أحدث الأخبار مع #الكربونات،


الإمارات اليوم
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الإمارات اليوم
5 نصائح مهمة ليوم العيد.. لتجنب التلبك المعوي
بعد انتهاء شهر الصيام يعود الناس إلى نظامهم الغذائي المعتاد، القائم على تناول ثلاث وجبات رئيسة خلال اليوم، ووجبتين خفيفتين، وهذا يتطلب إعادة برمجة للنظام الغذائي لتجنب أي تلبك معوي، ويتميز يوم العيد بالزيارات العائلية واللقاءات، ما يدفع البعض إلى تناول الطعام بشكل غير منظم وبكميات أكبر من المعتاد. وقدمت مديرة إدارة الدعم الصحي في مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية الاستشارية في التغذية العلاجية، لطيفة راشد المرزوقي، خمس نصائح أساسية لكيفية تناول الوجبات، وكذلك الحلويات خلال يوم العيد. 1- الاعتدال في اللحوم غالباً ما تحتوي الوجبة الرئيسة التي يتم تناولها خلال يوم العيد على اللحوم، التي بدورها تشتمل على نسبة عالية من الدهون، لذا لابد من الاعتدال في تناول كمية اللحوم، وبسبب اعتدال الجو في هذه الفترة من الممكن أن يفضل البعض الشواء في الخارج، لذا يجب أخذ الحذر بعدم الإفراط، والشواء على الجمر وليس على شعلة نار، لأنها تحرق الطعام وتؤدي إلى تكون مركبات الكربونات، التي تعد من الأسباب الرئيسة للسرطانات. 2- السيطرة على الحلويات يقبل كثيرون على تجربة أنواع متعددة من الحلويات في يوم العيد، وينصح بتناولها بصورة معتدلة، والأفضل دائماً خيار الاستعاضة عنها بالفاكهة، كما ينصح بشراء الحلويات التي تكون مجهزة كحصص صغيرة، والبعد عن الحلويات التي تدخلها المحليات الصناعية، لأنها تمنح الدماغ الإشارات العصبية بالمذاق الحلو، ويعتاد المرء على هذا المذاق، كما يجب الانتباه إلى ضرورة إبعاد الصغار عن الحلوى التي تحتوي على ملونات صناعية نظراً إلى أضرارها الكثيرة. 3- الأكل التدريجي غالباً ما يواجه البعض حالة من التلبك المعوي بسبب وجود الكثير من اللحوم على وجبة الفطور، أو في الوجبة الرئيسة خلال العيد، ويمكن لهؤلاء تناول كميات الطعام على نحو تدريجي، إذ ينصح بالبدء بفطور خفيف جداً، أو حتى تناول الفاكهة عند الصباح، وذلك لتجنب أي شعور بالثقل والتلبك المعوي. 4- التخفيف من العصائر تكثر الزيارات خلال يوم العيد، وهناك الكثير من المشروبات التي تكون مُنافِسة للماء، رغم أن الماء يجب أن يكون هو المشروب الأساسي الراوي للعطش. ويفضل التخفيف من العصائر، حتى وإن كانت طازجة ومن فاكهة طبيعية، لأنها تحتوي على نسبة عالية من السكر. ويمكن تناول نصف كوب فقط عند الزيارات، لأن العصير يرفع مستوى سكر الدم. 5- وجبات خفيفة ينصح بتخير الوجبات الخفيفة الصحية في العيد، ومن الممكن تناول الفوشار، أو المكسرات التي لا تحتوي على إضافات، أو حتى بعض أنواع البقوليات التي تقدم كوجبة خفيفة ومنها الحمص المسلوق، أو حتى الذرة، فجميعها خيارات جيدة للوجبة الخفيفة، لأنها مرتفعة في الألياف ومنخفضة الدهون، كما يمكن اللجوء إلى وضع زاوية خاصة في الضيافة للأطعمة الصحية.


