logo
#

أحدث الأخبار مع #الفيزياءالنووية

لأول مرة.. مصادم الهادرونات الكبير يحوّل الرصاص إلى ذهب
لأول مرة.. مصادم الهادرونات الكبير يحوّل الرصاص إلى ذهب

أخبارنا

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • أخبارنا

لأول مرة.. مصادم الهادرونات الكبير يحوّل الرصاص إلى ذهب

أخبارنا : حققت التكنولوجيا الحديثة حلم علماء الكيمياء في العصور الوسطى حيث سجلت تجربة "أليس" تحول الرصاص إلى ذهب في مصادم الهادرونات الكبير التابع للمنظمة الأوروبية للأبحاث النووية (سيرن). نُشرت نتائج القياسات في مجلة Physical Review C العلمية الفيزيائية. وكان تحويل الرصاص البخس إلى الذهب الثمين حلما لعلماء الكيمياء في القرون الوسطى. ربما استلهم هذا السعي الطويل (المعروف باسم "كريزوبيا") من ملاحظة تشابه كثافة الرصاص الرمادي الباهت مع الذهب النفيس النادر. لكن العلم الحديث أكد لاحقا أن الرصاص والذهب عنصران مختلفان لا يمكن تحويل أحدهما إلى الآخر كيميائيا. ومع ظهور الفيزياء النووية في القرن العشرين اكتشف العلماء إمكانية تحويل العناصر الثقيلة عبر التحلل الإشعاعي الطبيعي والتفاعلات النووية في المختبر باستخدام النيوترونات أو البروتونات. في هذه التجربة الجديدة حقق اتحاد شركات "أليس" التحويل عبر آلية مبتكرة، وهي تقارب نوى الرصاص الشديد في مصادم الهادرون الكبير حيث تصطدم نوى الرصاص بسرعة تصل إلى 99.999993% من سرعة الضوء وتولد حقلا كهرومغناطيسيا قويا، وذلك بفضل وجود 82 بروتونا في كل نواة. ويسبب هذا المجال تفاعلات فوتون- نووية تؤدي إلى إطلاق 3 بروتونات من نواة الرصاص وتحويل بقية البروتونات الـ79 إلى الذهب. وينتج مصادم الهادرونات حاليا 89000 نواة ذهب في الثانية. وخلال فترة أعوام 2015-2018 تم إنتاج 86 مليار نواة ذهب لتصل الكتلة الإجمالية 29 بيكوغرام فقط، ما يعادل 2.9×10⁻¹¹ غرام. ويتلاشى الذهب المنتج في أجزاء من الثانية. وعلّقت الباحثة الروسية أوليانا دميترييفا من فريق "أليس" على نتائج التجربة قائلة: "تمكّنّا لأول مرة من رصد وتحليل عملية إنتاج الذهب في مصادم الهادرون الكبير بفضل كواشف ZDC الفريدة". وبذلك يكون حلم علماء الكيمياء قد تحقق تقنيا.. لكن أحلام الثروة ما زالت بعيدة المنال! المصدر:

لأول مرة.. مصادم الهادرونات الكبير يحوّل الرصاص إلى ذهب
لأول مرة.. مصادم الهادرونات الكبير يحوّل الرصاص إلى ذهب

