أحدث الأخبار مع #القليعات

المركزية
منذ ساعة واحدة
- سياسة
- المركزية
سلام في مؤتمر "أيام بيروت للتحكيم": الحكومة تعمل على حصر السلاح بيد الدولة
استضاف بيت المحامي - بيروت النسخة الأولى من مؤتمر "أيام بيروت للتحكيم"، الذي دعا إليه مركز التحكيم اللبناني والدولي في نقابة المحامين في بيروت liac - bba ويستمر يومي 21 و22 أيار. وألقى كلمات الافتتاح كل من وزير العدل عادل نصار، وزير الاعلام المحامي بول مرقص ونقيب المحامين في بيروت فادي مصري، كما ألقى الكلمة الرئيسية رئيس مجلس الوزراء القاضي نواف سلام. رئيس الحكومة نواف سلام أكد أن الحكومة الجديدة تعمل على بناء مستقبل لبنان الجديد وملتزمة العمل على إنجاز التحول الرقمي في المؤسسات الرسمية، كما تعمل على إعادة بناء الثقة بلبنان. وشدد على أن الحكومة تعمل على تطوير مطار بيروت الدولي وطريق المطار كما تعمل على إعادة تشغيل مطار ثان وهو مطار القليعات اضافة الى ذلك تعمل على حصر السلاح بيد الدولة اللبنانية وإيقاف الخروقات الاسرائيلية وإنهاء الاحتلال. وزير العدل عادل نصار أكد أن لبنان يمتلك جميع المكونات اللازمة للعب الدور الأساسي في هذا المجال على الصعيد الوطني والدولي وعلينا كوزارة العدل ان نساهم في تطوير التحكيم. ورأى نصار أن الملاحظة الأولى حتى لو كان التحكيم الوسيلة البديلة عن القضاء للنزاع فلا يجب غض النظر عن القضاء، فإذا كان مطلوب التعاون بين القاضي والمحكم يجب أن يحصل ذلك، أما الملاحظة الثانية فهي أنه يجب على لبنان أن يلعب دورًا مهمًا في التحكيم لأنه يتمتع بطاقات داخلية. وسأل نصار: "هل من المستحب أن نضع معايير معينة من أجل الحكم المطلق؟ هل من المتسحب أن نضع إجراءات صارمة من أجل التحكيم؟" وزير الاعلام بول مرقص قال بدوره إن تنظيم المؤتمر في العدلية هو اعلان واضح عن ايماننا العميق بقدرة لبنان رغم الصعوبات على النهوض مجددًا مستندًا على إرث قانوني عميق وبيئة معرفية ونقابات المهن الحرة وفي طليعتها نقابة المحامين في بيروت والمجتمع الدولي. وأشار مرقص إلى أن التحكيم خيار حضاري يعزّز ثقة المستثمرين بالبلد ونسعى لتكون بيروت عاصمة للتحكيم في المنطقة، لافتًا إلى أن التحكيم والإعلام يلتقيان في نشر ثقافة العدل والحوار والتحكيم بحاجة الى بيئة ثقافية تكرس الإيمان به وهنا دور التثقيف من خلال الاعلام. وشدد مرقص على أن نقابة المحامين مدرسة في الحفاظ على الحقوق والحريات وأثبتت أن المحاماة رسالة. نقيب المحامين في بيروت فادي مصري أكد أن الأزمات العاتية التي عصفت بلبنان لن تنجح في كسر أم الشرائع وليّ ذراع القانون معربًا عن افتخاره في أن تُقام في رحاب النقابة اكبر فعالية قانونية. وقال مصري: "بالعودة الى التحكيم في لبنان والعالم لم يكن وليد صدفة بل مواكبة للعولمة ومعالجة فعلية للمشاكل التجارية والقانونية فكانت الحاجة الى عدالة فاعلة تساعد المتنازعين على حساب حقهم بسرعة غير متوفرة لدى للقضاء العدلي وتساعد القضاء في البت بالقضايا العالقة". وشدد مصري على ان اهمية هذا الحدث وطنية لانها مساهمة حقيقية في مسيرة النهوض وحقوقية لأنها تضع مدماكًا أول للعمارة اللبنانية وتؤكد على دور النقابة في خلق الديناميكية القانونية ومواكبتها وإنجاحها. ولفت المصري إلى أن أهمية هذا الحدث وطنية ومهمة في طريق النهوض وتؤكد على دور نقابة المحامين ووجود الرئيس سلام بيننا يضفي على أيام التحكيم هيبة وهالة ورسالة. وتمنى المصري التوفيق للمؤتمرين على أعمالهم وأبحاثهم، مقدرًا جهود الهيئة التنظيمية.


