logo
#

أحدث الأخبار مع #القوقاز

مناورات إيران وأذربيجان العسكرية.. تعاون أمني أم رسائل إستراتيجية؟
مناورات إيران وأذربيجان العسكرية.. تعاون أمني أم رسائل إستراتيجية؟

الجزيرة

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • الجزيرة

مناورات إيران وأذربيجان العسكرية.. تعاون أمني أم رسائل إستراتيجية؟

طهران- في تطور لافت بمنطقة القوقاز، أطلقت إيران و أذربيجان مناورات عسكرية مشتركة تحت اسم "أراس 2025″، في خطوة تعكس تحسنا في العلاقات الثنائية بعد فترة من الفتور والتوترات السياسية. وجاءت هذه المناورة التي انتهت الأربعاء، بالتزامن مع مساعٍ دبلوماسية لإعادة بناء الثقة بين البلدين وتعزيز التعاون الأمني على طول حدودهما المشتركة. وبحسب تقارير رسمية، جرت المناورة في منطقة قرب نهر أراس وتشمل تدريبات ميدانية للقوات الخاصة، وشاركت فيها وحدات من الحرس الثوري الإيراني والجيش الإيراني إلى جانب الجيش الأذربيجاني، وهدفت إلى تعزيز التنسيق الميداني وتبادل الخبرات في مواجهة التهديدات العابرة للحدود، مثل "الإرهاب" وتهريب السلاح. وجاءت هذه الخطوة بعد زيارة رفيعة المستوى أجراها الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان مؤخرا إلى باكو، حيث اتفق الجانبان على توسيع التعاون الإستراتيجي في المجالات الدفاعية والاقتصادية. ويُنظر إلى المناورة باعتبارها مؤشرا على رغبة مشتركة في تجاوز مرحلة التوتر التي أعقبت الهجوم على السفارة الأذربيجانية في طهران عام 2023، حيث أعلنت وسائل إعلام إيرانية تزامنا مع اليوم الأخير من المناورات عن تنفيذ حكم الإعدام بحق المعتدي على السفارة الأذربيجانية في طهران، واعتبرت هذه الخطوة بادرة حسن نية. أبعاد دبلوماسية وأمنية وتحظى هذه المناورة باهتمام خاص لتنظيمها في منطقة حساسة كانت مسرحا ل نزاعات متكررة بين أذربيجان وأرمينيا ، وهو ما يمنحها أبعادا جيوسياسية تتجاوز الإطار العسكري، ويدفع مراقبين إلى اعتبارها رسالة مزدوجة لكل من تل أبيب ويريفان، بأن طهران لن تغيب عن ترتيبات الأمن في جنوب القوقاز. وفي مداخلة للجزيرة نت، يرى الباحث العسكري الإيراني حسين حقيان أن المناورات العسكرية المتعددة الجنسيات تُجرى عادة لأهداف متعددة، من بينها رفع الجاهزية القتالية وتعزيز التنسيق المشترك لمواجهة التهديدات، لا سيما الإرهابية منها. ويشير حقيان إلى أن المناورة الأخيرة بين إيران وأذربيجان تأتي في هذا السياق، لكنها في الوقت ذاته تحمل أبعادا دبلوماسية لا تقل أهمية. ويؤكد حقيان أن هذه المناورة جزء من سلسلة تدريبات متفق عليها تُنفذ بشكل منتظم، وهو ما يعكس وجود برنامج تعاون عسكري طويل الأمد بين طهران وباكو. وفي تقديره، فإن لهذه المناورة بعدين دبلوماسيين مهمين: أولهما مرتبط بالتغيرات الجيوسياسية التي طرأت على منطقة القوقاز بعد حرب قره باغ ، حيث تسعى إيران، حسب قوله، إلى التكيف مع النظام الإقليمي الجديد، والحفاظ على نفوذها في المنطقة، وعدم الخروج من معادلاتها