اليمن الآن

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • اليمن الآن

لأول مرة.. مصادم الهادرونات الكبير يحوّل الرصاص إلى ذهب

حققت التكنولوجيا الحديثة حلم علماء الكيمياء في العصور الوسطى حيث سجلت تجربة "أليس" تحول الرصاص إلى ذهب في مصادم الهادرونات الكبير التابع للمنظمة الأوروبية للأبحاث النووية (سيرن). وكان تحويل الرصاص البخس إلى الذهب الثمين حلما لعلماء الكيمياء في القرون الوسطى. ربما استلهم هذا السعي الطويل (المعروف باسم "كريزوبيا") من ملاحظة تشابه كثافة الرصاص الرمادي الباهت مع الذهب النفيس النادر. لكن العلم الحديث أكد لاحقا أن الرصاص والذهب عنصران مختلفان لا يمكن تحويل أحدهما إلى الآخر كيميائيا. ومع ظهور الفيزياء النووية في القرن العشرين اكتشف العلماء إمكانية تحويل العناصر الثقيلة عبر التحلل الإشعاعي الطبيعي والتفاعلات النووية في المختبر باستخدام النيوترونات أو البروتونات. في هذه التجربة الجديدة حقق اتحاد شركات "أليس" التحويل عبر آلية مبتكرة، وهي تقارب نوى الرصاص الشديد في مصادم الهادرون الكبير حيث تصطدم نوى الرصاص بسرعة تصل إلى 99.999993% من سرعة الضوء وتولد حقلا كهرومغناطيسيا قويا، وذلك بفضل وجود 82 بروتونا في كل نواة. ويسبب هذا المجال تفاعلات فوتون- نووية تؤدي إلى إطلاق 3 بروتونات من نواة الرصاص وتحويل بقية البروتونات الـ79 إلى الذهب. وينتج مصادم الهادرونات حاليا 89000 نواة ذهب في الثانية. وخلال فترة أعوام 2015-2018 تم إنتاج 86 مليار نواة ذهب لتصل الكتلة الإجمالية 29 بيكوغرام فقط، ما يعادل 2.9×10⁻¹¹ غرام. ويتلاشى الذهب المنتج في أجزاء من الثانية. وعلّقت الباحثة الروسية أوليانا دميترييفا من فريق "أليس" على نتائج التجربة قائلة: "تمكّنّا لأول مرة من رصد وتحليل عملية إنتاج الذهب في مصادم الهادرون الكبير بفضل كواشف ZDC الفريدة". وبذلك يكون حلم علماء الكيمياء قد تحقق تقنيا.. لكن أحلام الثروة ما زالت بعيدة المنال!

اكتشاف قد يغير التاريخ.. علماء ينجحون في تحويل الرصاص إلى ذهب
اكتشاف قد يغير التاريخ.. علماء ينجحون في تحويل الرصاص إلى ذهب

اليمن الآن

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • اليمن الآن

اكتشاف قد يغير التاريخ.. علماء ينجحون في تحويل الرصاص إلى ذهب

آ آ آ آ اكتشاف قد يغير التاريخ.. علماء ينجحون في تحويل الرصاص إلى ذهب سبائك ذهبية محادثة آ اعلان لطالما كان تحويل الرصاص، المعدن الرمادي الرخيص، إلى الذهب النفيس حلمًا يراود "الخيميائيين" في العصور الوسطى، فيما عُرف بمحاولة "الخيمياء الذهبية". ومع أن الرصاص والذهب متشابهان من حيث الكثافة، إلا أن العلماء أدركوا لاحقًا أنهما عنصران كيميائيان مختلفان تمامًا، ولا يمكن تحويل أحدهما إلى الآخر عبر الوسائل الكيميائية التقليدية. آ مع تقدم الفيزياء النووية في القرن العشرين، أصبح معروفًا أن العناصر الثقيلة يمكن أن تتحول إلى عناصر أخرى، سواء بشكل طبيعي عبر التحلل الإشعاعي، أو صناعيًا باستخدام قذف بالنيوترونات أو البروتونات. وقد سبق تصنيع الذهب بهذه الطرق، لكن هذه التجربة وثّقت لأول مرة تحويل الرصاص إلى ذهب عبر آلية جديدة تحدث خلال تصادمات قريبة بين نوى الرصاص داخل مفاعل الهادرونات. آ في حالات التصادم المباشر عالي الطاقة بين نوى الرصاص في LHC، يتكوّن ما يُعرف بـ"بلازما الكوارك-غلوون"، وهي حالة مادية كثيفة وساخنة يُعتقد أنها ملأت الكون قبل مليون جزء من الثانية بعد الانفجار العظيم. لكن في التصادمات القريبة دون تلامس، تتولد مجالات كهرومغناطيسية شديدة يمكن أن تُحدث تفاعلات بين الفوتونات والنوى، فتفتح الباب أمام ظواهر نووية أخرى.

