أحدث الأخبار مع #الكابينت


العربي الجديد
منذ يوم واحد
- سياسة
- العربي الجديد
ضغوط خارجية وراء إدخال الاحتلال مساعدات إلى غزّة
رضخت دولة الاحتلال الإسرائيلي لضغوط خارجية من دول عدة، منها أوروبية، والولايات المتحدة، من أجل السماح ب إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزّة، في ظل المجاعة هناك، ومنع حكومة الاحتلال دخول المساعدات إليها منذ أكثر من شهرين. وكشفت وسائل إعلام عبرية، اليوم الاثنين، عن بعض ما دار في الجلسة التي اتخذ فيها المجلس الوزاري للشؤون السياسية والأمنية (الكابينت) القرار، رغم معارضة معظم الأعضاء للفكرة، وعليه رفض رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو عرض القرار للتصويت، لأنه مضطر لاتخاذه. ووفق اقتباسات من جلسة "الكابينت" أمس الأحد، نشرتها إذاعة "كان ريشت بيت" اليوم الاثنين، طالب وزير الخارجية جدعون ساعر بضخ المساعدات بشكل فوري، "بسبب الضغوط من الاتحاد الأوروبي والتهديدات بفرض عقوبات، وحتى من الولايات المتحدة". وأوضح ساعر أن وزراء خارجية آخرين تحدثوا معه حول الموضوع، وأضاف أن ممثلين ديمقراطيين وجمهوريين في الكونغرس الأميركي توجّهوا بالطريقة نفسها إلى سفير إسرائيل في الولايات المتحدة. وقال نتنياهو في الجلسة إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أيضاً يمارس "ضغطاً شديداً". وقال وزير المالية بتسلئيل سموتريتش إنه يدعم موقف ساعر، لكنه أوضح أنه يجب التأكد من "أن المساعدات لن تصل إلى أيدي حماس". وزعم ممثل جيش الاحتلال في الاجتماع أنه "لا توجد مجاعة في غزّة"، لكنه أشار إلى "نفاد المخزون في مستودعات منظمات الإغاثة، كما أن السكان يخزنون المواد الغذائية في المنازل. نحن نقترب من الخط الأحمر". وقال رئيس الأركان الجنرال إيال زامير: "سننفذ أي قرار يتخذه المستوى السياسي". أخبار التحديثات الحية الاحتلال يقرر إدخال مساعدات إلى غزة فوراً لتوسيع الحرب ولخّص نتنياهو المناقشات بتوجيه الجيش الإسرائيلي لفتح المجال أمام دخول المساعدات خلال الفترة الانتقالية، إلى أن تكون المؤسسات المدنية الدولية جاهزة لتوزيع المساعدات، في الأسبوع المقبل، في المواقع المحددة. من جانبها، أفادت القناة 12 العبرية، اليوم، بأن نتنياهو أبلغ الكابينت بشأن الضغط السياسي المتزايد في هذه القضية، بما في ذلك من قبل الحزب الجمهوري والرئيس ترامب نفسه، وحذر من أن إسرائيل قد تواجه أزمة خطيرة إذا لم تتعامل مع هذه الضغوط بجدية. إلى ذلك، أوضح بيان صادر عن ديوان نتنياهو، ليل أمس الأحد، أن السماح بإدخال المساعدات الإنسانية يخدم هدف توسيع الحرب، وقال: "من أجل إتاحة توسيع القتال المكثف لهزيمة حركة حماس، ستقوم إسرائيل بإدخال كمية أساسية من الغذاء للسكان لضمان عدم نشوء أزمة مجاعة في قطاع غزة. مثل هذه الأزمة قد تعرّض استمرار عملية عربات جدعون لهزيمة حماس للخطر". يذكر أن الجلسة عُقدت بعدما بدأ جيش الاحتلال فعلياً المرحلة الأولى من عملية "عربات جدعون"، بزعم زيادة الضغط العسكري على "حماس"، في ظل الجمود المستمر في المفاوضات بشأن صفقة تبادل أسرى. وتؤكد اسرائيل أن استمرار المفاوضات سيتم تحت النار.


