أحدث الأخبار مع #القحطاني


صدى الالكترونية
منذ 7 ساعات
- مناخ
- صدى الالكترونية
القحطاني: 12 يومًا تفصلنا عن دخول فصل الصيف أرصاديًا
أوضح حسين القحطاني، المتحدث الرسمي للمركز الوطني للأرصاد، أن 12 يومًا فقط تفصلنا عن دخول فصل الصيف أرصاديًا. وقال القحطاني عبر حسابه الرسمي بمنصة إكس: '12 يومًا تفصلنا عن دخول فصل الصيف أرصاديًا، وارتفاع تدريجي ملحوظ في درجات الحرارة على مناطق المملكة، وجدة سجّلت اليوم أعلى درجة حرارة بلغت 47°م في الظل'. وكان المركز الوطني للأرصاد، قد توقع في تقريره اليوم، أن تؤثر الرياح النشطة المثيرة للأتربة والغبار والمصحوبة بارتفاع في درجات الحرارة العظمى على أجزاء من منطقتي المدينة المنورة ومكة المكرمة تصل إلى شبه انعدام في الرؤية الأفقية على أجزاء من مناطق القصيم، الرياض والشرقية. اقرأ أيضا:


المرصد
منذ 2 أيام
- رياضة
- المرصد
بالفيديو.. القحطاني يكشف عن خطأ تحكيمي فادح في مباراة الأهلي والخلود
المرصد الرياضية: كشف الخبير التحكيمي عبدالله القحطاني عن خطأ تحكيمي جسيم وقع فيه حكم مباراة الأهلي والخلود التي انتهت بفوز الأهلي بنتيجة 4-1 في الجولة 32 من دوري روشن . وقال القحطاني خلال ظهوره في برنامج "دورينا غير": "كان يجب طرد لاعب فريق الخلود بسبب سلوك مشين في الدقيقة 45+1، حيث استهدف منطقة الفم والأنف والعين، وهذا التصرف لا يحتاج إلى أي شكوك أو قوة إضافية للتأثير عليه". وأضاف: "كانت عقوبة اللاعب ناقصة حيث اقتصرت على الإنذار فقط، وهو قرار غير كافٍ".


العرب القطرية
منذ 3 أيام
- رياضة
- العرب القطرية
عودة منافسات دوري الشقب لقفز الحواجز
سليمان ملاح تعود اليوم منافسات بطولة دوري الشقب لقفز الحواجز باقامة الجولة الرابعة بميدان لونجين الداخلي في الشقب، بمشاركة نخبة من افضل الفرسان والفارسات. وتنطلق المنافسات التي تقام على مدار يومين في تمام الساعة الثالثة مساء بمنافسات على ارتفاع 40 سم، ويعقبها في الخامسة إلا الربع مساء منافسات على ارتفاع 80 سم، ثم فئة أبطال المستقبل على ارتفاع 105 سم في تمام الساعة السابعة والثلث مساء، ثم في تمام الساعة التاسعة وخمس دقائق منافسات فئة الأبطال الشباب على ارتفاع 125 سم. وتتواصل المنافسات غدا بداية من الثالثة مساء باقامة منافسات على ارتفاع 60 سم، وتعقبها في السادسة مساءً جولة الهواة على ارتفاع 90 سم، وتعقبها في الثامنة والربع مساء منافسات فئة الأبطال الناشئين على ارتفاع 115 سم، وفئة الأبطال الشباب على ارتفاع 125 سم، وتختتم منافسات هذه الجولة باقامة منافسات فئة أبطال الشقب على ارتفاع 130 سم وستكون في تمام العاشرة إلا الربع مساء. وتشتعل المنافسة بين الفرسان على الصدارة في ظل تقارب النقاط بينهم، حيث يتصدر فئة أبطال المستقبل الفارس محمد فيصل المري برصيد 30 نقطة، وينافسه بقوة الفارس عبدالله بن تميم بن حمد آل ثاني حيث يتواجد بالمركز الثاني برصيد 27 نقطة. بينما يتصدر فئة الابطال النائشين الفارس فهد بن جاسم بن حمد آل ثاني برصيد 30 نقطة، ويأتي