logo
#

أحدث الأخبار مع #الكبتاغون،

السلطات السورية: ضبط أكثر من أربعة ملايين حبة كبتاغون كانت معدة للتهريب
السلطات السورية: ضبط أكثر من أربعة ملايين حبة كبتاغون كانت معدة للتهريب

رؤيا

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • رؤيا

السلطات السورية: ضبط أكثر من أربعة ملايين حبة كبتاغون كانت معدة للتهريب

السلطات السورية: إلقاء القبض على المتورّطين في العملية أعلنت السلطات السورية الاثنين ضبط أكثر من أربعة ملايين حبة من مخدّر الكبتاغون كانت معدّة للتهريب، في عملية نُفذت غرب البلاد. وقالت وزارة الداخلية في بيان، إن العملية جاءت "بناءً على معلومات دقيقة وردت من مصادرنا حول شحنة مخدّرات مخبّأة داخل معدات صناعية معدّة للتهريب خارج البلاد"، مشيرة إلى أن الوحدات المختصة قامت "برصد وتعقّب الموقع المحدد في مدينة اللاذقية". وأضاف البيان: "أسفرت العملية عن ضبط أكثر من أربعة ملايين حبة كبتاغون مخدّرة، كانت مخبّأة بإحكام داخل معدّات صناعية مخصّصة لصناعة مادة الطحينة المستخدمة في الاستهلاك البشري"، مؤكدًا "إلقاء القبض على المتورّطين في العملية، ومصادرة المعدات التي وُجدت بداخلها المواد المخدّرة، وإحالة المقبوض عليهم إلى التحقيق". وتأتي هذه العملية بعد أقل من أسبوع على إعلان ضبط تسعة ملايين حبة كبتاغون كانت معدّة للتهريب إلى تركيا. وكانت سوريا، إبان حكم بشار الأسد، مركزًا رئيسيًا لإنتاج الكبتاغون، الذي كان يُغرق الأسواق في الشرق الأوسط، لا سيما العراق ودول الخليج مثل السعودية. وقد مثّلت عائدات تجارة الكبتاغون مصدر تمويل رئيسي لحكومة الأسد طوال سنوات الحرب، ما جعل سوريا توصف بـ"دولة مخدرات"، إذ تجاوزت صادرات الكبتاغون جميع صادراتها القانونية مجتمعة، بحسب تحقيق أجرته وكالة فرانس برس عام 2022 استنادًا إلى بيانات رسمية. ومنذ الإطاحة بالأسد في الثامن من كانون الأول/ديسمبر، أعلنت السلطات السورية مرارًا ضبط كميات ضخمة من الكبتاغون، فيما لا تزال دول الجوار تُعلن عن ضبط شحنات قادمة من الأراضي السورية.

صور كاريكاتورية ساخرة عن الأسد الهارب على جوارب للبيع في العاصمة السورية
صور كاريكاتورية ساخرة عن الأسد الهارب على جوارب للبيع في العاصمة السورية

