logo
#

أحدث الأخبار مع #الكرامة

محمود مسودة 'أبو عبيدة' ، مهندس التنظيم السري وأحد مؤسسي فتح الذين صنعوا انطلاقة الثورة الفلسطينية، بقلم : المهندس غسان جابر
محمود مسودة 'أبو عبيدة' ، مهندس التنظيم السري وأحد مؤسسي فتح الذين صنعوا انطلاقة الثورة الفلسطينية، بقلم : المهندس غسان جابر

شبكة أنباء شفا

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • شبكة أنباء شفا

محمود مسودة 'أبو عبيدة' ، مهندس التنظيم السري وأحد مؤسسي فتح الذين صنعوا انطلاقة الثورة الفلسطينية، بقلم : المهندس غسان جابر

محمود مسودة 'أبو عبيدة' ، مهندس التنظيم السري وأحد مؤسسي فتح الذين صنعوا انطلاقة الثورة الفلسطينية ، بقلم : المهندس غسان جابر في تاريخ الثورة الفلسطينية، تتوارى أحيانًا أسماء كان لها دور حاسم في رسم معالم العمل الوطني، لا حبًا في الغياب، بل لأن طبيعة عملهم اقتضت الصمت والمظلومية. ومن بين هؤلاء، يسطع اسم الحاج محمود رباح إسماعيل مسودة (أبو عبيدة)، أحد المؤسسين الأوائل لحركة 'فتح'، وأحد مهندسي انطلاقتها وتنظيمها السري، ورفيق درب قادة كبار كأبو عمار وأبو جهاد. ولد أبو عبيدة في مدينة الخليل، وفي ريعان شبابه، التحق بالحركة الوطنية الفلسطينية. كان من الخمسة الأوائل الذين أطلقوا فكرة تأسيس 'فتح'، وشارك بفعالية في بناء خلاياها الأولى في الخليج وبلاد الشام و أوروبا، وأسهم في تأسيس البنية التنظيمية السرية للحركة، خاصة في الكويت و لبنان. شغل منصب 'المساعد الثاني' في قيادة التنظيم السري، إلى جانب ياسر عرفات وأبو يوسف النجار، وكان مسؤولًا عن استقطاب الكوادر وتشكيل الخلايا وفق أسس أمنية صارمة. وبهذا العمل، وضع اللبنات الأولى لما أصبح لاحقًا الذراع العسكري لحركة فتح. الصورة المرفقة، المأخوذة من زيارة وفد من قيادات فتح إلى الصين، والتي يظهر فيها محمود مسودة (أبو عبيدة) إلى جانب أبو جهاد (خليل الوزير) و فاروق قدومي (أبو اللطف)، هي شهادة تاريخية بصرية على حجم حضوره السياسي والتنظيمي في تلك المرحلة. لم يكن مجرد مشارك في زيارة، بل كان يمثل العقل التنظيمي السري للحركة، ووجوده ضمن هذا الوفد يعكس عمق الثقة والاعتبار الذي حظي به داخل الصف القيادي الأول لفتح. في عام 1968، ساهم في قيادة معركة الكرامة التي أعادت للفلسطينيين ثقتهم بعد نكسة حزيران، وجعلت من الفدائيين رمزًا للصمود العربي. لكنه انسحب لاحقًا من الحركة بسبب خلافات داخلية، ليعود إليها بعد عام واحد، أي في 1969، بجهود وساطة داخلية. إلا أن هذه العودة سرعان ما قُطعت بشكل قاسٍ؛ فخلال زيارة لإحدى العواصم العربية في العام ذاته، تم اعتقاله وتعرض لتعذيب شديد أدى إلى إصابته بمرض عضال أجبره على الانسحاب من العمل الفدائي. أمضى سنواته الأخيرة في منزله في عمان، وتوفي هناك بتاريخ 29 تشرين الثاني/نوفمبر 2008. ومع رحيله، فقدت فلسطين واحدًا من أوائل رجالها المخلصين الذين خدموا الثورة في مراحلها الأصعب، وساهموا في بنائها من تحت الصفر. لقد بقيت سيرته حيّة في ذاكرة من عرفه، ومنهم من يقول: 'لو أرّخت فتح بإنصاف، لكان اسم محمود مسودة بين أبرز من تُذكر أسماؤهم في الصف الأول' ربما السبب في ذلك يعود لمهامه و انشطته البالغة السرية . وها نحن نعيد نشر صورته مع رفاقه، لا لنبكي الماضي، بل لنؤكد أن من صنعوا التاريخ بصمت، يستحقون أن يُذكَروا بصوتٍ عالٍ. م. غسان جابر – مهندس وسياسي فلسطيني – قيادي في حركة المبادرة الوطنية الفلسطينية – نائب رئيس لجنة تجار باب الزاوية و البلدة القديمة في الخليل.

