أحدث الأخبار مع #القنصلية_المصرية


العربية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- العربية
مدرب مصري لا يستطيع مغادرة فندقه في ليبيا.. والقاهرة تتدخل
أكد مدرب نادي أهلي طرابلس، ومدرب منتخب مصر الأسبق حسام البدري لـ "العربية/ الحدث.نت"، بأنه تم وقف النشاط الرياضي في ليبيا مؤقتا، معربا عن رغبته في العودة إلى مصر ولكنه لم يتمكن من ذلك بسبب الأحداث الأمنية الجارية في الأراضي الليبية. وأكد البدري في تصريحاته أنه لا يستطيع مغادرة فندق إقامته بسبب الوضع الأمني في طرابلس، موضحا أنه قام بالاتصال بالقنصلية المصرية في ليبيا للتدخل من أجل سرعة عودته هو و 4 آخرين وهم الكابتن هادي خشبة، وأحمد أيوب وأحمد شكري، وهادي سعيد. وأوضح البدري أن القنصلية المصرية تتواصل وتتابع معه الأحداث، وأكدت له العمل على سرعة عودته مرة أخرى لمصر. ولفت البدري النظر إلى تعليمات الأمن الليبي بالالتزام بالبقاء داخل الفندق وعدم الخروج خارجه بسبب الاشتباكات الدائرة بالخارج، كما أوضح أن السفارة المصرية تقوم بالتنسيق حاليا من أجل العودة لمصر خاصة بعد توقف حركة الطيران في مطار طرابلس في الوقت الحالي، مؤكدا على أنه وفريقه جميعا بخير ولا توجد بينهم أي إصابات ولكنهم يريدون العودة إلى أرض الوطن. الأحداث الأخيرة في ليبيا يذكر أن مصادر ليبية أعلنت أمس الاثنين مقتل قائد جهاز دعم الاستقرار التابع للمجلس الرئاسي، عبد الغني الككلي، المعروف باسم "غنيوة"، داخل مقر "اللواء 444 قتال التابعة لمنطقة طرابلس العسكرية، بعد تعرّضه لإطلاق نار. ونشرت مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو ولقطات منسوبة لعملية اغتيال الككلي ومرافقيه، ظهر فيها 4 أشخاص قتلى غارقين في دمائهم، ومحاطين بعناصر ترتدي ملابس عسكرية. وحول ظروف الحادث، ذكرت تقارير أن "مفاوضات كانت تتم بين بعض قادة الأجهزة الأمنية، انتهت بتبادل إطلاق نار".


سكاي نيوز عربية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
مصر تسترد 25 قطعة أثرية من الولايات المتحدة
وقالت الوزارة في بيان "تمّ استرداد هذه القطع من مدينة نيويورك، بالتنسيق بين القنصلية العامة لجمهورية مصر العربية ومكتب المدعي العام للمدينة والأجهزة الأمنية الأميركية، في إطار التعاون الممتد والمثمر بين الجانبين المصري والأميركي في مجال مكافحة الاتجار غير المشروع في الممتلكات الثقافية". وأوضحت أن المجموعة المستردة تضم 25 قطعة أثرية، أبرزها أغطية توابيت خشبية ومذهبة تعود إلى عصر الأسرات ولوحة من لوحات مومياوات الفيوم ترجع إلى ما بين القرنين الأول والثالث الميلادي، وقدم من حجر الغرانيت يعود إلى الفترة بين 1189 و1292 قبل الميلاد، إضافة إلى مجموعة من الحلي الدقيقة المصنوعة من المعادن والأحجار من القرن الرابع قبل الميلاد، وأجزاء من معبد يُعتقد أنه للملكة حتشبسوت، وعدد من التماثيل الصغيرة المصنوعة من العاج والأحجار الأخرى. ونقل البيان عن مدير عام الإدارة العامة لاسترداد الآثار شعبان عبد الجواد أن العمل على استعادة هذه القطع بدأ "منذ عام 2022 وحتى 2025، من خلال عدد من القضايا المختلفة ثم تسلمتها القنصلية المصرية في نيويورك في السنوات الماضية" إلى أن تمت إعادتها إلى مصر الأحد. ولم يكشف المسؤولون كيف خرجت القطع من مصر ونٌقلت الى الولايات المتحدة. وتقول السلطات المصرية إنها نجحت في استعادة نحو 30 ألف قطعة أثرية خلال العقد الماضي.