الناس نيوز

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الناس نيوز

صور كاريكاتورية ساخرة عن الأسد الهارب على جوارب للبيع في العاصمة السورية

دمشق وكالات – الناس نيوز :: أمام متجره المتواضع في وسط دمشق، يعرض باسل الساطي جوارب بألوان وأشكال مختلفة يحمل عدد منها صورا كاريكاتورية للرئيس المخلوع بشار الأسد الذي بات ذكر اسمه واستعادة عباراته مادة للسخرية والتندّر. على الجوارب البيضاء المعلّقة بشكل واضح للزبائن، ترافق الرسوم عبارات ساخرة، مثل كلمة 'ندوسهم' قرب صورة لبشار الأسد، في إشارة الى سحق معارضيه خلال النزاع الذي اندلع في العام 2011. ويحمل بعضها صورة والده الرئيس السابق حافظ الأسد مزنّرة بتعليق 'هكذا تنظر الأسود'. وفق فرانس برس . أما صورة شقيقه ماهر، فمعها عبارة 'ملك الكبتاغون'، في إشارة الى تحكمّه من خلال الفرقة الرابعة التي قادها بتجارة المادة المخدرة التي حوّلت سوريا خلال السنوات الماضية الى 'دولة مخدرات'، وفق توصيف حكومات غربية ومنظمات غير حكومية. ويقول الساطي (31 عاما) لوكالة فرانس برس في شارع الحمرا، 'يُقبل المغتربون الوافدون من خارج سوريا على شراء هذه الجوارب، للاحتفاظ بها والسخرية من عائلة الأسد' التي حكمت سوريا بقبضة من حديد لأكثر من خمسة عقود. وتتصدّر واجهة المحل المخصص لبيع الهدايا، لوحات ملونة، بعضها مرتبط بالثورة السورية وأخرى تحمل اقتباسات لشعراء وكتاب معروفين. في الداخل، تتوزّع على الرفوف أوشحة وجوارب وهدايا مختلفة. على أرض المحل، وضع الساطي صورا للأسد، ويدعو زبائنه الى الدوس عليها. ويقول 'إنه احتفال من نوع آخر، (مخصص) لجميع السوريين الذين لم يتمكنوا من الاحتفال في ساحة الأمويين عقب سقوط النظام'. وعمّت الاحتفالات ساحة الأمويين أياما بعد الإطاحة بالأسد. وتجمّع سوريون من مناطق عدة رافعين علم الاستقلال ذي النجوم الثلاث الذي اتخذته المعارضة رمزا لها منذ 2011، وأمسى العلم الرسمي للبلاد بموجب الإعلان الدستوري الموقت بعد سقوط حكم الأسد. بعد وصولها الى دمشق، إثر غياب استمرّ عشر سنوات في ألمانيا هربا من الملاحقة الأمنية، توجهت عفاف سبانو (40 سنة) إلى سوق الحريقة في دمشق القديمة بحثا عن 'جوارب الأسد'، تلبية لطلبات العشرات من أصدقائها. وتقول سبانو لفرانس برس 'لم أجد أفضل من هذه الهدية لأصدقائي الذين لم يتمكنوا من المجيء الى سوريا والاحتفال بسقوط النظام'. وتضيف بينما تعلو ابتسامة على وجهها 'اشتريت أكثر من عشر قطع لأصدقائي، بعدما شاركت صورة على حسابي على إنستغرام (..). لم نكن نجرؤ على السخرية منه، حتى في خيالنا'. – 'نشرب المرطبات؟' – بعد أيام من الإطاحة بالحكم السابق، لمعت فكرة طباعة صور الأسد بشكل كاريكاتوري ساخر في مخيّلة زياد زعويط، كـ'وسيلة انتقام' من الرئيس المخلوع الذي فرّ مع أفراد من أسرته ومقربين منه إلى موسكو. وبدأ زعويط (29 عاما) بالفعل إنتاج قطع سرعان ما لاقت رواجا كبيرا في السوق، فضاعف الكميات. ويقول لفرانس برس 'الناس يكرهونه، وقد انتقمتُ منه بهذه الطريقة'. بعدما أنتج ألف زوج يوميا خلال الأسبوع الأول من طرحها في الأسواق، اضطر ليضاعف الكمية ثلاث مرات في الأسابيع اللاحقة، لا سيما أن ثمن الدزينة لا يتجاوز ثلاث دولارات، بسعر الجملة، ويباع الزوج الواحد بنحو دولار في السوق. وبلغ إنتاجه أكثر من مئتي ألف زوج خلال ثلاثة أشهر فقط. وتحوّلت صور الجوارب الى 'محتوى غني' على مواقع التواصل الاجتماعي والبرامج التلفزيونية الساخرة. ولم يقتصر الأمر على صور الأسد، بل تعداه الى عبارات صرّح بها الأسد، أبرزها في معرض رده على إبداء الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، أشد خصومه، استعداده مرارا للقائه قبل أكثر من عام على الإطاحة به. قال الأسد في مقابلة مع قناة 'سكاي نيوز عربية' الإماراتية في آب/أغسطس 2023، 'لماذا نلتقي أنا وإردوغان؟ لكي نشرب المرطبات مثلا؟'. ومنذ الإطاحة به، تحوّلت هذه العبارة الى مادة تندّر على مواقع التواصل الاجتماعي، وطُبعت على ملصقات علّقتها محال مخصصة لبيع العصائر على واجهاتها.

