logo
#

أحدث الأخبار مع #القفطان

نيللي كريم ترقص احتفالاً بـ'أسبوع القفطان'.. فيديو يُحدث ضجّة
نيللي كريم ترقص احتفالاً بـ'أسبوع القفطان'.. فيديو يُحدث ضجّة

جفرا نيوز

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • جفرا نيوز

نيللي كريم ترقص احتفالاً بـ'أسبوع القفطان'.. فيديو يُحدث ضجّة

خَطفت النجمة نيللي كريم الأنظار خلال مشاركتها في فعاليات الدورة الـ25 من "أسبوع القفطان' التي أُقيمت في مدينة مراكش المغربية تحت شعار "القفطان إرث بثوب الصحراء'، حيث تفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي بشكل واسع مع مقطع فيديو ظهرت فيه وهي ترقص على المسرح إلى جانب الفنان المغربي حاتم عمور. وشاركت نيللي في حفل الختام الذي أحياه عمور، إذ صعدت إلى المسرح ورقصت على أنغام أغنياته وسط تفاعل كبير من الحضور، في مشهد عفوي حظي بإعجاب الجمهور. وقد نشر حاتم عمور الفيديو عبر حسابه الرسمي على "إنستغرام'، موثقًا اللحظة التي جمعت النجمين على المسرح. من جهتها، شاركت نيللي كريم متابعيها عبر "إنستغرام' بمجموعة من الصور من المغرب ظهرت فيها بإطلالة مغربية أنيقة مرتدية القفطان الغربي، ما لاقى إشادة واسعة من جمهورها. يُذكر أن نيللي كريم شاركت في موسم رمضان الماضي من خلال مسلسل "إخواتي'، الذي عُرض في النصف الأول من الشهر الكريم، وتألف من 15 حلقة. وشاركها البطولة كل من: روبي، كندة علوش، جيهان الشماشرجي، حاتم صلاح، نبيل عيسى، علي صبحي، إسلام حافظ، وهو من تأليف مهاب طارق، وإخراج محمد شاكر خضير.

رقصة نيللي كريم في أسبوع القفطان المغربي تتصدر الترند (فيديو)
رقصة نيللي كريم في أسبوع القفطان المغربي تتصدر الترند (فيديو)

العين الإخبارية

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • العين الإخبارية

رقصة نيللي كريم في أسبوع القفطان المغربي تتصدر الترند (فيديو)

تم تحديثه الثلاثاء 2025/5/13 06:05 م بتوقيت أبوظبي تصدّرت الفنانة نيللي كريم قائمة المواضيع الرائجة عبر منصات التواصل الاجتماعي، خلال مشاركتها كضيفة شرف في فعاليات "أسبوع القفطان" بمدينة مراكش المغربية. ذلك عقب تداول مقطع فيديو ظهرت فيه نيللي كريم وهي ترقص بعفوية على خشبة المسرح، خلال الحفل الختامي، في لحظة جمعتها بالمغني المغربي حاتم عمور، الذي كان يقدم فقرة غنائية ضمن ختام النسخة الخامسة والعشرين من الحدث. تفاصيل مشاركة نيللي كريم في "أسبوع القفطان" بالمغرب شهدت الدورة الخامسة والعشرون من "أسبوع القفطان"، التي أقيمت في مدينة مراكش تحت شعار "القفطان بثوب الصحراء"، مشاركة الفنانة المصرية نيللي كريم كضيفة شرف. وظهرت خلال الحفل الختامي إلى جانب الفنان حاتم عمور، حيث تفاعلت مع الأجواء برقصة عفوية لاقت اهتمامًا لافتًا عبر وسائل الإعلام ومنصات التواصل. وأعربت نيللي كريم عن امتنانها للدعوة التي وُجهت إليها، مشيدة بفخامة القفطان المغربي وجودة تصميمه. كما أكدت على أهمية الاحتفاء بالهوية الثقافية من خلال الأزياء والفنون البصرية، مشيرة إلى ضرورة المزج بين التراث والمقاربات المعاصرة في عالم الموضة. أحدث أعمال نيللي كريم تأتي مشاركة شارك في العمل نخبة من الفنانين، من بينهم كندة علوش، روبي الشماشرجي، سوسن بدر، أحمد صلاح حسني، حاتم صلاح، نبيل عيسى، علي صبحي، وإسلام حافظ. ونال المسلسل استحسان الجمهور بفضل معالجته الدرامية المتماسكة، وتسليطه الضوء على العلاقات الأسرية المعقدة في المجتمع المعاصر، من خلال سرد درامي يتسم بالتوازن بين العمق والبساطة. aXA6IDgyLjI1LjIxNy4xODgg جزيرة ام اند امز GB