الأمنية. ويلفت في هذا السياق إلى أن إجراء المناورة في منطقة قره باغ يحمل دلالة واضحة على استمرار النفوذ الإيراني هناك. أما البُعد الثاني، فيتصل بما يصفه حقيان بـ"هندسة العلاقات المعقدة بين إيران وأذربيجان وإسرائيل". ويوضح أن طهران تعمل على تعزيز علاقاتها العسكرية والأمنية مع باكو في محاولة لاحتوائها وإبعادها عن المحور الإسرائيلي، خصوصا في ظل تعمّق التعاون بين تل أبيب وباكو في مجالات التسليح والتكنولوجيا الدفاعية. ويضيف الباحث الإيراني أن إسرائيل لم تنجح حتى الآن في تنظيم مناورة عسكرية مشتركة مع أذربيجان، بينما تتحرك إيران لتكون الطرف المتقدم في هذا المجال. ولا يستبعد حقيان أن تمهد هذه الخطوات لعقود تسليح مستقبلية بين طهران وباكو، خاصة أن لدى إيران بدائل وطنية لبعض الأسلحة الإسرائيلية التي تعتمد عليها أذربيجان، مثل الطائرات المسيّرة الانتحارية والصواريخ المضادة للدبابات، مما يجعل التعاون العسكري بين الطرفين خيارا أكثر استقلالية وأقل تكلفة. رسائل ميدانية وفي السياق ذاته، يقول خبير الشؤون العسكرية محمد مهدي يزدي للجزيرة نت إن المناورة الأخيرة بين إيران وأذربيجان تأتي استكمالا لاتفاقات أُبرمت سابقا بين قيادتي البلدين، وخصوصا على مستوى الرؤساء، مشيرا إلى أن أول مناورات مشتركة بين الجانبين أُجريت في نوفمبر/تشرين الثاني من العام الماضي بمحافظة أردبيل شمال غربي إيران. ويضيف يزدي أن الهدف الرئيسي من هذه المناورات يتمثل في تعزيز التنسيق ورفع مستوى التعاون الثنائي، لا سيما في المجال العسكري، معتبرا أن هذه الخطوة تعكس حرص الطرفين على ترسيخ الشراكة الدفاعية في مرحلة إقليمية حساسة. ويؤكد أن وجود قوات البلدين على أراضي كل منهما يُتيح فرصة عملية للتعرف عن كثب على قدرات كل طرف في المجالين الدفاعي والهجومي، مما يسهم في بناء الثقة العسكرية ورفع الجاهزية المشتركة. ويلفت يزدي إلى أن التعاون العسكري بين إيران وأذربيجان لا يخلو من رسائل إقليمية، موضحا أن هذا التقارب قد يحمل إشارة موجهة لإسرائيل التي تربطها علاقات أمنية وعسكرية متنامية مع باكو. وبرأيه، فإن المناورات الإيرانية الأذربيجانية قد تدفع تل أبيب إلى إعادة النظر في حجم ونوعية وجودها داخل الأراضي الأذربيجانية. ويختم يزدي بالإشارة إلى أن طهران تسعى لأن يكون لها دور أكبر في إدارة التوازنات الإقليمية، خصوصا فيما يتعلق بالنزاع بين أذربيجان وأرمينيا، مؤكدًا أن إيران تطمح إلى أن تلعب دور الوسيط الفاعل، وألا تظل بعيدة عن ترتيبات الأمن في منطقة القوقاز. وبينما تسعى باكو لتحقيق توازن بين شركائها، يبدو أن طهران عازمة على ألا تكون مجرّد متفرج في ساحات أمنها الحيوي. وفي هذا السياق الإقليمي المعقد، تبدو مناورات "أراس 2025" أكثر من مجرد تدريبات عسكرية؛ فهي تجسيد لمحاولة إيرانية لإعادة تموضعها في جنوب القوقاز من بوابة التعاون مع أذربيجان، في مواجهة النفوذ الإسرائيلي المتصاعد والفراغ الأمني الذي خلفته المتغيرات الجيوسياسية.

