أحدث الأخبار مع #الكتائب


الأنباء
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الأنباء
نواب بيروت يدعمون اللوائح التنافسية.. ولوائح «المستقبل» يدوية
بيروت ـ خلدون قواص يقترع رئيس الحكومة القاضي نواف سلام، بصفته ابن بيروت، في الانتخابات البلدية والاختيارية الخاصة بالعاصمة (24 عضوا لمجلس بلدية بيروت و15 مختارا لمنطقة المصيطبة) صباح الأحد، في ثانوية عمر فاخوري بالطريق الجديدة. وسيفتتح صندوق الاقتراع بوجوده ليكون أول المنتخبين، تحفيزا لأبناء بيروت على القيام بواجبهم الوطني باكرا، وتأكيدا على أهمية الانتخاب واختيار ممثليهم في المجلس البلدي والمختارة. ولم يعرف حتى كتابة هذه السطور، ما اذا كانت المرجعية الدينية للسنة في لبنان، أي مفتي لبنان الشيخ عبداللطيف دريان، سيشارك في الانتخابات بالنزول إلى مركز الاقتراع الذي ينتخب فيه، أم سيكتفي بالمباركة من دارته بالتوفيق للمرشحين جميعهم. في حين سيقوم نواب بيروت بالانتخاب والإدلاء بأصواتهم كل على حدة، خصوصا انهم دعموا اللوائح التنافسية الأربع من اصل ست: لائحة «بيروت بتجمعنا» برئاسة م.إبراهيم زيدان المدعومة من النواب فؤاد مخزومي، وعدنان طرابلسي ممثلا جمعية المشاريع الخيرية الإسلامية المعروفة بـ «الأحباش»، ونديم الجميل ممثلا «حزب الكتائب» وغسان حاصباني ممثلا حزب «القوات اللبنانية»، وإدغار طرابلسي ممثلا حزب «التيار الوطني الحر»، وفيصل الصايغ ممثلا الحزب «التقدمي الاشتراكي»، وأمين شري ممثلا «حزب الله»، ومحمد خواجة ممثلا حركة «أمل»، بالإضافة إلى حزب «الطاشناق» والوزيرين السابقين ميشال فرعون ومحمد شقير. اللائحة الثانية «بيروت بتحبك» برئاسة العميد محمود الجمل مدعومة من النائب نبيل بدر، والنائب عماد الحوت الذي يمثل «الجماعة الإسلامية» والعائلات البيروتية، فيما يترأس الثالثة لائحة «ائتلاف بيروت مدينتي» م.فادي درويش، وهي مدعومة من النواب إبراهيم منيمنة وبولا يعقوبيان وملحم خلف. اللائحة الرابعة «أولاد البلد» برئاسة الناشطة رلى العجوز وهي مدعومة من النائب وضاح الصادق ورئيس جمعية المقاصد د.فيصل سنو. اللوائح الأخرى غير مكتملة ويتوقع ان تكون خارج التنافس، فضلا عن وجود مرشحين منفردين حظوظهم ضعيفة جدا في الوصول إلى المجلس البلدي. جمهور «تيار المستقبل» سيشارك في الانتخابات من دون الالتزام بأي لائحة، بل سيختار كل شخص تشكيلة متنوعه حسب رأيه الشخصي دون قيد، خصوصا انه لا توجد أي تعليمات من قيادة التيار في دعم أي من اللوائح أو المرشحين المنفردين، انطلاقا من إعلان رئيس الحكومة الأسبق رئيس «تيار المستقبل» سعد الحريري، أن تياره قرر عدم التدخل في الانتخابات البلدية في العاصمة بيروت، لا ترشيحا ولا تأييدا، باعتباره «أن الانتخابات البلدية هي انتخابات أهلية إنمائية غير سياسية»، معربا عن ثقته الكاملة بقدرة الناخبين على اختيار الأفضل.


