logo
#

أحدث الأخبار مع #القيادة_الذاتية

«بايدو» تخطط لإطلاق خدمة سيارات الأجرة ذاتية القيادة في أوروبا وتركيا
«بايدو» تخطط لإطلاق خدمة سيارات الأجرة ذاتية القيادة في أوروبا وتركيا

صحيفة الخليج

timeمنذ 6 أيام

  • أعمال
  • صحيفة الخليج

«بايدو» تخطط لإطلاق خدمة سيارات الأجرة ذاتية القيادة في أوروبا وتركيا

تعتزم شركة «بايدو» الصينية اختبار وإطلاق خدمة سيارات الأجرة ذاتية القيادة «أبولو غو» في كل من أوروبا وتركيا، لتنضم بذلك إلى مجموعة متزايدة من شركات تكنولوجيا القيادة الذاتية الصينية التي تتوسع على المستوى العالمي. وبحسب مصدر مطلع رفض الكشف عن هويته، نظراً لخصوصية الموضوع، تجري «بايدو» محادثات مع شركة «بوست أوتو» التابعة للبريد السويسري، لإطلاق خدمة سيارات أجرة روبوتية (روبوتاكسي) في سويسرا. ووفقاً للمصدر ذاته، تخطط الشركة لبدء الاختبارات في سويسرا بحلول نهاية هذا العام. وكانت صحيفة «وول ستريت جورنال» أول من أورد هذا الخبر يوم الأربعاء. وتُعد «أبولو غو» إحدى أبرز خدمات القيادة الذاتية التابعة لشركات صينية تسعى إلى تعزيز حضورها العالمي. ومن بين هذه الشركات أيضاً «وي رايد» المدرجة في البورصة الأمريكية، والتي كانت من أوائل الشركات التي توسعت دولياً، حيث تُشغّل حالياً عمليات في أكثر من 30 مدينة في 10 دول، من بينها الصين، والإمارات، وفرنسا، وسنغافورة. شراكات وقد عقدت شركة «أوبر» شراكات مع «وي رايد»، بالإضافة إلى شركتين صينيتين أخريين هما «بوني.إيه آي» و«مومينتا تكنولوجي»، في إطار خططها لتقديم خدمات سيارات الأجرة ذاتية القيادة على منصتها في أسواق تشمل الإمارات وأوروبا. وفي الصين، تُدير خدمة «أبولو غو» واحداً من أكبر أساطيل سيارات الأجرة الذاتية، حيث تنشط في مدن رئيسية مثل بكين وقوانغتشو ووهان. إلا أن هذه الخدمة أثارت بعض الانتقادات في مدينة ووهان، حيث عبّر عدد من السكان وسائقي الأجرة التقليديين عن مخاوفهم من تأثير السيارات ذاتية القيادة على وظائفهم. (بلومبيرغ)

تقرير: وحدة القيادة الذاتية التابعة لـ بايدو تخطط لتوسيع عملياتها في أوروبا
تقرير: وحدة القيادة الذاتية التابعة لـ بايدو تخطط لتوسيع عملياتها في أوروبا

أرقام

timeمنذ 6 أيام

  • أعمال
  • أرقام

تقرير: وحدة القيادة الذاتية التابعة لـ بايدو تخطط لتوسيع عملياتها في أوروبا

تخطط شركة "أبولو جو" -وحدة القيادة الذاتية التابعة للصينية "بايدو"- لتوسيع عملياتها في أوروبا هذا العام، بحسب مصادر مطلعة لشبكة "سي إن بي سي". وقالت المصادر إن الشركة تتطلع لافتتاح فرع لها في سويسرا وإطلاق عملياتها في العديد من الدول الأوروبية. وتُشغل "أبولو جو" سيارات الأجرة الآلية في إحدى ضواحي بكين ومدن أخرى في الصين، وعادة ما تكون مدعومة بالتدخل البشري. وذلك في إطار جهود الشركة لتعزيز تواجدها دوليًا، حيث تُجري اختبارات السلامة في هونج كونج، بالإضافة إلى خططها للتوسع في العديد من الأسواق الأخرى.

القيادة الذاتية .. إنقاذ للأرواح؟ أم الاعتماد على البشر لا يزال أكثر أمانًا؟
القيادة الذاتية .. إنقاذ للأرواح؟ أم الاعتماد على البشر لا يزال أكثر أمانًا؟

