أحدث الأخبار مع #الفياض


العرب القطرية
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- العرب القطرية
جائزة الكتاب العربي تعلن إغلاق باب الترشح لدورتها الثالثة في 23 مايو الجاري
قنا أعلنت جائزة الكتاب العربي، التي تتخذ من الدوحة مقرا لها، عن إغلاق باب الترشح لدورتها الثالثة يوم 23 مايو الجاري، داعية الكتاب والباحثين والمؤسسات إلى تقديم أعمالهم ضمن الفئات المعتمدة. وتهدف الجائزة، التي تبلغ قيمتها الإجمالية مليون دولار أمريكي، إلى تكريم الباحثين ودور النشر والمؤسسات الفاعلة في صناعة الكتاب العربي، والمساهمة في إغناء المكتبة العربية من خلال تشجيع الأفراد والمؤسسات على تقديم إنتاجات معرفية متميزة في مجالات العلوم الاجتماعية والإنسانية، إلى جانب إبراز الدراسات الجادة والتعريف بها. وتشمل الجائزة فئتي "الكتاب المفرد" و"الإنجاز"، حيث يمكن الترشح في أي من الفئتين، بشرط أن ينتمي العمل إلى أحد التخصصات العلمية التي حددتها الجائزة هذا العام. وتغطي الجائزة خمسة مجالات معرفية، وهي الدراسات الأدبية والنقدية للتراث العربي حتى نهاية القرن العاشر الهجري، والدراسات الاجتماعية والفلسفية التي خصصت هذا العام للدراسات الفكرية والاقتصادية، إلى جانب الدراسات التاريخية التي تركز في هذه الدورة على التاريخ العربي والإسلامي بين نهاية القرن السادس الهجري ونهاية القرن الثاني عشر. كما تضم الجائزة مجال العلوم الشرعية والدراسات الإسلامية، ويخصص هذا العام للسيرة النبوية والدراسات الحديثية، بعد أن تناولت الدورة السابقة أصول الفقه، إضافة إلى مجال المعاجم والموسوعات وتحقيق النصوص، الذي يركز في هذه الدورة على تحقيق النصوص اللغوية. وأكدت الدكتورة حنان الفياض، المتحدث الرسمي باسم جائزة الكتاب العربي، في تصريح بمناسبة اقتراب موعد إغلاق باب الترشح للدورة الثالثة، أن الجائزة تمثل فرصة حقيقية لتكريم الفكر العربي، داعية الكتاب والباحثين والمبدعين في مختلف أنحاء الوطن العربي إلى المشاركة والمساهمة في تطوير المشهد الثقافي والمعرفي. وأشارت إلى أن الجائزة، رغم حداثتها، رسخت مكانتها كمنصة ثقافية تهتم بالإنتاج المعرفي الجاد، وتسعى لتكريم الأعمال التي تثري المكتبة العربية في مجالات متعددة. وبينت أن أهمية الجائزة، التي تبلغ قيمتها الإجمالية مليون دولار، تتجاوز الجانب المادي، لتجسد رسالة حضارية تهدف إلى إعادة الاعتبار للكتاب كأداة للتفكير النقدي والإبداع والتغيير. ودعت الفياض إلى متابعة تفاصيل الجائزة ومستجداتها من خلال موقعها الإلكتروني : . وتمنح جائزة الكتاب العربي ضمن فئتين رئيسيتين: "الكتاب المفرد"، وتشمل الكتب المؤلفة باللغة العربية والمنتمية إلى المجالات المعرفية المحددة ضمن الجائزة، شريطة أن تكون منشورة ورقيا ومزودة برقم إيداع دولي خلال السنوات الأربع الأخيرة، وألا يقل حجمها عن 30 ألف كلمة، مع الالتزام بالضوابط العلمية من حيث المنهج والتوثيق. كما يشترط أن يشكل العمل إضافة نوعية إلى الثقافة العربية، وألا يكون مؤلفه متوفى عند تقديم الترشح. ويشترط أن يتم الترشح لفئة "الكتاب المفرد" من قبل المؤلف نفسه، إذ لا يقبل ترشيح أطراف أخرى نيابة عنه، كما لا يسمح بتقديم أكثر من عمل واحد أو الترشح في الفئتين معا. وتقبل الكتب المشتركة في حال لم تكن حصيلة ندوات أو مؤتمرات جماعية، مع ضرورة موافقة جميع المشاركين في العمل. أما فئة "الإنجاز"، فتخصص لتكريم الأفراد أو المؤسسات التي قدمت مشاريع معرفية طويلة الأمد، شرط أن تكون أعمالهم متميزة بالأصالة والجدة، وأن تشكل إسهاما ملموسا في المعرفة الإنسانية. ويتوجب على المترشحين الالتزام بحقوق الملكية الفكرية، وتقديم الوثائق الداعمة عبر الموقع الإلكتروني للجائزة.