روسيا اليوم
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
مصر.. الخارجية تكشف تطورات وضع السفينة العالقة بالمياه الإماراتية
وأوضحت الوزارة في بيان اليوم الجمعة، أنه "في إطار متابعة وزارة الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج لحالة البحارة المصريين على السفينة 1 Petro قامت القنصلية العامة لجمهورية مصر العربية بدبي اليوم الجمعة 9 مايو بإيفاد ممثل عنها للقاء البحارة المصريين". وذكرت أن هذه الزيارة "تمت بالتنسيق مع السلطات الإماراتية ومسئولي ميناء خالد بالشارقة، وذلك عقب استقرار الأحوال الجوية والتي سمحت بدخول السفينة إلى الميناء بمساعدة من الجانب الإماراتي وإدارة الميناء". ونوهت الوزارة بأن ممثل القنصلية العامة المصرية "اطمأن خلال الزيارة على حالة البحارة المصريين كما وجه الشكر إلى إدارة الميناء، ومسئولي حكومة إمارة الشارقة، وكافة الجهات الإماراتية المعنية لما أبدوه من تعاون كامل في التعامل مع هذه المسألة، فضلا عن تقديم المؤن إلى طاقم السفينة". وأشارت الوزارة إلى مواصلتها، من خلال السفارة المصرية في أبو ظبي والقنصلية العامة في دبي التنسيق مع مختلف الجهات الإماراتية المعنية المتابعة، الموقف القانوني لحالة البحارة المصريين، وذلك وفقا للقوانين المرعية. وكان بحارة مصريون على متن السفينة petro 1 التابعة لشركة Petrofleet قد وجهوا نداء استغاثة للخارجية المصرية يوم الاثنين الماضي، وقالوا إنهم عالقون حاليًا في المياه الإماراتية بالقرب من ميناء الشارقة منذ شهر فبراير الماضي، دون أن يتم السماح لهم بالرسو أو الدخول إلى الرصيف. واشتكى البحارة في رسالة عبر فيسبوك، من "تدهور الأوضاع النفسية والمعيشية لبعض أفراد الطاقم وخصوصا أنه لا يوجد أي تعاون من مالك السفينة أو الشركة ولعدم إمكانية إرسال أي مؤن ونفاد الأطعمة الموجودة ولم يتبق سوى القليل من المعلبات". وذكر البحارة في رسالتهم أن "حالة السفينة لا تصلح للإبحار أو الإعاشة لوجود عطل في المحرك الرئيسي حرج، وعطل في مولدات الكهرباء بالسفينة". وفي اليوم التالي، أعلنت الخارجية المصرية، أنها أجرت اتصالات عاجلة مع الجانب الإماراتي للوقوف على التطورات المتعلقة بالسفينة، والعمل على ضمان سلامة طاقمها، مشيرة إلى أنها نسقت مع السلطات الإماراتية، ودفعت من جانبها بقارب تابع لخفر السواحل الإماراتي ليكون بجوار السفينة للتأكد من سلامة البحارة وتوافر المؤن لطاقم السفينة. المصدر: RT أصدرت أسرة المطربة المصرية الراحلة أم كلثوم بيانا حذرت فيه من مقاضاتها كل من ساهم في صنع فيديوهات "كوكب الشرق" باستخدام الذكاء الاصطناعي. شارك تشكيل من الشرطة العسكرية المصرية في العرض العسكري بالساحة الحمراء في موسكو اليوم بمناسبة الذكرى الـ80 للنصر على النازية. ضبطت قوات أمن الحج السعودية، مقيما من الجنسية المصرية لنقله مجموعة من الوافدين المخالفين لأنظمة الحج ومحاولته إدخالهم مكة المكرمة، وذلك رغم بدء تطبيق نظام الحج في المدينة. قالت وزارة الخارجية المصرية، إنها تتابع باهتمام مع السلطات الإماراتية موقف السفينة 1 Petro العالقة قبالة السواحل الإماراتية والتي تحمل على متنها 7 مصريين وبعض الجنسيات الأخرى.