المغرب يحاول الاستيلاء على القفطان الجزائري
المغرب يحاول الاستيلاء على القفطان الجزائري

الخبر

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الخبر

المغرب يحاول الاستيلاء على القفطان الجزائري

رفع باحثون وأساتذة جامعيون وحرفيون وفنانون وأعضاء جمعيات ثقافية وجمعيات لحماية التراث، عريضة إلى منظمة اليونسكو الدولية، عبّروا فيها عن رفضهم الشديد لملف ترشيح تقدم به المغرب لتسجيل "القفطان" ضمن قائمة التراث الثقافي غير المادي للبشرية، واعتبروا الخطوة محاولة جديدة لـ "السطو على مكونات أصيلة من التراث الجزائري". وورد في نص العريضة التي تلقت "الخبر" نسخة منها، أن المعنيين تلقّوا "بدهشة" خبر إيداع المملكة المغربية لملف يرشح القفطان ليُسجَّل باعتباره "تراثاً مغربياً خالصاً"، ومحاولتها السطو على تراث دول أخرى في البحر المتوسط. وأكد الموقّعون أن الجزائر كانت قد سبقت إلى تسجيل اللباس التقليدي المعروف باسم "القفطان" في ذاكرة اليونسكو، من خلال ملفها الثقافي المودع عام 2012 تحت عنوان "الطقوس والمعارف المرتبطة بتقليد اللباس النسوي الخاص بالزفاف في تلمسان"، والذي نال اعترافاً رسمياً من المنظمة الأممية، مُصنّفاً ضمن قائمة التراث الثقافي غير المادي للبشرية. ويشمل هذا الملف، الذي يغطي منطقة الغرب الجزائري الكبير، لباس "القرفطان" حسب النطق الأندلسي المحلي لمدينة تلمسان. كما ذكّرت العريضة بأن الجزائر واصلت جهودها في توثيق أزيائها التقليدية، حيث قدمت مؤخراً ملفاً جديداً لتسجيل "الزي النسوي الخاص بالمراسم في شرق الجزائر الكبير: المعارف والمهارات المرتبطة بصناعة الحلي – القندورة والملحفة". وقد تم الاعتراف بهذا العنصر الثقافي خلال الدورة الـ19 للجنة الحكومية الدولية لصون التراث الثقافي غير المادي لليونسكو، المنعقدة في 4 ديسمبر 2023 بأسونسيون، عاصمة الباراغواي. ويحتوي هذا الملف الأخير على سرد مفصل لتقاليد اللباس النسوي الجزائري في المنطقة الشرقية، بما في ذلك القفطان والقندورة والملحفة، والحلي المصاحب لها، إلى جانب المهارات والمعارف الحرفية التي تنتقل من جيل إلى آخر، والتي تعكس ثراء وخصوصية الثقافة النسوية في الجزائر. وفي هذا السياق، اعتبر الموقّعون أن محاولة المغرب تسجيل القفطان بشكل منفرد، "اغتصاب غير مشروع لتراث وطني معترف به"، ووصفوا الخطوة بـ "عملية نهب واسعة النطاق"، لا تمس الجزائر فقط، بل تمس أيضاً دولاً متوسطية تشترك في مكونات هذا التراث، مستنكرين ما أسموه "مسعى استيلائي لا يستند إلى أي أساس أخلاقي أو قانوني". وأبدى الموقعون ثقتهم في منظمة اليونسكو، واصفين إياها بأنها "مؤسسة تحظى بثقة واحترام المجتمع المدني الجزائري"، باعتبارها تستند إلى قيم النزاهة والعدالة والشفافية في مداولاتها. وختمت العريضة بمطالبة صريحة إلى اليونسكو بـسحب ملف المغرب فوراً وإعلان عدم أهليته للقبول، حفاظاً على مصداقية المنظمة، وحماية لتراث شعوبٍ لا تزال تُناضل من أجل تثبيت مكونات هويتها الثقافية في وجه محاولات الطمس والمصادرة. ضرورة حماية التراث الوطني صرّحت