ابراهيم خالد الكواري ثانيا برصيد 27 نقطة. ويتصدر فئة الأبطال الشباب، فارس سعد القحطاني برصيد 30 نقطة وخلفه الفارس خالد محمد الهادي بفارق 3 نقاط، بينما يتصدر فئة أبطال الشقب الفارس محمد سعيد حيدان برصيد 30 نقطة متفوقا على الفارس عوض القحطاني بفارق 3 نقاط. وفي منافسات الهواة تتصدر الفارسة جود بسام برصيد 30 نقطة وتنافسها بقوة الفارسة نايلة بنت تميم بن حمد آل ثاني التي تبتعد بفارق 3 نقاط عن الصدارة، بينما يأتي الفارس القعقاع بن تميم بن حمد آل ثاني ثالثا برصيد 25 نقطة. وعلى مستوى منافسات الفرق يتصدر فريق «وادي» المنافسات برصيد 30 نقطة، وخلفه فريق «الوذنة» برصيد 27 نقطة بينما يأتي فريق شهاليل ثالثا برصيد 25 نقطة.


Amman Xchange
منذ 5 أيام
- أعمال
- Amman Xchange
مختصون: الشراكة الاستراتيجية مع أميركا ترفع الاقتصاد السعودي لـ2.6 تريليون دولار
أكد خبراء ومحللون اقتصاديون أن توقيع السعودية والولايات المتحدة الأميركية على وثيقة الشراكة الاقتصادية الاستراتيجية، تمثل نقلة نوعية وتعزز مكانة المملكة قوةً اقتصاديةً إقليميةً، وتدعم تحولها إلى اقتصاد متنوع قائم على المعرفة والابتكار ليصبح ضمن أكبر 12 اقتصاد في العالم بقيمة تقدر 2.6 تريليون دولار. ووقعت المملكة والولايات المتحدة عدداً من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم، الثلاثاء، بحضور ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، والرئيس الأميركي دونالد ترمب، وذلك في الديوان الملكي بقصر اليمامة بالرياض. ووصف الأكاديمي والخبير الاقتصادي في جامعة الملك فيصل، الدكتور محمد بن دليم القحطاني، لـ«الشرق الأوسط»، هذه الشراكة الاستراتيجية بأنها بعيدة المدى، وستسهم في انتقال السعودية وأميركا في علاقاتهما إلى مرحلة جديدة ونوعية تركز على الشمول أكثر، وهو نهج جديد يقوم على الرؤية الشمولية، التي تتضمن المجالات الأمنية والاقتصادية والطاقة والفضاء والبيئة والصحة والبحث العلمي، وهي منظومة متعددة الأبعاد ستسهم في تعزيز دخول السعودية للمشهد الدولي، بوصفها شريكاً موثوقاً مع الولايات المتحدة. وأشار إلى أن هذه الاتفاقيات تدعم جهود ومستهدفات المملكة في رفع حجم اقتصادها إلى 2.6 تريليون دولار (10 تريليونات ريال) ونقلها لأن تكون ضمن أكبر 12 اقتصاد في العالم، عبر تعزيز الفكر التكنولوجي وتوطين الصناعات في عدة قطاعات حيوية، وتعزيز الصادرات الوطنية وخفض الواردات من الخارج، وتعزيز الميزان التجاري السعودي، وكذلك مكانة البلاد بوصفها مركزاً لوجيستياً مقبلاً بقوة في الربط بين كبرى القارات وأقوى الاقتصادات في العالم. التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي وأضاف القحطاني أن الاتفاقيات الخاصة بقطاع الطاقة ستهم في رفع كفاءة الطاقة والمحافظة على البيئة، واستخدام أعلى التقنيات في احتجاز الكربون والحد من تلويثه للبيئة، وهو تحدٍ كبير في هذا المجال، كما أن اتفاقيات قطاع التعدين ستقود المملكة إلى أن تكون لاعباً كبيراً في هذا المجال، الذي يمثل