا بشكل طفيف، بينما قد تُسبب أدوية أخرى أضرارًا أكثر خطورة. يعتمد خطر إصابتك بتلف الكلى على حالتك الصحية والأدوية التي تتناولها. الأدوية التي قد تكون ضارة لكليتيك الأدوية المضادة للالتهابات غير الستيرويدية مضادات الالتهاب غير الستيرويدية أدوية شائعة الاستخدام لعلاج الألم والالتهابات والحمى. وفقًا للخبراء، على الرغم من أن مضادات الالتهاب غير الستيرويدية تُتحمل بشكل جيد عمومًا، إلا أن تناولها يُشكل مخاطر صحية كثيرة. يقول الأطباء إنها قد تؤدي إلى انخفاض تدفق الدم عبر الكلى، مما يُسهم في تلف الكلى أو فشلها على المدى الطويل. كما أن المصابين بقصور القلب، أو أمراض الكبد، أو مشاكل الكلى الحالية هم أكثر عرضة للإصابة بمشاكل كلوية جديدة أو متفاقمة بسبب مضادات الالتهاب غير الستيرويدية. ينصح الأطباء بتناول مضادات الالتهاب غير الستيرويدية باعتدال - بأقل جرعة فعالة ولأقصر فترة ممكنة. مدرات البول تُعرف مدرات البول أيضًا باسم حبوب الماء، وهي معروفة بتحسينها لمستويات ضغط الدم وتقليل أعراض قصور القلب. عادةً ما تكون مدرات البول الشائعة جيدة التحمل، ولكن كما هو الحال مع جميع الأدوية، قد تُسبب آثارًا جانبية مختلفة. ويقول الأطباء إن هناك احتمالية تشمل الآثار الجانبية إصابة الكلى الحادة، خاصةً لدى كبار السن. يحدث ذلك غالبًا لأن مدرات البول تُقلل من حجم الدم، مما يُعطل عملية الترشيح. ومع ذلك، في الجرعات الموصى بها، فهي ليست دائما سيئة لكليتيك. الأدوية المضادة للفيروسات بعض الأدوية المضادة للفيروسات، قد تُسبب تلفًا كلويًا إذا استُخدمت بكثرة وبجرعات عالية. يقول الأطباء إن هذه الأدوية تُنتج بلورات لا تذوب في البول، مما يؤدي إلى انسداد في نظام ترشيح الكلى. يُرجّح أن يُصيب هذا الأثر الجانبي الأشخاص الذين يُصابون بالجفاف بسهولة أو الذين يُعانون من أمراض الكلى. يقول الخبراء أنه يجب عليك مراقبة وظائف الكلى عندما تتناول الأدوية المضادة للفيروسات. الملينات بعض الملينات، وخاصةً تلك التي تحتوي على فوسفات الصوديوم الفموي والمستخدمة قبل تنظير القولون، قد تكون ضارةً للغاية بكليتيك، إذ تؤدي إلى ترسب بلورات الفوسفات. هذه الترسبات تعيق وظائف الكلى، مسببةً تلفًا حادًا وفقدانًا لوظائفها. ينبغي استخدام هذه الملينات بحذر، خاصة لدى الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في الكلى. ماذا يجب عليك فعله لتقليل أضرار الكلى؟ لتقليل إصابة الكلى والأضرار طويلة الأمد، يوصي الخبراء بالتركيز على إدارة الحالات الأساسية وإجراء بعض التغييرات في نمط الحياة، والتي تشمل الاهتمام بنظامك الغذائي وإجراء فحوصات صحية بانتظام. تشمل بعض الجوانب الرئيسية ضبط ضغط الدم وسكر الدم، وتقليل تناول الملح، وتجنب بعض مسكنات الألم. كما ينصح طبيبك بالحد من تناول البروتين لحماية الكلى، بالإضافة إلى التوقف عن تناول الكحول، لأنه يرفع ضغط الدم والكوليسترول. يُعد التدخين عامل خطر رئيسيًا آخر، ويجب تجنبه تمامًا.