صحيفة الشرق
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة الشرق
جائزة الكتاب العربي تعلن إغلاق باب الترشح لدورتها الثالثة في 23 مايو الجاري
ثقافة وفنون 4 أعلنت جائزة الكتاب العربي، التي تتخذ من الدوحة مقرا لها، عن إغلاق باب الترشح لدورتها الثالثة يوم 23 مايو الجاري، داعية الكتاب والباحثين والمؤسسات إلى تقديم أعمالهم ضمن الفئات المعتمدة. وتهدف الجائزة، التي تبلغ قيمتها الإجمالية مليون دولار أمريكي، إلى تكريم الباحثين ودور النشر والمؤسسات الفاعلة في صناعة الكتاب العربي، والمساهمة في إغناء المكتبة العربية من خلال تشجيع الأفراد والمؤسسات على تقديم إنتاجات معرفية متميزة في مجالات العلوم الاجتماعية والإنسانية، إلى جانب إبراز الدراسات الجادة والتعريف بها. وتشمل الجائزة فئتي "الكتاب المفرد" و"الإنجاز"، حيث يمكن الترشح في أي من الفئتين، بشرط أن ينتمي العمل إلى أحد التخصصات العلمية التي حددتها الجائزة هذا العام. وتغطي الجائزة خمسة مجالات معرفية، وهي الدراسات الأدبية والنقدية للتراث العربي حتى نهاية القرن العاشر الهجري، والدراسات الاجتماعية والفلسفية التي خصصت هذا العام للدراسات الفكرية والاقتصادية، إلى جانب الدراسات التاريخية التي تركز في هذه الدورة على التاريخ العربي والإسلامي بين نهاية القرن السادس الهجري ونهاية القرن الثاني عشر. كما تضم الجائزة مجال العلوم الشرعية والدراسات الإسلامية، ويخصص هذا العام للسيرة النبوية والدراسات الحديثية، بعد أن تناولت الدورة السابقة أصول الفقه، إضافة إلى مجال المعاجم والموسوعات وتحقيق النصوص، الذي يركز في هذه الدورة على تحقيق النصوص اللغوية. وأكدت الدكتورة حنان الفياض، المتحدث الرسمي باسم جائزة الكتاب العربي، في تصريح بمناسبة اقتراب موعد إغلاق باب الترشح للدورة الثالثة، أن الجائزة تمثل فرصة حقيقية لتكريم الفكر العربي، داعية الكتاب والباحثين والمبدعين في مختلف أنحاء الوطن العربي إلى المشاركة والمساهمة في تطوير المشهد الثقافي والمعرفي. وأشارت إلى أن الجائزة، رغم حداثتها، رسخت مكانتها كمنصة ثقافية تهتم بالإنتاج المعرفي الجاد، وتسعى لتكريم الأعمال التي تثري المكتبة العربية في مجالات متعددة. وبينت أن أهمية الجائزة، التي تبلغ قيمتها الإجمالية مليون دولار، تتجاوز الجانب المادي، لتجسد رسالة حضارية تهدف إلى إعادة الاعتبار للكتاب كأداة للتفكير النقدي والإبداع والتغيير. ودعت الفياض إلى متابعة تفاصيل الجائزة ومستجداتها من خلال موقعها الإلكتروني : . وتمنح جائزة الكتاب العربي ضمن فئتين رئيسيتين: "الكتاب المفرد"، وتشمل الكتب المؤلفة باللغة العربية والمنتمية إلى المجالات المعرفية المحددة ضمن الجائزة، شريطة أن تكون منشورة ورقيا ومزودة برقم إيداع دولي خلال السنوات الأربع الأخيرة، وألا يقل حجمها عن 30 ألف كلمة، مع الالتزام بالضوابط العلمية من حيث المنهج والتوثيق. كما يشترط أن يشكل العمل إضافة نوعية إلى الثقافة العربية، وألا يكون مؤلفه متوفى عند تقديم الترشح. ويشترط أن يتم الترشح لفئة "الكتاب المفرد" من قبل المؤلف نفسه، إذ لا يقبل ترشيح أطراف أخرى نيابة عنه، كما لا يسمح بتقديم أكثر من عمل واحد أو الترشح في الفئتين معا. وتقبل الكتب المشتركة في حال لم تكن حصيلة ندوات أو مؤتمرات جماعية، مع ضرورة موافقة جميع المشاركين في العمل. أما فئة "الإنجاز"، فتخصص لتكريم الأفراد أو المؤسسات التي قدمت مشاريع معرفية طويلة الأمد، شرط أن تكون أعمالهم متميزة بالأصالة والجدة، وأن تشكل إسهاما ملموسا في المعرفة الإنسانية. ويتوجب على المترشحين الالتزام بحقوق الملكية الفكرية، وتقديم الوثائق الداعمة عبر الموقع الإلكتروني للجائزة. مساحة إعلانية


