logo
#

أحدث الأخبار مع #القرآنوالسنة،

فوائد عظيمة للتقويم الهجري.. رئيس جامعة الأزهر يوضحها
فوائد عظيمة للتقويم الهجري.. رئيس جامعة الأزهر يوضحها

أخبار اليوم المصرية

timeمنذ 3 أيام

  • منوعات
  • أخبار اليوم المصرية

فوائد عظيمة للتقويم الهجري.. رئيس جامعة الأزهر يوضحها

قال الدكتور سلامة داود ، رئيس جامعة الأزهر، إن قول الله تعالى: "يسألونك عن الأهلة قل هي مواقيت للناس والحج"، يؤكد أن فوائد الأهلة للمؤمنين أعظم من فوائدها العامة للناس، لأنها ترتبط ارتباطًا مباشرًا بضبط العبادات والمعاملات، كالصيام والحج وعدة النساء وغيرها من الشعائر التي تحتاج إلى تحديد دقيق للوقت. وأضاف رئيس جامعة الأزهر، خلال حلقة برنامج "بلاغة القرآن والسنة"، المذاع على قناة الناس، اليوم السبت، أن تخصيص الله تعالى " الحج" بالذكر في هذه الآية بعد عموم الناس، يُشير إلى أن المؤمن الحقيقي هو من يضبط وقته وشعائره وفق الأهلة، وهو ما يدعو المسلمين إلى التمسك بالتقويم الهجري ، ومعرفة الشهور العربية وأهميتها في تنظيم حياتهم. اقرأ أيضاً| عالم أزهري يوضح حكم حضور الأفراح وأعياد الميلاد وأوضح رئيس جامعة الأزهر أن هذا المعنى يظهر أيضًا في قول شعيب لموسى عليه السلام: "على أن تأجرني ثماني حجج"، حيث عبّر عن مدة العمل بالحج وليس بالسنوات أو الأعوام، مما يدل على أن شعائر الإسلام ينبغي أن تكون حاضرة في وعينا اليومي، وأن نقيس أعمارنا وأعمالنا بشعائر الله لا فقط بالعدّ الزمني المجرد. وأشار إلى أن العادات الشعبية في مصر قديمًا كانت تربط الزمن بالشعائر، فكان يُقال: "مع طلعة المحمل"، أو "مع قدوم الحجيج"، أو "مع عيد الأضحى"، وهي تعبيرات تربط الحياة اليومية بالإسلام، مما يعزز الهوية الإيمانية والثقافية للأمة. وتابع: "علينا أن نُعيد للتقويم الهجري مكانته في حياتنا، وأن نُحيي ارتباطنا بالشهور العربية، فهي ليست مجرد أرقام، بل هي مواقيت أنزلها الله لنعرف بها ديننا، ونعيش بها هويتنا، ونربي بها أجيالنا".

رئيس جامعة الأزهر يوضح فوائد عظيمة للتقويم الهجري
رئيس جامعة الأزهر يوضح فوائد عظيمة للتقويم الهجري

timeمنذ 3 أيام

  • منوعات

رئيس جامعة الأزهر يوضح فوائد عظيمة للتقويم الهجري

عبدالصمد ماهر قال الدكتور سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر، إن قول الله تعالى: "يسألونك عن الأهلة قل هي مواقيت للناس والحج"، يؤكد أن فوائد الأهلة للمؤمنين أعظم من فوائدها العامة للناس، لأنها ترتبط ارتباطًا مباشرًا بضبط العبادات والمعاملات، كالصيام والحج وعدة النساء وغيرها من الشعائر التي تحتاج إلى تحديد دقيق للوقت. موضوعات مقترحة المؤمن الحقيقي هو من يضبط وقته وشعائره وأضاف رئيس جامعة الأزهر، خلال حلقة برنامج "بلاغة القرآن والسنة"، المذاع على قناة الناس، اليوم السبت، أن تخصيص الله تعالى "الحج" بالذكر في هذه الآية بعد عموم الناس، يُشير إلى أن المؤمن الحقيقي هو من يضبط وقته وشعائره وفق الأهلة، وهو ما يدعو المسلمين إلى التمسك بالتقويم الهجري، ومعرفة الشهور العربية وأهميتها في تنظيم حياتهم. وأوضح رئيس جامعة الأزهر أن هذا المعنى يظهر أيضًا في قول شعيب لموسى عليه السلام: "على أن تأجرني ثماني حجج"، حيث عبّر عن مدة العمل بالحج وليس بالسنوات أو الأعوام، مما يدل على أن شعائر الإسلام ينبغي أن تكون حاضرة في وعينا اليومي، وأن نقيس أعمارنا وأعمالنا بشعائر الله لا فقط بالعدّ الزمني المجرد. وأشار إلى أن العادات الشعبية في مصر قديمًا كانت تربط الزمن بالشعائر، فكان يُقال: "مع طلعة المحمل"، أو "مع قدوم الحجيج"، أو "مع عيد الأضحى"، وهي تعبيرات تربط الحياة اليومية بالإسلام، مما يعزز الهوية الإيمانية والثقافية للأمة. وتابع: "علينا أن نُعيد للتقويم الهجري مكانته في حياتنا، وأن نُحيي ارتباطنا بالشهور العربية، فهي ليست مجرد أرقام، بل هي مواقيت أنزلها الله لنعرف بها ديننا، ونعيش بها هويتنا، ونربي بها أجيالنا".