أهل مصر
منذ يوم واحد
- أعمال
- أهل مصر
مشروع القطار الكهربائي السريع.. عوائد استراتيجية وتنمية اقتصادية بتمويل متعدد المصادر يصل لـ 11 مليار
يعتبر مشروع ويهدف إلى تخفيف الضغط عن الطرق السريعة التقليدية وخطوط السكك الحديدية الحالية، مع تسريع وتيرة التنمية في المدن الجديدة والصعيد، وتقليل الانبعاثات الكربونية، عن طريق الاعتماد على الطاقة الكهربائية النظيفة، وتحسين تجربة النقل للمواطنين والمستثمرين والسياح، فضلا عن دعم حركة التجارة ونقل البضائع بين الموانئ والمناطق الصناعية. تنفيذ مشروع القطار السريع يقوم على تنفيذ المشروع تحالف مصري ألماني يضم شركة 'سيمنز العالمية' إلى جانب شركتي 'أوراسكوم' و'المقاولون العرب' من مصر، وتتولى الشركات المصرية تنفيذ الأعمال المدنية، من جسور ترابية وكباري وأعمال صناعية، إلى جانب بناء المحطات والأسوار والتقاطعات، أما 'سيمنز'، فتختص بأعمال الإشارات والاتصالات ونظم التحكم، بالإضافة إلى تصنيع وتوريد القطارات بأنواعها: السريعة، الإقليمية، وقطارات البضائع، وكذلك الجرارات الكهربائية، وتصميم وتجهيز الورش. جدوى المشروع الاقتصادية يُتوقع أن يحدث المشروع تحولًا جذريًا في منظومة النقل بمصر، سواء من حيث تسهيل حركة الأفراد أو تعزيز التجارة الداخلية والخارجية، و يعكس المشروع رؤية الدولة في إنشاء شبكة نقل متطورة ومستدامة تغطي كافة أنحاء الجمهورية ليصبح بذلك نموذجًا يُحتذى به في الشرق الأوسط وأفريقيا، حيث سيربط 60 مدينة مصرية، وستبلغ سرعة القطارات نحو 230 كم/ساعة، ما يتيح نقل ملايين الركاب يوميًا، إلى جانب ملايين الأطنان من البضائع سنويًا. كيف يحقق المشروع التكامل؟ تتألف الشبكة من ثلاثة خطوط رئيسية بإجمالي طول يقارب 2000 كم، وتضم 60 محطة، منها 22 محطة للقطارات السريعة و38 محطة للقطارات الإقليمية. وتتوزع خطوط المشروع كالتالي: - الخط الأول: يربط مدينة العين السخنة على البحر الأحمر بمدن الإسكندرية والعلمين ومرسى مطروح على البحر المتوسط، بطول 660 كم، ويُعد هذا الخط محوريًا في ربط الموانئ الرئيسية بالبحرين الأحمر والمتوسط، ويسهم في تنشيط حركة التجارة من خلال ربط المناطق الصناعية بالموانئ والمطارات. - الخط الثاني: يمتد بطول 1100 كم من القاهرة إلى أبو سمبل، مرورًا بالأقصر وأسوان، ويتضمن 8 محطات بين الأقصر وأسوان، منها محطتان للقطارات السريعة و6 للقطارات الإقليمية، ويستهدف هذا الخط تعزيز الحركة السياحية والربط بين العاصمة والمراكز الاقتصادية في الصعيد . - الخط الثالث: يمتد على مسافة 225 كم من قنا إلى سفاجا، مرورًا بالغردقة، وهي منطقة غنية بثروات طبيعية مثل الفوسفات والألومنيوم، ما يجعل هذا الخط محوريًا في دعم حركة تصدير الموارد الطبيعية. تمويل مشروع القطار الكهربائي السريع أفادت وزارة النقل أن الخط الأول من - التمويل الحكومي: ممثل في وزارة النقل والهيئة القومية للأنفاق، حيث تتحمل جزءًا كبيرًا من التكلفة، خاصة في ما يتعلق بأعمال البنية التحتية، والأراضي، والتخطيط، مع تخصيص موازنات من الدولة. - التمويل الألماني والدولي: تقود شركة سيمنز الألمانية تقود التحالف العالمي المنفذ للمشروع (سيمنز – أوراسكوم – المقاولون العرب) وقد تم توقيع اتفاقية بقيمة حوالي 8.1 مليار يورو لثلاثة خطوط. - التمويل يشمل جزءًا كبيرًا بنظام التمويل التصديري (Export Credit) من خلال بنوك ألمانية وأوروبية (مثل KfW الألماني وDeutsche Bank وغيرهما) وهذه القروض عادةً ما تكون ميسّرة، بفترات سماح وسداد طويلة الأجل، وبفوائد منخفضة نسبيًا. - القطاع الخاص المصري (شركات المقاولات المصرية): شركات مثل أوراسكوم والمقاولون العرب تساهم بالتمويل الجزئي، لبعض الأعمال مقابل عقود التنفيذ أو التشغيل.


