أحدث الأخبار مع #القبس


المرصد
منذ يوم واحد
- سياسة
- المرصد
الكويت: تطورات جديدة في محاكمة وزير الداخلية والدفاع السابق طلال الخالد بقضيتي اختلاس المال العام وحكم حبسه 14 سنة
الكويت: تطورات جديدة في محاكمة وزير الداخلية والدفاع السابق طلال الخالد بقضيتي اختلاس المال العام وحكم حبسه 14 سنة صحيفة المرصد: كشفت صحيفة القبس الكويتية عن آخر تطورات محاكمة وزير الداخلية والدفاع السابق، الشيخ طلال الخالد، بعد صدور حكم بحبسه 14 عامًا في قضيتي اختلاس أموال عامة من وزارتي الداخلية والدفاع. وأوضحت الصحيفة أن المحكمة قررت وقف تنفيذ حكمي الحبس ورد وتغريمه 30 مليون دينار، مع تأجيل الجلسة إلى 23 يونيو للمرافعة، إضافة إلى منعه من السفر. وسلّم الخالد نفسه صباح اليوم أمام محكمة التمييز التي عقدت أولى جلساتها للنظر في طعنه على الحكم، حيث نفى التهم الموجهة إليه، وطلب وقف التنفيذ لحين الفصل في الدعويين.


رؤيا نيوز
منذ 2 أيام
- سياسة
- رؤيا نيوز
الخارجية الكويتية تنهي إصدار تصاريح حج فاقدات الجنسية
أفادت صحيفة 'القبس' الكويتية، اليوم الأحد، بأن إدارة الحج في وزارة الشؤون الإسلامية أنهت إصدار تصاريح الحج لفئة فاقدات الجنسية المشمولات بالمادة الثامنة. وأشارت إلى أن جوازات السفر سوف تسلم وتُرفع قيود السفر عن المستوفيات للشروط، باستثناء من عليهن منع سفر أو قيود أمنية أو انتهاء صلاحية الجواز. ولفتت الصحيفة إلى أن الوزارة عممت على الحملات ضرورة تسلم بطاقات 'نسك' الممغنطة اعتباراً من الثلاثاء، والخاصة بدخول الأراضي المقدسة. كما صدرت موافقات على إصدار تراخيص الشحن البري لأمتعة الحجاج وفق الصحيفة. وفي سياق متصل، لفتت الصحيفة إلى أنه تم إعادة طرح مناقصة حجاج 'المتعافين من الإدمان' بعد اعتذار بعض الحملات عن تنفيذها. وتعد قضية الجنسية من القضايا الحساسة التي تمس الأبعاد القانونية والإنسانية في الكويت، حيث شهدت الفترة الأخيرة تزايداً ملحوظاً في القرارات المتعلقة بسحب الجنسية والتي شملت عشرات الآلاف. وكان آخر الحالات الخميس الماضي، بعدما أقرت اللجنة العليا لتحقيق الجنسية الكويتية، سحب وفقد وإسقاط الجنسية عن 1292 حالة، تمهيداً لعرضها على مجلس الوزراء. وتمنح الكويت جنسيتها وفق عدد من الشروط، وهناك 5 أسباب تؤدي إلى سحبها من مكتسبها.


العربية
منذ 2 أيام
- سياسة
- العربية
إعلام كويتي: إصدار تصاريح الحج للمسحوبة جنسياتهن بفعل المادة الثامنة
أصدرت إدارة الحج التابعة لوزارة الشؤون الإسلامية في الكويت تصاريح الحج للفئة المسحوبة جنسياتهن بسبب المادة الثامنة، وفقاً لما ذكرته صحيفة القبس الكويتية نقلاً عن مصادرها. وأوضحت أن كل من انطبقت عليهن الشروط من المقرر تسليمهن جوازات السفر، فضلاً عن رفع حظر السفر عنهن لأداء الحج، ماعدا اللواتي لم تنطبق عليهن الشروط، وأهمها "منع السفر أو القيد الأمني أو انتهاء صلاحية جواز السفر". في المقابل، ذكرت الصحيفة الكويتية أن إدارة الحج التابعة لوزارة الشؤون الإسلامية، أبلغت الحملات عن طريق تعميم باستلام بطاقات نسك الممغنطة الخاصة بدخول الحجاج، التي تخول دخولهم إلى الأراضي المقدسة، والمناسك. كما لفتت إلى الموافقة على إصدار تراخيص الشحن البري، لحقائب وأمتعة الحجاج وتحميلها إلى أماكن سكنهم، وأشار المصدر الذي تحدث للقبس إلى إعادة طرح مناقصة حجاج المتعافين من الإدمان مجدداً، نظراً إلى اعتذار بعض الحملات عنها.


