logo
#

أحدث الأخبار مع #القيادة_الفلسطينية

البرغوثي للمقابلة: فلسطين في أخطر مراحلها والوضع أصعب من نكبة 48
البرغوثي للمقابلة: فلسطين في أخطر مراحلها والوضع أصعب من نكبة 48

الجزيرة

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجزيرة

البرغوثي للمقابلة: فلسطين في أخطر مراحلها والوضع أصعب من نكبة 48

قال الأمين العام لحركة المبادرة الوطنية الفلسطينية الدكتور مصطفى البرغوثي إن ما تمر به فلسطين اليوم يمثل أخطر مرحلة في تاريخها، معتبرا أن الظروف الراهنة تفوق في تعقيدها مأساة النكبة عام 1948. اقرأ المزيد

ماذا تحمل زيارة ترامب لفلسطين وغزة؟
ماذا تحمل زيارة ترامب لفلسطين وغزة؟

الجزيرة

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجزيرة

ماذا تحمل زيارة ترامب لفلسطين وغزة؟

استبقت القيادة الفلسطينية، زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب ، لـ3 دول خليجية هي السعودية والإمارات وقطر هذا الأسبوع، بجولة لحسين الشيخ نائب الرئيس الفلسطيني، بدأت بالسعودية ثم مصر وقطر وانتهت بالأردن. وخلال جولته جدد الشيخ التأكيد على أن الأولوية في هذه المرحلة بالنسبة للقيادة الفلسطينية وتحركاتها "وقف الحرب والإغاثة العاجلة وإطلاق سراح الرهائن والأسرى". وأكد في منشور على حسابه بمنصة "إكس" في مستهل جولته "الانتقال بعد ذلك إلى مرحلة جديدة تفضي إلى الانسحاب الإسرائيلي من قطاع غزة ، والدخول في عملية سياسية شاملة ترتكز على الشرعية الدولية وتنفيذ حل الدولتين". ويزور ترامب الثلاثاء والأربعاء والخميس على التوالي السعودية وقطر والإمارات. ومع أن فلسطين وإسرائيل ليستا ضمن جدول الزيارة، إلا أن العدوان على غزة يفرض نفسه، وفق محللين، فماذا ينتظر من الزيارة فلسطينيا؟ وهل من أفق لوقف الحرب وبدء عملية سياسية؟ غطاء سياسي عن هدف جولة الشيخ، يقول الكاتب والمحلل السياسي أحمد أبو الهيجا للجزيرة نت إن ما يهم السلطة الفلسطينية أن يكون لها دور في مرحلة ما بعد وقف إطلاق النار في غزة، لكنه يضيف أن الدور "غير واضح كما أنه من غير الواضح مدى اعتراف الولايات المتحدة بهذا الدور". ويضيف أن من أهداف جولة الشيخ "الحصول على غطاء سياسي إقليمي وعربي بعد تعيينه نائبا للرئيس، وكأنه يريد أن يقول إن هذا التعيين تم بناء على توافق وبمشاركة واستشارة إقليمية وتحديدا من السعودية". وبرأي الكاتب الفلسطيني فإن كل ما تسعى له السلطة الفلسطينية في الفترة القادمة هو "إستراتيجية البقاء وأن تحافظ على الغطاء السياسي العربي والشرعية الإقليمية ليؤدي إلى غطاء سياسي وربما شرعية أميركية لاستمرارية البقاء والتعامل معها في ظل مخططات الضم التي تقوم بها الحكومة الإسرائيلية". ولا يتوقع أبو الهيجا أعلى من سقف استمرار الاعتراف بالدور التقليدي وبقاء السلطة بنمط القيادة الحالية، مستبعدا وجود سقف أعلى خلال زيارة ترامب "فإذا حصلت السلطة على مرادها، سيكون هناك حدود معينة للتعامل الإسرائيلي معها في المرحلة المقبلة". وفي كل الأحوال يستبعد الكاتب الفلسطيني "أي شكل من أشكال الاختراق السياسي في المرحلة القادمة" مضيفا أن القضية الفلسطينية ليست من أولويات ترامب ولا على أجندة هذه الزيارة أصلا". دفع التطبيع وهدنة من جهته، يرى خبير الشؤون الأميركية، والمحاضر في الجامعة العربية الأميركية، الدكتور أيمن يوسف، أن ملفاتٍ أهم من القضية الفلسطينية تتصدر جدول أعمال ترامب منها "بناء رؤية أميركية واضحة للشرق الأوسط ككل: الملف النووي الإيراني، العلاقة مع السعودية وتركيا ومصر وحتى الملف اليمني، وبالتأكيد الملف الفلسطيني والعدوان على غزة سيكون أحد الجزئيات". وأضاف في حديثه للجزيرة نت أن ترامب "سيركز بشكل أو بآخر على نموذج السلام الاقتصادي ودفع عملية التطبيع بين إسرائيل وبعض الدول العربية إلى الأمام". مع ذلك لا يستبعد ضغوطات على إسرائيل ورئيس حكومتها بنيامين نتنياهو"لإنهاء المعركة في قطاع غزة أو إنهاء الحرب، لكن ليس بشكل دائم أو إستراتيجي". ورجح أن يتحرك ترامب باتجاه أن تكون هناك صفقة لإطلاق بعض الأسرى الإسرائيليين في غزة لأن ذلك كان أحد شعاراته الانتخابية، ومن هنا قد يضغط باتجاه الذهاب إلى هدنة. ورغم الأزمة في العلاقة الشخصية بين نتنياهو