جريدة المال
منذ 2 أيام
- سياسة
- جريدة المال
«القاهرة الإخبارية»: الاحتلال يوسع عملياته البرية في غزة ضمن «عربات جدعون»
أفادت دانا أبو شمسية، مراسلة 'القاهرة الإخبارية' من القدس المحتلة، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي أعلن رسميًا بدء تنفيذ العملية البرية الموسعة في قطاع غزة، والتي تحمل اسم 'عربات جدعون'، مؤكدًا في بيان له أن العمليات التي انطلقت منذ الأسبوع الماضي استهدفت أكثر من 670 هدفًا داخل القطاع، من بينها منشآت عسكرية وبنى تحتية تزعم إسرائيل أنها تُستخدم من قبل فصائل المقاومة لتخزين السلاح. أوضحت أبو شمسية، خلال مداخلة مع الإعلامية ريهام إبراهيم، على قناة القاهرة الإخبارية، أن تكثيف العمليات العسكرية يعيد الوضع إلى المرحلة الأولى من العدوان على غزة، حيث كانت الغارات والقصف المكثف هو النمط السائد، قبل الانتقال لاحقًا إلى عمليات محدودة ومحاصرة الأهداف، أما الآن، فقد عاد الجيش إلى التصعيد بوتيرة أعلى بهدف الضغط على حركة حماس، التي تصفها إسرائيل بأنها 'متشددة في مواقفها'، على أمل تحقيق اختراق في ملف المحتجزين. تزامن إعلان التوسّع العسكري مع انعقاد المجلس الوزاري الأمني المصغر (الكابينت)، الذي ناقش إدخال المساعدات الإنسانية، إلى جانب مقترحات لصفقات تبادل أسرى، قد تكون إما جزئية أو ربما صفقة شاملة، تفضي في حال نجاحها إلى وقف الحرب. وبحسب البيان العسكري، تم استدعاء خمس فرق قتالية إسرائيلية إلى المنطقة الجنوبية لقطاع غزة، أي ما يُقدّر بـ أكثر من 60,000 جندي، مضيفةً أبو شمسية أن هناك مقترحًا لاستبدال القوات النظامية المتمركزة على حدود جنوب لبنان بقوات احتياط، وإعادة نشر النظاميين في غزة، في خطوة تعكس أهمية معركة القطاع بالنسبة للقيادة الإسرائيلية.


اليوم السابع
منذ 2 أيام
- سياسة
- اليوم السابع
دانا أبو شمسية: الاحتلال يوسّع عملياته البرية في غزة ضمن "عربات جدعون"
أفادت دانا أبو شمسية، مراسلة "القاهرة الإخبارية" من القدس المحتلة، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي أعلن رسميًا بدء تنفيذ العملية البرية الموسعة في قطاع غزة، والتي تحمل اسم "عربات جدعون"، مؤكدًا في بيان له أن العمليات التي انطلقت منذ الأسبوع الماضي استهدفت أكثر من 670 هدفًا داخل القطاع، من بينها منشآت عسكرية وبنى تحتية تزعم إسرائيل أنها تُستخدم من قبل فصائل المقاومة لتخزين السلاح. أوضحت أبو شمسية، خلال مداخلة مع الإعلامية ريهام إبراهيم، على قناة القاهرة الإخبارية، أن تكثيف العمليات العسكرية يعيد الوضع إلى المرحلة الأولى من العدوان على غزة، حيث كانت الغارات والقصف المكثف هو النمط السائد، قبل الانتقال لاحقًا إلى عمليات محدودة ومحاصرة الأهداف، أما الآن، فقد عاد الجيش إلى التصعيد بوتيرة أعلى بهدف الضغط على حركة حماس، التي تصفها إسرائيل بأنها "متشددة في مواقفها"، على أمل تحقيق اختراق في ملف المحتجزين. تزامن إعلان التوسّع العسكري مع انعقاد المجلس الوزاري الأمني المصغر (الكابينت)، الذي ناقش إدخال المساعدات الإنسانية، إلى جانب مقترحات لصفقات تبادل أسرى، قد تكون إما جزئية أو ربما صفقة شاملة، تفضي في حال نجاحها إلى وقف الحرب. وبحسب البيان العسكري، تم استدعاء خمس فرق قتالية إسرائيلية إلى المنطقة الجنوبية لقطاع غزة، أي ما يُقدّر بـ أكثر من 60,000 جندي، مضيفةً أبو شمسية أن هناك مقترحًا لاستبدال القوات النظامية المتمركزة على حدود جنوب لبنان بقوات احتياط، وإعادة نشر النظاميين في غزة، في خطوة تعكس أهمية معركة القطاع بالنسبة للقيادة الإسرائيلية.


