أحدث الأخبار مع #الفيروليك
مصراوي
منذ 11 ساعات
- صحة
- مصراوي
مركب في القهوة والتفاح يحمي من الإصابة بهذا المرض
كشفت دراسة أجراها باحثون في جامعة توهو باليابان أن حمض الفيروليك، وهو مركب طبيعي موجود في أطعمة مثل: القهوة والأرز والقمح والتفاح، يقلل من تقلصات الشرايين التاجية بشكل أفضل من دواء الديلتيازيم الموصوف طبيا. وقد يسهم هذا المركب في سد قنوات الكالسيوم، ويتداخل مع مسارات انقباض العضلات، التي تعمل بشكل مستقل عن الكالسيوم، ما يوفر حماية أوسع من أدوية القلب التقليدية، وفقا لموقع "ستادي فايندز". وفي حين أن الجرعات الفعالة المستخدمة في الدراسة كانت أعلى من تلك الموجودة في الغذاء، أشار الباحثون إلى إمكانية الوصول إلى مستويات علاجية عبر المكملات الغذائية. وتجدر الإشارة إلى أن التجارب السابقة أثبتت سلامة الجرعات العالية من هذه المادة. وعلى عكس أدوية القلب التقليدية حمض الفيروليك يتميز بآلية عمل مزدوجة، على عكس أدوية القلب التقليدية التي تستهدف مسارًا واحدًا. فهو يعمل بطريقتين مختلفتين: أولًا، يشبه عمل دواء ديلتيازيم من خلال سد قنوات الكالسيوم من النوع "L". هذه القنوات هي بمثابة بوابات خلوية تسمح بدخول الكالسيوم إلى خلايا العضلات، وهو ما يحفز الانقباضات. ولكن حمض الفيروليك لا يتوقف عند هذا الحد، فهو يتداخل أيضاً مع العمليات الخلوية التي قد تسبب انقباضات شريانية، وهي عملية تجعل ألياف العضلات تنقبض بشكل مستقل عن الكالسيوم. ويمكن لحمض الفيروليك منع التشنجات الشريانية الخطيرة بطرق متعددة، مما يجعله أكثر فعالية من الأدوية التي تستهدف عملية واحدة فقط. ويفسر هذا التأثير المزدوج سبب تفوق حمض الفيروليك على الديلتيازيم في علاج أنواع معينة من انقباضات الشرايين. فبينما يسد الديلتيازيم قنوات الكالسيوم بشكل رئيسي، يعالج حمض الفيروليك المشكلة من جوانب متعددة. تحتوي مكملات حمض الفيروليك المتوفرة حالياً عادةً على 100-500 ملليجرام. واستنادًا إلى دراسات سابقة أجريت على أشخاص يتناولون المكملات، قال الباحثون إنه من الممكن الوصول إلى مستويات مفيدة من حمض الفيروليك من خلال المكملات، خاصةً وأن العوامل التي تُسبب تقلصات الشرايين في الحياة الواقعية تكون على الأرجح أقل شدة بكثير من المواد الكيميائية المستخدمة في الاختبارات المعملية. كما يُعد حمض الفيروليك آمناً تماماً للاستخدام، وأشار الباحثون إلى أن التجارب السريرية استخدمت جرعات تصل إلى 1000 ملليجرام. "خطر صامت"".. عادة يومية شائعة قد تضر بالدماغ والقلب "جميلة الجميلات".. اعتقال ملكة جمال فيتنام السابقة لسبب صادم
التحري
منذ 16 ساعات
- صحة
- التحري
موجود في القهوة والتفاح.. هذا المركّب يحمي من تقلصات الشريان التاجي