الشرق الأوسط
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق الأوسط
انتخابات زحلة المحلية: معركة مسيحية بامتياز والعين على الصوت الشيعي
تأخذ معركة الانتخابات البلدية في مدينة زحلة في البقاع اللبناني طابعاً سياسياً مسيحياً بامتياز، على خلاف معظم البلدات في محافظة البقاع، التي تخوض الأحد هذا الاستحقاق في المرحلة الثالثة من الانتخابات المحلية في لبنان. وتتنافس في زحلة بشكل أساسي لائحتان؛ الأولى «قلب زحلة»، محسوبة بشكل كامل على حزب «القوات» اللبنانية التي تعدّ أن «الحلفاء والخصوم اجتمعوا لمواجهتها»، على حدّ تعبير النائب عن القضاء في كتلة حزب «القوات اللبنانية» جورج عقيص. بمواجهة لائحة «رؤية وقرار»، وتضم حزب «الكتائب» اللبنانية، التي رفض رئيسها النائب سامي الجميل وصفها بالمعركة السياسية، إضافة إلى «الكتلة الشعبية» برئاسة ميريام سكاف، ورئيس البلدية الحالي أسعد زغيب، والنائب ميشال ضاهر، والنائبين السابقين سيزار المعلوف ونقولا فتوش، و«الوطنيين الأحرار» و«تجمع زحلة» (المغتربون من زحلة). وأتى تحالف معظم الأطراف في زحلة في مواجهة «القوات»، بعدما كانت الأخيرة على وشك التحالف مع «الكتلة الشعبية»، قبل أن تتعثّر المشاورات بينهما، فيما تتجه الأنظار نحو «الصوت الشيعي» بشكل أساسي، ما من شأنه أن يغير في موازين النتيجة، إضافة إلى الصوت السني والأقليات. كما يبقى توجّه «التيار الوطني الحرّ» في المعركة غير واضح حتى بعد ظهر السبت. وبعدما كانت المعلومات قد أشارت مساء الجمعة إلى مفاوضات بين «التيار» و«القوات»، أكّدت الأخيرة أنه لا تحالف أو تفاهم سياسي مع «التيار» في انتخابات زحلة، مرحبةً في الوقت عينه بأي دعم للائحة من قبله، والأمر نفسه بالنسبة إلى لائحة «رؤية وقرار»، التي رفضت فتح قناة تواصل، مع النائب جبران باسيل، تحت المبدأ نفسه، «لا تفاهم سياسي»، بحسب ما أكّدت مصادر مطلعة لـ«الشرق الأوسط»، متحدثة عن مفاجآت قد تظهر في اللحظات الأخيرة وفي النتيجة النهائية. وفيما تعدّ مصادر في «القوات» أن «معركة زحلة على المنخار» (غير محسومة لأي طرف)، تقول لـ«الشرق الأوسط» إن «حزب الله» يمارس ضغوطاً كبيرة على «التيار» لعدم دعم لائحة «القوات»، بعدما بذل جهوداً لعدم تأليف لائحة ثالثة، من شأنها أن تريح «القوات»، وبالتالي بات هدفه الأساس «التصويت ضدّ لائحتها». وعن إمكانية الاتفاق مع «التيار»، تقول المصادر: «لا شيء مستحيل بالسياسة، إنما حتى الساعة (بعد ظهر السبت) الأمر مستبعد». وكانت هيئة زحلة في «الوطني الحر» أصدرت بياناً متوجهة إلى مناصريها، داعية إياهم إلى «التحلّي بالحكمة والصبر إلى حين صدور القرار بشأن الانتخابات». مع العلم، أن مجلس بلدية زحلة الحالي، المؤلف من 21 عضواً، يسيطر عليه منذ سنوات تحالف «القوات» و«التيار الوطني الحرّ» و«الكتائب» برئاسة أسعد زغيب. عبر الجديد: في #زحلة الثنائي الشيعي أعطى الحرية لمناصريه والمرشح الشيعي الموجود على لائحتنا هو نفسه الذي كان على اللائحة التي كانت مع القوات في المرة السابقة وهو لا علاقة له بالثنائي وموجود اليوم في المجلس، ونحن ندعم الرئيس الحالي وأعتبر ان المعركة في زحلة ليست سياسية. — Samy Gemayel (@samygemayel) May 16, 2025 وعن سبب عدم التحالف مع «القوات اللبنانية»، قال الجميل: «طموحنا كان التحالف مع (القوات) منذ اليوم الأول، ولكن (القوات) فضّلت التحالف مع ميريام سكاف بدايةً، ثم عادا واختلفا في ما بينهما. في هذا الوقت، كنا قد تحالفنا والتزمنا مع أسعد زغيب، وباتت لدينا لائحة متضامنة، عملنا من أجل التوافق مع (القوات)، ولكن الخطأ لم يكن من جانبنا، وهم يدركون ذلك. وبناء على ذلك، قمنا بتحالفاتنا، واتفقنا على الأسماء، ولم نعد قادرين على التوافق في زحلة». في المقابل، وصف النائب جورج عقيص المعركة الانتخابية في زحلة بـ«معركة سياسية بامتياز، وليست مجرد خلاف بلدي». وقال في حديث إذاعي: «أردنا التغيير في النهج البلدي، إلا أن المفاوضات لم تنجح مع الحلفاء، فاصطفّ الحلفاء والخصوم في لائحة واحدة لمواجهة (القوات)». ونبّه عقيص إلى «عاملين يهددان نزاهة الانتخابات؛ أوّلهما المال الانتخابي لشراء الأصوات»، مطالباً «الأجهزة الأمنية بالتنبه إلى هذا الموضوع، والعامل الثاني هو الصوت الشيعي الموجود في اللائحة المنافسة، الذي يُراد منه كسر إرادة الزحليين والحدّ من توسّع (القوات) في المناطق المسيحية»، معرباً عن «ثقته بوعي أبناء زحلة، الذين سيدركون هذا التدخل الفجّ، وسيُسقطونه عبر صناديق الاقتراع بقول (لا) واضحة لتشويه الإرادة الشعبية». مع العلم أنه وفق لوائح الشطب الجديدة لعام 2025، يبلغ عدد ناخبي الدائرة الانتخابية لمدينة زحلة والجوار 88 ألف ناخب في زحلة المدينة وتعنايل، مع أحياء زحلة الكرمة، وزحلة وادي العرايش، والتويتي، والكرك. ويتوزعون على الشكل الآتي: كاثوليك 33 ألفاً، موارنة 26 ألفاً، أرثوذوكس 13 ألفاً، شيعة 7 آلاف، أرمن سريان 4 آلاف، سنّة 3 آلاف، 1500 أرمن ومختلط.