رئيس جامعة الأزهر: السخرية من الدعاة والمصلحين طريق إلى الهلاك
رئيس جامعة الأزهر: السخرية من الدعاة والمصلحين طريق إلى الهلاك

المصري اليوم

time٢٥-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المصري اليوم

رئيس جامعة الأزهر: السخرية من الدعاة والمصلحين طريق إلى الهلاك

أكد الدكتور سلامة داوود، رئيس جامعة الأزهر، أن الاستهزاء بالدعاة والمصلحين يُعدّ طريقًا إلى الهلاك، مشيرًا إلى أن المجتمعات السليمة تُعلي من شأن الدعاة وتوقّرهم، مما يعزز روح التنافس في الإصلاح ويرفع من شأن الأمم والحضارات. وأضاف "داوود"، خلال حلقة برنامج "بلاغة القرآن والسنة"، المذاع على قناة الناس، اليوم الثلاثاء، أن القرآن الكريم قدّم لنا نموذجًا من أقوامٍ سخروا من أنبيائهم، كما فعل قوم شعيب عليه السلام حين قالوا له بسخرية: "إِنَّكَ لَأَنتَ الْحَلِيمُ الرَّشِيدُ"، وذلك بدلاً من الاستجابة لدعوته في عبادة الله وإقامة العدل في المكيال والميزان. وأوضح أن هذا النوع من التهكم والسخرية بالدعاة والمصلحين يؤدي إلى دمار الأمم وانهيارها، مستشهدًا بقول الله تعالى عن قوم شعيب: "وَلَمَّا جَاءَ أَمْرُنَا نَجَّيْنَا شُعَيْبًا وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ بِرَحْمَةٍ مِّنَّا وَأَخَذَتِ الَّذِينَ ظَلَمُوا الصَّيْحَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دِيَارِهِمْ جَاثِمِينَ". وأشار رئيس جامعة الأزهر، إلى أن القرآن الكريم يعلي من قيمة الرشد باعتباره طريقًا للإصلاح والنجاة، لافتًا إلى قول نبي الله لوط عليه السلام لقومه: "أَلَيْسَ مِنْكُمْ رَجُلٌ رَشِيدٌ"، وكذلك إلى بيان الله تعالى لمصير أتباع فرعون بقوله: "فَاتَّبَعُوا أَمْرَ فِرْعَوْنَ وَمَا أَمْرُ فِرْعَوْنَ بِرَشِيدٍ"، موضحًا أن غياب الرشد أو اتباع غير الرشيد يؤدي إلى هلاك الأمم. وأكد على ضرورة غرس حب الدعاة والمصلحين في نفوس الأجيال، حتى تنهض الأمة وترتقي، داعيًا إلى نشر قيم الاحترام والتوقير لأهل العلم والإصلاح في المجتمع.