عبّر
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- عبّر
اكتشاف ضخم للغاز والهيليوم في المغرب.. والمفاجأة غير متوقعة
اكتشاف كميات هائلة من الغاز في بئر 'MOU-5' بجرسيف كشفت منصة 'الطاقة' عن اكتشاف كميات كبيرة من الغاز والهيليوم في المغرب، بعد نجاح شركة 'بريداتور أويل آند غاز' البريطانية في عمليات التنقيب في بئر 'MOU-5' بمنطقة جرسيف. فرص جديدة في قطاع الطاقة المغربي يعزز هذا الاكتشاف الآمال في استغلال موارد طاقية غير متوقعة، حيث تم العثور على تكوينات جيولوجية نادرة قد تفتح آفاقًا جديدة في مجال التنقيب عن النفط والغاز. وأكدت الشركة البريطانية وجود رواسب هامة من الحجر الجيري ورمال الكثبان الرملية، مما يشير إلى احتياطي محتمل من الغاز والنفط يمكن أن يشكل نقلة نوعية في القطاع الطاقي المغربي. طبقات جيولوجية غير مسبوقة تعزز فرص الإنتاج تمكنت عملية الحفر من الوصول إلى تكوين كربونات دوميريان، وهي الطبقة المستهدفة في البحث، والتي اكتُشفت على عمق كبير بفضل وجود الملح المتحرك، مما ساهم في زيادة سماكة الطبقة العازلة الضرورية لاحتجاز النفط والغـاز. كما كشفت عمليات التنقيب عن طبقة رملية عالية الجودة بسمك 30 مترًا تحت تكوين الكربونات، وهي ظاهرة جيولوجية غير مسبوقة في المنطقة، ما يعزز من فرص استخراج الغـاز بكميات تجارية. تعليق مؤقت للحفر لمزيد من التقييمات التقنية قررت ' بريداتور أويل آند غاز ' تعليق عمليات الحفر مؤقتًا لإجراء مزيد من التقييمات التقنية والزلزالية بهدف دراسة الاكتشاف بدقة وتحديد جدواه الاقتصادية. تمتلك الشركة البريطانية 75% من حقوق استغلال بئر كرسيف، بينما يحتفظ المكتب الوطني للهيدروكاربورات والمعادن (ONHYM) بنسبة 25%، ضمن ترخيص يشمل أربعة تصاريح استكشاف تغطي مساحة 4,301 كيلومتر مربع، مع فترة امتياز تمتد لتسع سنوات، حيث تمت الموافقة على التمديد الأول حتى عام 2026. خطوة استراتيجية نحو الأمن الطاقي المغربي يُعد هذا الاكتشاف خطوة هامة نحو تعزيز الأمن الطاقي في المغرب وتقليل الاعتماد على واردات الطاقة، مما يفتح المجال أمام استثمارات أجنبية جديدة في قطاع التنقيب عن الغاز والنفط. كما يعكس هذا التطور تحولًا كبيرًا في استراتيجية الطاقة الوطنية، ويدعم جهود المغرب في تحقيق الاكتفاء الذاتي من الموارد الطاقية وتعزيز موقعه كلاعب رئيسي في قطاع الطاقة على المستوى الإقليمي والدولي.


أريفينو.نت
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- أريفينو.نت
اكتشافات غير متوقعة للغاز الطبيعي في المغرب؟
أعلنت شركة 'بريداتور أويل آند غاز' البريطانية عن اكتشافات غازية غير متوقعة في بئر 'إم أو يو-5' في منطقة كرسيف شرق المغرب، مما يفتح آفاقًا واعدة لمستقبل صناعة الطاقة في المملكة. وتعد هذه النتائج، التي جاءت بعد عمليات التنقيب الناجحة، خطوة كبيرة نحو تعزيز احتياطيات الغاز الطبيعي في المغرب. وقد تم الوصول إلى تكوين كربونات دوميريان في البئر، وهو الهدف الرئيسي لعملية الحفر، على الرغم من التحديات التي طرأت بسبب وجود الملح المتحرك، الذي ساهم في زيادة سُمك الطبقة غير المنفذة. وهذه الطبقة غير المنفذة تساعد في احتجاز النفط والغاز، ما يعزز من إمكانيات الاستخراج المستقبلية. وفي مفاجأة إضافية، تم اكتشاف طبقة رملية جيدة بسمك 30 متراً تحت الكربونات، وهي تركيبة جيولوجية لم تُرصد من قبل في المنطقة، مما يعزز الآمال في وجود احتياطيات ضخمة من الغاز في هذه المنطقة. ومن أبرز الاكتشافات كان رصد رواسب الهيليوم، وهو عنصر نادر ومهم في مجالات متعددة مثل الطب والتكنولوجيا، مما يفتح الأفق أمام إمكانيات إضافية للاستفادة من هذه الموارد. ورغم هذه الاكتشافات المشجعة، تم تعليق العمل في البئر مؤقتاً لإجراء تقييم إضافي باستخدام البيانات الزلزالية والفنية، بهدف تحديد الإمكانات الكاملة للموقع. كما تخطط الشركة لإطلاق 'اتفاقية التنازل' لجذب مستثمرين جدد، مما يعزز دعم عمليات التنقيب في المنطقة. إقرأ ايضاً ويغطي ترخيص كرسيف مساحة تبلغ 4,301 كيلومتر مربع ويشمل أربع تصاريح استكشاف مع فترة ترخيص تمتد لتسع سنوات. وقد حصلت الشركة على تمديد أول في عام 2024، والذي ينتهي في نوفمبر 2026، وستتم مناقشة تمديد آخر في المستقبل. وتركز الشركة حالياً على خمسة مواقع محتملة للغاز الحيوي التي تم تحديدها عبر الآبار 'إم أو يو-1″، و'إم أو يو-2″، و'إم أو يو-3″، و'إم أو يو-4″، مع أعماق تتراوح بين 339 و1500 متر. وتتمثل الأولوية في عمليات الاختبار في بئر 'إم أو يو-3″، التي تحتوي على خزانات متعددة تناسب تطوير الغاز الطبيعي المضغوط. ومع هذه الاكتشافات الواعدة، يبدو أن المغرب يقترب خطوة إضافية نحو تحقيق استراتيجيات تعزيز أمنه الطاقي والاستفادة من الموارد الطبيعية لتلبية احتياجاته المحلية وتوسيع دوره في أسواق الطاقة العالمية.