أحدث الأخبار مع #القحطاني،


الرأي
منذ 3 أيام
- سياسة
- الرأي
عبدالله القحطاني لـ «الراي»: دور محوري للكويت في مكافحة الإرهاب
- رسّخت مكانتها في المنظومة الدولية بفضل سياستها الخارجية الحكيمة والتزامها بالقانون الدولي - نهج دبلوماسي كويتي مؤثّر... يعزّز الحوار ويدعم السلم والأمن الدوليين - الكويت تواصل دعمها لقيم التسامح والاعتدال ومكافحة الإسلاموفوبيا والتطرف - تحديات أمنية جسيمة واجهتها الكويت... أُحبطت بثبات ومن دون انجرار إلى الفوضى قال المتحدث الرسمي باسم التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب، المستشار عبدالله القحطاني، إن الكويت رسّخت لنفسها مكانة فعالة ومتزنة في المنظومة الدولية، بفضل سياستها الخارجية الحكيمة ومواقفها المعتدلة، والتزامها العميق بمبادئ القانون الدولي. وأضاف المستشار القحطاني، لـ«الراي»، أن الكويت لا تؤدي دوراً سياسياً فحسب، بل تبرز كدولة ذات مساهمات إنسانية وأمنية، ومدركة لأهمية الشراكات الإقليمية والدولية في مواجهة التحديات العابرة للحدود، وعلى رأسها الإرهاب. وأوضح أن الكويت تتبنى نهجاً دبلوماسياً يعزّز الحوار ويدعم السلم والأمن الدوليين، مؤكداً أن حضورها في المحافل الدولية يعكس التزامها بمكافحة الإرهاب بجميع أشكاله. وأشار إلى مساهمات الكويت الفعالة في المؤسسات الدولية، مثل الأمم المتحدة، حيث شغلت مقعداً غير دائم في مجلس الأمن (2018–2019)، وأثبتت قدرتها على التأثير الإيجابي في تبني قرارات تراعي حقوق الإنسان وتدفع نحو الاستقرار. تسامح واعتدال وبيّن القحطاني، أن الكويت، كدولة مؤسسة في منظمة التعاون الإسلامي، تواصل دعمها لقيم التسامح والاعتدال، ولبرامج مكافحة الإسلاموفوبيا والتطرف. وفي السياق العربي، قال إن الكويت ظلت ركيزة في جامعة الدول العربية، من خلال استضافتها لقمم محورية، ومشاركتها في وضع إستراتيجيات الأمن القومي العربي. أما في الإطار الخليجي، فأوضح أن الكويت تقوم بدور محوري داخل مجلس التعاون لدول الخليج العربية، وتسهم في تعزيز منظومة الأمن المشترك، بما في ذلك مكافحة التطرف وتجفيف منابعه. وأفاد بأن الكويت عانت على مدى العقود الماضية من تحديات أمنية جسيمة، حيث واجهت موجات إرهابية استهدفت أمنها واستقرارها الداخلي، رغم ما عُرف عنها من سياسة خارجية متزنة ونهج دبلوماسي مسالم. وأوضح أن أبرز هذه الاعتداءات كان تفجير السفارة الأميركية عام 1983، الذي جاء ضمن سلسلة هجمات متزامنة طالت مواقع حيوية في البلاد، من بينها السفارة الفرنسية، ومطار الكويت الدولي، ومجمع البترول، ما أسفر عن سقوط ضحايا ومصابين، وقد شكّلت هذه الهجمات، التي وقفت وراءها خلايا مرتبطة بتنظيمات خارجية، نقطة تحول حاسمة في التعاطي الأمني الكويتي، وساهمت في إعادة هيكلة آليات الحماية والاستجابة للتهديدات. تماسك وأضاف القحطاني، أن محاولة الاغتيال الفاشلة لسمو الأمير الراحل الشيخ جابر الأحمد، عام 1985، عبر تفجير سيارة مفخخة استهدفت موكبه، كشفت عن خطورة التهديد الإرهابي الذي لم يتردد في استهداف القيادة العليا