أخبار اليوم المصرية
منذ 2 أيام
- أعمال
- أخبار اليوم المصرية
وزير قطاع الأعمال: عودة «النصر للسيارات» للإنتاج بمواصفات عالمية
قال المهندس محمد شيمي وزير قطاع الأعمال ، إن قطاع الصناعات المعدنية شهد أيضا إحياء وإعادة تشغيل شركة النصر للسيارات، والبدء في إنتاج وتوريد أتوبيسات بمواصفات عالمية وتحديث البنية التحتية لمصنعي 3 و 4 للأتوبيسات وسيارات الركوب (الملاكي) ، وتجديد خطوط الإنتاج الخاصة بإنتاج جميع أنواع المركبات (خط الدهان، خط الالبو، خط التجميع)، وجاء ذلك خلال كلمة الوزير في الندوة الموسعة التي نظمتها الهيئة الوطنية للصحافة برئاسة المهندس عبد الصادق الشوربجي رئيس الهيئة، وأدارها الكاتب الصحفي حمدي رزق، والتي استعرض خلالها المهندس محمد شيمي، استراتيجية عمل الوزارة لتطوير الشركات التابعة لها وتحقيق الاستدامة. وذلك بحضور أعضاء الهيئة ورؤساء مجالس إدارات المؤسسات الصحفية القومية ورؤساء تحرير الإصدارات الصحفية القومية. وتابع وزير قطاع الأعمال العام: كما تم الانتهاء من إنشاء مسبكي الزهر والصلب بطاقة 10000 طن في شركة الدلتا للصلب، وشراء درافيل جديدة واستحداث مستلزمات إنتاج لمصنع الزجاج المنقوش بشركة النصر للزجاج والبلور، وشراء معدات إنتاجية وخدمية وخط تكسير الخامات بشركة المناجم والمحاجر، مشيرا إلى عدد من المشروعات بشركة مصر للألومنيوم بنجع حمادي منها شراء وتركيب ماكينة للسلك بطاقة 6000 طن شهريا، وإنشاء صومعة لتخزين الألومنيا بسعة 50 ألف طن، وإنشاء خط لإنتاج أقراص العبوات الدوائية، إلى جانب مشروع إجراء عمرة جسيمة للفرن الرابع بالشركة المصرية للسبائك الحديدية بأسوان إضافة إلى مشروعاتها التوسعية المستقبلية، ومشروع إنشاء مجمع صناعي لرفع تركيز خام الفوسفات بشركة النصر للتعدين. أما قطاع الصناعات الكيماوية ، فقد شهد تنفيذ عدد من المشروعات منها إعادة تأهيل وتشغيل مصنع الفيروسيليكون بشركة كيما في أسوان، المتوقف منذ 5 سنوات، كما يجري حاليا إنشاء مصنعين جديدين بشركة كيما باستثمارات 278.3 مليون دولار و6.4 مليار جنيه أحدهما لإنتاج حامض النيتريك بطاقة 800 طن / يوم، والآخر لنترات الأمونيوم بطاقة 600 طن / يوم، كما يجري تنفيذ مشروع إعادة إحياء وتشغيل شركة الدلتا للأسمدة المتوقفة منذ 5 سنوات، حيث يجري حاليا تنفيذ خطة إصلاح عاجلة (مرحلة أولى) لإعادة تشغيل مصنعي الأمونيا واليوريا بطاقة 1200 طن و1725 طن على التوالي، على أن تشمل المرحلة الثانية تطوير شامل و تحديث التكنولوجيا وزيادة الطاقة الإنتاجية بالشراكة مع مستثمر استراتيجي. أما في شركة النصر للأسمدة بالسويس فهناك مشروع لإنتاج الأمونيا الخضراء بطاقة إنتاجية 1000 طن / يوم بالشراكة مع القطاع الخاص، وفي شركة طنطا للكتان تم إعادة تأهيل مصنعي الكتان والخشب الحبيبي، وإعادة تشغيل خط إنتاج الخشب الملصق، وإحلال وتجديد مصنع رقائق تبطين الألومنيوم بشركة مطابع محرم الصناعية، ورفع كفاءة وحدتي الملح بشركة مصر لصناعة الكيماويات، وتوريد وتركيب وحدة غسيل