وترامب يقول المحلل الفلسطيني إن العلاقات الأميركية الإسرائيلية "علاقات بنيوية وعلاقات وثيقة جدا". وعن فرص فتح مسار سياسي فسطيني-إسرائيلي، يضيف يوسف "يمكن الحديث عن فتح مسار سياسي باتجاه التطبيع مع العرب مقابل حل القضية الفلسطينية، هذا مقترح موجود في حديث ترامب تحديدا مع السعوديين، لكن لا أعتقد بوجود اختراق على المستوى الفلسطيني الإسرائيلي لأن الفلسطينيين غير جادين؛ لوجود الانقسام من جهة، ولوجود حكومة يمينية في إسرائيل مع رئيس وزراء متعنت من جهة أخرى". وعاد الأكاديمي الفلسطيني ليؤكد أن "ترامب يدرس المنطقة بكل ملفاتها وعينه على الصين وروسيا وأوكرانيا والصراع الصيني الباكستاني، فهو معني بالقيادة الأميركية للمنطقة". أما الكاتب والمحلل السياسي الفلسطيني معين عوده، المقيم في الولايات المتحدة ومع إشارته لأهمية زيارة أي رئيس أميركي لمنطقة الشرق الأوسط فإنه يرى أهمية خاصة لزيارة ترامب في ظل استمرار الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة والتوترات الشديدة حتى على مستوى العالم. وأضاف أن الفارق بين زيارة ترامب للمنطقة عام 2017 وزيارته هذا الأسبوع أن الأولى شملت إسرائيل ، لكن هذه المرة على الأغلب لن يزورها وسيكتفي بزيارة بعض الدول العربية "وهذه بحد ذاتها رسالة واضحة أن الأجندة السياسية لهذه الزيارة ليست كبيرة وربما غير موجودة". وأضاف أن "الملفات المدرجة على أجندة الزيارة اقتصادية، سواء لصالح ترامب، أو الولايات المتحدة حيث هناك رغبة كبيرة جدا في توقيع أكبر كمية من العقود الاقتصادية، وإقناع دول الخليج باستثمارٍ أكبر للأموال في أميركا، دون إغفال الحرب التجارية مع الصين ورغبته في وقوف العرب إلى جانبه فيها". وفق الكاتب الفلسطيني، حتى ملف إيران متأخر عن الملفات الاقتصادية، ومع ذلك يسعى لاحتوائها قدر الإمكان ونزع فتيل أي مواجهة عسكرية معها، مستخدما الوساطة الخليجية والعمانية تحديدا لمحاولة التوصل لاتفاق نووي جديد. وتوقع عودة "القليل من الحديث" عن الوضع في غزة والصراع الفلسطيني الإسرائيلي رغم وجودهما في عقول وأذهان الحكومات العربية، وفي عقل ترامب. مبادرة وهدنة ورجح أن يسعى ترامب إلى إنهاء الحصار الإسرائيلي الكامل والتجويع في غزة مع وصوله إلى الشرق الأوسط إذ "يبدو أن اتفاقا كهذا قد يرى النور خلال أسبوعين أو أقل وسيسمَح بموجبه بإدخال مواد غذائية ومياه صالحة للشرب إلى غزة، كبادرة حسن نية من ترامب والإدارة الأميركية لدول الخليج لإظهار حسن نوايا أو رغبته حتى في إنهاء هذه الحرب، والتوصل لاتفاقات طويلة المدى لوقف النار". يشير عودة إلى أن ترامب كرجل أعمال يؤمن بالصفقات، لكنه اكتشف أن الصفقات السياسية بمنطقة الشرق الأوسط وباقي العالم ليست بسهولة الصفقات العقارية التي كان يعقدها، وبالتالي قرر التوقف عن محاولة الضغط على طرف واحد وهو الطرف الفلسطيني، وحاليا هناك رغبة أميركية على ما يبدو في إنهاء هذه الحرب. وبدون رفع سقف التوقعات، لا يستعبد المحلل الفلسطيني أن تكون الإدارة الأميركية قد وصلت إلى مرحلة التعب الشديد من نتنياهو وربما وجهت له رسالة "بأننا (الولايات المتحدة) من يقرر في الشرق الأوسط" وهذا كان واضحا في وقف الهجمات على الحوثيين والحديث المباشر مع حركة حماس والحديث الحالي مع الإيرانيين؛ كلها ملفات ترفضها إسرائيل بشدة، ولم تكن تعتقد أن الولايات المتحدة ستقوم بها، لكنها قامت بها على شكل غير متوقع. ترامب تغيّر ويشير عودة إلى أن حديث ترامب اليوم مختلف عنه قبل 3 أشهر، فهو بدأ حديثه بتصريحات شديدة عن ترحيل سكان غزة لكنه اليوم يتجاهل كلامه، وفيما يبدو هناك اعتراف أميركي ضمني بفشل الجيش الإسرائيلي في تحقيق نتائج على الأرض ، فضلا عن أن استمرار الحرب لفترة طويلة يضر بأميركا والاقتصاد الأميركي، ولذا تسعى لتهدئة هذا الملف. ورجح عودة أن يتبع إدخالَ المساعدات خطوات إضافية لمحاولة الحصول على الرهائن من جهة ووقف نار طويل المدى من جهة أخرى. ويضيف أنه من غير الواضح إن كانت هناك عملية سياسية في المستقبل القريب، ولكن ستخف ولو بشكل جزئي معاناة الغزيين على أمل أن يحاول العرب الضغط على ترامب من خلال استثماراتهم وقدراتهم المالية لمحاولة الحصول على إنجاز -على الأقل- إيقاف الحرب في غزة.