سواليف احمد الزعبي
منذ 2 أيام
- سياسة
- سواليف احمد الزعبي
الكابينت يصادق على بناء جدار على الحدود الشرقية بين الأردن وفلسطين المحتلة / تفاصيل
#سواليف صادق المجلس الوزاري الأمني المصغر في #حكومة_الاحتلال ( #الكابينت ) على خطة خماسية لسد الثغرات على الحدود بين #فلسطين المحتلة و #الأردن، تشمل إقامة #جدار_أمني، وتعزيز قوات #جيش_الاحتلال، وإنشاء بؤر استيطانية ذات طابع عسكري – زراعي، وذلك بعد أشهر من التحضيرات المكثفة في وزارة الحرب ووزارة الاستيطان وبدعم من وزارة مالية الاحتلال. وبحسب ما أفادت به صحيفة 'إسرائيل اليوم' العبرية، فإن الخطة التي بادر بها الوزراء في حكومة الاحتلال يسرائيل #كاتس، أوريت ستروك وبتسلئيل #سموتريتش، والتي بقيت حتى الآن بعيدة عن الأضواء، تهدف إلى مواجهة تصاعد التهديدات من الحدود الشرقية، بما في ذلك التسلل وتهريب الأسلحة، من خلال دمج النشاط العسكري مع التوسع الاستيطاني كمزيج 'أمني شامل'. تتكون الخطة من مرحلتين: الأولى تنفيذ مشروع تجريبي يُنجز مع نهاية العام الجاري، يتضمن إنشاء نوى 'نحال' عسكرية، معاهد تمهيدية ما قبل الخدمة العسكرية، معاهد دينية، بما في ذلك لليهود الحريديم. صحيفة 'إسرائيل اليوم' أوضحت أن وزيرة الاستيطان أوريت ستروك ستتولى مسؤولية تطوير الشق المدني للخطة، بما يشمل تنسيق توزيع المؤسسات التعليمية والدينية وتأسيس نوى استيطانية لضمان تواصل سكاني واستيطاني على امتداد الحدود، إلى جانب إقامة مزارع زراعية على غرار تلك المنتشرة في الضفة الغربية، إما عبر تراخيص للرعي أو ضمن قرى طلابية. وأشارت 'إسرائيل اليوم' إلى أن الخطة تشمل أيضًا إنشاء معاهد دينية حريدية تمزج بين الدراسة الدينية وحماية الحدود، ضمن نموذج جديد. وفي إطار هذه الخطة الطموحة، التي تهدف إلى سد فجوات عمرها عقود على الحدود الشرقية المفتوحة، سيتم تعزيز المستوطنات القائمة من خلال بناء 'بؤر مؤقتة' لاستيعاب المستوطنين الجدد، الذين سيشاركون أيضًا في وحدات الطوارئ المحلية. وستُمنح عائلات المستوطنين الأراضي والمساكن لفترة انتقالية حتى تثبيت سكن دائم لها في المستوطنات، مع أولوية لعائلات جنود الاحتياط. وفي موازاة ذلك، سيصدر وزير حرب الاحتلال تعليماته للجيش لدراسة إمكانية إعادة إحياء 'مواقع نحال' العسكرية المهجورة. كما علمت 'إسرائيل اليوم' أن من سيقود تنفيذ القرار ويشرف عليه سيكون طاقم وزاري خاص يترأسه رئيس وزراء الاحتلال، ويضم وزير الحرب كنائب للرئيس، إلى جانب وزراء