أوضحت اختبارات معملية على الحيوانات أن حمض الفيروليك، وهو مركب طبيعي موجود في أطعمة مثل: القهوة والأرز والقمح والتفاح، قلل بشكل ملحوظ من تقلصات الشرايين التاجية، وغالباً ما كان أداؤه أفضل من دواء الديلتيازيم الموصوف طبياً. فرصتك في الحصول على زراعة أسنان كاملة في يوم واحد بأفضل الأسعار لكبار السن ويعمل هذا المركب من خلال آليتين، فهو يسد قنوات الكالسيوم، ويتداخل مع مسارات انقباض العضلات، التي تعمل بشكل مستقل عن الكالسيوم، ما يوفر حماية أوسع من أدوية القلب التقليدية. ووفق 'ستادي فايندز'، في حين أن الجرعات الفعالة المستخدمة في الدراسة كانت أعلى من تلك الموجودة في الطعام، قال الباحثون إنه يمكن تحقيق مستويات علاجية من خلال المكملات الغذائية، وتشير التجارب السابقة إلى أنه آمن بجرعات عالية. وأجريت تجارب الدراسة في جامعة توهو باليابان، وتمت التجارب المعملية على شرايين الخنازير. وعلى عكس أدوية القلب التقليدية التي تستهدف عادةً مساراً واحداً محدداً، يبدو أن حمض الفيروليك يعمل من خلال طريقتين مختلفتين. أولًا: مثل دواء ديلتيازيم، يسد قنوات الكالسيوم من النوع 'L'، وهي البوابات الخلوية التي تسمح للكالسيوم بدخول خلايا العضلات وتحفيز الانقباضات. لكن حمض الفيروليك لا يتوقف عند هذا الحد، فهو يتداخل أيضاً مع العمليات الخلوية التي قد تسبب انقباضات شريانية، وهي عملية تجعل ألياف العضلات تنقبض بشكل مستقل عن الكالسيوم. بعبارات أبسط، يمكن لحمض الفيروليك منع التشنجات الشريانية الخطيرة بطرق متعددة، مما يجعله أكثر فعالية من الأدوية التي تستهدف عملية واحدة فقط. ويفسر هذا التأثير المزدوج سبب تفوق حمض الفيروليك على الديلتيازيم في علاج أنواع معينة من انقباضات الشرايين. فبينما يسد الديلتيازيم قنوات الكالسيوم بشكل رئيسي، يعالج حمض الفيروليك المشكلة من جوانب متعددة. تحتوي مكملات حمض الفيروليك المتوفرة حالياً عادةً على 100-500 ملغ. واستنادًا إلى دراسات سابقة أجريت على أشخاص يتناولون المكملات، قال الباحثون إنه من الممكن الوصول إلى مستويات مفيدة من حمض الفيروليك من خلال المكملات، خاصةً وأن العوامل التي تُسبب تقلصات الشرايين في الحياة الواقعية تكون على الأرجح أقل شدة بكثير من المواد الكيميائية المستخدمة في الاختبارات المعملية. كما يُعد حمض الفيروليك آمناً تماماً للاستخدام، وأشار الباحثون إلى أن التجارب السريرية استخدمت جرعات تصل إلى 1000 ملغ.
أخبارنا
منذ 21 ساعات
- صحة
- أخبارنا
مركّب طبيعي في القهوة والتفاح قد يتفوق على أدوية القلب
كشفت دراسة حديثة أجريت في جامعة "توهو" اليابانية أن حمض الفيروليك، وهو مركب طبيعي موجود في القهوة والأرز والتفاح والقمح، يمكن أن يوفّر حماية مزدوجة للشرايين تفوق بعض أدوية القلب التقليدية، مثل "ديلتيازيم". وبحسب التجارب المعملية على شرايين الخنازير، أثبت حمض الفيروليك فاعلية كبيرة في الحد من التقلصات الشريانية عبر آليتين: الأولى من خلال سد قنوات الكالسيوم التي تُحفّز انقباض العضلات، والثانية عبر تعطيل مسارات انقباض أخرى تعمل بشكل مستقل عن الكالسيوم. ويُعتقد أن هذا التأثير المزدوج هو ما يجعل المركّب أكثر فعالية في منع التشنجات الشريانية التي قد تؤدي إلى مضاعفات قلبية خطيرة. كما أشار الباحثون إلى أن مستويات علاجية من حمض الفيروليك يمكن تحقيقها عبر المكملات الغذائية، والتي أثبتت سلامتها في تجارب سابقة بجرعات تصل إلى 1000 ملغ يومياً. هذا الاكتشاف قد يفتح الباب أمام تطوير بدائل طبيعية واعدة لعلاج أمراض القلب المزمنة، خاصةً في الحالات التي يصعب فيها السيطرة على انقباضات الشرايين باستخدام الأدوية التقليدية.