الباحثة في التراث ومديرة قصر رياس البحر، السيدة فايزة رياش، أن "الزيّ النسوي الجزائري، والذي يضم القفطان، الملحفة، القندورة والحليّ التقليدية، قد تم تصنيفه ضمن قائمة التراث العالمي لليونسكو، وذلك في إطار ملف الشدة التلمسانية سنة 2012، باعتبار أن القفطان يُعد جزءاً أصيلاً من مكونات هذا اللباس، ويُعرف في تلمسان باسم القرفطان". وأوضحت أن "المغرب تقدم مؤخرًا بملف لتسجيل القفطان على أنه تراث مغربي أصيل، رغم أن هذا اللباس قد تم تسجيله سابقًا ضمن التراث الجزائري، سواء في ملف الشدة التلمسانية أو في ملف اللباس النسوي للشرق الجزائري". وأضافت رياش أن "القفطان كان في الأصل لباسًا رجاليًا قبل أن تتبناه المرأة الجزائرية لاحقًا، وهناك وثائق تاريخية تثبت ذلك، من بينها التركات التي ورد فيها ذكر قفطان الشرط، خاصة في مناطق كقسنطينة وعنابة. كما تم توثيقه في الشعر الملحون، في أشعار سيدي لخضر بن خلوف، وكذلك في الرحلة الحجازية للمؤرخ عبد الرزاق بن حمدوش، فضلاً عن ظهوره في العديد من الأشعار والموسيقى الأندلسية والأغاني الشعبية". وتابعت قائلة: "الملف الذي أودعه المغرب لدى اليونسكو يتضمن عناصر أخرى مثل القندورة، وهي أصلًا مُسجّلة ضمن التراث الجزائري، بالإضافة إلى تقنيات الطرز التقليدي مثل الفتلة والمجبود، وهي حرف لم تكن موجودة تاريخيًا في المغرب، ما يجعلنا نرى أن هذا الملف المغربي يجمع عناصر تُميز حصريًا اللباس التقليدي الجزائري". وأكدت رياش أن "هناك ضرورة لتوحيد الجهود بين الجمعيات والمنظمات الثقافية من أجل مواجهة هذا الترشيح، ولهذا السبب أطلقنا حملة وعريضة سيتم توجيهها إلى أمانة اليونسكو وإلى اللجنة المختصة بحماية التراث الثقافي المادي واللامادي ضمن اتفاقية 2003". وأضافت: "الدولة الجزائرية قامت بدورها في حماية وتسجيل تراثها، واليوم حان دور المجتمع المدني للتحرك والضغط من أجل رفض الملف المغربي، لأنه يمثّل مساسًا مباشرًا بالتراث الجزائري، بل وبالتراث المتوسطي المشترك. فبعض العناصر التي تضمنها الملف المغربي لا تخص الجزائر فقط، بل هي مشتركة بين بلدان حوض البحر الأبيض المتوسط، وهو ما يجعل هذا السلوك غير مقبول دوليًا". ودعت رياش في ختام تصريحها إلى ضرورة "التحرك الجماعي من أجل حماية تراثنا، سواء المادي أو اللامادي، الذي يتعرض اليوم لمحاولات سرقة وتزوير. وقد أطلقنا عريضة مفتوحة ضد ترشيح الملف المغربي للقفطان، وندعو كل الجمعيات والمنظمات الجزائرية، إضافة إلى الإعلاميين والباحثين والحرفيين، للانضمام إلينا والتوقيع على هذه العريضة". وختمت بالتأكيد أن "المغرب سبق وأن قام بخطوات مماثلة، حيث سجل الملحون رغم أنه جزء من التراث الجزائري، كما سجل موسيقى الݣناوة، التي نعتبرها تراثًا مشتركًا. وعلى العكس من ذلك، تسعى الجزائر عند التعامل مع عناصر مشتركة إلى تصنيفها كتراث جماعي، كما فعلت في ملف الكسكسي الذي بادرت بتسجيله كتراث مشترك، رغم وجود أنواع فريدة من الكسكسي لا توجد في أي بلد آخر. ونفس الشيء بالنسبة إلى الإمزاد، الذي سجلته الجزائر بالتعاون مع مالي والنيجر".