الملح بطاقة 150 طن / ساعة بملاحة سبيكة بالعريش التابعة لشركة النصر للملاحات، لافتا إلى عدد من المشروعات الجاري تنفيذها أيضا مثل مشروع إنتاج أسياخ الحديد سابقة الإجهاد (PC Wire) بطاقة 18 ألف طن لسد احتياجات السوق المحلية والتصدير، ومشروع إنتاج حبيبات الكلور بشركة مصر لصناعة الكيماويات، ومشروع تطوير صناعة السيور بشركة ناروبين لزيادة الطاقة الإنتاجية ورفع جودة المنتج. وفيما يخص قطاع السياحة والفنادق، أشار الوزير إلى أنه تم خلال الفترة الماضية تنفيذ وتشغيل مشروع الصوت والضوء لأول مرة بالإسكندرية في قلعة قايتباي، بالإضافة عروض الواقع الافتراضي VR بمواقع أثرية، وتطوير فندق نفرتاري أبوسمبل المملوك لشركة إيجوث في أسوان، وجاري الانتهاء من تطوير مطعم خان الخليلي التابع للشركة القابضة للسياحة والفنادق، فضلا عن مشروعات سكنية تجارية لشركة المعمورة منها "المعمورة لافي" و"المعمورة ريفية" بالإسكندرية ومشروعي "أبهى حياة" بمدينة 6 أكتوبر، ومشروع تطوير وتشغيل مبنى "سيمون آرزت" التاريخي التابع لشركة بيوت الأزياء الراقية في بورسعيد، مضيفا أنه يجري حاليا تنفيذ عدد من المشروعات الفندقية والسياحية ومنها إحياء فندق الكونتيننتال التاريخي بميدان الأوبرا وإعادة طابعه المتميز، ومشروع تطوير فرع عمر أفندي بشارع عبد العزيز بوسط القاهرة لإعادة استغلاله في النشاط الفندقي، ومشروع تطوير فندق النيل ريتز كارلتون بميدان التحرير مع الحفاظ على استمرارية التشغيل، ومشروع تطوير فندق شبرد بوسط القاهرة، ومشروع منتجع "كارنيليا بيتش" بمرسى علم، ومشروع تطوير فندق "بورسعيد - مصر للسياحة"، وفندق أركان برأس البر، وملحق لفندق شتيجبنبرجر اللسان بدمياط، ومشروع امتداد فندق أورا بالساحل الشمالي، ومشروع تطوير عروض الصوت والضوء بالأهرامات، ومشروع "كامب دهب" السياحي الفندقي بجنوب سيناء، وإقامة مشروع فندقي تجاري إداري في بورسعيد. كما استعرض الوزير عددا من المشروعات الرائدة لتطوير وتوطين التكنولوجيا الصناعية والتحول الأخضر لتحقيق الاستدامة، ومنها المشروع القومي لتطوير صناعة الغزل والنسيج والذي يشمل 7 شركات على مستوى الجمهورية، وذلك باستثمارات ضخمة واستخدام أحدث التكنولوجيات العالمية، حيث تم الانتهاء من تنفيذ وتشغيل مرحلته الأولى في نهاية العام الماضي، ويجري العمل حاليا على قدم وساق في تنفيذ المرحلتين الثانية والثالثة، ويستهدف استعادة الريادة المصرية عالميا في هذه الصناعة وتعظيم الطاقات الإنتاجية وتطبيق أعلى معايير الجودة في المنتجات والكفاءة التشغيلية. وأشار المهندس محمد شيمي إلى مشروعات أخرى وفرص استثمارية لتوطين الصناعة مثل صناعة المواد الخام الفعالة الأكثر احتياجا للسوق المصرية بشركة النصر للكيماويات الدوائية، ومشروع صناعة المستحضرات البيولوجية بشركة النيل للأدوية، ومشروع توطين صناعة الهرمون بشركة "سيد" للأدوية، ومشروع الشركة العربية للأدوية لإنشاء منطقة إنتاجية جديدة للأقراص الجافة الخاصة بالاستنشاق. وتطرق الوزير إلى مشروعات