المالية، الاستيطان، شؤون الشتات، الداخلية، الزراعة والأمن الغذائي. ورغم أن القرار لم يتضمن بندًا محددًا بشأن الميزانية، إلا أن صحيفة 'إسرائيل اليوم' كشفت أن وزارة المالية في حكومة الاحتلال كانت قد خصصت في مشروع الميزانية تمويلًا بقيمة 50 مليون شيقل للخطة، وخلال النقاش اليومي ارتفعت الميزانية إلى 80 مليون شيقل ستُحول إلى وزارة الاستيطان. وفي تفاصيل إضافية، أوضحت 'إسرائيل اليوم' أن الخطة تشمل إنشاء مراكز تعليمية ما قبل الخدمة العسكرية على امتداد الجدار الحدودي الجديد، تستوعب مجندي الخدمة الإلزامية الذين حصلوا على تأجيلات من الجيش، بما في ذلك طلاب معاهد تمهيدية. كما ستقوم وزارة الحرب، بحسب ما نقلته 'إسرائيل اليوم'، بتخصيص القوى البشرية لهذه المراكز التعليمية العسكرية بالشراكة مع الجهات ذات الصلة. في المقابل، ستنشئ وزارة الاستيطان مزارع زراعية بمساحة تبلغ نحو 4000 دونم للرعي والزراعة ضمن مناطق المستوطنات والحدود، بالإضافة إلى قرى طلابية مكونة من وحدات سكنية متنقلة. وقال وزير حرب الاحتلال يسرائيل كاتس إن 'إقامة الجدار الأمني على الحدود مع الأردن، التي كان قد بادر بها، تُعد خطوة استراتيجية حاسمة ضد محاولات إيران لتحويل الحدود الشرقية إلى جبهة مقاومة جديدة. وأكد وجود علاقة مباشرة بين الحرب على المقاومة في الضفة وبين إقامة الجدار، واصفًا هذا التحرك بأنه سيعزز الأمن القومي والسيطرة الإسرائيلية في غور الأردن، ويضمن السيادة الإسرائيلية على المدى الطويل، ويوجه ضربة لمحاولات إيران التسلل عبر هذه الجبهة'. من جهتها، قالت وزيرة الاستيطان أوريت إن أحد أهم دروس السابع من أكتوبر هو أن الأمن ينبع من الاستيطان، والعكس صحيح، مؤكدة أن إدراك الحاجة لتعزيز الحدود الشرقية يجب أن يترجم عمليًا من خلال تعزيز الاستيطان ديموغرافيًا وجغرافيًا. وأعربت عن ارتياحها لانطلاق المبادرة المشتركة مع وزير الحرب. كما شدد وزير مالية الاحتلال بتسلئيل سموتريتش على أن قرار الكابينت بشأن تعزيز الحدود الشرقية يمثل خطوة تاريخية، معبرًا عن فخره بقيادة هذه الخطوة وتمويلها بمبلغ 50 مليون شيقل في العام المقبل. واعتبر ذلك خطوة استراتيجية لتعزيز السيادة والأمن والوجود الإسرائيلي.


رؤيا نيوز
منذ 2 أيام
- سياسة
- رؤيا نيوز
الكابينت يصادق على بناء جدار على الحدود الشرقية بين الأردن وفلسطين المحتلة
صادقت وزارة حرب الاحتلال 'الكابينت' ، مساء اليوم ، على بناء جدارٍ على الحدود الشرقية بين الأردن وفلسطين المحتلة.