صور كاريكاتورية ساخرة عن الأسد على جوارب للبيع في دمشق
صور كاريكاتورية ساخرة عن الأسد على جوارب للبيع في دمشق

الزمان

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الزمان

صور كاريكاتورية ساخرة عن الأسد على جوارب للبيع في دمشق

دمشق (أ ف ب) – أمام متجره المتواضع في وسط دمشق، يعرض باسل الساطي جوارب بألوان وأشكال مختلفة يحمل عدد منها صورا كاريكاتورية للرئيس المخلوع بشار الأسد الذي بات ذكر اسمه واستعادة عباراته مادة للسخرية والتندّر. على الجوارب البيضاء المعلّقة بشكل واضح للزبائن، ترافق الرسوم عبارات ساخرة، مثل كلمة 'ندوسهم' قرب صورة لبشار الأسد، في إشارة الى سحق معارضيه خلال النزاع الذي اندلع في العام 2011. ويحمل بعضها صورة والده الرئيس السابق حافظ الأسد مزنّرة بتعليق 'هكذا تنظر الأسود'. أما صورة شقيقه ماهر، فمعها عبارة 'ملك الكبتاغون'، في إشارة الى تحكمّه من خلال الفرقة الرابعة التي قادها بتجارة المادة المخدرة التي حوّلت سوريا خلال السنوات الماضية الى 'دولة مخدرات'، وفق توصيف حكومات غربية ومنظمات غير حكومية. ويقول الساطي (31 عاما) لوكالة فرانس برس في شارع الحمرا، 'يُقبل المغتربون الوافدون من خارج سوريا على شراء هذه الجوارب، للاحتفاظ بها والسخرية من عائلة الأسد' التي حكمت سوريا بقبضة من حديد لأكثر من خمسة عقود. وتتصدّر واجهة المحل المخصص لبيع الهدايا، لوحات ملونة، بعضها مرتبط بالثورة السورية وأخرى تحمل اقتباسات لشعراء وكتاب معروفين. في الداخل، تتوزّع على الرفوف أوشحة وجوارب وهدايا مختلفة. على أرض المحل، وضع الساطي صورا للأسد، ويدعو زبائنه الى الدوس عليها. ويقول 'إنه احتفال من نوع آخر، (مخصص) لجميع السوريين الذين لم يتمكنوا من الاحتفال في ساحة الأمويين عقب سقوط النظام'. وعمّت الاحتفالات ساحة الأمويين أياما بعد الإطاحة بالأسد. وتجمّع سوريون من مناطق عدة رافعين علم الاستقلال ذي النجوم الثلاث الذي اتخذته المعارضة رمزا لها منذ 2011، وأمسى العلم الرسمي للبلاد بموجب الإعلان الدستوري الموقت بعد سقوط حكم الأسد. بعد وصولها الى دمشق، إثر غياب استمرّ عشر سنوات في ألمانيا هربا من الملاحقة الأمنية، توجهت عفاف سبانو (40 سنة) إلى سوق الحريقة في دمشق القديمة بحثا عن 'جوارب الأسد'، تلبية لطلبات العشرات من أصدقائها. وتقول سبانو لفرانس برس 'لم أجد أفضل من هذه الهدية لأصدقائي الذين لم يتمكنوا من المجيء الى سوريا والاحتفال بسقوط النظام'. وتضيف بينما تعلو ابتسامة على وجهها 'اشتريت أكثر من عشر قطع لأصدقائي، بعدما شاركت صورة على حسابي على إنستغرام (..). لم نكن نجرؤ على السخرية منه، حتى في خيالنا'. – 'نشرب المرطبات؟' – بعد أيام من الإطاحة بالحكم السابق، لمعت فكرة طباعة صور الأسد بشكل كاريكاتوري ساخر في مخيّلة زياد زعويط، كـ'وسيلة انتقام' من الرئيس المخلوع الذي فرّ مع أفراد من أسرته ومقربين منه إلى موسكو. وبدأ زعويط (29 عاما) بالفعل إنتاج قطع سرعان ما لاقت رواجا كبيرا في السوق، فضاعف الكميات. ويقول لفرانس برس 'الناس يكرهونه، وقد انتقمتُ منه بهذه الطريقة'. بعدما أنتج ألف زوج يوميا خلال الأسبوع الأول من طرحها في الأسواق، اضطر ليضاعف الكمية ثلاث مرات في الأسابيع اللاحقة، لا سيما أن ثمن الدزينة لا يتجاوز ثلاث دولارات، بسعر الجملة، ويباع الزوج الواحد بنحو دولار في السوق. وبلغ إنتاجه أكثر من مئتي ألف زوج خلال ثلاثة أشهر فقط. وتحوّلت صور الجوارب الى 'محتوى غني' على مواقع التواصل الاجتماعي والبرامج التلفزيونية الساخرة. ولم يقتصر الأمر على صور الأسد، بل تعداه الى عبارات صرّح بها الأسد، أبرزها في معرض رده على إبداء الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، أشد خصومه، استعداده مرارا للقائه قبل أكثر من عام على الإطاحة به. قال الأسد في مقابلة مع قناة 'سكاي نيوز عربية' الإماراتية في آب/أغسطس 2023، 'لماذا نلتقي أنا وإردوغان؟ لكي نشرب المرطبات مثلا؟'. ومنذ الإطاحة به، تحوّلت هذه العبارة الى مادة تندّر على مواقع التواصل الاجتماعي، وطُبعت على ملصقات علّقتها محال مخصصة لبيع العصائر على واجهاتها.