للدولة. ورغم خطورة الحادث، أثبتت الكويت تماسكها قيادةً وشعباً، وأحبطت تلك المحاولة دون أن تنجر إلى دوامة الفوضى. وأشار أيضاً إلى تفجير المقاهي الشعبية خلال الثمانينات، الذي راح ضحيته عدد من المدنيين الأبرياء، مؤكداً أن هذه الحوادث المؤلمة زرعت في وجدان المجتمع الكويتي وعياً مبكراً بخطورة الإرهاب، وضرورة مواجهته بشكل جماعي دون تمييز. ولفت إلى أن الهجوم الإرهابي الذي وقع في 26 يونيو 2015 على مسجد الإمام الصادق بمنطقة الصوابر، يعد من أكثر الاعتداءات دموية في تاريخ الكويت، حيث استهدف انتحاري تابع لتنظيم داعش المصلّين أثناء صلاة الجمعة، ما أدى إلى استشهاد 27 شخصاً وإصابة أكثر من 200 آخرين. وشدد على أن هذا العمل الآثم لم ينجح في زعزعة وحدة المجتمع، بل قابله رد رسمي وشعبي موحّد، تجلى بمشاركة سمو الأمير الراحل الشيخ صباح الأحمد، شخصياً في تشييع الشهداء، في مشهد عكس تلاحم الكويتيين في وجه العنف والطائفية. شراكات أمنية وأكد القحطاني، أن جميع التجارب المؤلمة السابقة، لم تُضعف الكويت، بل عزّزت من جاهزيتها الأمنية، وأسهمت في تطوير بنيتها الاستخباراتية والتشريعية، وإقامة شراكات أمنية واسعة النطاق مع دول المنطقة والعالم، لتنتقل من موقع المتأثر إلى موقع المبادر في مواجهة الإرهاب. وشدد القحطاني، على أن التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب، الذي أُعلن عن تأسيسه في ديسمبر 2015 ويتخذ من الرياض مقرّاً له، يُعد إطاراً إستراتيجياً لتنسيق الجهود الإسلامية في مواجهة الإرهاب، معتمداً على مبادئ الاعتدال واحترام السيادة، والعمل ضمن المواثيق الدولية. يذكر أنه، وفي بادرة تُعد من أقوى صور الالتزام العملي، أوفدت الكويت أربعة من كبار ضباط جيشها إلى مقر التحالف بالرياض، بحيث يمثل كل منهم أحد هذه المجالات الأربعة، مما يشير إلى تبنّي الكويت نهجًا مؤسسيًا قائمًا على التخصص والتكامل في إطار العمل الجماعي.ويُظهر هذا التمثيل الرفيع المستوى، حرص الدولة على أن يكون وجودها في التحالف فاعلًا، لا شكليًا، وأن تنقل خبراتها وتجاربها، وتستفيد، في المقابل، من التنسيق المشترك بين الدول الأعضاء. حضور فاعل في التحالف أكد القحطاني، أن الكويت تُعد من الدول المؤسسة في التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب، ولافتاً إلى أنها شاركت بفعالية في المجالات الأربعة التي يعمل عليها التحالف: الفكري، الإعلامي، مكافحة تمويل الإرهاب والعسكري. وأضاف أن الكويت أرسلت أربعة من كبار ضباطها إلى مقر التحالف في الرياض، يمثل كل منهم مجالاً من هذه المجالات، في خطوة تعبّر عن التزام مؤسسي وإستراتيجي لا شكلي. تعاون متكامل ومشاركة مؤثرة أوضح القحطاني، أن مشاركة الكويت في فعاليات التحالف، من ورش عمل وندوات وبرامج لبناء القدرات، تُجسد حرصها على تبادل الخبرات ومواصلة تطوير قدراتها في مواجهة الإرهاب. وأشار إلى أن وجود الكويت في التحالف لا يعزز فقط أمنها الوطني، بل يسهم في استقرار المنطقة برمتها، انطلاقًا من قناعة راسخة بأن الأمن جماعي لا يتجزأ.