الشرق الأوسط
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق الأوسط
قبطان مصري لسفينة عالقة في الإمارات يعلن انتهاء الأزمة
بعد يومين من إعلان وزارة الخارجية المصرية، متابعتها موقف سفينة عالقة قبالة سواحل الإمارات، تحمل مصريين، قال قبطان السفينة، محمد نبيل وشهرته «ماندو»، الخميس، إن «الأزمة انتهت». وكانت وسائل التواصل الاجتماعي في مصر ضجّت، منذ الاثنين، باستغاثة وجّهتها مجموعة من البحارة المصريين، قالوا فيها إنهم عالقون على متن سفينة في المياه الإماراتية بالقرب من ميناء الشارقة، وعدم السماح لهم بالرسو أو الدخول إلى الرصيف، دون معرفة الأسباب، حسب تعبيرهم. ووفق ما تم تأكيده من معلومات فالسفينة التي كانت عالقة قبالة السواحل الإماراتية، تحمل اسم «1Petro» وكان على متنها 7 مصريين وبعض الجنسيات الأخرى، لكن لم يتم الإفصاح عن جنسية السفينة حتى الآن. وقال «ماندو» في منشور عبر حسابه على «فيسبوك»، الخميس: «اللهم لك الحمد حمداً كثيراً مباركاً فيه، تم الرسو على رصيف ميناء خالد بميناء الشارقة، بإشراف القنصلية المصرية وبالتعاون مع إدارة ميناء الشارقة والمسؤولين في دولة الإمارات الشقيقة، مشكورين... ننتظر إجراءات فقط، أطمئن أسر الطاقم... كل طاقم السفينة بخير، شكراً للجميع». ولم يصدر عن السلطات في الإمارات أو مصر ما يفيد بانتهاء أزمة السفينة، وحاولت «الشرق الأوسط» الحصول على تعليق من «الخارجية المصرية» لكن لم يتسن ذلك. في حين أفاد مصدر مصري مطلع لـ«الشرق الأوسط» بأن «سبب عدم سماح السلطات في الإمارات للسفينة بالرسو في البداية، أن الشركة المالكة لها ليست مسجلة لدى سلطات الميناء، وكذلك غير معلوم خط سير السفينة قبل مجيئها للسواحل الإماراتية ولا طبيعة البضائع التي كانت تحملها». ونوه المصدر بأن «السلطات في الإمارات تدخلت فقط لإنقاذ طاقم السفينة وخاصة من المصريين بعد تدخل السلطات المصرية؛ لكن لن يسمح للسفينة بالبقاء فترة طويلة أو تفريغ أي بضائع إذا كانت تحوي بضائع». ولم يؤكد المصدر أو ينفي «رسو السفينة على أحد أرصفة ميناء الشارقة». وتجدر الإشارة إلى أن قبطان السفينة أكد في وقت سابق أنها «غير محملة ببضائع؛ لكنها تعرضت لأعطال تجعل إبحارها مستحيلاً وتحتاج للإصلاح». قبطان السفينة العالقة محمد نبيل أكد انتهاء الأزمة وطمأن أهالي الطاقم (حسابه على «فيسبوك») وكانت «الخارجية المصرية»، ذكرت، الثلاثاء، أنها تتابع باهتمام مع السلطات الإماراتية موقف السفينة «1Petro» العالقة قبالة السواحل الإماراتية التي تحمل على متنها 7 مصريين وبعض الجنسيات الأخرى. وأوضحت الوزارة في بيان أن السفارة المصرية في أبوظبي والقنصلية العامة في دبي، أجرتا اتصالات عاجلة مع الجانب الإماراتي فور ورود معلومات عن السفينة العالقة في المياه الإقليمية الإماراتية، للوقوف على التطورات المتعلقة بالسفينة، والعمل على ضمان سلامة طاقمها. وقالت «الخارجية المصرية» إن السفارة والقنصلية المصرية في الإمارات نسقتا مع السلطات الإماراتية في هذا الصدد، التي قامت من جانبها بالدفع بقارب تابع لخفر السواحل الإماراتي ليكون بجوار السفينة للتأكد من سلامة البحارة وتوافر المؤن لطاقم السفينة، كما قامت القنصلية العامة في دبي بإيفاد ممثليها إلى ميناء الشارقة لمتابعة الموقف أولاً بأول. وأشارت إلى أنه تم التواصل هاتفياً بين ممثلي القنصلية المصرية وطاقم السفينة للاطمئنان عليهم. وأكدت الوزارة حينها أن «الخارجية المصرية» مستمرة في متابعة موقف السفينة وطاقمها من الناحية القانونية مع السلطات الإماراتية في إطار القوانين المرعية، وحفاظاً على حقوق وسلامة أفراد الطاقم. وأعربت عن تقديرها العميق لدولة الإمارات الشقيقة لما اتخذته من إجراءات سريعة للمساعدة في الحفاظ على أمن وسلامة طاقم السفينة.