روسيا اليوم
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
كتائب القسام تسلم الصليب الأحمر الأسير الإسرائيلي الأمريكي ألكسندر عيدان
وقالت الكتائب إن الإفراج عن عيدان يأتي في سياق جهود الوسطاء لإبرام اتفاق لوقف إطلاق النار وفتح المعابر وإدخال المساعدات للقطاع.

LBCI
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- LBCI
ساسين للـLBCI: أتمنى من الناخب البيروتيّ الالتزام بالتوافق الحاصل بين المكونات
رأى مستشار رئيس حزب الكتائب ساسين ساسين أنّ المزاج اللبنانيّ بغالبيته تغيّر، لأنّه أدرك أنّ السلاح غير الشّرعيّ لم يحمِ أحدًا. أمّا في شأن الانتخابات البلدية والاختيارية، فأكّد أنّها هي استحقاق دستوريّ حصل وأنّ الدولة اللبنانية تقوم بكل ما تستطيع القيام به، لإتمامه بنجاح. وقال: "الكتائب اللبنانية راضية عمّا يحصل". وفي انتخابات بيروت، لفت ساسين إلى الطرح، الذي قدّمه اللواء أشرف ريفي في شأن دائرتي بيروت، موضحًا أنّه طرح ينصف الجميع. لكنّه شدّد على أنّ البحث فيه يحتاج إلى "نار هادئة"، للوصول إلى انسجام. وتمنى من الناخب البيروتيّ الالتزام بالتوافق الحاصل بين المكونات. في شأن انتخابات زحلة، أوضح أنّ عدم التحالف بين الكتائب و"القوات اللبنانية" متعلق بالمسؤولين القواتيين، داخل المنطقة. وأكّد وجود تواصل دائم مع قيادة "التيّار الوطنيّ الحر"، عمومًا، "لأنّ التواصل مع الجميع هو ما يسمح بالنّهوض بالبلد".


روسيا اليوم
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- روسيا اليوم
"كتائب القسام" تعلن عن استهداف قوة هندسية إسرائيلية في رفح وإيقاع قتلى وجرحى بصفوف الجنود
وحاء في بيان الكتائب اليوم الخميس: "تمكن مجاهدو القسام من استهداف قوة هندسية صهيونية قوامها 12 جنديًا كانت تتجهز للقيام بعملية نسف داخل أحد المنازل محيط مفترق الفدائي بحي التنور شرق مدينة رفح جنوب القطاع بقذيفتين مضادتين للأفراد والدروع مما أدى لانفجار كبير داخل المنزل ووقوع أفراد القوة بين قتيل وجريح ورصد مجاهدونا هبوط الطيران المروحي للإخلاء". يتبع..