أحدث الأخبار مع #القضية_الفلسطينية


جريدة المال
منذ 6 ساعات
- سياسة
- جريدة المال
السفير ماجد عبد الفتاح: هناك محاولات لإصلاح مجلس الأمن وابقى قابلني لو حاجة حصلت
أكد السفير ماجد عبد الفتاح، رئيس بعثة جامعة الدول العربية لدى الأمم المتحدة، أن رد الفعل الإسرائيلي على أحداث 7 اكتوبر أظهرت نية الاحتلال الحقيقية تجاه القضية الفلسطينية، موضحا أن أحداث 7 أكتوبر كانت نتيجة إهمال الأمم المتحدة وامريكا لما يحدث في القضية الفلسطينية. وأضاف السفير ماجد عبد الفتاح، خلال لقائه ببرنامج "يحدث في مصر"، على فضائية إم بي سي مصر، أن أصوات الأغلبية داخل الأمم المتحدة تنادي بإنهاء حالة عدم العقاب التي تعيش فيها إسرائيل. ولفت إلى أن المجموعة العربية تقوم بعمل تكتل مع التحالفات الأخرى للضغط على متخذي القرار داخل الأمم المتحدة. وعن وضع المنظمات الدولية في دعم اسرائيل، علق قائلا: "هناك محاولات لإصلاح مجلس الأمن وابقى قابلني لو حاجة حصلت، وهناك حالة إحباط من موقف الولايات المتحدة لاستخدامها "الفيتو" ضد القضية الفلسطينية". وأكد أن الأمم المتحدة تعيش أسوأ حالاتها سياسيا وماليا وسيتم إنهاء 20% من الوظائف نهاية هذا العام.


جريدة المال
منذ 9 ساعات
- سياسة
- جريدة المال
خبير سياسي: الاحتلال يستغل أحداث 7 أكتوبر لتوسيع رقعة مشروع «إسرائيل الكبرى»
قال الدكتور محمد العزبي، خبير العلاقات الدولية، إن مصر تجدد دائمًا رفضها أي محاولات للالتفاف أو التحايل على إقامة الدولة الفلسطينية، مشيرًا إلى أن آخِر هذه المواقف كان رفض القيادة السياسية المصرية التصريحات الصادرة عن وزير العدل الإسرائيلي المتطرف، والتي دعا فيها إلى فرض السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية. وأكد العزبي، في مداخلة هاتفية في برنامج "خط أحمر" على فضائية الحدث اليوم، أن مصر رفضت هذه التصريحات شكلًا وموضوعًا، ووصفتها بأنها تمثل انتهاكًا صريحًا للقانون الدولي، مشددًا على أن تلك التصريحات تكشف نيات حقيقية لتصفية القضية الفلسطينية، وهو ما لن تسمح به مصر، بأي حال من الأحوال. وأوضح أن ما جرى بعد السابع من أكتوبر 2023، شكّل تحولًا في فكر الاحتلال الإسرائيلي، حيث بدأ يتبنى مبدأ "الإزاحة الجغرافية"، عبر محاولات التوسع والضم في كل من قطاع غزة والضفة الغربية. ولفت إلى تصاعد الاقتحامات في مخيمات جنين وبلاطة، وهدم منازل الفلسطينيين بالضفة، إلى جانب المجازر المستمرة التي تُرتكب في غزة بشكل يومي. وأضاف العزبي أن التحركات الإسرائيلية لا تتم بمعزل عن توجهات اليمين المتطرف، ممثلًا في شخصيات مثل سموتريتش وبن غفير ولايفين وزير العدل، الذي أطلق التصريحات الأخيرة، مشيرًا إلى أن المخطط الأعمق يتمثل في محاولة هدم المسجد الأقصى وبناء الهيكل المزعوم، ضمن ما يسمى مشروع "إسرائيل الكبرى"، كما ورد في أدبياتهم الأيديولوجية. وأكد أن الهدف الإستراتيجي للاحتلال الإسرائيلي هو توسيع نطاقه الجغرافي على حساب الحقوق الفلسطينية والعربية، وتقويض أي جهود لإقامة دولة فلسطينية مستقلة، وفق حدود الرابع من يونيو عام 1967، وهو ما تُصر عليه مصر وعدد من الدول التي أصدرت بيانات رسمية ترفض تلك السياسات الاستفزازية. وختم العزبي بالتشديد على أن السبيل الوحيدة لحل هذا الصراع التاريخي تكمن في إقامة دولة فلسطينية كاملة السيادة على حدود 1967، وأنه لا بديل عن هذا الحل لإنهاء دوامة العنف والدمار بالمنطقة.