توطين صناعة السيارات، حيث تم مؤخرا إحياء وإعادة تشغيل شركة النصر لصناعة السيارات وكانت البداية بمصنع الأتوبيس بمعدل إنتاج 5 أتوبيسات أسبوعيا، حيث تم إنتاج وتوريد أتوبيسات بمواصفات عالمية لعدد من شركات النقل السياحي وجاري استكمال التوريد وفقا للتعاقدات، بالإضافة إلى مشروع لإنتاج الأتوبيسات والميني باصات الكهربائية وتجميع البطاريات الكهربائية والشاسيهات، وتأهيل خطوط إنتاج سيارات الركوب بأنواعها في مصنع (4) بشركة النصر ويشمل أعمال لحام جسم السيارة والدهان والتجميع تمهيدا لبدء الإنتاج خلال الفترة المقبلة. كما أشار المهندس محمد شيمي إلى عدد من مشروعات إعادة التدوير منها في شركة مصر للحرير الصناعي مشروعين باستثمارات أجنبية لإنتاج ألياف الفيبروبوليستر من خلال إعادة تدوير مخلفات البلاستيك والآخر لإنتاج اللباد الصناعي عبر إعادة تدوير مخلفات الأقمشة، ومشروع إعادة تدوير الخبث بشركة مصر للألومنيوم والذي يهدف لإنتاج معدن الألومنيوم وتقليل التلوث الناتج عن عمليات التداول والتخزين وضمان التدوير بطريقة آمنة بطاقة إنتاجية 8000 طن سنويا، كما تم إنشاء وتشغيل محطة معالجة الصرف الصناعي بشركة النصر للأسمدة بالسويس باستثمارات 13,4 مليون دولار، ويشمل 3 وحدات (وحدة معالجة الصرف الصناعي بطاقة 400 م3/ساعة– وحدة معالجة مياه الصرف الصحي 350 م3/ساعة – وحدة التبخير)، ويهدف إلى تغطية نحو 85% من احتياجات الشركة من المياه المستخدمة في العملية الإنتاجية. وانتقل الوزير في كلمته إلى مشروعات الطاقة النظيفة، ومنها مشروع إنشاء محطة للطاقة الشمسية بقدرة 1000 ميجاوات وبطاريات تخزين بسعة 200 ميجاوات/ ساعة لتوفير جزء كبير من احتياجات شركة مصر للألومنيوم من الكهرباء بالطاقة النظيفة بالتعاون مع شركة سكاتك النرويجية باستثمارات أجنبية 650 مليون دولار، ومشروع لانتاج الألومنيوم الأخضر بطاقة 600 ألف طن سنويا، فضلا عن مشروع إنشاء وحدة لإنتاج الزجاج المستخدم في ألواح الطاقة الشمسية بشركة النصر للزجاج والبلور، ومشروع إنشاء مصنع لإنتاج الأمونيا الخضراء بشركة النصر للأسمدة. وأشار المهندس محمد شيمي إلى عدد من المشروعات الجاري تنفيذها لتعظيم العائد من الموارد الإنتاجية لأصول الشركات التابعة، منها في شركة مصر للألومنيوم بغرض زيادة القيمة المضافة والحد من الواردات مثل ماكينة إنتاج السلك، ومشروع إنتاج أقراص العبوات الدوائية بطاقة 300 طن/شهر، و مشروع إعادة تأهيل المصهر القائم للحفاظ على الطاقة الإنتاجية الحالية والبالغة 310 آلاف طن سنوياً لمدة 20 عام أخرى، ومشروع إنشاء صومعة لتخزين الألومينا بسعة 50 ألف طن / سنة. وفي شركة كيما للأسمدة بأسوان تم إعادة تأهيل وتشغيل مصنع الفيروسليكون بطاقة إنتاجية مستهدفة 18 ألف طن سنويا وتم التعاقد مع مستثمر للتشغيل بعوائد متوقعة لشركة كيما 1.8 مليون دولار سنويا من إنتاج سبائك السيلكومنجنيز والمنتجات الثانوية، إلى جانب مشروع شركة التجارية للأخشاب لإنشاء مصنع للأخشاب البلاستيكية بالعاشر من رمضان.


