logo
#

أحدث الأخبار مع #القرار_1701

الشيخ الخطيب: السبت سيعبر الجنوبيون من خلال صندوق الانتخاب عما يجعله يومًا وطنيًا جامعًا
الشيخ الخطيب: السبت سيعبر الجنوبيون من خلال صندوق الانتخاب عما يجعله يومًا وطنيًا جامعًا

LBCI

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • LBCI

الشيخ الخطيب: السبت سيعبر الجنوبيون من خلال صندوق الانتخاب عما يجعله يومًا وطنيًا جامعًا

أكّد نائب رئيس المجلس الإسلاميّ الشيعيّ الاعلى العلامة الشيخ علي الخطيب أنّ لبنان قد خَبِر القرارات الدولية والامم المتحدة ومجلس الامن من العدوان الإسرائيليّ عليه، معتبرًا أنّ كل ذلك كان أبرًا للتخدير، إفساحًا في المجال أمام إسرائيل لتحقيق المزيد من اهدافها. وقال: "ها نحن اليوم في تجربة جديدة مع القرار الدوليّ ۱۷۰۱ ، وما حصل من تفاهم على تطبيقه بضمانة الولايات المتحدة الاميركية وفرنسا وتحت اشرافهما، فما الذي حصل منذ حصول هذا التفاهم؟ وهل تم تنفيذ أي بند من بنوده المفترض ان يبدأ العدو بالانسحاب من الارض اللبنانية، ولكن الذي حصل هو العكس تمامًا، حيث بدأ الجانب اللبناني بتنفيذ الاتفاق من جانبه". واعتبر أنّ "الحكومة اللبنانية تكتفي بتنفيذ الأوامر بالتضييق على المسافرين من الطائفة الشيعية، وتشديد الحصار عليهم". وشدّد على أنّ الطائفة الاسلامية الشيعية هي طائفة اساسية في هذا البلد، و"من يريد حذفها من المعادلة بالممارسات التي نراها في المطار والمرفأ وغيرهما، انما يأخذون البلد الى ما لا تحمد عقباه". وعن الاستحقاق الانتخابيّ في الجنوب، قال الخطيب: "غدًا السبت سيعبر الجنوبيون من خلال صندوق الانتخاب عما يجعله يومًا وطنيًا جامعًا، ويثبتون مرة اخرى انهم على مستوى المسؤولية الوطنية، في ظل ظروف صعبة يزيد من معاناتها استمرار العدوان الاسرائيليّ الغاشم على ابنائنا الذين يسقط يوميًا منهم شهداء، وسط احتلال لعدد من المناطق".

سلام اجتمع مع غوتيريش على هامش قمة بغداد: تأكيد على أهمية الدور الذي تضطلع به اليونيفيل
سلام اجتمع مع غوتيريش على هامش قمة بغداد: تأكيد على أهمية الدور الذي تضطلع به اليونيفيل

LBCI

time١٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • LBCI

سلام اجتمع مع غوتيريش على هامش قمة بغداد: تأكيد على أهمية الدور الذي تضطلع به اليونيفيل

عقد رئيس مجلس الوزراء نواف سلام، على هامش القمة العربية الرابعة والثلاثين المنعقدة في بغداد، اجتماعًا مع الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، تمّ في خلاله البحث في تطورات الوضع في لبنان والاعتداءات الإسرائيلية المتواصلة على الأراضي اللبنانية. وشدد سلام على رفض لبنان القاطع لهذه الاعتداءات وعلى ضرورة الوقف الفوري لها، مؤكدًا أن "استمرار الاحتلال الإسرائيلي لأجزاء من الأراضي اللبنانية يشكل انتهاكًا فاضحًا لقرارات الشرعية الدولية، وفي مقدمتها القرار 1701". كما جدّد سلام تأكيد لبنان على أهمية الدور الذي تضطلع به قوات الطوارئ الدولية (اليونيفيل)، وعلى "التزام الحكومة اللبنانية بالتعاون الكامل معها، بما يسهم في حفظ الأمن والاستقرار على طول الخط الأزرق".