الذكرى العاشرة لرحيل وزير المالية الأسبق اللواء الركن فهد جرادات
الذكرى العاشرة لرحيل وزير المالية الأسبق اللواء الركن فهد جرادات

خبرني

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • خبرني

الذكرى العاشرة لرحيل وزير المالية الأسبق اللواء الركن فهد جرادات

‎خبرني - تصادف في التاسع عشر من أيار، الذكرى العاشرة لرحيل اللواء الركن المتقاعد المرحوم بإذنه تعالى فهد محمد الموسى جرادات وزير المالية الأسبق، وأول قائد للجيش الشعبي في الأردن بعد أحداث 70 . ‎وكان فهد باشا جرادات ( أبو سمير ) أحد رموز مرحلة وطنية مفصلية ، خلال أحداث 1970، وكان شاهدا على مفاصل مهمة عاشها الأردن ، حيث عين في الحكومة العسكرية التي اعلنت الاحكام العرفية في البلاد ، وتعيين المشير حابس المجالي حاكما عسكريا عاما للمملكة ، ونفذ الجيش الأردني تحت القيادة السياسية للشهيد وصفي التل وضباط الجيش عمليات أمنية لوضع نهاية لوجود المنظمات في الأردن . ‎ومعالي اللواء الركن المرحوم صاحب الرقم العسكري ( 562 ) ، حاصل على بكالوريوس في العلوم العسكرية، وشهادة الثانوية في المدرسة الأمريكية في لبنان- وإلتحق بالقوات المسلحة الاردنية عام 1948، وشارك بجميع الحروب التي خاضها الجيش العربي الأردني .. حرب عام 1967 ..وكان الى جوار المقاتلين في معركة الكرامة البطولية في 21 آذار 1968 .. وحرب الاستنزاف مع العدو الصهيوني 68 .. ‎ والباشا جرادات (1930 - 2015 ) حاصل على : وسام الاستقلال من الدرجة الأولى والثانية والثالثة ،ووسام الكوكب من الدرجة الثالثة، ووسام العمليات الحربية بفلسطين، وشارة الخدمة المخلصة ،كما شارك في العديد من دورات العسكرية والتخطيط الحربي في المعاهد العسكرية البريطانية والأمريكية والباكستانية.

‎الذكرى العاشرة لرحيل اللواء الركن فهد جرادات وزير المالية الأسبق
‎الذكرى العاشرة لرحيل اللواء الركن فهد جرادات وزير المالية الأسبق