نافذة على العالم
منذ 6 أيام
- أعمال
- نافذة على العالم
القبس للاستشارات: "سواء كنت مستعدًا أم لا، تحديث نظام سويفت قادم هذا العام في نوفمبر"
تم تحديد موعد أقصى للامتثال بمعايير ISO 20022 ليكون في نوفمبر 2025، وذلك بهدف تطوير نظام الاتصالات المصرفية العالمية؛ وبناءً عليه، سيتعين على المؤسسات المالية تغيير البروتوكولات القديمة إلى معايير مراسلة حديثة معززة بالبيانات ومصممة لنظام تحكم أكفأ وأكثر تنظيمًا. بالنسبة للبنوك في منطقة شمال أفريقيا، وخاصة ليبيا، حيث تعتمد المؤسسات على أنظمة عمرها عشرات السنين، فإن هذا التحديث يحمل بين طياته تحديات تقنية وإجرائية تتطلب إحداث تغييرات مكثفة ومنسقة. الدافع إلى التغيير ليست معايير ISO 20022 مجرد تحديثات بسيطة على النظام، ولكنها بمثابة نظام إصلاحي شامل للطريقة التي تتم بها معالجة المعاملات المالية ومراقبتها؛ فهي تقدم هيكلًا بيانيًا منظمًا يتيح للبنوك إرفاق معلومات تفصيلية عن كل معاملة، وذلك لتعزيز كفاءة عملية تقييم المخاطر وتسهيل عملية إعداد التقارير التنظيمية. ولضمان الامتثال مع معايير ISO 20022، يتعين على الشركات إعادة هيكلة حقول البيانات القديمة، وإعادة تكوين البرامج الوسيطة، وإجراء اختبار شامل للأنظمة لضمان توافقها مع شبكة سويفت. أما المؤسسات التي ستتجاهل هذا التحول التنظيمي؛ فإنها ستعاني رسومًا إضافية على عمليات المعالجة لكل الرسائل غير الممتثلة للمعايير الجديدة، مما قد يشكل عليها تكلفة تجهد ميزانيتها وتعطل كفاءتها التشغيلية مع مرور الوقت. التحديات الليبية والإقليمية وتواجه بعض المناطق تحديات بالغة الصعوبة في تطبيق معايير ISO 20022 وخاصة المناطق التي تعتمد على أنظمة أساسية قديمة للغاية. في ليبيا، تعمل كثير من البنوك على أنظمة معلوماتية طورت في زمن كانت فيه البيانات المالية أقل من حيث الحجم ومن حيث التعقيد. ومهمة تحديث هذه الأنظمة ليست مجرد مهمة معلوماتية؛ لأن هذا التحديث قد يتضمن استثمارات برؤوس أموال ضخمة وتوظيف خبرات تقنية متقدمة، وقد تكون قدرات تلك الأنظمة القديمة محدودة فيما يتعلق بهذين العاملين. علاوة على ذلك، فإن نطاق التحديث يتطلب أنظمة إجرائية جوهرية شاملة تتضمن أنشطة بنكية يومية مدعومة منذ زمن بعيد. في العديد من البنوك الليبية، تفرض إدارة المشاريع الداخلية تعقيدات أخرى على عملية الانتقال. وتتباين تقييمات مدى جاهزية الأنظمة بالنسبة لكل من أقسام تكنولوجيا المعلومات ووحدات إدارة المخاطر وفرق الامتثال تباينًا كبيرًا من قسم إلى آخر. وهذه الحالة من عدم الاتساق تؤدي إلى تشتت الجهود، وبالتالي تأخير في إجراءات تبني المعايير الجديدة. وبدون استراتيجية موحدة، تتزايد العراقيل التنظيمية، بالإضافة إلى احتمالية تصاعد قيمة التكاليف الإضافية. الأولويات التقنية