مستقبل الصناعة، بالإضافة إلى المساهمة في توطين سلاسل الإمداد في هذا القطاع الحيوي، ودفع الشركات السعودية في قطاع التعدين لأن تصبح من كبرى الشركات عالمياً في السنوات المقبلة. وأوضح أن اتفاقيات الدفاع ستسهم في تحديث وتطوير قدرات المنظومة الدفاعية لدى المملكة، وتحديثها بالتقنيات الأميركية المستقبلية والمتقدمة، وتعزيز الردع الإقليمي والتحالف الأميركي - السعودي. كما ستعزز باقي الاتفاقيات من التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي واستكشاف الفضاء وبناء وتطوير القدرات البشرية في عدد من المجالات والعلوم الحديثة والنوعية، وتبادل المعلومات والبيانات الجمركية، وتعزيز الأبحاث العلمية والطبية، وإبراز إرث محافظة العلا التاريخي وتاريخ السعودية على الساحة العالمية وحماية التنوع الحيوي والبيئي فيها، وفق القحطاني. تحالفات جديدة من جهته، قال الرئيس التنفيذي لشركة «جي وورلد»، محمد عمر، لـ«الشرق الأوسط»، إن هذه الاتفاقيات تمثل نموذجاً متكاملاً للشراكة الاستراتيجية، حيث تجمع بين الأمن والاقتصاد والتقنية والثقافة، ما يعكس رؤية مشتركة لتعزيز التعاون في مجالات حيوية تدعم أهداف «رؤية 2030». وأضاف أن إدارة الرئيس الأميركي تعمل حالياً على خلق تحالفات جديدة في المنطقة لتحقيق الأهداف الاستراتيجية التي تسعى إليها، وبالطبع تعدّ المملكة أهم هذه المحطات لما تتمتع به من قدرات اقتصادية كبيرة، وكذلك مكانة إقليمية ودولية. وتابع عمر أنه عند النظر لهذه الاتفاقيات نجد أنها غطت قطاعات متنوعة مثل الطاقة حيث أوجدت تعاوناً في مجال الطاقة التقليدية والمتجددة، ما يعزز أمن هذا القطاع والتحول الأخضر، والدفاع والأمن، والفضاء، والصحة، والثقافة، والتعدين والصناعة، والتجارة والمواصلات، مشيراً إلى هذا التنوع يُظهر أن الشراكة ليست مقتصرة على الجانب الأمني أو النفطي التقليدي، بل تمتد إلى مجالات استراتيجية تُسهم في بناء اقتصاد معرفي متنوع. وواصل الرئيس التنفيذي حديثه قائلاً إنه يجب إدراك أهمية هذه الاتفاقيات حيث ستترك تأثيرات إيجابية على الاقتصاد السعودي، أبرزها جذب استثمارات أجنبية في قطاعات التعدين والفضاء والطاقة النظيفة، ما يدعم تنويع مصادر الدخل، وكذلك نقل التقنية والابتكار عبر الشراكات مع «ناسا» والمؤسسات البحثية الأميركية، مما يعزز القدرات المحلية. ووفق محمد عمر فإن الاتفاقيات تعزز الصناعة العسكرية المحلية من خلال تحديث الأنظمة الدفاعية وزيادة التصنيع المحلي، وتنمية السياحة والتراث وذلك عبر مشاريع العُلا، ما يعزز مكانة المملكة بوصفها وجهة ثقافية عالمية، وكل هذا سوف يخلق فرص وظيفية في القطاعات التقنية والعسكرية والبحثية، مع تطوير الكفاءات الوطنية. وأبان أن هذه الشراكة الاستراتيجية تمثل نقلة نوعية في العلاقات السعودية - الأميركية، حيث تتجاوز النمط التقليدي إلى تعاون شامل في مجالات المستقبل، وسوف تسهم في تعزيز مكانة السعودية بوصفها قوة اقتصادية وعلمية إقليمية، وتدعم تحولها إلى اقتصاد متنوع قائم على المعرفة والابتكار.