عمون

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • عمون

‎الذكرى العاشرة لرحيل اللواء الركن فهد جرادات وزير المالية الأسبق

عمون - يصادف الاثنين التاسع عشر من أيار، الذكرى العاشرة لرحيل اللواء الركن المتقاعد المرحوم بإذنه تعالى فهد محمد الموسى جرادات وزير المالية الأسبق، وأول قائد للجيش الشعبي في الأردن بعد أحداث الـ 70. ‎وكان فهد باشا جرادات (أبو سمير) أحد رموز مرحلة وطنية مفصلية، خلال أحداث 1970، وكان شاهدا على مفاصل مهمة عاشها الأردن، حيث عين في الحكومة العسكرية التي اعلنت الاحكام العرفية في البلاد، وتعيين المشير حابس المجالي حاكما عسكريا عاما للمملكة، ونفذ الجيش الأردني تحت القيادة السياسية للشهيد وصفي التل وضباط الجيش عمليات أمنية لوضع نهاية لوجود المنظمات في الأردن. ‎واللواء الركن المرحوم صاحب الرقم العسكري (562)، حاصل على بكالوريوس في العلوم العسكرية، وشهادة الثانوية في المدرسة الأمريكية في لبنان- وإلتحق بالقوات المسلحة الاردنية عام 1948، وشارك بجميع الحروب التي خاضها الجيش العربي الأردني.. حرب عام 1967.. وكان الى جوار المقاتلين في معركة الكرامة البطولية في 21 آذار 1968.. وحرب الاستنزاف مع العدو الصهيوني 68.. والباشا جرادات (1930 - 2015) حاصل على: وسام الاستقلال من الدرجة الأولى والثانية والثالثة، ووسام الكوكب من الدرجة الثالثة، ووسام العمليات الحربية بفلسطين، وشارة الخدمة المخلصة، كما شارك في العديد من دورات العسكرية والتخطيط الحربي في المعاهد العسكرية البريطانية والأمريكية والباكستانية.

سيدي الرئيس السيسي… لا تحزن
سيدي الرئيس السيسي… لا تحزن

اليوم السابع

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • اليوم السابع

سيدي الرئيس السيسي… لا تحزن

سيدي الرئيس عبد الفتاح السيسي، لم تكن صورتك في قمة بغداد مجرد لقطة عابرة بعدسة مصور، بل كانت مرآة صادقة لما يحمله قلبك من همّ أمة، ووجع وطن، ومسؤولية قيادة ثقيلة في زمن تعقّدت فيه التحديات وتكاثرت فيه الجراح. لم نرك حزينًا وحدك… بل شعر كل عربي، وكل مصري، أن في قلبه شيئًا منك، وأن في عينيك دمعة معلّقة من دمعه، وأن هذا الوجوم الصامت كان أبلغ من كل الكلمات. سيدي الرئيس، لم نعتد أن نراك بهذا الحزن الظاهر، لكننا نعلم جيدًا أنك تحمله منذ سنوات، بصبر الرجال وحكمة القادة. تلك الصورة التي تناقلها الملايين لم تكن مجرّد صورة شخصية، بل كانت وثيقة وجدانية جمعت القلوب حولك، وأيقظت فينا إحساسًا بأنك تمثلنا بحق، وتشعر بما نشعر به، وتخاف على أمتك كما يخاف الأب على أبنائه، والراعي على رعيته. لقد حملت تلك الصورة من بغداد رسالة أعمق من بيانات القمة، حتى أن المتابعين الغربيين تناسوا غياب بعض القادة، ووقفوا أمام صورتك متسائلين: ما الذي يُثقل قلب الرئيس المصري؟ وما الذي يُوجعه إلى هذا الحد؟ وما سرّ هذا الحزن العربي المتأصّل في قسمات وجهه؟ سيدي الرئيس، ثم جاءت كلماتك في القمة، قوية رصينة صادقة، لتكمل ما لم تقله ملامحك. تحدّثت عن فلسطين كأنها قطعة من قلبك، لا مجرّد بند على جدول الأعمال. تمسّكت بالقدس الشريف كما يتمسّك المؤمن بأقدس مقدساته، وعبّرت عن مصر كما نعرفها دائمًا: صوت الحق في زمن الضجيج، ودرع العدل في زمن الجور، وراعية القيم في عالم تتلاعب به المصالح. لم تكن كلماتك مجرد خطاب سياسي، بل كانت صوتًا للوجدان العربي، ونبضًا للكرامة التي ما زالت تنبض في قلوب شعوبنا رغم الجراح. عبّرت عن آلامنا جميعًا، من غزة إلى الخرطوم، ومن بغداد إلى دمشق، وكنت خير من مثّل مصر العروبة والإسلام والمسيحية، مصر التي لا تتخلى، ولا تنكسر، ولا تساوم على الحق مهما كان الثمن. ولم تكن وحدك في هذا الموقف، بل كان معك شعبك بأكمله، بمؤسساته وطبقاته، بنخبه وعامته، بجيشه وشرطته، بعلمائه ومثقفيه، برجاله ونسائه وشبابه، الذين رأوا في كلماتك الصدق الذي طالما انتظروه، وفي حُزنك النبيل وجع كل بيت عربي يشعر بالخذلان من واقع مرير. تضامن الشعب المصري معك كان تلقائيًا، عفويًا، عميقًا، كما تضامنت معك قلوب كل العرب، شرقًا وغربًا، شمالًا وجنوبًا، مؤكدين أنهم خلفك حتى تحقيق النصر لأمتنا، والنهضة والعزة لشعوبنا العربية، ولمصرنا العزيزة التي تبقى دائمًا في الطليعة. سيدي الرئيس، نقولها لك اليوم من أعماق القلوب: لا تحزن. فكما حملت مصر أمجاد التاريخ، ستحملها قلوب الملايين نحو المستقبل. وكما اجتزنا سنوات الفوضى والدمار، سنجتاز بإذن الله كل ما يتهددنا من مخاطر، ما دمنا نرى في قيادتك الأمل، وفي صمودك القدوة، وفي حزمك الضمان. القادم أفضل، بإذن الله، ومصر – التي كانت دائمًا قِبلة العرب وقلبهم – ستبقى كذلك بقيادتك، وبتكاتف أبنائها، وبصدق النوايا. فهذا هو قدر مصر، أن تكون دائمًا في المقدمة، وأن يكون قائدها صادق الشعور، متجردًا للوطن، ناطقًا بلسان الأمة. سيدي الرئيس السيسي… لا تحزن، فكلنا معك.