والتشغيلية إن التحول إلى معايير ISO 20022 يتطلب منهجية منظمة؛ إذ يتعين على البنوك البدء بعمل تدقيق مفصل لبيئاتها المعلوماتية الحالية، يتم من خلالها تحديد أهم العناصر التي تحتاج إلى تحديث. وتتضمن تلك المرحلة الابتدائية إعادة هيكلة أنظمة البيانات الموجودة في تنسيقات أقوى تحددها المعايير الجديدة، ويلي ذلك إعادة تشكيل البرامج الوسيطة التي تربط الأنظمة الداخلية بشبكة سويفت. بالإضافة إلى ذلك، تتطلب عملية التحول إجراء اختبارات شاملة لضمان قدرة الأنظمة المهيكلة حديثًا على التعامل مع أحجام التعاملات المالية اليومية دون فترات انقطاع. ويتطلب ذلك تعاونًا وثيقًا بين الفرق التقنية لحل أي تناقضات قد تحدث أثناء عملية دمج الأنظمة. ولا بد هنا أن نؤكد على أن الحفاظ على خدمة مستمرة دون انقطاع هو أمر أساسي، فأوقات التعطل قد تشكل عواقب وخيمة على المؤسسات التي تتعامل يوميًا مع ملايين من العمليات المالية. دور شركة القبس للاستشارات في ظل هذه الظروف المعقدة، يبرز دور الشركات الاستشارية بوصفها شريكًا لا غنى. ومن أبرز هذه الشركات وأثراها سمعة، شركة القبس للاستشارات التي أسست عام 1994، وتقدم خدماتها لعملاء في جميع أنحاء أوروبا وأفريقيا والشرق الأوسط، مع التركيز بشكل خاص على منطقة شمال أفريقيا؛ فقد حازت شهرة واسعة في هذه المنطقة. يقع مقر الشركة في طرابلس، بليبيا، ويعمل فيها أكثر من 200 موظف، وتتميز بسجل ثري من العملاء يتضمن أغلب البنوك الكبرى في المنطقة، مما يعكس خبرتها الممتدة على مدار عشرات السنين في إدارة التحولات التنظيمية والتكنولوجية بكفاءة منقطعة النظير. تقدم القبس للاستشارات تقييمات تقنية شاملة لتحديد التعديلات التي تحتاجها البنوك للامتثال لمعايير ISO 20022 على وجه الدقة؛ إذ يقوم خبراؤها بتقييم أنظمة البيانات الحالية وتحديد مناطق الخطورة في عملية دمج الأنظمة، لضمان معالجة كل عناصر الأنظمة الحرجة. وتساهم الشركة بدور فعال في تنسيق الجهود بين الأقسام المختلفة، لتعزيز نهج موحد يعمل على الحد من التأخيرات المحتملة. ومن خلال خطط تنفيذية مهيكلة بدقة، تتضمن مواعيد واضحة ومحددة، ومعايير قوية للاختبارات، وإجراءات للتعامل مع الطوارئ. تساعد شركة القبس للاستشارات المؤسسات على إدارة المخاطر التشغيلية المتعلقة بهذا التحول مع التحكم في التكاليف. أهمية التحديث إن تحديثات أنظمة سويفت ليست مجرد ممارسات تنظيمية، بل هي خطوة ضرورية في طريق تطوير العمليات المصرفية العالمية. وتقدم معايير ISO 20022 للقائمين على العملية التنظيمية أدوات متطورة لمراقبة التدفقات المالية وإدارة المخاطر النظامية من خلال دقة معززة للبيانات. أما البنوك، فإن هذه المعايير الجديدة تعد بعمليات أسرع وأدق تساهم على المدى الطويل في تعزيز الكفاءة التشغيلية وتوفير التكاليف. يعد