رئيس جامعة الأزهر: «الصحابة هم أساس صلاح الأمة كالمِلح أساس صلاح الطعام»
رئيس جامعة الأزهر: «الصحابة هم أساس صلاح الأمة كالمِلح أساس صلاح الطعام»

time١٥-٠٣-٢٠٢٥

  • منوعات

رئيس جامعة الأزهر: «الصحابة هم أساس صلاح الأمة كالمِلح أساس صلاح الطعام»

عبدالصمد ماهر أكد الدكتور سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر، أن الصحابة الكرام رضي الله عنهم يمثلون النموذج الأمثل الذي لا يمكن الاستغناء عنه في حياة المسلمين، مستشهداً بحديث النبي صلى الله عليه وسلم: "مثل أصحابي كالملح في الطعام، لا يصلح الطعام إلا بالملح". موضوعات مقترحة وأوضح الدكتور سلامة داود، خلال حلقة برنامج "بلاغة القرآن والسنة"، المذاع على قناة الناس، اليوم السبت، أن هذا التشبيه النبوي الشريف يعكس مكانة الصحابة ودورهم في إصلاح الأمة، تمامًا كما أن الملح هو العنصر الأساسي الذي لا غنى عنه في الطعام ليكون صالحًا للأكل. وأشار إلى أن الصحابة كانوا الركيزة التي قامت عليها الدعوة الإسلامية، ونقلوا الدين وحملوا الأمانة وبلغوا الرسالة، مما جعلهم الأسوة الحسنة لكل مسلم يسعى للالتزام بمنهج الإسلام الصحيح. وأضاف رئيس جامعة الأزهر أن النبي صلى الله عليه وسلم قال أيضًا: "إن الناس يكثرون وتقل الأنصار حتى يكونوا كالملح في الطعام"، وقد فسر الإمام العيني هذا الحديث بأن قلة الملح في الطعام لا تعني قلة أهميته، بل على العكس، فهو المكون الذي يمنح الطعام صلاحه، وهكذا كان الأنصار رضي الله عنهم في المجتمع الإسلامي، رغم قلتهم العددية إلا أن أثرهم وتأثيرهم كان بالغًا في نصرة الإسلام واستمراريته. وأكد الدكتور سلامة داود أن هذه الأحاديث النبوية توضح فضل الصحابة، وخاصة الأنصار، ودورهم المحوري في بناء الأمة الإسلامية، مشيرًا إلى أن الأزهر الشريف يحرص دائمًا على تسليط الضوء على القيم النبيلة التي غرسها النبي صلى الله عليه وسلم في أصحابه، وتعليمها للأجيال القادمة.

رئيس جامعة الأزهر: اللغة العربية تاج البيان وأعظم وسيلة للتعبير عن الندم
رئيس جامعة الأزهر: اللغة العربية تاج البيان وأعظم وسيلة للتعبير عن الندم

اليوم السابع

time١١-٠٣-٢٠٢٥

  • منوعات
  • اليوم السابع

رئيس جامعة الأزهر: اللغة العربية تاج البيان وأعظم وسيلة للتعبير عن الندم

أكد الدكتور سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر، أن اللغة العربية نالت شرفًا عظيمًا باختيارها لغةً للوحي، حيث نزل بها القرآن الكريم، وجاءت كلماتها معجزة في التعبير عن أدق المشاعر الإنسانية، ومنها الندم، الذي صوّره القرآن بأروع الأساليب البلاغية. وأوضح خلال حلقة برنامج "بلاغة القرآن والسنة"، المذاع على قناة "الناس"، اليوم الثلاثاء، أن القرآن استخدم الكناية عن الندم بصور متعددة، مثل قوله تعالى: "ولما سقط في أيديهم"، حيث تعبر هذه الآية عن شدة الحسرة والندم الذي أصاب بني إسرائيل بعد اتخاذهم العجل إلهًا، وكأن أيديهم وقعت في أفواههم من شدة الصدمة. وأضاف رئيس جامعة الأزهر أن من أبلغ صور التعبير عن الندم أيضًا، ما جاء في قوله تعالى: "ويوم يعض الظالم على يديه"، حيث يجسد القرآن حالة الندم العميق في الآخرة، حينما يصل الإنسان إلى مرحلة يعض فيها يديه من شدة الحسرة، وهي صورة أشد تعبيرًا من مجرد "السقوط في الأيدي"، لأن ندم الآخرة لا رجعة فيه. وأشار إلى أن هناك صورة أخرى وردت في قوله تعالى: "فأصبح يقلب كفيه على ما أنفق فيها وهي خاوية على عروشها"، والتي تعكس ندم الإنسان على ضياع ماله وجهده، حتى إنه يقلب كفيه تعبيرًا عن الأسى والخسارة الفادحة. وشدد على أن اللغة العربية تملك من الأدوات البلاغية ما يجعلها أقدر اللغات على التعبير عن أدق المشاعر الإنسانية، داعيًا إلى التمسك بها وتعليمها للأجيال القادمة، فهي لغة القرآن وسر إعجازه الأبدي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store