الرياضية
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الرياضية
سالم يعادل القحطاني.. ويهدد صدارة الجابر
عادل الدولي سالم الدوسري، قائد فريق الهلال الأول لكرة القدم، رصيد المهاجم السابق ياسر القحطاني في قائمة هدافي النادي التاريخيين، بعدما سجّل هدفًا في شباك العروبة خلال المواجهة التي جمعتهما مساء الإثنين على ملعب «المملكة أرينا»، ضمن الجولة الـ31 من دوري روشن السعودي، وفقًا لما نشره الحساب الرسمي على منصة «إكس» للتواصل الاجتماعي. وبهذا الهدف، رفع الدوسري رصيده إلى 132 هدفًا بقميص الهلال، متساويًا مع القحطاني، ليحتل المركز الثاني في قائمة الهدافين التاريخيين للنادي، خلف المتصدر سامي الجابر الذي يملك 175 هدفًا، بحسب ما ذكره الحساب الرسمي للنادي الأزرق. ويعيش سالم موسمًا استثنائيًا على مستوى الأرقام الفردية، إذ يتصدر قائمة المساهمات التهديفية للفريق بـ27 مساهمة، بواقع 14 هدفًا و13 تمريرة حاسمة.

صحيفة عاجل
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة عاجل
محلل اقتصادي: قطاع التعدين من الركائز الأساسية لرؤية المملكة 2030
تم النشر في: قال المحلل الاقتصادي د. محمد القحطاني، إن قطاع التعدين يعد أحد الركائز الأساسية لرؤية المملكة2030. وأضاف القحطاني، عبر أثير «إذاعة الإخبارية»، أنَّ قطاع التعدين هام بشأن تعزيز رؤية المملكة، ولا يقل أهمية عن قطاع النفط ويوجه توجه قوي بشأنه نظرا تغير منظومة الاقتصاد العالمي. وأردف، أن قطاع التعدين يشمل كذلك الصناعات الفلزية والمعان الأساسية، وصناعة الفولاذ والحديد والنحاس والزنك، وكذلك الصناعات غير الفلزية مثل صناعة الفوسفات والأسمدة والأحجار الكريمة. المحلل الاقتصادي د. محمد القحطاني: قطاع التعدين يعد أحد الركائز الأساسية لـ #رؤية_2030 ولا يقل أهمية عن النفط في دعم الاقتصاد الوطني #إذاعة_الإخبارية — إذاعة الإخبارية (@alekhbariyaFM) March 25, 2025


المرصد
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- مناخ
- المرصد
قد تكون الأخيرة هذا الشتاء.. متحدث الأرصاد يكشف عن موجة باردة حادة.. ويحدد موعدها والمناطق المتأثرة بها
قد تكون الأخيرة هذا الشتاء.. متحدث الأرصاد يكشف عن موجة باردة حادة.. ويحدد موعدها والمناطق المتأثرة بها صحيفة المرصد: كشف المتحدث الرسمي للمركز الوطني للأرصاد حسين القحطاني، عن تعرض المملكة لموجة برد تسهم في انخفاض حاد بدرجات الحرارة. وكتب القحطاني، في منشور عبر حسابه على منصة إكس: "قد تكون الموجة الأخيرة في شتاء هذا العام، الذي ينتهي أرصاديًا في 28 فبراير، وتتزامن مع إجازتي يوم التأسيس ونهاية الفصل الدراسي الثاني". وأضاف: "نأمل من الجميع أخذ الحيطة واتباع إرشادات الجهات المعنية ومتابعة تحديثات المركز عبر قنواته الإعلامية وتطبيق أنواء". وكشف المركز الوطني للأرصاد، أن المملكة ستتعرض لموجة برد تسهم في انخفاض درجات الحرارة، وقد تصل إلى -4°م على شمال ووسط وشمال شرق المملكة، ابتداءً من السبت.


صحيفة عاجل
١٤-٠٢-٢٠٢٥
- مناخ
- صحيفة عاجل
متحدث الأرصاد: أجواء المملكة أقرب لفصل الشتاء في العشر الأولى من رمضان
فريق التحرير تم النشر في: توقع متحدث المركز الوطني للأرصاد حسين القحطاني، أن تكون أجواء المملكة في العشر الأولى من رمضان أقرب لفصل الشتاء. وقال القحطاني، في تصريحات تليفزيونية عبر قناة "الإخبارية"، إنه بعد مرور العشر الأولى من رمضان سيبدأ الاعتدال النسبي للمرحلة لفصل الربيع. وأشار إلى انتهاء فصل الشتاء في المملكة أرصاديًا بعد 15 يومًا، لافتًا إلى أن درجات الحرارة ما زلت في معدلاتها بفصل الشتاء. متحدث مركز الأرصاد حسين القحطاني: العشر الأولى من رمضان.. المملكة ستكون أجواؤها أقرب لفصل الشتاء #التاسعة | #الإخبارية — قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) February 14, 2025