التحول إلى معاييرISO 20022 أمرًا ضروريًا، خاصة في مناطق مثل شمال أفريقيا، حيث لا تزال العديد من البنوك تعمل من خلال منصات قديمة؛ فهو يفرض على البنوك عيوب تقنية عميقة ويعزز التنافسية فيما بينهم على إعداد بيئة مالية رقمية مبنية على البيانات. والفوائد المنتظرة من هذا التحول كبيرة للغاية، وخاصة فيما يتعلق بسرعات المعالجة ومعدلات تقليل الأخطاء، ومع ذلك هناك ما يدعو للقلق بشأن التأخير في تنفيذ هذه المعايير أو عدم تنفيذها بشكل كامل. نظرة عامة على المشهد مع اقتراب الموعد النهائي لتبني التحديث في نوفمبر 2025، يتعين على البنوك في شمال أفريقيا عامة، وفي ليبيا خاصة، التعامل السريع مع الموقف لإتمام إجراءات التحول إلى معايير ISO 20022. ولا شك أن التحديات التشغيلية والتقنية كبيرة، ولكن التخطيط المتين والدعم المتواصل من شركاء على قدر عالٍ من الخبرة مثل شركة القبس للاستشارات، سيسهل تنفيذ عملية التحول. يعِدُ هذا التحديث بتقديم إطار عمل أكفأ وأكثر شفافية للتعامل مع الاتصالات المالية، وهو أمر ضروري للحفاظ على تنافسية عالية في السوق العالمي دائم التطور. تعمل المؤسسات على تعديل أنظمتها القديمة بحيث تتوافق مع المعايير الحديثة، وما يحدد مدى نجاح هذه العملية هي قدرة الأقسام على التنسيق فيما بينها وإدارة التعقيدات التقنية. وستكشف الشهور القادمة عن مدى مرونة هذه البنوك وقدرتها على التكيف مع المعايير العالمية، فهي تشهد الآن واحدًا من أكبر التحولات التكنولوجية في السنين الأخيرة.


المرصد
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- المرصد
الكويت: تطورات جديدة حول محاكمة وزير الداخلية والدفاع السابق الشيخ طلال الخالد بشأن حبسه لمدة 14 سنة في قضيتي اختلاس المال العام
الكويت: تطورات جديدة حول محاكمة وزير الداخلية والدفاع السابق الشيخ طلال الخالد بشأن حبسه لمدة 14 سنة في قضيتي اختلاس المال العام صحيفة المرصد: كشفت صحيفة القبس الكويتية، عن آخر التطورات حول محاكمة وزير الداخلية والدفاع السابق الشيخ طلال الخالد بشأن حبسه لمدة 14 سنة في قضيتي اختلاس المال العام. الطعن وقالت الصحيفة، إن محكمة التمييز الكويتية حددت 26 الجاري للنظر في الطعن المقدم من وزير الداخلية والدفاع السابق الشيخ طلال الخالد، على حكمي محكمة الوزراء بحبسه لمدة 14 سنة في قضيتي اختلاس مال عام في وزارتي الدفاع والداخلية. اختلاس وكانت محكمة الوزراء الكويتية قضت بحبس الخالد 7 سنوات عن تهمة اختلاس مصروفات وزارة الداخلية والتي تقدر بـ 9 ملايين و500 ألف دينار، وإلزامه برد 9 ملايين و500 ألف دينار، وتغريمه ضعفها (19 مليوناً) وعزله من الوظيفة، كما قضت بحبسه أيضا 7 سنوات عن تهمة اختلاس 500 ألف دينار من وزارة الدفاع، وإلزامه برد 500 ألف دينار، وتغريمه ضعفها وعزله.