لافروف: حرب أوكرانيا تؤخّر تسليم الأسلحة لأرمينيا
لافروف: حرب أوكرانيا تؤخّر تسليم الأسلحة لأرمينيا

صحيفة الخليج

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • صحيفة الخليج

لافروف: حرب أوكرانيا تؤخّر تسليم الأسلحة لأرمينيا

يريفان-أ ف ب تجد موسكو صعوبة في تزويد حليفتها التقليدية يريفان بالأسلحة بسبب حرب أوكرانيا، بحسب ما أفاد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، الأربعاء. ولطالما اعتمدت أرمينيا، الدولة السوفييتية السابقة الواقعة في القوقاز، على روسيا لتزويدها بالأسلحة والأمن في إطار خلافها مع جارتها أذربيجان. لكن يريفان اضطرت للاستعانة بفرنسا والهند في السنوات الأخيرة لشراء الأسلحة، في ظل فشل موسكو في إيصال الأسلحة التي دفعت البلاد ثمنها بالفعل. وكرّست روسيا جزءاً ضخماً من ميزانيتها ومواردها العسكرية لحربها المتواصلة منذ ثلاث سنوات لأوكرانيا. وتم ذلك في كثير من الحالات على حساب التزامات أخرى في سياستها الخارجية، بحسب محللين. وفي مؤتمر صحفي في يريفان إلى جانب نظيره الأرمني أرارات ميرزويان، أقر لافروف بأنه تم تأجيل أو تغيير استخدامات بعض عقود الأسلحة، مشيراً إلى ما وصفها بالمواجهة الوجودية مع الغرب. وقال لافروف: «نحن حالياً في وضع، كما حصل على مر التاريخ، نجد أنفسنا مجبرين على القتال ضد أوروبا بأكملها»، متّهماً البلدان الأوروبية بدعم أوكرانيا تحت راية «شعارات نازية». وأضاف: «يتفهم أصدقاؤنا الأرمينيون أنه لا يمكننا في ظل ظروف مماثلة أن نفي بكافة التزاماتنا في موعدها». وفي تعليقه على تنامي العلاقات العسكرية بين أرمينيا وجهات أخرى تزودها بالأسلحة، بما فيها فرنسا، قال لافروف إن روسيا لن تعارض شراء يريفان الأسلحة من بلدان ثالثة لكن الأمر يثير مخاوف بشأن توجّهات أرمينيا الاستراتيجية. وقال: «عندما يستعين بلد حليف بآخر مثل فرنسا التي تقود المعسكر العدائي والتي يتحدث رئيسها ووزراؤها علناً بكراهية ضد روسيا، فإن الأمر يثير تساؤلات». تأتي تصريحاته في ظل تفاقم التوتر بين موسكو ويريفان وفي وقت تعمّق أرمينيا علاقاتها مع الغرب مع بقائها متحالفة رسمياً مع روسيا. وجمّدت أرمينيا عملياً مشاركتها في منظمة معاهدة الأمن الجماعي، وهي منظمة أمنية للبلدان السوفييتية سابقاً تقودها روسيا. كما اتهمت أرمينيا قوات حفظ السلام الروسية بالفشل في حماية أكثر من 100 ألف أرمني فروا من كراباخ بعد عملية عسكرية خاطفة نفّذتها القوات الأذربيجانية وسيطرت فيها على المنطقة عام 2023.

إيران: إعدام المدان في الهجوم على سفارة أذربيجان بطهران عام 2023
إيران: إعدام المدان في الهجوم على سفارة أذربيجان بطهران عام 2023

العربية

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • العربية

إيران: إعدام المدان في الهجوم على سفارة أذربيجان بطهران عام 2023

أعلنت إيران، اليوم الأربعاء، أنها نفّذت حكم الإعدام برجل مدان بارتكاب هجوم على مقر سفارة أذربيجان في طهران في يناير (كانون الثاني) 2023، أدى لوقوع قتيل وتسبب بتوتر العلاقات بين البلدين. وقالت السلطة القضائية الإيرانية: "نُفذ هذا الصباح حكم القصاص في مهاجم سفارة أذربيجان في طهران". وقالت إيران إن دوافع المهاجم "شخصية"، في حين اتهمت أذربيجان طهران "بالحض على الهجوم" الذي أدى إلى مقتل دبلوماسي وإصابة حارسين. وندد رئيس أذربيجان إلهام علييف وقتها بالهجوم، معتبراً أنه "إرهابي". ووسط اتهامات متبادلة، عمد البلدان يومها إلى طرد دبلوماسيين من الجانبين. وذكرت وسائل إعلام محلية أن المدان هو ياسين حسين زاده، وهو إيراني متزوج أذربيجانية. وأتى الإعلان فيما يسجَّل تقارب بين باكو وطهران بعد زيارة نادرة للرئيس الإيراني مسعود بزشكيان نهاية أبريل (نيسان) الماضي لأذربيجان. أميركا نووي إيران استخبارات أميركية.. إسرائيل تجهز لضرب منشآت نووية إيرانية وأعرب الرئيس الإيراني عن الأمل بـ"تواصل مسار ترميم العلاقات الثنائية". كذلك، نظم البلدان، الأحد الماضي، تدريبات عسكرية مشتركة، إلا أن ملفات عدة تعقد العلاقات الثنائية. فأذربيجان، الجمهورية السوفياتية السابقة الواقعة في القوقاز شمال غرب إيران، حليف كبير لتركيا التي لها تأثير ثقافي ولغوي كبير فيها. وتقيم أذربيجان علاقات وثيقة أيضاً مع إسرائيل التي تعتبر مزوداً رئيسياً لباكو بالأسلحة. كما يشكّل مشروع ممر زنغزور على امتداد الحدود الإيرانية، مصدر توتر أيضاً بين باكو وطهران. وتسعى أذربيجان، عبر هذا الممر، إلى إقامة تواصل جغرافي مع جيب ناخيتشيفان التابع لها غرباً والواقع بين أرمينيا وإيران وتركيا. من جهتها، تعارض طهران أي تعديل للحدود قد يهدد وصولها إلى أرمينيا المجاورة لها وإلى أوروبا.