استشهاد صحفي فلسطيني في غارة إسرائيلية على مدرسة الكرامة شرق مدينة غزة
استشهاد صحفي فلسطيني في غارة إسرائيلية على مدرسة الكرامة شرق مدينة غزة

مصرس

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • مصرس

استشهاد صحفي فلسطيني في غارة إسرائيلية على مدرسة الكرامة شرق مدينة غزة

أفادت شبكة «قدس» الإخبارية باستشهاد الصحفي الفلسطيني نور عبدو، صباح الأربعاء، في مجزرة الاحتلال بعد قصف مدرسة الكرامة بحي التفاح شرق مدينة غزّة. وقالت وكالة «وفا»، إن طائرات الاحتلال استهدفت مدرسة الكرامة في حي التفاح، صباح اليوم، مُرتكبة مجزرة جديدة أدت إلى استشهاد 9 مواطنين وإصابة آخرين.ونقلت «وفا» عن مصادر طبية، إفادتها باستشهاد مواطنين وإصابة آخرين جراء قصف الاحتلال منزلا لعائلة أبو شاب في بلدة بني سهيلا شرق مدينة خان يونس.وحسب المصادر ذاتها، استشهد ثمانية مواطنين، بينهم طفلة، وثلاث فتيات، جراء قصف الاحتلال منزلاً لعائلة القدرة وسط خان يونس.كما استشهد ثلاثة مواطنين، وأصيب آخرين، جراء قصف الاحتلال منزلا لعائلة عبد القادر في منطقة تل الزعتر شرق جباليا شمال القطاع.ومنذ السابع من أكتوبر 2023، تشن قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانًا متواصلًا على قطاع غزة، أسفر حتى الآن عن استشهاد 52,615 مواطنًا، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 118,752 آخرين، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال عدد من الضحايا تحت الأنقاض وفي الطرقات، ولا تتمكن طواقم الإسعاف والإنقاذ من الوصول إليهم. عاجل| استشهاد الزميل الصحفي نور عبدو في مجزرة الاحتلال بعد قصف مدرسة الكرامة بحي التفاح شرقي مدينة غزّة. — شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) May 7, 2025

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store