'أسبوع القفطان 2025' مراكش يختتم فعالياته بعرض مبهر يحتفي بربع قرن من الأناقة والتراث الصحراوي
'أسبوع القفطان 2025' مراكش يختتم فعالياته بعرض مبهر يحتفي بربع قرن من الأناقة والتراث الصحراوي

مراكش الآن

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مراكش الآن

'أسبوع القفطان 2025' مراكش يختتم فعالياته بعرض مبهر يحتفي بربع قرن من الأناقة والتراث الصحراوي

وحيد الكبوري – مراكش الآن أسدل الستار على فعاليات الدورة الخامسة والعشرين من 'أسبوع القفطان' في مدينة مراكش، مساء السبت، بعرض ختامي ساحر احتضنه قصر البديع التاريخي. وقد جاء هذا العرض ليجسد بحق روح الاحتفال باليوبيل الفضي لهذه التظاهرة التي ترسخت على مدار 25 عامًا كمرجع أساسي في عالم الأزياء التراثية المغربية. تحت عنوان 'قفطان، إرث بثوب الصحراء'، قدم أربعة عشر مصممًا مغربيًا بارزًا مجموعات فريدة عكست رؤى فنية متميزة، استلهمت جماليات الصحراء المغربية وسحر مناظرها وأسرارها. وقد نجح العرض في التعبير عن جوهر هذه النسخة الاستثنائية، التي شكلت احتفاءً حقيقيًا بمسيرة ربع قرن من الإبداع والأناقة. في مشهدية آسرة استحضرت فضاءات الصحراء الشاسعة، تجلت إبداعات المصممين في قفاطين حملت في تفاصيلها وألوانها وقصاتها لمسات من رمال الصحراء الذهبية، ونجومها المتلألئة، وسكينتها العميقة. وتنوعت الخامات المستخدمة بين الكريب الحريري الفاخر، والمخمل الغني، والتطريزات الذهبية الراقية، ليؤكد القفطان حضوره كلغة حوار متجددة بين الأصالة والمعاصرة. وقد قدمت المصممات لوحات أنثوية عصرية وقوية، استحضرت الذاكرة العريقة للقفطان وعبرت عن جرأة التصاميم المعاصرة، مؤكدات أن القفطان ليس مجرد لباس تقليدي، بل هو فن حي ومتطور. شكل العرض الختامي لحظة تقدير وعرفان لكل من ساهم في تأسيس وإنجاح هذا الحدث الفني المتميز على مدار 25 عامًا. كما تم الإشادة بالدور المحوري الذي يلعبه الحرفيون والحرفيات في الحفاظ على الهوية التراثية والجمالية للمغرب ونقلها للأجيال القادمة. وبحضور وزيرة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، فاطمة الزهراء عمور، تم تكريم خمسة معلمين حرفيين استثنائيين، تقديرًا لمسيرتهم الطويلة في صون وتثمين الحرف والمواد اليدوية الدقيقة والحفاظ على أناقة الصناعة التقليدية المغربية عبر الزمن. وقد عبر هذا التكريم عن تقدير أسبوع القفطان العميق لدور هؤلاء الصناع في استمرار هذا التراث الحي، الذي يشمل فنون التطريز والزخارف الثمينة وخيوط الحرير والذهب، وهي مهارات تتوارثها الأجيال في صمت الورشات. تميز العرض الختامي بلوحة فنية متكاملة جمعت بين جمال الأزياء وروعة الموسيقى، حيث صاحبت أصوات الفنانين المتميزين