رسائل «حزب الله» الداخلية والخارجية... توجّه نحو الواقعية والتهدئة
رسائل «حزب الله» الداخلية والخارجية... توجّه نحو الواقعية والتهدئة

الشرق الأوسط

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

رسائل «حزب الله» الداخلية والخارجية... توجّه نحو الواقعية والتهدئة

اتسمت مواقف أمين عام «حزب الله» نعيم قاسم الأخيرة بـ«الواقعية وتوجّه تكتيكي نحو التهدئة» بعد فترة من التصعيد من قِبل عدد من مسؤولي الحزب عبر رفع سقف المواجهة إلى حد التهديد «بقطع كل يد تمتد إلى سلاح المقاومة». وكان لافتاً حديث قاسم، مساء الاثنين، عن «الشراكة في العهد والتعاون وإعادة بناء الدولة...» وغيرها من المواقف الإيجابية، مع التمسك ببعض العناوين الأساسية لجهة الاستمرار بالمقاومة، ورفض الخضوع للاحتلال الإسرائيلي، والمطالبة باستفادة الجميع مع «خيرات» المرحلة المقبلة. وهذه المواقف رأت فيها مصادر رئاسة الجمهورية أنها «أقرب إلى الواقعية التي راهن عليها فرقاء كثر في لبنان من قبل الحزب»، وتقول لـ«الشرق الأوسط»: «بين الحين والآخر تصدر بعض المواقف من قبل المسؤولين في الحزب لا تعكس هذه الواقعية، لكن الأكيد أنهم كلّما أبدوا تجاوباً كانت الأمور أكثر سهولة للتطبيق»، مذكِّرة بأن رئيس الجمهورية سبق أن تحدث مراراً عن تجاوب الحزب فيما يتعلق بسحب السلاح جنوب نهر الليطاني، مضيفة: «هذا الكلام الذي صدر عن قاسم يعكس جواً مريحاً لجهة تطبيق القرار 1701 وما تفرّع منه في الاتفاق الذي تم التوصل إليه في نوفمبر (تشرين الثاني) 2024 والذي وافق الحزب عليه». وفيما يتعلق بتحذير قاسم من «عزلهم... والانقضاض عليهم أو إخراجهم من المعادلة»، تقول المصادر: «لا أحد يريد عزلهم وتجاهلهم وغير وارد. (حزب الله) ممثل في البرلمان، ومشارك في الحكومة، والحديث عن العزل ليس منطقياً». وكان قاسم قد قال: «إذا ظنّ البعض أننا نُستفرد الآن في لبنان، وأن الكل ينقض علينا ليضغط كي نتراجع ونتخلى عن قوتنا ومقاومتنا، من دون التنسيق التفصيلي مع الدولة اللبنانية فيما يتعلق بحماية لبنان وقوة لبنان، فهو واهم. وإذا كان البعض يعتقدون أنهم بهذه الضغوطات يخرجوننا من المعادلة، فهم واهمون». ويرى أستاذ العلوم السياسية والعلاقات الدولية في الجامعة اللبنانية الأميركية الدكتور عماد سلامة أن «خطاب قاسم وما تضمّنه من لهجة إيجابية تجاه العهد الجديد ودعم جهود ترسيخ الاستقرار في لبنان والمنطقة، يعكس تحوّلاً خطابياً مدروساً يُعبّر عن محاولات الحزب للتكيّف مع بيئة سياسية داخلية وخارجية ضاغطة، تقلّص من هامش مناورة الحزب ونفوذه السابق في رسم المعادلات الإقليمية والمحلية». ويوضح لـ«الشرق الأوسط»: «على الصعيد الداخلي، يواجه (حزب الله) تصاعداً في الدعوات اللبنانية لبسط سلطة الدولة على كامل أراضيها وحدودها، وتأكيد مبدأ حصرية السلاح، وقرار الحرب والسلم بيد المؤسسات الشرعية، وهو ما يُفقد الحزب أحد أهم مرتكزاته في التأثير على القرار الوطني السيادي. كما أن العزلة الشعبية والسياسية المتنامية التي يواجهها الحزب نتيجة الأزمة الاقتصادية من جهة، ولخطابه العسكري المرتبط بمحاور خارجية من جهة أخرى، تُجبره على إعادة النظر في تموضعه الداخلي ومحاولة تجميل صورته». أما إقليمياً، فيلفت سلامة إلى أن «المتغيرات التي تلت زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى الخليج، وما رافقها من اندفاعة خليجية نحو تأمين الاستقرار الإقليمي بمظلة دولية، أضعفت من قدرة إيران، ومن خلفها (حزب الله)، على لعب دور «اللاعب المعارض». ومن هنا تأتي محاولات إيران، ومعها حلفاؤها في لبنان وسوريا، لإعادة التموضع كلاعب «إيجابي» يُظهر الاستعداد للتفاعل مع الطروحات الإقليمية والدولية بدل مواجهتها. ويأتي خطاب (حزب الله) ضمن هذا السياق، في محاولة واضحة لامتصاص الضغوط المتصاعدة». وعليه، فإن تصريحات الحزب الأخيرة، على لسان نعيم قاسم، تعكس بحسب سلامة، «انحساراً نسبياً في قدرة الحزب على فرض شروطه، وتوجهاً تكتيكياً نحو التهدئة والانخراط في خطاب توافقي ظاهرياً، مع الحفاظ على أدواته بانتظار تطوّر موازين القوى. لكنها تبقى في جوهرها، حتى الآن، محاولة تأقلم أكثر منها تحوّلاً بنيوياً في نهج الحزب أو تموضعه الإقليمي». وكان قاسم قال في خطابه، يوم الاثنين: «هذا البلد يستقر عندما نكون جميعنا متعاونين... مستقرين، عندما نعيش جميعاً حياتنا بشكل طبيعي»، باعثاً برسائل «إيجابية - تحذيرية» إلى العهد بقول: «إننا نحن أمام عهد جديد برئاسة فخامة الرئيس جوزيف عون، وهذا العهد الجديد فيه آمال كبيرة، لا يعتقد أحد أن هذا العهد الجديد يُلغي كل الآخرين، أو أنه يقوم بشيء لا يقوم به الآخرون. لا، هذا العهد الجديد نحن شركاء فيه، ونحن جزء منه، نحن (حزب الله) وحركة (أمل) قدّمنا المساهمة الكبرى يوم انتخاب الرئيس، وأثبتنا للجميع أننا في إطار بناء البلد وانطلاقته»، مضيفاً: «ما يحدث في لبنان هو عبارة عن مرحلة جديدة فيها بناء، فيها عهد جديد، نحن جزء لا يتجزأ من هذا العهد الجديد، كل خيرات العهد الجديد نحن شركاء فيها، ونحن نسهم فيها». وفي رسالة إلى الخارج قال قاسم: «عندما يكون هناك انفتاح على بعض الدول العربية والأجنبية والعلاقات التي تعود إلى سابق عهدها أو تتحسن، هذا لأننا جزء من هذه القناعة»، مضيفاً: «نحن نريد للدول العربية أن تعود إلى لبنان، نحن نريد لدول العالم أن تتعاون مع لبنان، نحن نريد لمن اتخذ مواقف سابقة لأسباب مختلفة أن يعود إلى لبنان، لأننا نرى أن في ذلك مصالح مشتركة».