ليبانون ديبايت
منذ 6 أيام
- أعمال
- ليبانون ديبايت
أرقام غير مسبوقة... ترامب يفتتح جولته الخليجية بـ"صفقات مليارية"
استهلّ الرئيس الأميركي دونالد ترامب جولته الخليجية، وكانت محطتها الأولى المملكة العربية السعودية، حيث اتسم اليوم الأول بجرعة عالية من الزخم الاقتصادي، من خلال توقيع اتفاقيات بمليارات الدولارات، وتعزيز الرؤية المشتركة لتوسيع الشراكة الثنائية على المستويين الاستثماري والتجاري. وخلال كلمته في منتدى الاستثمار السعودي–الأميركي الذي انعقد في الرياض، كشف ترامب عن توقيع صفقات تجارية ضخمة مع شركات أميركية كبرى، من بينها أمازون وأوراكل، قائلاً إن واشنطن بصدد إضافة نحو تريليون دولار من الاستثمارات من خلال هذه الجولة. في المقابل، أعلن ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان عن اتفاقات تتجاوز قيمتها 300 مليار دولار، مؤكدًا أن المملكة تتطلع إلى فرص شراكة تصل إلى 600 مليار دولار مع الولايات المتحدة، في ظل دعم رؤية 2030. واستبق البيت الأبيض كلمة ترامب بإصدار بيان صحافي أعلن فيه التزام السعودية باستثمار 600 مليار دولار في السوق الأميركية، مشددًا على "الروابط الاقتصادية التي ستستمر لأجيال قادمة". كما تم الإعلان عن موافقة واشنطن على بيع حزمة أسلحة إلى السعودية، تُقدّر بحوالى 142 مليار دولار، في صفقة وُصفت بأنها أكبر اتفاق دفاعي في تاريخ الولايات المتحدة، وتشمل دعم قدرات القوات الجوية، والفضائية، والدفاع الصاروخي، والأمن البحري والحدودي، وتحديث القوات البرية، وتطوير أنظمة الاتصالات. ومن المقرر أن تشمل جولة ترامب الخليجية أيضًا محطتين في الإمارات العربية المتحدة وقطر، في إطار جهود لتأمين تعهدات استثمارية تتخطى قيمتها التريليون دولار. وفي تعليق خاص لموقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية"، رأى المحلل الاقتصادي السعودي عبدالله القحطاني أن زيارة ترامب تشكّل "محطة مفصلية" في سياق تعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين، مشيرًا إلى أن القرارات التي أُعلنت في اليوم الأول مرشّحة لرفع حجم التجارة الثنائية، وخصوصًا بعد توقيع اتفاقيات تشمل قطاعات جديدة. وأوضح القحطاني أن المملكة تخطط لضخ استثمارات تصل إلى 600 مليار دولار في الولايات المتحدة، بينما تشهد مشاريع رؤية 2030 اهتمامًا متزايدًا من شركات أميركية كبرى من وول ستريت وسيليكون فالي، لا سيما في مجالات الطاقة النظيفة، التعدين، والسياحة. أرقام التجارة لعام 2024 – بحسب البيانات الأميركية الرسمية: إجمالي تجارة السلع الأميركية مع السعودية: 25.9 مليار دولار الصادرات الأميركية إلى السعودية: 13.2 مليار دولار (بانخفاض 4.8% عن عام 2023) الواردات الأميركية من السعودية: 12.7 مليار دولار (بانخفاض 19.9% عن عام 2023) الفائض التجاري الأميركي: 443.3 مليون دولار (زيادة بنسبة 121.6% عن عام 2023) ويضيف القحطاني أن منتدى الاستثمار السعودي–الأميركي الذي عُقد على هامش الزيارة، شكّل منصة لتوقيع مذكرات تفاهم وشراكات استراتيجية، مرجّحًا أن تساهم في نمو الاستثمارات المتبادلة خلال السنوات المقبلة.