ضبط مستودع يضم 3 ملايين حبة كبتاغون في حلب
ضبط مستودع يضم 3 ملايين حبة كبتاغون في حلب

عكاظ

time٢١-٠٣-٢٠٢٥

  • عكاظ

ضبط مستودع يضم 3 ملايين حبة كبتاغون في حلب

أعلنت السلطات السورية القبض على أحد مروجي الكبتاغون وضبط مستودع يحتوي على نحو 3 ملايين حبة كبتاغون في حلب. وأفادت وكالة «سانا» السورية للأنباء، اليوم (الجمعة)، بأن إدارة مكافحة المخدرات، بالتعاون مع مديرية أمن حلب، قبضت على أحد مروجي حبوب الكبتاغون بعد عملية أمنية ناجحة أسفرت عن ضبط مستودع يحتوي على نحو 3 ملايين حبة مخدرة، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة لتحويل المقبوض عليه إلى القضاء المختص. وكانت السلطات العراقية أعلنت الأحد ضبط أكثر من طن من حبوب الكبتاغون المخدرة مصدرها سورية عبر تركيا، وهي أكبر كمية يتم ضبطها في عملية تهريب خلال السنوات الأخيرة. وكانت هذه أول عملية يعلنها العراق منذ سقوط نظام بشار الأسد في الثامن من ديسمبر الماضي، المتهم نظامه بتصنيع هذا المخدر على نطاق واسع في سورية. وعُرف حكم بشار الأسد بإنتاج الكبتاغون، ما أدى إلى تحويل البلاد إلى دولة مخدّرات وإغراق الأسواق في الشرق الأوسط بهذه المادة. وحبوب الكبتاغون، وأساسها مادة الأمفيتامين، باتت المخدّر الأول على صعيد التصنيع والتهريب وحتى الاستهلاك في منطقة الشرق الأوسط. أخبار ذات صلة مستودع الكبتاغون في حلب

ضبط مستودع يحتوي على نحو 3 ملايين حبة كبتاغون في حلب
ضبط مستودع يحتوي على نحو 3 ملايين حبة كبتاغون في حلب

ليبانون 24

time٢١-٠٣-٢٠٢٥

  • ليبانون 24

ضبط مستودع يحتوي على نحو 3 ملايين حبة كبتاغون في حلب

أعلنت السلطات السورية اليوم الجمعة إلقاء القبض على أحد مروجي حبوب الكبتاغون في حلب، وضبط مستودع يحتوي على نحو ثلاثة ملايين حبة مخدرة، وذلك بعد عملية أمنية نفذتها إدارة مكافحة المخدرات بالتعاون مع مديرية أمن حلب. وأكدت وزارة الداخلية السورية أن المتهم أُحيل إلى القضاء المختص لاتخاذ الإجراءات القانونية بحقه. يأتي ذلك في وقت تتزايد فيه عمليات ضبط شحنات الكبتاغون في المنطقة ، حيث أعلنت السلطات العراقية مؤخرًا عن مصادرة أكثر من طن من هذه الحبوب المخدرة القادمة من سوريا عبر تركيا، في واحدة من أكبر عمليات التهريب التي تم إحباطها خلال السنوات الأخيرة. يُذكر أن سوريا تُتهم بأنها مركز رئيسي لإنتاج الكبتاغون، الذي يُعد المخدر الأكثر انتشارًا في الشرق الأوسط، مع ازدياد نشاط تهريبه إلى الدول المجاورة والأسواق الإقليمية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store