نائب الرئيس الفلسطيني: الأولوية هي وقف الحرب الاجرامية ضد الفلسطينيين
نائب الرئيس الفلسطيني: الأولوية هي وقف الحرب الاجرامية ضد الفلسطينيين

رؤيا نيوز

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • رؤيا نيوز

نائب الرئيس الفلسطيني: الأولوية هي وقف الحرب الاجرامية ضد الفلسطينيين

قال نائب رئيس دولة فلسطين حسين الشيخ. الجمعة، إن أولوية القيادة الفلسطينية في تحركاتها الحالية هي وقف الحرب الاجرامية ضد الفلسطينيين والاغاثة العاجلة واطلاق سراح المحتجزين والاسرى والانتقال بعد ذلك الى مرحلة جديدة تفضي إلى الانسحاب الاسرائيلي من قطاع غزة. وأضاف في تغريدة عبر منصة 'اكس': 'اولوية الرئيس والقيادة الفلسطينية في تحركاتها الحالية هي وقف هذه الحرب الاجرامية ضد شعبنا الفلسطيني والاغاثة العاجلة واطلاق سراح الرهائن والاسرى والانتقال بعد ذلك الى مرحلة جديدة تفضي الى الانسحاب الاسرائيلي من قطاع غزة ، والدخول في عملية سياسية شاملة ترتكز على الشرعية الدولية وتنفيذ حل الدولتين'.

إعلام إسرائيلي: ترامب يخطط لإعلان اتفاق ينهي حرب غزة وسيقدَّم لـ"إسرائيل" كأمر ناجز
إعلام إسرائيلي: ترامب يخطط لإعلان اتفاق ينهي حرب غزة وسيقدَّم لـ"إسرائيل" كأمر ناجز

الميادين

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الميادين

إعلام إسرائيلي: ترامب يخطط لإعلان اتفاق ينهي حرب غزة وسيقدَّم لـ"إسرائيل" كأمر ناجز