"اليونيفيل": عثرنا على 225 مخبأ سلاح جنوب الليطاني وأحلناها للجيش اللبناني
"اليونيفيل": عثرنا على 225 مخبأ سلاح جنوب الليطاني وأحلناها للجيش اللبناني

روسيا اليوم

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • روسيا اليوم

"اليونيفيل": عثرنا على 225 مخبأ سلاح جنوب الليطاني وأحلناها للجيش اللبناني

ولفتت "اليونيفيل" في بيان إلى أن "أكثر من 10,000 جندي حفظ سلام تابعون لليونيفيل، من حوالي 50 دولة، يواصلون العمل على مدار الساعة للمراقبة بشكل حيادي والإبلاغ عن انتهاكات القرار 1701"، مؤكدة أنها تقوم بتنسيق أنشطتها بشكل وثيق مع الجيش اللبناني، ويتم تنفيذ البعض منها بالتعاون معه. وذكر البيان أنه "منذ شهر نوفمبر، أعاد الجيش اللبناني، بدعم من اليونيفيل، انتشاره في أكثر من 120 موقعا دائما جنوب نهر الليطاني"، مبينا أن "الانتشار الكامل لا يزال يواجه عوائق بسبب وجود القوات الإسرائيلية في الأراضي اللبنانية". وأضاف: "عثر حفظة السلام على أكثر من 225 مخبأً للأسلحة وأحالوها إلى الجيش اللبناني". المصدر: RT أفاد مراسل RT مساء اليوم الأربعاء بأنه تم إخلاء منازل وانتشار للجيش واليونيفيل في بلدة ياطر جنوب لبنان بعد تهديدات أطلقها الجيش الإسرائيلي. تداولت وسائل الإعلام المحلية اليوم مشاهد اعتراض أهالي بنت جبيل في جنوب لبنان، على دخول قوة من "اليونيفيل" إلى البلدة دون مؤازرة من الجيش اللبناني. شهدت بلدة ياطر في جنوب لبنان إشكالا بين الأهالي وقوة إيطالية تابعة لـ"اليونيفيل" اليوم الأحد، بسبب دخول القوة إلى حي سكني دون مؤازرة من الجيش اللبناني. اعترض حشد من أهالي بلدة شبعا في جنوب لبنان اليوم دورية لقوات "اليونيفيل" بعد دخولها إلى أحد الأحياء دون مرافقة من الجيش اللبناني.