الديار
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الديار
الفياض: قانون الحشد الشعبي سيشرع قريباً
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أكد رئيس هيئة الحشد الشعبي في العراق فالح الفياض، أنّ قانون الحشد الشعبي سيشرّع قريباً، مشيراً إلى أنّ مجلس الوزراء أقرّ القانون وبات في أروقة البرلمان. الفيّاض وفي كلمة له أمام حفل تكريم ضباط الكلية العسكرية، أشار إلى أنّ هذا القانون يشكّل خطوة جديدة في إعادة تأسيس هيئة الحشد الشعبي، مضيفاً أنّ هذا االقانون سيضع الهيئة في الطريق الصحيح والموقع الصحيح ضمن المؤسسة العسكرية. وأضاف أنّ القانون المعروض في البرلمان يتضمّن بناء أكاديمية للحشد تضمّ كليات عسكرية وفنية والقيادة والأركان والعلوم الإنسانية، وتابع بالقول: نحن اليوم في مرحلة جديدة في تاريخ الحشد الشعبي وهي مرحلة بناء الحشد كمؤسسة. وفي حديثه عن إنجازات الحشد الشعبي، قال الفياض إنّ الحشد الشعبي قطع شوطاً كبيراً مع بقية القطاعات العسكرية والبيشمركة في الدفاع عن الوطن، مضيفاً أنّه "كان في الطليعة خلال الحرب التي انتصرنا فيها على داعش". وفي وصفه للحشد قال إنه "سيف الحقّ بعكس القوة المتغطرسة التي تفتك وتقتل كما يفعل الكيان الصهيوني في فلسطين ولبنان وسوريا"، وتابع أنّ من ميزات وسمات الحشد الشعبي أنّ قادته هم شهداؤه. وأضاف أنّ الشهيد أبا مهدي المهندس كان مهندس الحشد وقدّم روحه دفاعاً عن العراق. وفي السياق أشار إلى قائد قوة القدس في حرس الثورة الإسلامية الإيرانية الشهيد قاسم سليماني، قائلاً: "كان نصير العراق الذي قدّم للحشد وأضاف من روحه لهذا الحشد". وإذ أكد أنّ "الأعداء حاولوا أن يصنّفوا الحشد على أنه قوة مناقضة للقوات المسلحة وهذا غير صحيح"، وشدّد على أنّ الحشد هو قوة رسمية يأتمر بأمر قائد القوات المسلحة العراقية. وفي رسالته إلى الضباط قال: أنتم الجسر الآن بين الحشد والجيش وبقية القوات المسلحة وهذا أمر مهم جداً، مضيفاً أن العراق يحتاج إلى من يحميه ومن يحفظ مسار تعافيه. وتابع أنّ "الجامع هو الوطن والدفاع عن المقدّسات والالتزام بالقانون".


الميادين
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الميادين
الفياض: قانون الحشد الشعبي سيشرع قريباً.. خطوة جديدة في إعادة تأسيس الهيئة
أكد رئيس هيئة الحشد الشعبي في العراق فالح الفياض، اليوم الخميس، أنّ قانون الحشد الشعبي سيشرّع قريباً، مشيراً إلى أنّ مجلس الوزراء أقرّ القانون وبات في أروقة البرلمان. "مجلس الوزراء اقر قانون هيئة #الحشد_الشعبي وبات في أروقة البرلمان.. مع تشريع هذا القانون سنخطو خطوة جديدة في إعادة تأسيس الهيئة"رئيس هيئة الحشد الشعبي في #العراق فالح الفياض #الميادين وفي كلمة له أمام حفل تكريم ضباط الكلية العسكرية، أشار إلى أنّ هذا القانون يشكّل خطوة جديدة في إعادة تأسيس هيئة الحشد الشعبي، مضيفاً أنّ هذا االقانون سيضع الهيئة في الطريق الصحيح والموقع الصحيح ضمن المؤسسة العسكرية. وأضاف أنّ القانون المعروض في البرلمان يتضمّن بناء أكاديمية للحشد تضمّ كليات عسكرية وفنية والقيادة والأركان والعلوم الإنسانية، وتابع بالقول: نحن اليوم في مرحلة جديدة في تاريخ الحشد الشعبي وهي مرحلة بناء الحشد كمؤسسة. وفي حديثه عن إنجازات الحشد الشعبي، قال الفياض إنّ الحشد الشعبي قطع شوطاً كبيراً مع بقية القطاعات العسكرية والبيشمركة في الدفاع عن الوطن، مضيفاً أنّه "كان في الطليعة خلال الحرب التي انتصرنا فيها على داعش". 