LBCI
منذ يوم واحد
- أعمال
- LBCI
افرام: الـBOT ليس بيعاً لأملاك الدولة بل الحلّ الأسرع والأمثل لاستقطاب رؤوس الأموال والاستثمارات
أكد رئيس المجلس التنفيذيّ لـ"مشروع وطن الإنسان" النائب نعمة افرام، أن نموذج الـBOT ليس بيعاً لأملاك الدولة، بل الحلّ الأسرع والأمثل لتحديث المطارات والمرافئ والخدمات، من مطار بيروت والقليعات ومرفأي بيروت وجونية وصولاً إلى معالجة النفايات وغيرها من المشاريع الحيويّة. وكتب أفرام على حسابه على منصّة أكس: "تطوير البنى التحتيّة بشكل فعّال ومستدام لا يكون بالاستدانة أو "بالشحادة"، بل عبر استقطاب رؤوس الأموال". وقال: "مع آخر التطوّرات في سوريا، السباق على استقطاب رؤوس الأموال والاستثمارات بات أولويّة. فكفى تضليلاً وشعارات لا تقدّم، بل تؤخّر نهضة القطاعات الوطنيّة اللبنانيّة المنكوبة". وأضاف: "يعطيك العافية معالي وزير الأشغال العامّة والنقل فايز رسامني @mopwleb. يجب دعم الـMomentum/الزخم الذي خلقه للفوز بسباق إستقطاب رؤوس الأموال إلى الاقتصاد اللبنانيّ". تطوير البنى التحتيّة بشكل فعّال ومستدام لا يكون بالاستدانة أو "بالشحادة"، بل عبر استقطاب رؤوس الأموال. نموذج ال BOT ليس بيعاً لأملاك الدولة، إنّه الحلّ الأسرع والأمثل لتحديث المطارات والمرافئ والخدمات، من مطار بيروت والقليعات ومرفأي بيروت وجونية وصولاً إلى معالجة النفايات وغيرها… — Neemat Frem (@neematfrem) May 19, 2025

المركزية
منذ يوم واحد
- سياسة
- المركزية
مئة يوم من عمر الحكومة: تسير كـ"بطّة" وتتقدّم كـ"حصان"
الحكم في طبيعته استمرارية وديمومة، مع ما يحمله من أوزارٍ ومورثات قديمة وتحدّيات مرحلية. مئة يوم، من عهد لبنان الجديد المولود خارج الرحم الإيراني غير الرحيم، الذي أنتج سلسلة حكومات مشوّهة جينيّاً. فالجمهورية التي نشأت رسميّاً قبل مئة عام ونيّف في ظلّ متغيّرات جيوسياسية، أمام مفصل تاريخي لاقتناص سيادتها الكاملة وإعادة تعريف المصلحة الوطنية وإحداث الإصلاح الاقتصادي والإداري، عقب الزلزال السياسي الذي هزّ المنطقة بعد "طوفان الأقصى". إذ لولا ذاك القرار السنواري الخاطئ في "زَمَكَانِه" وتداعياته الإقليمية، لَمَا سلكت الدولة مسار التغيير بـ "عضلات" عربية ودولية حريصة على تحرير لبنان واستعادة رونقه وازدهاره من جهة، وإرادة داخلية سياسية وشعبية، انتظرت طويلاً لحظة التخلّص من سطوة ونفوذ محور "الممانعة" من جهة أخرى. مئة يوم من حكومة الرئيس نوّاف سلام، "لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت". تسير كبطّة عرجاء في ملفات، و "كحصانٍ رابح" في ملفات أخرى. شطبت من قاموس بيانها السياسي معادلة "حزب اللّه" الهرطوقية: "جيش، شعب ومقاومة"، وارتفع صوت خطابها السيادي الرسمي عبر رئيسها ووزرائها المُنادين بحصرية السلاح ونزعه من الميليشيات اللبنانية والفلسطينية تطبيقاً للقرارات الدولية، على الرغم من تصريحات ومواقف "مشوّشة" لبعض الوزراء، الذين أعادوا إلى الأذهان، "ميوعة" الحكومات المنتهية الصلاحيات. وفي السياسة أيضاً، أظهرت الحكومة صلابة في موقفها، وأجبرت حركة "حماس"، التي لطالما استخفّت بالسيادة اللبنانية، على الانصياع. إذ بعد تحذير حازم، من مجلس الدفاع الوطني، سلّمت الحركة