أحدث الأخبار مع #القسامي


الوسط
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الوسط
شاهد: «القسام» تفتح «أبواب الجحيم» على الاحتلال الإسرائيلي بكمين مركب في رفح
بثت «كتائب القسام» الجناح العسكري لحركة المقاومة الفلسطينية «حماس»، مشاهد مصورة تظهر عملية تنفيذ كمينا مركبا ضد قوات الاحتلال الإسرائيلي في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة. وفي بداية الفيديو، قال قيادي ميداني في القسام إن قيادة الكتائب أذنت ببدء عمليات وكمائن «أبواب الجحيم» في كل أزقة وشوارع مدينة رفح، مشيرا إلى أن المقاومين «درسوا سلوك الاحتلال في منطقة محور موراغ وحددوا -بناء على ذلك- منطقة المقتلة»، بحسب «الجزيرة». تفاصيل الكمين القسامي المركب ووجه القيادي القسامي في ختام كلمته رسالة مفادها «باقون في أرضنا ندافع عن شعبنا وديننا ووطننا الحبيب». أما بشأن تفاصيل العملية، فقالت القسام إن «الكمين المركب تم في محيط مسجد الزهراء بحي الجنينة شرقي رفح في الثالث من مايوالجاري». وبدأ الكمين بخروج عدد من المقاتلين من عين نفق مفخخة للاشتباك مع جنود الاحتلال الموجودين في المكان. وجرت عملية اشتباك من المسافة صفر بين مقاتلي القسام والقوات الإسرائيلية بالأسلحة المناسبة، حيث سمع صراخ جنود الاحتلال. استدراج قوة هندسية إسرائيلية وعقب ذلك، تراجع المقاتلون إلى داخل النفق لاستدراج قوة هندسية إسرائيلية، في حين تقدمت قوات النجدة لإجلاء القتلى والجرحى. ووثقت المشاهد دخول مسيّرة إسرائيلية وكلاب بوليسية للتأكد من خلو المكان من المقاومين، قبل وصول القوة الإسرائيلية إلى عين النفق وتفجيرها وإيقاع أفرادها بين قتيل وجريح، وسط تكبيرات مقاتلي القسام. وأشارت القسام في الفيديو إلى اعتراف الاحتلال بمقتل الضابط نوعام رافيد والجندي يهيلي سرور من وحدة «يهلوم» من سلاح الهندسة القتالية. وكذلك، أظهرت اللقطات اشتباك عناصر القسام مع القوات الإسرائيلية واستهداف دبابة وجرافة عسكرية خلال الكمين بقذائف «الياسين 105» المضادة للدروع.


فيتو
٢٢-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- فيتو
أسير إسرائيلي يقبل رأس قسامي يثير الجدل، والنشطاء: مشهد تاريخي يصيب نتنياهو بالجلطة (فيديو)
أسير إسرائيلي يقبل رأس قسامي، تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لأحد الأسرى الإسرائيلين وهو يقبل رأس أحد مقاتلي "القسام" على منصة التسليم، حيث قام الأسير بتقبيل رأس اثنين من عناصر الـ "القسام" على منصة تسليم الأسرى الإسرائيليين في النصرات بغزة. أسير إسرائيلي يثير الجدل بتقبيل رأس القسامى أثار المشهد جدلًا واسعًا بين نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، ووصف العديد من النشطاء المشهد بأنه "جميل"، ويظهر التعامل الجيد للمقاومة مع الأسرى، في حين قابلت وسائل الإعلام العبرية ذلك المشهد بالتجاهل والامتعاض. أسير إسرائيلي يقبل رأس قسامي، فيتو وتداول النشطاء المشهد بشكل واسع، والذي ظهر خلال تسليم "كتائب القسام" ثلاثة أسرى إسرائليين في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، ضمن عملية تبادل الأسرى السابعة التي تحدث اليوم في إطار اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة. المنصات العبرية تتجاهل مشهد تقبيل الأسير لرأس القسامي وذكرت القناة 12 العبرية أن "مشاهد الأسير الإسرائيلي عومير شيم-توف وهو يُقبّل رأس أحد عناصر كتائب القسام تشعل شبكات التواصل والقنوات في العالم العربي، وفي الإعلام الإسرائيلي تم تجاهله بالكامل حاليا." فلسطين المحتلة: تقبيل الأسير عومير لرأس مقاتل من القسام أثناء التسليم كما تقوم منصات عبرية بالطلب من الجمهور بعدم تداول المشهد. — سالم محمد 2 (@L1JmG9xosh7fgo1) February 22, 2025 وتجاهلت العديد من المنصات العبرية مشهد تقبيل الأسير عومير شيم- توف لرأس مقاتل من القسام، أثناء التسليم، بالتجاهل كما طالبت من اليهود بعدم تداول المشهد. أثار مشهد تقبيل الأسير عومير شيم- توف لرأس اثنين من مقاتلي القسام جدلًا واسعًا بين النشطاء، الذين اعتبروا المشهد غريب وغير مسبوق، ويظهر كأن الاحتلال يقبل رأس المقاومة، ووصف آخرون المشهد بأنه "سيصيب نتنياهو بالصدمة". مشهد تاريخي يصيب نتنياهو بالجلطة علق الكاتب الفلسطيني رضوان الأخرس فقال: "أسير إسرائيلي يقبل رأس أحد مجاهدي القسام لحظة الإفراج عنه ضمن صفقة طوفان الأقصى.. مشهد غير مسبوق". أما الناشط الفلسطيني تامر أدهم فقال: " أحد الجنود الأسرى الإسرائيليين يُقبّل رأس الشرفاء، رأس المقاومين، أمام الحاضنة الشعبية لحظة إطلاق سراحهم في عملية التبادل. حتى العدو ينحني أمام الكبرياء والعزة." أسير إسرائيلي يقبل رأس قسامي على المنصة، فيتو وعلق أحد النشطاء قائلًا: "هذا المشهد التاريخي سيصيب نتنياهو بالجلطة الدماغية..قبلات من أسير إسرائيلي على رأس قادة عسكريين من كتائب القسام.." ورد ناشط آخر قائلًا: "هذه الصورة تختزل الكثير من المعاني، فهي ليست مجرد لحظة إنسانية، بل شهادة حية على عظمة المقاومة وكرامة من يدافع عن أرضه. عندما ينحني العدو أمام أصحاب الحق، فهذا اعتراف لا يحتاج إلى كلمات بأن العزة ليست بالقوة المادية وحدها، بل بالإرادة والحق الراسخ." بينما علق أحد النشطاء قائلًا: "يا الله من أخلاق الآسرين الذين يقبل الأسير رؤسهم، ويا لقوه عزائمهم وتحكمهم في مشاعرهم، تخيل لو كنت مكان جنود القسام في نفس هذا الموقف قد تأخذك المشاعر اللحظيه إلى رد فعل مشابه فتقبل رأس الشخص الذي قبل رأسك قبل أن تدرك أنك أتيت بكارثه "تقبيل رأس المحتل"، ولكن أنت لدى القسام لا مجال للعواطف في إتخاذ القرار." الصفحات العبرية مقلوبة على تقبل الأسرائيلي لرأس القسامي وقال ناشط آخر ويدعى حنظلة "أحد الأسرى الإسرائيليين قبل رأس أحد مقاتلي القسام قبل أن بتسلمه الصليب الأحمر. الصفحات العبرية مقلوبة على هذا الفعل" وقال البلوجر عبد الجبار عوض الجريري: "أسير صهيوني يقبل رأس أحد جنود القسام في مشهد تاريخي ونادر حدوثه. مشهد يوضح مدى أخلاق جنود القسام في تعاملهم الإسلامي مع الأسرى، وسيصيب نتنياهو بضربة موجعة هو وحكومته المتطرفة." وعلق حكيم العراقي قائلًا: "أسير إسرائيلي يقبل رأس أحد رجال القسام في تصرف فريد لما قدمه رجالات القسام من العناية والعمل الإنساني تجاه الأسرى الصهاينة وامتعاض من القنوات الصهيونية والذي يعتبره الإعلام العبري تصرف مرفوض" ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