الأنباء
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الأنباء
رئيس البعثة القنصلية أكد وجود طفرة في إنجاز جوازات السفر بألا تستغرق أكثر من أسبوعين
اللجنة استقبلت المئات يومياً وما تقدمه القنصلية من خدمات «واجب علينا» لأبناء الجالية نعمل على أن تتوافد اللجنة بشكل دوري وهناك تنسيق بين «الخارجية» و«الداخلية» في مصر أسامة أبو السعود تختتم لجنة بطاقات الرقم القومي أعمالها بمقر قنصلية جمهورية مصر العربية بمنطقة السلام اليوم الخميس بعد 9 أيام من العمل استقبلت خلالها الراغبين في استخراج بطاقات الرقم القومي سواء للمرة الأولى أو التجديد. «الأنباء» قامت بجولة للتعرف على ما تقدمه اللجنة وأيضا القنصلية المصرية من تسهيلات في مختلف الخدمات سواء استخراج بطاقات الرقم القومي أو جوازات السفر والتصديقات والتوكيلات والتأشيرات وغيرها. رئيس البعثة القنصلية المصرية في البلاد القنصل شريف بدير دعا عبر «الأنباء» الراغبين في استخراج بطاقات الرقم القومي إلى اغتنام فرصة اليوم الأخير قبل إغلاق أبواب القنصلية اليوم الخميس في تمام الساعة 5 مساء ومغادرة اللجنة إلى القاهرة غدا الجمعة. وقال بدير إن لجنة بطاقات الرقم القومي حضرت إلى الكويت بعد 6 سنوات من التوقف بسبب ظروف جائحة كورونا، وهي المرة الاولى التي تستأنف عملها بعد تلك الفترة الطويلة، معربا عن سعى القنصلية، لأن تكون اللجنة متواجدة في الكويت بشكل دوري وذلك بالتنسيق بين وزارتي الخارجية والداخلية في مصر. وأكد أن وجود اللجنة بشكل دوري بالقنصلية سيسهل كثيرا من عملية استخراج بطاقات الرقم القومي سواء أول مرة او التجديد. وعن أعداد المراجعين يوميا، قال القنصل بدير «نستقبل يوميا المئات من أبناء الجالية ونظل احيانا حتى منتصف الليل، فالقنصلية ملتزمة بتسهيل معاملة بطاقات الرقم القومي لكل المصريين سواء من لديهم موعد او من ليس لديهم موعد، ولكن- كما اوضحنا اكثر من مرة ـ فالاولوية لمن لديهم مواعيد مسبقة». وأشار إلى أن كبار السن والاحتياجات الخاصة لهم أولوية كذلك في إنجاز معاملاتهم حتى وإن لم يكن لديهم موعد مسبق. وعن إنجاز مختلف المعاملات الأخرى كاستخراج جوازات السفر والتصديقات والتوكيلات وخلافه، قال بدير «كل المعاملات القنصلية الأخرى يتم إنجازها خلال أوقات عمل القنصلية بكل القطاعات سواء الجوازات أو التوكيلات أو التصديقات او التأشيرات وايضا خدمة بطاقات الرقم القومي تعمل على التوازي خلال فترة تواجد اللجنة التي تختتم اليوم الخميس». وكشف القنصل بدير أن هناك طفرة حاليا في استخراج جوازات السفر، حيث لا يستغرق إصدار جواز السفر في المتوسط أكثر من أسبوعين فقط من بداية المعاملة لحين استلام المواطن للجواز الجديد، وجار العمل على تطوير خدمة استخراج شهادات الميلاد المصرية لتقليل فترة استخراجها. وأشار إلى أن رسوم الخدمات القنصلية يتم دفعها حاليا سواء عن طريق الـ«كي نت» او كاش تسهيلا لكل المراجعين للقنصلية. وعن موعد إنجاز القنصلية الجديدة في منطقة مشرف، قال بدير «تم استلام أرض القنصلية منذ عدة أشهر، وحاليا نحن في المراحل الأولى من اختيار الاستشاري والشركة المنفذة، ومن المتوقع ان تبدأ عملية بناء القنصلية الجديدة في منطقة مشرف خلال الأشهر القادمة، ووفقا للتوقعات فإن عملية إنجاز مبنى القنصلية الجديد بشكل كامل سيستغرق من عامين ونصف إلى 3 سنوات». واشار إلى ان المبنى الجديد يتميز بخدمات كبيرة ومن بينها توفير مواقف سيارات لاستيعاب اكبر عدد من المراجعين.