عدداً من المطلوبين بتهمة إطلاق صواريخ من جنوب لبنان نحو إسرائيل، وهو تصعيد لم تكن الدولة لتتجرّأ على مواجهته، إذ غالباً ما كانت تُعالج مسائل كهذه في غرفِ "أبو ملحم" وعلى طريقته بسبب الغطاء السياسي للحركة من قبل "الحزب". في المقابل، لا تزال الحكومة وفق مصادر سياسية مطلعة، خجولة إلى حدّ كبير في تفكيك بنية "حزب اللّه" العسكرية والأمنية لا سيّما في شمال الليطاني، علماً أن فعاليّتها تتحسّن جنوبه، مع إعلان رئيس الجمهورية جوزاف عون "سيطرة الجيش اللبناني على أكثر من 85 % من جنوب لبنان" وتفكيك أكثر من 500 موقع لـ "حزب اللّه". وترى المصادر أن الحكومة لا تزال "منكمشة نفسيّاً" ومضطربة الثقة في حسم تسليم السلاح غير الشرعي. واعتبرت أن المقياس المعتمد في معرفة مدى نجاح هذه المهمّة من عدمها، يستند إلى مؤشّرين هما: استمرار الاعتداءات الإسرائيلية من ناحية، وتباعد تباشير إعادة الإعمار من ناحية أخرى. في السياق، يُسجّل على الحكومة ضعفها في وضع حدّ لـ "غضب وبلطجة الأهالي" تجاه القوات الدولية العاملة في الجنوب، فتكرار الاعتداءات وعدم محاسبة الفاعلين ومن يحرّكهم، يقوّضان سيادتها وهيبتها. أما على المستوى الإداري والمؤسّساتي، فبرزت سلسلة نجاحات تُسجّل لها خلال الأشهر الثلاثة: - تعيين رئيس لمجلس الإنماء والإعمار (محمد قبّاني). - تعيين حاكم جديد لمصرف لبنان (كريم سعيد). - تغييرات في إدارة مطار رفيق الحريري الدولي، بعد سنوات من "التكلّس" الذي أصاب إدارته ومرافقه، وإزالة الصور الحزبية من طريق المطار. - تحسينات تقنية وإجرائية في المطار لتسهيل الأمر على المسافرين وتوفير أقصى درجات الحماية لهم، من خلال تركيب أجهزة سكانر وزيادة شروط السلامة والأمان. بالإضافة إلى الإجراءات الأمنية المشدّدة لمنع التهريب، ولحماية سلامة الطيران المدني. - زيارة مطار القليعات والعمل على وضع دراسة لكيفية إعادة تشغيل المطار. - زيارة طرابلس في إطار إطلاق خطة أمنية جديدة في المدينة، وبعد إطلاق هذه الخطة تراجعت حوادث الإخلال بالأمن في المدينة. - إقرار قانون رفع السرية المصرفية، علماً أنه يشتمل على عشر سنوات فائتة. - إقرار خطة إصلاح القطاع المصرفي وحماية أموال المودعين وأصول الدولة. - استرداد مراسيم الأملاك البحرية نظراً للمخالفات والشوائب التي تعتريها، وفي استردادها حماية للمال العام. - وضع خطة لمعالجة وضع الموقوفين في السجون من خلال تفعيل المحاكمات داخل سجن رومية. - إقرار آلية للتعيينات الإدارية للخروج من منطق المحاصصة والمحسوبية والزبائنية. - زيارة رئيس الحكومة نواف سلام إلى السعودية وإعادة لبنان إلى خريطة تعزيز العلاقات مع العمق العربي. - زيارة سلام إلى سوريا وإجراء محادثات لتصحيح مسار العلاقات بين الدولتين، والاتفاق على تشكيل لجان مشتركة للبدء بترسيم الحدود وضبط الوضع الأمني ووقف الاشتباكات ومنع التهريب. - وضع آلية لتعيين الهيئات الناظمة في قطاعات الاتصالات، الكهرباء والطيران. - اعتماد آلية التعيينات الإدارية لتعيين رئيس وأعضاء مجلس إدارة مجلس الإنماء والإعمار. - مشروع قانون استقلالية القضاء.


لبنان اليوم
منذ يوم واحد
- سياسة
- لبنان اليوم
100 يوم على حكومة نواف سلام: بين جرأة التحدي وتردد الحسم!