كشفت صحيفة "إسرائيل هيوم" الإسرائيلية، عن تقديرات من 3 مصادر دبلوماسية عربية وأميركية، تفيد بارتفاع احتمالية أن يعلن الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، عن "حلّ شامل" ومقترح صفقة لإنهاء الحرب في قطاع غزّة، نهاية الأسبوع. وأوضحت الصحيفة أنّ المرحلة الأولى هي انخراط أميركي عميق في استئناف المساعدات إلى القطاع بواسطة مراكز الإمداد التي أنشأها "الجيش" الإسرائيلي، فيما يأتي لاحقاً إشراف وإدارة أميركيان لإعادة الإعمار. وقالت المصادر إنّ ذلك "يتوافق مع متطلبات ترامب"، حيث تجري "صفقة شاملة تتناول حلاً طويل المدى لقطاع غزة، بما في ذلك إعادة إعماره والسيطرة فيه، ويكون لواشنطن دور رئيسي فيه". وذكرت الصحيفة أنّ ترامب أعلن، في مناسبات مختلفة هذا الأسبوع، وجود "مناقشات محمومة خلف الكواليس في الطريق إلى صفقة"، وفي الوقت نفسه تحدث عن مسألة المساعدات الإنسانية وعن الأسرى. وكشفت "إسرائيل هيوم" أنّ "الحل" في غزّة يُنسج بتعاون جزئي فقط من "إسرائيل"، ولا يلائم بالضرورة كل متطلباتها، مُقدّمة أمثلة على ذلك. إنّ الخيارات المطروحة من أجل إقناع حركة حماس بالاتفاق هي "التعهّد لقيادتها بإمكانية المشاركة في القيادة المدنية لقطاع غزة في المستقبل، والحصول على حصانة من اغتيالهم"، وفق الصحيفة. إضافةً إلى ذلك، هناك خيارات أخرى منها "دمج قوات الشرطة في حماس بالقوات الفلسطينية، التي ستتولى مهمة الحفاظ على النظام في قطاع غزة". ونقلت الصحيفة حديثاً عن مشاركة أميركية "عميقة" مع دول عربية أخرى، في المرحلة الوسطى من الاتفاق، الذي رجّحت "إسرائيل هيوم" أنّه يتضمّن انسحاب "الجيش" الإسرائيلي إلى جانب تسليم حماس لسلاحها. وأكدت الصحيفة أنّ هذا الاتفاق، إذا ما تحقق بالفعل، سيُقدَّم إلى "إسرائيل" كـ"حقيقة ناجزة"، وسيتعيّن على رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، إمّا القبول به أو "المخاطرة بأزمة ائتلافية خطيرة". في ضوء السلوك الأميركي، رأت "إسرائيل هيوم"، أنّ هذا يُعدّ جزءاً من الوضع الإشكالي في علاقة نتنياهو مع البيت الأبيض، أو في العلاقة الشخصية بين نتنياهو وترامب. وشدّدت على أنّ المشكلة الرئيسية هي أن "إسرائيل" تصبح بذلك لاعباً ثانوياً خارج الحدث كلياً في أسوأ الأحوال. وأشارت إلى أنّ هذا ما حدث في الاتفاق الأميركي بشأن اليمن، كما حدث في المحادثات مع إيران، حيث طرحت "إسرائيل" مواقفها لكن قد لا تُؤخد بعين الاعتبار. وانطلاقاً مما حدث مع اليمن وإيران، أكدت الصحيفة أنّ المشكلة ستتفاقم بوجهٍ خاص إذا ما انزلق الأمر أيضاً إلى مسألة غزة مع "تأثير مباشر وفوري وحاسم". في المقابل، تحاول مصادر في الكونغرس وفي الإدارة الأميركية "تهدئة الأجواء والتوصل إلى عدم تضرر مصالح إسرائيل". أحد المصادر قال لـ"إسرائيل هيوم": هناك خلافات دائماً ولكن في الصورة الكبيرة لها توافق واسع: "لدينا مصالح أخرى لا تتعلق بالضرورة بإسرائيل، لكننا نفحص دائماً إذا ما كانت إسرائيل قد تتضرر". في سياق متصل، تحدثت الصحيفة عن "ضغوطٍ شديدة" تمارسها الدول العربية المختلفة، وعلى رأسها مصر ومعها أيضاً السلطة، على قيادة حركة حماس للموافقة على الصفقة. وأوضحت الصحيفة أنّ هذه الضغوط تُمارس على حماس على خلفية الخشية من "الخطة الإسرائيلية لعملية عسكرية مكثفة بعد زيارة ترامب للخليج"، من بين جملة أمور. وقالت المصادر للصحيفة إنّ "مسؤولي حماس استُدعوا إلى القاهرة على عجل، وإن الجهد الرئيسي يُبذل معهم حتى يتمكن ترامب من الإعلان عن الحل والصفقة قبل مجيئه إلى الشرق الأوسط". وكان قيادي في المقاومة الفلسطينية قد كشف للميادين، أمس الخميس، أنّ اللقاءات الجارية بين الإسرائيليين والوسطاء المصريين والقطريين، تتركّز كلّها حول المقترح الإسرائيلي، مؤكداً أنّ حماس ترفضه لأنه لا يضمن وقف الحرب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store