كالاس: الاتحاد الأوروبي يخصص 5.5 مليون يورو لإذاعة "الحرية"
كالاس: الاتحاد الأوروبي يخصص 5.5 مليون يورو لإذاعة "الحرية"

روسيا اليوم

timeمنذ 4 أيام

  • أعمال
  • روسيا اليوم

كالاس: الاتحاد الأوروبي يخصص 5.5 مليون يورو لإذاعة "الحرية"

وذكرت كالاس، في مؤتمر صحفي عقب اجتماع وزراء خارجية دول الاتحاد الأوروبي، أن هدف بروكسل يكمن في أن تتمكن هذه المحطة من مواصلة عملها في البلدان المجاورة للاتحاد الأوروبي، وكذلك في شمال القوقاز وآسيا الوسطى. وأضافت: "اتفق الوزراء على تخصيص 5.5 مليون يورو لتمويل راديو الحرية. هذا تمويل قصير الأجل، ويتعين على دول الاتحاد الأوروبي الآن التوصل إلى اتفاق فيما بينها بشأن التمويل طويل الأجل". وفي وقت سابق، قررت الوكالة الأمريكية للإعلام العالمي (USAGM)، التي تشرف على عمل المحطة المذكورة، وقف البث الفضائي لبرامجها في روسيا. وأعلن المدير العام لإذاعة "أوروبا الحرة" ("الحرية" في روسيا) ستيفن كابوس أن واشنطن أوقفت تشغيل القمر الصناعي الذي كانت الإذاعة تبث من خلاله برامجها باللغة الروسية على أراضي روسيا. وقررت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في منتصف مارس تجميد تمويل إذاعة "أوروبا الحرة" كجزء من مساعيها لتقليص نفقات الحكومة الفيدرالية. وطعنت الإذاعة في القرار وحصلت على أمر قضائي مؤقت، لكن الوكالة الأمريكية للإعلام العالمي التي تشرف على عملياتها لم تفرج عن الأموال المخصصة لها. المصدر: وكالات أوعزت محكمة أمريكية لحكومة الولايات المتحدة بإعادة فتح الوكالة الأمريكية للإعلام العالمي (USAGM) التي تضم إذاعة صوت أمريكا، وإعادة توظيف جميع موظفي الوكالة. أفادت وكالة رويترز للأنباء، نقلا عن ممثل محطة إذاعة "آسيا الحرة"، بأن المحطة أرسلت مئات من موظفيها في الولايات المتحدة في إجازة بدون أجر بعد قطع التمويل الأمريكي. بحث الاتحاد الأوروبي على مستوى الوزراء سبل الحفاظ على إذاعة "أوروبا الحرة" بعدما أوقفت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تمويلها في إطار ترشيد الإنفاق ومكافحة البيروقراطية.

بروكسل ترصد مساعدة مالية لإذاعة أوروبا الحرة بعد وقف واشنطن تمويلها
بروكسل ترصد مساعدة مالية لإذاعة أوروبا الحرة بعد وقف واشنطن تمويلها

البيان

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • البيان

بروكسل ترصد مساعدة مالية لإذاعة أوروبا الحرة بعد وقف واشنطن تمويلها

أعلنت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس الثلاثاء أنّ بروكسل ستمنح إذاعة أوروبا الحرة/راديو الحرية مساعدة مالية قدرها 5.5 مليون يورو لتمكينها من مواصلة عملها بعد أن جمّدت الولايات المتحدة تمويلها. وقالت كالاس للصحافيين إثر اجتماع لوزراء خارجية دول الاتحاد الأوروبي في بروكسل إنّ "هذا المبلغ سيدعم العمل الحيوي الذي تقوم به إذاعة أوروبا الحرة". وأضافت أنّ "هذا تمويل طارئ قصير الأمد مصمّم ليكون بمثابة شبكة أمان للصحافة المستقلّة". وجمّد الرئيس الأميركي دونالد ترامب في مارس تمويل إذاعة أوروبا الحرة/إذاعة الحرية وهيئات بثّ أمريكية أخرى، بما فيها صوت أمريكا، وذلك في إطار مساعيه لخفض الإنفاق الحكومي. لكنّ إذاعة أوروبا الحرة/إذاعة الحرية التي توظّف ما يزيد على 1700 شخص طعنت أمام القضاء بقرار ترامب وقد حصلت الأسبوع الماضي على أمر قضائي يتيح لها مؤقتا مواصلة الحصول على تمويلها. لكنّ الوكالة الأمريكية للإعلام العالمي التي تشرف على عمليات هذه الإذاعة لم تفرج حتى اليوم عن الأموال المخصّصة لها. وفي تصريحها، شدّدت كالاس على أنّ المساعدة المالية التي رصدها الاتّحاد الأوروبي لن تكون قادرة على تغطية عمل الإذاعة في جميع أنحاء العالم، بل ستركّز على بلدان في مناطق مثل القوقاز وآسيا الوسطى. وأقرّت المسؤولة الأوروبية بأنّه "من الواضح أنّ أوروبا لا تستطيع توفير كلّ التمويل اللازم" لعمل الإذاعة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store