جاء في نداء الوطن: بعد مرور مئة يوم على تشكيل حكومة الرئيس نواف سلام، يمكن القول إنها حكومة ذات وجهين: تتقدم في بعض الملفات كالحصان الرابح، بينما تتعثر في ملفات أخرى كما البطّة العرجاء. أبرز ما ميّز انطلاقتها كان كسرها للمعادلات السياسية العقيمة، وفي مقدمتها معادلة 'جيش، شعب، ومقاومة' التي شُطبت من البيان الوزاري، وعلت بدلاً منها أصوات وزارية ورئاسية تُطالب بحصرية السلاح بيد الدولة وتطبيق القرارات الدولية، رغم بعض التصريحات المتذبذبة التي أعادت إلى الأذهان هشاشة حكومات سابقة. سياسيًا، حققت الحكومة إنجازًا غير مسبوق بفرض هيبة الدولة على حركة 'حماس'، التي اعتادت تجاهل السيادة اللبنانية. فبعد تحذير مباشر من المجلس الأعلى للدفاع، اضطرت الحركة لتسليم مطلوبين أطلقوا صواريخ من الجنوب باتجاه إسرائيل، وهو تحوّل في الأداء الرسمي طالما كان غائبًا عن الحكومات السابقة التي كانت تُدار بمنطق التسويات والترضيات. لكن في المقابل، لا تزال الحكومة مترددة حيال تفكيك بنية 'حزب الله' العسكرية والأمنية شمال الليطاني، رغم التحسن في أداء الدولة جنوبه، بحسب ما أكده رئيس الجمهورية جوزاف عون عن سيطرة الجيش على أكثر من 85% من الأراضي هناك وتفكيك أكثر من 500 موقع تابع للحزب. وفق مصادر سياسية مطّلعة، تعاني الحكومة من 'انكماش نفسي' في مسألة نزع السلاح غير الشرعي، ويتجلى ذلك في استمرار الاعتداءات الإسرائيلية من جهة، وتأخّر بوادر إعادة الإعمار من جهة أخرى. كما تُسجّل عليها ملاحظات واضحة في فشلها بإيقاف التعديات على القوات الدولية في الجنوب، في ظل غياب المحاسبة وتنامي دور القوى المحرّكة لها. إداريًا، سجل حافل بالنجاحات: تعيين محمد قبّاني رئيسًا لمجلس الإنماء والإعمار. تعيين كريم سعيد حاكمًا جديدًا لمصرف لبنان. تغييرات واسعة في مطار بيروت شملت إزالة الصور الحزبية، وتحسين الإجراءات الأمنية واللوجستية. زيارة مطار القليعات وإعداد خطة لإعادة تشغيله. إطلاق خطة أمنية ناجحة في طرابلس أسهمت في خفض الجريمة. إقرار قانون رفع السرية المصرفية يشمل آخر عشر سنوات. خطة إصلاح القطاع المصرفي وحماية أموال المودعين. استرداد مراسيم الأملاك البحرية لمكافحة الفساد. خطة لتسريع المحاكمات في سجن رومية. آلية جديدة للتعيينات الإدارية بعيدًا عن المحاصصة. زيارات دبلوماسية إلى السعودية وسوريا لإعادة لبنان إلى العمق العربي وتطبيع العلاقات. العمل على تعيين الهيئات الناظمة في الاتصالات، الكهرباء، والطيران. مشروع قانون استقلالية القضاء. خلاصة المشهد من وجهة نظر LTN: هي حكومة تجرأت على فتح ملفات شائكة طالما اعتُبرت 'خطوطًا حمراء'، لكنها لا تزال مترددة في مواجهة بنى الأمر الواقع الأمنية والعسكرية بشكل حاسم. نجاحها الفعلي سيُقاس بقدرتها على مواصلة النهج السيادي وتطبيق القانون على الجميع، دون تمييز أو خوف.

القناة الثالثة والعشرون
منذ 2 أيام
- سياسة
- القناة الثالثة والعشرون
البعريني من فنيدق: التنافس العائلي طبيعي وأرفض زج اسم المفتي زكريا في الانتخابات
قال عضو تكتّل "الاعتدال الوطنيّ" النّائب وليد البعريني، خلال إدلائه بصوته في بلدته فنيدق: "نشهد اليوم استحقاقًا بلديًا حيث التنافس العائلي الصحيّ بين مختلف مكوّنات بلدتنا، وهذا أمر طبيعي، فجميعنا أهل وأحبّة. أنا ابن هذه الأرض والبلدة، أدعم لائحة حسام جود، قراري من رأسي والصندوق يقرّر" . توازيًا أكد البعريني رفضه إقحام اسم مفتي عكار الشيخ زيد بكار زكريا في المعركة الانتخابيّة في فنيدق. واثنى البعريني على "الحرص الأمنيّ على سلامة العمليّة الانتخابيّة، ومنعًا لحصول أو تفاقم أي اشكال" . من ناحية أخرى، أشار البعريني إلى أن "الشعب العكاري يفتقر إلى ثقته بالدولة"، مؤكدًا أن "العهد مطالب بترميم هذه الثقة" . أما بخصوص مطار القليعات قال البعريني: "لا ينيمونا على حرير". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News