ليبانون 24
منذ يوم واحد
- صحة
- ليبانون 24
موجود في القهوة والتفاح.. هذا المركّب يحمي من تقلصات الشريان التاجي
أوضحت اختبارات معملية على الحيوانات أن حمض الفيروليك، وهو مركب طبيعي موجود في أطعمة مثل: القهوة والأرز والقمح والتفاح، قلل بشكل ملحوظ من تقلصات الشرايين التاجية، وغالباً ما كان أداؤه أفضل من دواء الديلتيازيم الموصوف طبياً. ويعمل هذا المركب من خلال آليتين، فهو يسد قنوات الكالسيوم، ويتداخل مع مسارات انقباض العضلات، التي تعمل بشكل مستقل عن الكالسيوم، ما يوفر حماية أوسع من أدوية القلب التقليدية. ووفق "ستادي فايندز"، في حين أن الجرعات الفعالة المستخدمة في الدراسة كانت أعلى من تلك الموجودة في الطعام، قال الباحثون إنه يمكن تحقيق مستويات علاجية من خلال المكملات الغذائية، وتشير التجارب السابقة إلى أنه آمن بجرعات عالية. وأجريت تجارب الدراسة في جامعة توهو باليابان، وتمت التجارب المعملية على شرايين الخنازير. وعلى عكس أدوية القلب التقليدية التي تستهدف عادةً مساراً واحداً محدداً، يبدو أن حمض الفيروليك يعمل من خلال طريقتين مختلفتين. أولًا: مثل دواء ديلتيازيم، يسد قنوات الكالسيوم من النوع "L"، وهي البوابات الخلوية التي تسمح للكالسيوم بدخول خلايا العضلات وتحفيز الانقباضات. لكن حمض الفيروليك لا يتوقف عند هذا الحد، فهو يتداخل أيضاً مع العمليات الخلوية التي قد تسبب انقباضات شريانية، وهي عملية تجعل ألياف العضلات تنقبض بشكل مستقل عن الكالسيوم. بعبارات أبسط، يمكن لحمض الفيروليك منع التشنجات الشريانية الخطيرة بطرق متعددة، مما يجعله أكثر فعالية من الأدوية التي تستهدف عملية واحدة فقط. ويفسر هذا التأثير المزدوج سبب تفوق حمض الفيروليك على الديلتيازيم في علاج أنواع معينة من انقباضات الشرايين. فبينما يسد الديلتيازيم قنوات الكالسيوم بشكل رئيسي، يعالج حمض الفيروليك المشكلة من جوانب متعددة. تحتوي مكملات حمض الفيروليك المتوفرة حالياً عادةً على 100-500 ملغ. واستنادًا إلى دراسات سابقة أجريت على أشخاص يتناولون المكملات، قال الباحثون إنه من الممكن الوصول إلى مستويات مفيدة من حمض الفيروليك من خلال المكملات، خاصةً وأن العوامل التي تُسبب تقلصات الشرايين في الحياة الواقعية تكون على الأرجح أقل شدة بكثير من المواد الكيميائية المستخدمة في الاختبارات المعملية. كما يُعد حمض الفيروليك آمناً تماماً للاستخدام، وأشار الباحثون إلى أن التجارب السريرية استخدمت جرعات تصل إلى 1000 ملغ.