7054 باحثا مغربيا ضمن العلماء الأكثر تأثيرا عالميا والمملكة تحتل المرتبة الأولى إفريقيا
7054 باحثا مغربيا ضمن العلماء الأكثر تأثيرا عالميا والمملكة تحتل المرتبة الأولى إفريقيا

برلمان

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • برلمان

7054 باحثا مغربيا ضمن العلماء الأكثر تأثيرا عالميا والمملكة تحتل المرتبة الأولى إفريقيا

الخط : A- A+ إستمع للمقال يواصل المغرب تعزيز مكانته في الساحة العلمية العالمية، حيث أدرج تصنيف 'AD Scientific Index 2025' ما مجموعه 7054 باحثا مغربيا ضمن قائمته السنوية للعلماء الأكثر تأثيرا، موزعين على 54 مؤسسة تعليم عالٍ وبحث علمي. وبحسب التصنيف، احتل المغرب المرتبة الأولى إفريقيا و94 عالميا، ما يعكس التقدم النوعي في الإنتاج العلمي الوطني وزيادة الاستشهادات بالأبحاث المغربية على المستوى الدولي. وتربع على صدارة الترتيب الوطني والإفريقي الأستاذ عبد السلام حمادة، أستاذ الفيزياء بجامعة الحسن الثاني بالدار البيضاء، بحصيلة بلغت 384,657 استشهادا، منها 124,012 خلال السنوات الست الأخيرة، محققا المرتبة 94 عالميا. إلى جانب ذلك، حلت في المرتبة الثانية وطنيا والثالثة إفريقيا الدكتورة فريدة فاسي، أستاذة الفيزياء بجامعة محمد الخامس بالرباط، بـ 331,147 استشهادا، تلتها الباحثة رجاء الشرقاوي المرسلي من نفس الجامعة في المرتبة الثالثة مغربيا والرابعة إفريقيا بـ 304,681 استشهادا. ويشار إلى أن الباحثات الثلاث ينتمين إلى مجالات الفيزياء النووية والفيزياء عالية الطاقة، وهي تخصصات تشهد تقليديا معدلات عالية من الاستشهادات ضمن العلوم الطبيعية. وجدير بالذكر، أن مؤشر 'AD Scientific Index' يعتمد في تقييمه على عدد الاستشهادات الكلية والحديثة (آخر 6 سنوات)، مع مراعاة التوازن بين التأثير الكمي والراهنية العلمية، ويعمل على استبعاد الاستشهادات غير الطبيعية الناتجة عن الإفراط في التأليف أو التحفيز المؤسسي غير المبرر.

المغرب يتصدر إفريقيا في التصنيف العلمي العالمي لـ AD Scientific Index 2025
المغرب يتصدر إفريقيا في التصنيف العلمي العالمي لـ AD Scientific Index 2025

العيون الآن

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • العيون الآن

المغرب يتصدر إفريقيا في التصنيف العلمي العالمي لـ AD Scientific Index 2025

العيون الآن يوسف بوصولة / العيون. واصل المغرب تعزيز مكانته العلمية قارياً ودولياً بعدما صنف مؤشر 'AD Scientific Index 2025' سبعة آلاف وأربعة وخمسين باحثا مغربيا ضمن قائمته لأكثر العلماء تأثيرا من حيث عدد الاستشهادات بأعمالهم البحثية، موزعين على 54 مؤسسة للتعليم العالي والبحث العلمي. حل المغرب في المرتبة الأولى إفريقياً والـ94 عالميا، وفق ما أظهره التصنيف الذي يعكس التأثير المتصاعد للأبحاث المغربية على الساحة الأكاديمية الدولية. الفيزيائي عبد السلام حمادة أستاذ بجامعة الحسن الثاني بالدار البيضاء تصدر قائمة العلماء المغاربة والإفريقيين، وحل في المرتبة 94 عالميا، بعد أن بلغ مجموع الاستشهادات بأبحاثه 384,657 استشهادا، منها أكثر من 124 ألفا خلال السنوات الست الأخيرة. فيما جاءت فريدة فاسي أستاذة الفيزياء بجامعة محمد الخامس بالرباط ثانية وطنيا وثالثة إفريقيا و171 عالميا بـ331,147 استشهادا، تلتها زميلتها رجاء الشرقاوي المرسلي في المرتبة الثالثة مغربيا والرابعة إفريقياً و225 عالمياً بإجمالي 304,681 استشهاداً. يتميز الباحثون الثلاثة بانتمائهم إلى مجالات الفيزياء النووية وعالية الطاقة، وهي تخصصات تحظى بنسبة استشهادات مرتفعة في الأوساط العلمية. ويعتمد مؤشر 'AD Scientific Index' على تتبع عدد الاستشهادات الكلية والحديثة خلال آخر ست سنوات، مع استبعاد التضخيم الناتج عن الإفراط في التأليف المشترك أو التحفيز المؤسسي غير الموضوعي، مع مراعاة التوازن بين الكمية والأصالة العلمية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store