مستقبل وطن
منذ 4 أيام
- أعمال
- مستقبل وطن
وزير قطاع الأعمال يعلن عن مشروعات استراتيجية في الألومنيوم والنسيج والمواسير والأسمدة
استعرض المهندس محمد شيمي، وزير قطاع الأعمال العام، خلال مشاركته في ندوة نظّمتها الهيئة الوطنية للصحافة، عددًا من نماذج الشراكة والفرص الاستثمارية المتاحة أمام المستثمرين المحليين والأجانب، وذلك بهدف تحقيق أقصى استفادة من الأصول غير المستغلة التابعة لشركات قطاع الأعمال. وشدد شيمي على أن الوزارة تعمل وفق رؤية متكاملة لفتح المجال أمام الشراكات الاستراتيجية التي تدفع بعجلة التنمية وتحقق قيمة مضافة للاقتصاد الوطني. شراكات مع كبار المطورين ومشروعات صناعية واعدة أوضح الوزير أن هناك شراكات جارية مع عدد من كبار المطورين العقاريين في مدينة "نيو هليوبوليس"، إلى جانب استغلال مساحات غير مستغلة تابعة لشركة حلوان للغزل والنسيج في تنفيذ مشروعات صناعية جديدة. كما أشار إلى مشروع لإنشاء مصنع فلاتر للغسيل الكلوي داخل شركة النصر للكيماويات الدوائية، بما يسهم في دعم قطاع الرعاية الصحية والصناعات الطبية. توسعات ضخمة في صناعة الألومنيوم وفي قطاع الصناعات المعدنية، كشف شيمي عن خطة لزيادة الطاقة الإنتاجية بشركة مصر للألومنيوم بنحو 200 ألف طن، إلى جانب مشروع لإنشاء مصنع جديد بطاقة 600 ألف طن سنويًا. كما أشار إلى مشروع لإنتاج رقائق الألومنيوم بطاقة إنتاجية تبلغ 50 ألف طن سنويًا، بالإضافة إلى مشروع إنتاج جنوط السيارات بطاقة 2 مليون جنط سنويًا، وهو ما يعزز فرص التوسع في الصناعات المغذية للسيارات محليًا. مصفاة ألومينا ومشروعات الفوسفات والأسمدة وفي السياق ذاته، أشار الوزير إلى مشروع إقامة مصفاة ألومينا لتلبية احتياجات شركة مصر للألومنيوم من خام الألومينا، والتي تصل إلى متوسط سنوي يبلغ 600 ألف طن. كما تطرق إلى مشروع استثماري لإقامة وتشغيل مصنع يعمل على رفع تركيز خام الفوسفات وإنتاج الأسمدة، مما يعزز القيمة المضافة للثروات المعدنية المصرية ويقلل الاعتماد على الاستيراد. مشروعات المواسير والفنادق والتنمية الإقليمية واستعرض شيمي أيضًا مشروعي إنشاء خطي مواسير جديدين تابعين لشركة النصر للمواسير؛ أحدهما للحام الطولي والآخر للمواسير السيملس، وهو ما يلبي احتياجات السوق المحلي ويعزز القدرات التصنيعية. كما أشار إلى المرحلة الثانية من تطوير شركة الدلالية للأسمدة، إلى جانب عدد من المشروعات السياحية، من بينها إنشاء فنادق ثلاث نجوم في عدة محافظات، بما يسهم في تنشيط السياحة الداخلية وتوفير فرص عمل جديدة.