صوت لبنان
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- صوت لبنان
5 خطوات أساسية للحصول على شعر فائق اللمعان
العربية يندرج تعبير "الشعر الزجاجي" ضمن الاتجاهات التجميلية التي تشهد رواجاً هذا الموسم. وهي تدل على شعر فائق النعومة واللمعان، يبدو كما لو أنه مغطى بطبقة من الزجاج، فما هي الخطوات الضرورية للحصول عليه؟ يعتمد هذا الاتجاه على شعر مصقول نتيجة الاهتمام المكثف بتغذيته والعناية بأدق تفاصيله. الحصول على "شعر زجاجي" يتطلب الانضباط والدقة للحصول على لمعان يعكس الضوء عند كل حركة، وذلك من خلال اعتماد روتين يؤمن له الترطيب، الحماية من الحرارة، واللمسة النهائية اللامعة.1- شامبو ملمع للشعر الباهتيشكل الماء العدو الأول للشعر، نتيجة احتوائه على بقايا كلسية تترسب على سطحه وتؤدي إلى تلف أليافه، مما يفقدها قدرتها على عكس الضوء ويحول دون لمعان الشعر. لكن أنواع الشامبو التي تعرف بمفعولها الملمع تؤمن حلاً لهذه المشكلة. وهي تحتوي على مكونات نباتية مثل زيت الكاميليا الوردي المخمر المعروف بفوائده المغذية والمرممة لألياف الشعر. من المكونات النباتية الأخرى المفيدة أيضاً في هذا المجال، مستخلص زهرة الخطمية البيضاء الذي يعزز لمعان الشعر أو مستخلص التوت العضوي الذي يؤمن أعلى مستويات اللمعان. ينصح باختيار شامبو يحتوي على أحد هذه المكونات واستعماله مرتين أو 3 أسبوعياً لغسل الشعر. 2- مستحضرات تعزيز تألق الشعر الملوننحن نعرف أن الشعر المصبوغ يفقد من تألق لونه مع مرور الأيام بسبب تعرضه لاعتداءات خارجية متنوعة. وللحفاظ على لمعانه، ينصح خبراء العناية بالشعر بالاستعانة بمستحضرات تحتوي على مكونات فعالة متطورة مثل حمض الفيروليك المعروف بخصائصه المضادة للأكسدة وحمض الستريك الذي يقوي ألياف الشعر من الداخل. تعمل هذه المكونات في الشامبو على تثبيت لون صبغة الشعر وتعزيز لمعانه.أما عند اختيار البلسم وأقنعة الشعر، فينصح بأن تحتوي على مكونات طبيعية مثل بيبتيدات الأرز وزيت الكارنجا التي توفر الحماية والتغذية للشعر. 3- مستحضرات تعزيز تغذية الشعر المجعدتتميز خصلات الشعر المجعد بشكلها الحلزوني الذي لا يسهل توزيع الإفرازات الزهمية عليه، مما يجعلها أكثر جفافاً وغير قادرة على التقاط الضوء وعكسه بشكل سليم. يحتاج هذا النوع من الشعر إلى التغذية بمكونات غنية مثل زبدة الشيا وحمض الأولييك المستخرج من زيت الكاميلين. يمتص الشعر هذه المكونات بشكل سريع مما يجعله أكثر مرونة ولمعان. ينصح باختيار أنواع الشامبو ذات الصيغة الكريمية التي تحتوي على هذه المكونات. أما في حال استعمالها على شكل قناع، فينصح بتطبيقه بالفرشاة على كل خصلة من خصلات الشعر الرطب وتركها على الأقل لمدة نصف ساعة قبل شطف الشعر.4- زيوت تلتقط الضوء للشعر الجافتحتوي الزيوت العاكسة للضوء على العديد من الفوائد، أبرزها خصائصها الشديدة التغذية التي تسمح لألياف الشعر باستعادة لمعانها. يتم استخراج هذه الزيوت من البذور، والمكسرات، وحتى الفاكهة. وهي غنية بالأحماض الدهنية الأساسية، والفيتامينات، ومضادات الأكسدة التي تعيد للشعر حيويته. للحصول على أفضل النتائج، ينصح باعتماد التركيبات الرقيقة وغير الدهنية التي تجمع بين عدة زيوت مثل زيت الأرغان لمفعوله الحامي، وزيت الخروع لمفعوله المقوي، وزيت الكاميليا القادر على تمليس الشعر. ينصح باستخدامها على شكل حمام زيت أو عن طريق وضع القليل منها على الشعر بعد تسريحه.5- مستحضرات للمعان الشعر الصعب التصفيفيعاني هذا النوع من الشعر من الجفاف، والتجعد، والتطاير مما يحول دون لمعانه. ينصح خبراء العناية بالشعر باستعمال مستحضرات رذاذة ذات تأثير لماع عليه، بفضل احتوائها على راتنجات طبيعية، بروفيتامين B5، فيتامين PP، وكيراتين نباتي. وهي مكونات توفر للشعر اللمعان والإشراق دون أن تثقله أو تلتصق به. أما التخلص من بقاياها فسهل لدى تسريح الشعر. ينصح أيضاً بالاستعانة برذاذ واقي من أشعة الشمس يتم رشه على بعد حوالي 20 سنتيمتراً فيؤمن حماية للشعر من مخاطر الأشعة فوق البنفسجية.