العربية
منذ 9 ساعات
- سياسة
- العربية
«أبو عمار» مرّ هنا من 31 عامًا
فى الأول من يوليو عام ١٩٩٤، خطا الزعيم الفلسطينى ياسر عرفات أولى خطواته على تراب فلسطين بعد ٢٧ عامًا من الغياب القسرى، وذلك ضمن ترتيبات اتفاق «أوسلو» الذى وقّعته منظمة التحرير الفلسطينية مع إسرائيل. كانت عودته لحظة فارقة فى تاريخ القضية الفلسطينية، إذ لم تكن مجرد عودة رجل إلى وطنه، بل عودة رمز لقضية، ولبداية مرحلة جديدة طُرحت فيها آمال بناء الدولة الفلسطينية المستقلة عبر مسار تفاوضى وسياسى طويل ومعقّد. استقبل الفلسطينيون عرفات حينها بحفاوة شعبية بالغة، واحتشدت الجماهير فى غزة وأريحا تعبيرًا عن تطلعاتهم بأن يكون ذلك اليوم بداية لمرحلة التحرر الوطنى، خاصة أن عرفات نفسه أكّد، لدى وصوله، أن الاتفاق الموقّع قد لا يلبى كل الطموحات، لكنه كان «أفضل ما يمكن الحصول عليه» فى ظل المعادلات الدولية والإقليمية القائمة آنذاك. ومع هذه العودة، بدأت مرحلة بناء السلطة الوطنية الفلسطينية، التى أنيط بها تسيير شؤون الفلسطينيين فى مناطق الحكم الذاتى، وهو مشروع لم يكن يخلو من التحديات، سواء من الداخل الفلسطينى أو من الاحتلال الإسرائيلى، الذى سرعان ما بدأ بتقويض أى أفق حقيقى لإقامة دولة مستقلة. واليوم، وبعد مرور ٣١ عامًا على تلك اللحظة المفصلية، نجد أن القضية الفلسطينية قد شهدت تحولات عميقة، ويبرز قطاع غزة كمثال صارخ على تعقيد المشهد. كان من المفترض أن تكون غزة منطلقًا لبناء نموذج فلسطينى حديث ومتماسك، إلا أن الأحداث تسارعت نحو الانقسام بعد انقلاب حركة حماس وسيطرتها على القطاع عام ٢٠٠٧، وما تبع ذلك من قطيعة سياسية وجغرافية بين غزة والضفة الغربية، وتعطّل شبه كامل للمشروع الوطنى الذى أطلقه عرفات. غزة اليوم تعيش أوضاعًا إنسانية صعبة، وبنى تحتية مدمرة، واقتصادًا منهارًا، وتهديد بالتهجير القصرى وفقر متفشٍ وجوع مميت. ورغم كل ذلك، بقيت غزة ثابتة تدفع ثمنًا باهظًا دفاعًا عن الحقوق الوطنية، وبسبب أخطاء سياسييها ومغامراتهم. منذ رحيل ياسر عرفات عام ٢٠٠٤، تراجعت مركزية القضية الفلسطينية فى أجندات العالم العربى والدولى، وتوالت مشاريع التطبيع وتراجعت فرص الحل السياسى، مع تعنّت إسرائيلى متزايد، وتوسع فى الاستيطان، وتفكك داخلى فلسطينى. رغم الاختلافات حول اتفاق أوسلو، تبقى عودة ياسر عرفات إلى فلسطين لحظة سياسية وتاريخية لها رمزية لا يمكن إنكارها. لقد سعى إلى تحويل القضية من منفى إلى كيان سياسى، وبذل جهده فى تأسيس مؤسسات فلسطينية كانت نواة للدولة المنتظرة. تمسكه بالقرار الوطنى المستقل، ورفضه للتنازل عن الثوابت، كلّفه حصارًا طويلًا فى مقر المقاطعة، ووفاته فى ظروف غامضة، لكنها كرّسته كرمز للثبات الوطنى. بعد مرور ٣١ عامًا على عودة أبوعمار، تقف فلسطين أمام مفترق طرق حاد: ما بين واقع الانقسام والاحتلال، وأمل الخلاص الوطنى. ورغم كل ما آلت إليه الأمور، لا يزال الشعب الفلسطينى يستحضر إرث عرفات السياسى والنضالى، كمرجعية فى التمسك بالثوابت، وكرمز لقضية لم تمت.