منال بنشليخة، وحاتم عمور، ومحمد عاطف، اللحظات الأخيرة من العرض بقوة وشاعرية، ليحدث تماهي بديع بين الألحان العصرية والتصاميم التقليدية بلمسة معاصرة. وقد حضر هذا الموعد نخبة من رموز الثقافة والفن في المغرب، من بينهم سلمى بنعمر، وميميا لوبلان، والنجمة المصرية نيللي كريم، والفنانة أسماء الخمليشي، الذين حرصوا على المشاركة في الاحتفاء بالقفطان كرمز للأناقة وفن العيش المغربي. وقد شكل هذا الختام لحظة استثنائية زاخرة بالإبهار والاعتزاز بهذه الدورة الغنية والراسخة في الذاكرة. وقد عرفت هذه الدورة إقبالًا جماهيريًا واسعًا وتغطية إعلامية مكثفة على المستويين الوطني والدولي، وذلك بفضل برنامجها الغني والمتنوع الذي جعل من 'أسبوع القفطان 2025' علامة فارقة في تاريخ هذه التظاهرة. ولم تقتصر هذه الدورة على الاحتفاء بالذكرى السنوية، بل أكدت على التزامها بإبراز الأناقة المغربية بكل أبعادها والجمع بين الأصالة والابتكار، لتنطلق حقبة جديدة تعتبر فيها القفطان أكثر من مجرد ثوب، بل هو ذاكرة حية وفن يجب الاحتفاء به وتقاسمه مع العالم. يُذكر أن مجلة 'فام دي ماروك' هي التي أطلقت هذا الحدث المتميز عام 1996، لتصبح أول منصة مغربية متخصصة في فن القفطان. ومنذ تأسيسها عام 1995، رسخت المجلة مكانتها كمرجع في عالم الموضة والجمال، بالإضافة إلى دورها الرائد كمنبر إعلامي متخصص في قضايا المرأة والمجتمع المغربي الحديث.

نيللي كريم تخطف الأنظار في أسبوع القفطان بمراكش
نيللي كريم تخطف الأنظار في أسبوع القفطان بمراكش

الجريدة 24

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الجريدة 24

نيللي كريم تخطف الأنظار في أسبوع القفطان بمراكش

حلت الممثلة المصرية نيللي كريم، بمدينة مراكش، للاستماع بأوقاتها وحضور فعاليات النسخة ال25 من أسبوع القفطان الذي جرى تنظيمه أمس السبت بقصر البديع بعاصمة النخيل. وحرصت الممثلة المصرية، على توثيق زيارتها لمراكش، حيث شاركت متابعيها على مواقع التواصل الاجتماعي، صورها وهي ترتدي القفطان المغربي، وبدت مستمتعة بأجواء المدينة، قائلة في تعليقها :" المغرب الساحر". ولقيت صور الممثلة المصرية، تفاعلا كبيرا من طرف جمهورها ومتابعيها على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث رحب مجموعة من المغاربة بها، معتبرين أن الأخيرة تتواجد في بلدها الثاني، وأن القفطان المغربي زادها جمالا وأناقة. يشار إلى أن تظاهرة أسبوع القفطان، عرفت حضور ثلة من الفنانين المغاربة، نذكر منهم الممثلة أسماء الخمليشي، كليلة بونعيلات، منال بنشليخة، ميساء مغربي، حاتم عمور، إلى جانب العديد من المشاهير الذين حضروا الحفل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store