العميد هشام جابر لـ «الأنباء»: لابد من مقاربة مسألة السلاح بهدوء
العميد هشام جابر لـ «الأنباء»: لابد من مقاربة مسألة السلاح بهدوء

الأنباء

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الأنباء

العميد هشام جابر لـ «الأنباء»: لابد من مقاربة مسألة السلاح بهدوء

بيروت ـ زينة طباره قال الباحث في الشؤون العسكرية والسياسية العميد الركن المتقاعد د.هشام جابر، في حديث إلى «الأنباء»: «مخطئ من يعتقد ان الاعتداءات الاسرائيلية اليومية على المناطق والمدن اللبنانية ستنحسر وتتوقف، وواهم من يظن ان الاسرائيلي سينسحب من التلال اللبنانية الخمس التي احتلها خلال حرب الإسناد، لأن جل ما تريده حكومة العدو وتسعى إلى تحقيقه، هو إبقاء لبنان تحت الضغط اللامحدود لإجباره على القبول بإملاءاتها وشروطها وأبرزها التطبيع». وأضاف «التلال الخمس التي تحتلها إسرائيل في جنوب لبنان لم تعد من وجهة عسكرية متطورة نتيجة التقدم في العلوم التكنولوجية. لا أهمية استراتيجية لها كما كانت عليه قبل ظهور الذكاء الاصطناعي واكتشاف بصمة الوجه، وغيرهما من الاكتشافات والتطورات العلمية القادرة على تحديد مكان وجود القادة والمسؤولين في المقاومة وبالتالي استهدافهم بدقة متناهية. هذا الأمر أدركه حزب الله وتنبه منه، ويعمل ما بوسعه وقدر المستطاع على التمويه لتفادي نتائجه». وتابع «تسعى إسرائيل عبر اعتداءاتها اليومية جوا وبرا ومن خلال استهدافها القادة العسكريين من الصف الثاني والثالث من الحزب، إلى استدراج الاخير للرد عليها بما يقدم لها الذريعة المطلوبة، أولا لاستكمال تدميرها للجنوب والبقاع والضاحية الجنوبية بحجة سحب سلاح الحزب وإنهاء ذراعه العسكرية، وثانيا لتوسيع دائرة الشرخ بين اللبنانيين، وثالثا لإحراج الحكومة اللبنانية واتهامها بعدم تطبيق القرار الدولي 1701 وملحقاته في اتفاق وقف إطلاق النار. والغاية من كل ذلك هو الضغط على لبنان لإخضاعه وسوقه عنوة إلى التطبيع». وردا على سؤال، قال جابر «كل المعلومات تؤكد لا بل تجزم ان الحزب لن يتنازل عن سلاحه الا بإقرار استراتيجية دفاعية تضمن قوة لبنان في الدفاع عن أرضه ومواطنيه. الا ان هذا الشرط لا يعني ان يذهب البعض في الداخل اللبناني إلى حد دعوة الجيش اللبناني إلى سحب السلاح من الحزب بالقوة، ضاربين عرض الحائط بما قد ينتج عن هذا التصرف من تداعيات قد تصل إلى حد إشعال مشكلة داخلية، نعلم كيف تبدأ، لكننا نجهل متى وكيف واين تنتهي». وأضاف «كلمة الحق تعلو ولا يعلو عليها، وهي ان الحزب لا يريد لا اليوم ولا غدا ولا بعد مئة سنة، الانزلاق إلى مواجهة مع الجيش بسبب سلاحه. ولا الجيش يريد او يتحين الفرص للانقضاض بالقوة العسكرية على السلاح. من هنا لابد من مقاربة موضوع السلاح بهدوء وحكمة وبصيرة ثاقبة، وصولا إلى إقرار استراتيجية دفاعية على غرار الاستراتيجيات الدفاعية المعمول بها في كل دول العالم، لاسيما المتقدمة منها في شؤون الدفاع والتعبئة العسكرية وأهمها سويسرا».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store