اليوم السابع
منذ 11 ساعات
- سياسة
- اليوم السابع
مباحثات مصرية فرنسية حول التطورات فى غزة وجهود استئناف وقف إطلاق النار
جرى اتصال هاتفى بين د. بدر عبد العاطى وزير الخارجية والهجرة و "جان نويل بارو"، وزير خارجية فرنسا، اليوم الخميس، تناول مستجدات التطورات الإقليمية وسبل تعزيز العلاقات الاستراتيجية بين البلدين الصديقين. وصرح السفير تميم خلاف المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، أن الوزيرين أكدا خلال الاتصال الحرص المشترك لتعزيز كافة جوانب العلاقات الثنائية والارتقاء بها إلى آفاق أرحب على ضوء العلاقات الاستراتيجية التي تربط البلدين. وأضاف المتحدث الرسمي، أن الوزير عبد العاطى استعرض مع نظيره الفرنسى التطورات فى قطاع غزة والجهود الرامية لاستئناف وقف إطلاق النار فى القطاع وضمان استدامته ونفاذ المساعدات الإنسانية والإغاثية، مشيرا الى التطلع لاستضافة المؤتمر الدولى للتعافى المبكر وإعادة الإعمار فى غزة عقب التوصل لوقف إطلاق النار، مشددا على ضرورة اضطلاع المجتمع الدولى بمسئولياته لوقف العدوان الاسرائيلى على غزة والضفة الغربية. وأكد في هذا السياق على خطورة الأوضاع في الضفة الغربية فى ظل استمرار الاقتحامات العسكرية والاعتقالات والتوسع في إنشاء المستوطنات غير القانونية. وأكد الوزير عبد العاطى على ضرورة تحقيق تسوية عادلة ومستدامة للقضية الفلسطينية من خلال تنفيذ حل الدولتين وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على خطوط الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية. وأضاف المتحدث الرسمي أن الوزيرين توافقا على ضرورة التزام إسرائيل وإيران بوقف إطلاق النار وتضافر الجهود الإقليمية والدولية لتثبيت الاتفاق لخفض التصعيد وفتح المجال أمام المسار الدبلوماسي بما يسهم فى تحقيق الأمن والاستقرار الإقليمى.


الميادين
منذ 13 ساعات
- سياسة
- الميادين
وقف إطلاق النار بغزة.. محور اتصالات عبد العاطي مع بارو وويتكوف وابن فرحان
بحث وزير الخارجية والهجرة وشؤون المصريين في الخارج، بدر عبد العاطي، مع وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، التطورات الإقليمية وسبل تعزيز العلاقات الاستراتيجية بين البلدين. وقال المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية المصرية، تميم خلاف، إن عبد العاطي استعرض مع نظيره الفرنسي "التطورات في قطاع غزة والجهود الرامية لاستئناف وقف إطلاق النار وضمان استدامته ونفاذ المساعدات الإنسانية والإغاثية"، مشدداً على ضرورة "اضطلاع المجتمع الدولي بمسؤولياته لوقف العدوان الإسرائيلي على غزة والضفة الغربية". وأكد أيضاً في هذا السياق على "خطورة الأوضاع في الضفة الغربية في ظل استمرار الاقتحامات العسكرية والاعتقالات والتوسع في إنشاء المستوطنات غير القانونية"، مشدداً على ضرورة "تحقيق تسوية عادلة ومستدامة للقضية الفلسطينية من خلال تنفيذ حل الدولتين وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على خطوط 4 حزيران/يونيو 1967". وأضاف المتحدث الرسمي أن الوزيرين توافقا على ضرورة "التزام إسرائيل وإيران بوقف إطلاق النار وتضافر الجهود الإقليمية والدولية لتثبيت الاتفاق لخفض التصعيد وفتح المجال أمام المسار الدبلوماسي بما يسهم فى تحقيق الأمن والاستقرار الإقليمين". اليوم 18:03 اليوم 17:18 وفي سياق متربط بالقضية الفلسطينية، بحث عبد العاطي مع مبعوث الرئيس الأميركي الخاص للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، التطورات المتعلقة بوقف إطلاق النار في غزة في ضوء الاتصالات المكثفة التي تجريها مصر وقطر. وشدد عبد العاطي على ضرورة "استئناف وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وضمان نفاذ المساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية". وتم الاتفاق على "استمرار التواصل والتنسيق بين الجانبين وتكثيف الجهود الرامية خلال الأيام المقبلة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار". كما استعرض الوزير عبد العاطي نتائج الاتصالات المكثفة التي تُجريها مصر مع الأطراف المعنية لتثبيت وقف إطلاق النار بين "إسرائيل" وإيران. وفي سياق متصل، تبادل عبد العاطي مع وزير الخارجية السعودي، فيصل بن فرحان، الرؤى إزاء "القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك، وعلى رأسها تطورات الأوضاع في غزة"، مستعرضاً "الجهود الجارية لاستئناف وقف إطلاق النار في قطاع غزة، ونفاذ المساعدات الإنسانية، وذلك في ظل ما يشهده قطاع غزة من أوضاع إنسانية متدهورة". وشدّد على ضرورة "توقف العدوان الإسرائيلي الغاشم ضد الفلسطينيين". كما بحث الجانبان "الخطوات المقبلة لتنفيذ الخطة العربية-الإسلامية للتعافي المبكر وإعادة إعمار غزة، وذلك في ظل اعتزام مصر استضافة مؤتمر التعافي المبكر وإعادة الإعمار في غزة فور التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار". كذلك، تبادل الوزيران الرؤى إزاء أهمية ضمان "التزام إسرائيل وإيران وقف إطلاق النار"، وعلى أهمية "تثبيت وقف إطلاق النار بين الجانبين، واستئناف المسار الدبلوماسي للتوصل إلى تسوية مستدامة حول البرنامج النووي الإيراني، بما يسهم في تحقيق التهدئة وخفض التوترات وتحقيق الأمن والاستقرار الإقليمي".