أرقام

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سيارات
  • أرقام

القيادة الذاتية .. إنقاذ للأرواح؟ أم الاعتماد على البشر لا يزال أكثر أمانًا؟

كل عام، تتسبب حوادث المرور على مستوى العالم في وفاة 1.2 مليون شخص تقريبًا، ولتجنب الخطأ البشري المتسبب في تلك الحوادث ظهرت القيادة الذاتية التي تعوض ما تفتقر إليه قيادة البشر، وتنقذ الأرواح نظرًا لقدرتها على اتخاذ القرارات السريعة أثناء القيادة بسهولة دون الحاجة للنوم كما أنها ليست عرضة لخطر تشتت الانتباه من الجوالات مثلاً. الخيال أصبح واقع تدريجيًا، أصبحت السيارت ذاتية القيادة تتحول من كونها خيالاً علميًا وأحلامًا إلى واقع ملموس، وتتوسع شركات منها "وايمو" – التابعة لـ "ألفابت"- في المزيد من المدن والدول، وتشغل بالفعل رحلات - بلا وجود بشر على عجلة القيادة – لعامة الناس في فينيكس وسان فرانسيسكو وأوستن على متن سيارة "جاكوار آي-باس" الكهربائية. توسع مستمر كما وسعت "وايمو" شراكتها مع "أوبر"، وتخطط لبدء تقديم رحلات في واشنطن وميامي بداية من العام المقبل، وأعلنت في أبريل أنها ستنطلق في شوارع طوكيو، وتوصلت لاتفاق مبدئي مع اليابانية "تويوتا" لاستكشاف تعاون يهدف لتطوير تقنية القيادة الذاتية والتي قد تدمج في السيارات الشخصية أيضًا. ليست وايمو فقط لدى "أبولو جو" الوحدة التابعة لشركة التكنولوجيا الصينية "بايدو" أكثر من 400 سيارة أجرة آلية على الطرق في ووهان، كما تطلق شركات أخرى تجارب عامة في مدن مختلفة في الصين وأمريكا وأسلو وغيرها، ورغم تمتع "وايمو" بميزة في ذلك المجال مع عدم إطلاق "تسلا" سيارتها بعد، لكن رغم ذلك لا يزال من السابق لأوانه استبعادها من المنافسة. إنقاذ الأرواح حللت "وايمو" أداء السلامة لمركباتها ذاتية القيادة على مدى 56.7 مليون ميل مقطوعة في أوستن ولوس أنجلوس وفينيكس وسان فرانسيسكو دون وجود سائق بشري لقيادة السيارة في حالات الطوارىء ثم قارنوا هذه البيانات بسلامة قيادة البشر لنفس عدد الأميال على نفس الطرق وكانت النتائج مذهلة. مقارنة بين قيادة البشر والقيادة الذاتية النقطة التوضيح حوادث نتج عنها الاشتباه باصابات خطيرة كانت أقل بنسبة 85% في السيارات ذاتية القيادة. الحوادث عند التقاطعات انخفضت بحوالي 96% في حوادث الإصابات عند التقاطعات، وهو ما يعود لقدرة "وايمو" على رصد السيارات الأخرى التي تتجاوز الإشارات الحمراء بقدرة أسرع من البشر. حوادث الإصابات للمشاه تراجعت تلك الحوادث أثناء القيادة الذاتية بنسبة 92% مقارنة بقيادة البشر. المسافة ليست كافية لكن تركيز الدراسة – التي خضعت لمراجعة خبراء من خارج "وايمو" -على المسافة البالغة 56.7 مليون ميل (91.24 مليون كيلو متر لا يقدم دليلاً كافيًا للتأكد من أن مثل هذه الحوادث ستحدث بوتيرة أقل كثيرًا عند التخلي عن البشر في القيادة، وبالتالي هناك حاجة للمزيد من البيانات. كما أن سيارات "وايمو" على سبيل المثال تجوب شوارع خالية من الجليد، وتواجه المركبات ذاتية القيادة مشكلة في السير على الطرق الثلجية لأن أنظمة الكبح التلقائية في حالات الطوارىء تستغرق وقتًا أطول للتوقف أثناء القيادة على تلك الطرق. سيارات الأجرة الآلية لا تحتاج سيارات الأجرة الآلية لفترات راحة مثل البشر – باستثناء الحاجة لإعادة الشحن – لذا يمكنها العمل على مدار الساعة تقريبًا، ولا تتجاوز السرعة المقررة، وتتمتع برؤية شاملة لمحيط السيارة، لكن رغم محاولة إثبات الشركات التقنية أن تقنياتها تنقذ الأرواح لا تزال هناك أمثلة شائعة تظهر بين الحين والآخر على أن تلك المركبات ترتكب أخطاء غريبة لا يرتكبها معظم البشر. أخطاء غريبة منها ما حدث في أكتوبر 2023، عندما تعرضت "كروز" لحادث بارز إذ دهست إحدى سياراتها امرأة ثم جرتها لمسافة 20 قدمًا (6 أمتار) مما أدى لإصابتها بجروح خطيرة، ووجدت مراجعة لاحقة أن السائق البشري اليقظ والمنتبه سيكون على دراية بوقوع الحادث ولن يواصل القيادة في تلك الحالة. تراجع الثقة ربما لهذه الحوادث التي حتى لو كانت نادرة إلا أنها تبقى عالقة في الأذهان، تظهر الاستطلاعات السنوية أن الأفراد أصبحوا أكثر خوفًا من التكنولوجيا بمرور الوقت، وبالفعل تراجعت نسبة السائقين الأمريكيين الذين يثقون في المركبات ذاتية القيادة من 14% في 2021 إلى 9% في 2024. مخاطر تستخدم تلك المركبات مزايا الذكاء الاصطناعي لتجنب الاصطدام بالمشاة، لكن لا يزال من الصعب التمييز بين البشر والدمى التي تعرض عليها الأزياء في متاجر التجزئة أو حتى الإعلانات التي تعرض صور أشخاص في الشوارع، كما أنه نتيجة لاعتماد الملايين على القيادة بشكل أساسي في معيشتهم، فإن أي تحول واسع النطاق نحو المركبات ذاتية القيادة قد يحدث اضطرابًا كبيرًا. القيادة الذاتية تمثل تطور تقني هام لا يمكن إغفاله وقد يشكل مستقبل القيادة، ويحل محل البشر بدعم من إمكانات الذكاء الاصطناعي، لكن لا يزال الأمر يتطلب الكثير من الاختبارات وتقنيات حتى يتمكن من إنقاذ الأرواح دون التسبب في حوادث غريبة. المصادر: أرقام - موقع "فوكس" – ماكينزي - سي نت - فوربس – فاينانشال تايمز - وول ستريت جورنال

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store