8 كانون الثاني 17 كانون الأول 2024 وفي وصفه للحشد قال إنه "سيف الحقّ بعكس القوة المتغطرسة التي تفتك وتقتل كما يفعل الكيان الصهيوني في فلسطين ولبنان وسوريا"، وتابع أنّ من ميزات وسمات الحشد الشعبي أنّ قادته هم شهداؤه. وأضاف أنّ الشهيد أبا مهدي المهندس كان مهندس الحشد وقدّم روحه دفاعاً عن العراق. وفي السياق أشار إلى قائد قوة القدس في حرس الثورة الإسلامية الإيرانية الشهيد قاسم سليماني، قائلاً: "كان نصير العراق الذي قدّم للحشد وأضاف من روحه لهذا الحشد". "الشهيد #قاسم_سليماني كان نصير العراق الذي قدم للحشد وأضاف من روحه لهذا الحشد، الشهيد #أبو_مهدي_المهندس كان مهندس الحشد وقدم روحه دفاعا عن العراق"رئيس هيئة الحشد الشعبي في #العراق فالح الفياض #الميادين أكد أنّ "الأعداء حاولوا أن يصنّفوا الحشد على أنه قوة مناقضة للقوات المسلحة وهذا غير صحيح"، وشدّد على أنّ الحشد هو قوة رسمية يأتمر بأمر قائد القوات المسلحة العراقية. وفي رسالته إلى الضباط قال: أنتم الجسر الآن بين الحشد والجيش وبقية القوات المسلحة وهذا أمر مهم جداً، مضيفاً أن العراق يحتاج إلى من يحميه ومن يحفظ مسار تعافيه. "العراق يحتاج إلى من يحميه ومن يحفظ مسار تعافي العراق. أنتم الجسر الآن بين الحشد والجيش وبقية القوات المسلحة"رئيس هيئة الحشد الشعبي في #العراق فالح الفياض#الميادين أنّ "الجامع هو الوطن والدفاع عن المقدّسات والالتزام بالقانون".


وكالة أنباء براثا
١٤-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة أنباء براثا
الفياض: فتوى الجهاد الكفائي كانت الصوت الذي ايقظ ضمير الامة
أكد رئيس هيئة الحشد الشعبي، فالح الفياض، اليوم الجمعة (14 شباط 2025)، ان فتوى الجهاد الكفائي التي أطلقها السيد علي السيستاني كانت الصوت الذي أيقظ الضمير، والنداء والذي وحد الصفوف. وقال الفياض في بيان ان "الفتوى كانت الحصن الذي حمى العراق من أعظم خطرٍ وعدوان، وكانت لحظة مفصلية في تاريخنا الحديث، حين لبى العراقيون نداء الاب المرجع بعقيدةٍ صافيةٍ وإرادةٍ لا تلين، فتجسدت أسمى معاني الوحدة والوطنية، وسُطّرت ملاحمٌ ستبقى خالدة في وجدان الأجيال". واستذكر، قائلا: "نقف وقفة إجلال وإكبار أمام تاريخٍ كتبه العراقيون بدمائهم أمام فتوى صنعت النصر العظيم وحفظت الوطن والمقدسات"، مثمنا في الوقت تضحيات الشهداء، بقوله، "نقف بتحية إجلال واكبار لأرواح شهدائنا الأبرار، لاسيما قادة النصر الخالدين الذين صانوا الأرض والعرض بدمائهم الطاهرة، ونحيي جرحانا الأبطال الذين كتبوا بأجسادهم قصة النصر". وجدد البيان، "عهد الوفاء للحشد الشعبي ولكل صنوف قواتنا المسلحة، الذين كانوا وسيبقون صمام أمان للعراق واهله الصابرين"، مشيرا الى إن "فتوى الجهاد الكفائي لم تكن مجرد لحظة عابرة، بل كانت مسارًا صنع التاريخ ورسّخ معنى التضحية والفداء، وستبقى منارةً تهدينا لصون الانتصار والحفاظ على وحدة العراق وسيادته". واختتم الفياض في بيانه، "نعاهد الله والمرجعية العليا وشعبنا الابي وحكومتنا الموقرة، بأن نبقى ابدا متمسكين بمسيرة العطاء، مدافعين عن الحشد الشعبي ككيان رسمي وركيزة أساسية في منظومة الأمن الوطني، تابعة ومؤتمرة بامر القائد العام للقوات المسلحة محمد شياع السوداني".