الجزيرة
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
كيف قرأ مغردون استخدام القسام الرموز واللوحات لإيصال رسائل لإسرائيل؟
وجهت المقاومة الفلسطينية في غزة -وعلى رأسها كتائب عز الدين القسام ، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)- عدة رسائل لإسرائيل خلال تسليم جثث 4 أسرى إسرائيليين اليوم الخميس. وانتشرت على منصات التواصل مقاطع فيديو وصور تظهر عناصر من القسام يحملون لوحات تُظهر وسومًا تحمل بعضها أسماء مستوطنات وكيبوتسات ومواقع عسكرية إسرائيلية في غلاف غزة. وقد اقتحمتها هذه الكتائب خلال عملية " طوفان الأقصى" في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023. وتعليقًا على هذه الصور، قال مغردون إن من بين المشاركين في مراسم تسليم الجثث هناك مجموعة من النخبة، أحدهم فقد قدمه في المعارك. وشاركت المجموعة في اقتحام موقع وحدة الاستخبارات الإسرائيلية رقم 8200 في غلاف غزة، وهي الوحدة التي جمعت المعلومات عن المقاومة لسنوات، لكنها انهارت في ساعة واحدة. وأشار ناشطون إلى أن رسائل المقاومة لا تقتصر على الميدان فقط، بل تستخدم لغة الرموز واللوحات. كما لفت انتباه بعض المدونين العبارة التي رفعها القسامي الذي فقد قدمه خلال العدوان الإسرائيلي على غزة، وهي "اليوم التالي طوفان" وقالوا إنها تأكيد على أنه رغم الخسائر الكبيرة التي أصابت المقاومة وشعب غزة، فإنهم يواصلون طريق النضال حتى التحرير. وأشار مغردون إلى أنه ولأول مرة تجري عملية تسليم جثث أسرى إسرائيليين في خان يونس، تحديدًا منطقة بني سهيلا قرب مسجد الظلال، وهي المنطقة التي جندت فيها إسرائيل فرقة كاملة (الفرقة 98) للبحث عن أسرى إسرائيليين، فقامت بحفريات عميقة في باطن الأرض لمدة 4 أشهر، دون أن تعثر على شيء. وأضاف هؤلاء أن لواء خان يونس اختتم هذه المعركة بكمين الأبرار الذي نُفذ ليلة الـ27 من رمضان العام الماضي في الزنة، وهذه المنطقة قريبة من السياج الأمني الفاصل. وأشار مغردون إلى أن كتيبة الشرقية بلواء خان يونس كانت مسؤولة عن عدة هجمات ضد مواقع وكيبوتسات إسرائيلية في غلاف غزة يوم السابع من أكتوبر/ تشرين الأول، وكانت مسؤولة عن الهجوم على نير عوز ونيريم وموقع المصنع الأبيض وموقع أوريم الذي يضم وحدة 8200 الاستخبارية.