أحدث الأخبار مع #الكرة_السعودية


الشرق الأوسط
منذ 16 ساعات
- رياضة
- الشرق الأوسط
شعار النصر الجديد... الجزيرة تبقى والتاج يغيب
في الذكرى السبعين لتأسيسه، كشف نادي النصر المنافس في الدوري السعودي للمحترفين لكرة القدم، الاثنين، عن شعار جديد يُجسّد هويته البصرية المحدثة، بمظهر أكثر بساطة وحداثة، بينما حافظ على رموزه التاريخية العميقة، في مقدمتها خريطة الجزيرة العربية. لكن اللافت في التصميم الجديد كان غياب التاج الذهبي الذي ظل لسنوات يعلو الشعار السابق، ما فتح باباً واسعاً من النقاش بين جماهير النادي. ويأتي إطلاق الشعار الجديد كجزء من احتفالية النصر بمرور 70 عاماً على تأسيسه عام 1955 في مدينة الرياض، وهي مناسبة تؤسس لمرحلة جديدة في تطور هوية النادي الذي يُعد من أبرز أركان الكرة السعودية والعربية. شعار النصر القديم حيث يظهر التاج معتلياً الجزيرة العربية (نادي النصر) في التصميم الجديد، احتفظ الشعار بدائرته الزرقاء العريضة التي تحتضن خريطة الجزيرة العربية باللون الأصفر، في دلالة رمزية إلى رمال الجزيرة الذهبية، فيما يُمثل اللون الأزرق المحيط بالجزيرة: الخليج العربي، وبحر العرب، والبحر الأحمر. ويتوسط الشعار الجديد اسم النادي بالإنجليزية «NASSR» في الأعلى، وأسفله عبارة «RIYADH 1955»، في توثيق واضح لمكان وتاريخ تأسيس الكيان العريق. إرثٌ وتاريـخ عظيمومستقبل قادمبِمُناسبة السْبعين عامهنا شعار النصر — نادي النصر السعودي (@AlNassrFC) May 19, 2025 ورغم المحافظة على الملامح العامة للشعار القديم، فإن إزالة التاج الذهبي الذي ظل يزيّن الشعار في السنوات الأخيرة، أثارت جدلاً واسعاً في أوساط الجماهير النصراوية. فبينما رأى البعض أن التاج كان رمزاً للهيبة والتفوق، عكس الطموحات المتزايدة للنادي في السنوات الأخيرة، لا سيما بعد التعاقدات الكبرى ومشاريع التحول الإداري، اعتبر آخرون أن التبسيط الحالي يواكب روح العصر دون الإخلال بالجوهر.


الرياض
منذ يوم واحد
- رياضة
- الرياض
بعمل مؤسسي واحترافي اختصر الزمن وحقق الحل الكبيرنجمة عنيزة تكتب التاريخ وتضيء «روشن»
عندما تذكر فريق النجمة فإن التاريخ يعيد نفسه لتاريخ مجيد من الإنجازات والأسماء اللامعة التي قدمت للكرة السعودية في حقبة سابقة، بمقارعة الفرق الجماهيرية ومواقف قوية بالدوري والمربع الذهبي آنذاك أو من خلال تقديمه نجوم أمثال سليمان الحديثي ومنصور الموسى ويوسف الجسار ومحمد الدبيبي ومحمد المنيف وغيرهم من الأسماء التي قدمت الكثير للكرة السعودية، وها هو عاد من جديد لموقعة بين الكبار بعد أن عانى مواسم عديدة لدرجة هبوطه موسم 2017 لدوري الثالثة قبل أن يستجمع قواه ويصعد مجددا لدرجة الأولى موسم 2023، ليرسم البهجة والفرحة لأهالي عنيزة بالصعود لدوري روشن، وجاء الإنجاز نظير عمل وصف بالاحترافي بعد موسمين من مشاركة الفريق في دوري»يلو» وبعد أن قدم الفريق مستوى متميزاً واكتسب الخبرة العام الماضي َوكان منافسا قويا بالدوري، عاد بقوه بالموسم الذي يليه ويحقق ما يريد. وعندما تتحدث عما حققه الفريق «الأخضر» فإنه يجب التطرق لإدارة النادي التي كان لها رأي آخر هذا الموسم بخطة محكمة لتحقيق المنجز بالصعود إلى دوري «روشن» بمعسكر خارجي واستقطبت لاعبين محليين وأجانب عملوا الفارق، وكذلك تذليل جميع المعوقات ومنها صرف الرواتب أولا بأول وتقديم مكافأت فوز مجزية ومتابعة مستويات اللاعبين وجلب جهاز طبي تلقى إشادة المتابعين خصوصاً بالحالة البدنية للفريق والتوازن في جميع المباريات. وبلا شك تحقيقه لأرقام قياسية ونتائج لافتة خصوصا بالدور الثاني يعد إنجازا يستحق الإشادة والثناء، ولعل أبرز ما لفت الأنظار في هذا المنجز هو التصميم الذي أبداه القائمون على شؤون هذا النادي المثالي، من تطبيق لوائح الاحتراف بشكل دقيق، وإخضاع اللاعبين إلى تدريبات صباحية كأول فريق في الأولى يطبق هذا النهج، وتسليم الرواتب بدون تأخير وبشكل منتظم، وذلك كله مؤشر جيد لقدوم ضيف منظم ومحترف ينضم إلى قائمة المميزين من خلال دوري المحترفين الذي لا يقبل سوى البارزين، بتواجد واحد من أبرز مدربي الدوري البرتغالي ماريو سلفا الذي استطاع رسم منهج قوي وثبات في المستوى والنتائج وحزم مع جميع نجوم الفريق بمنح الفرصة لمن يثبت وجوده بالتدريبات دون النظر للأسماء، وهو ما انعكس على عطاء اللاعبين ليعاود هذا الموسم بشكل آخر ليبدأ بصورة مختلفة، وينافس بقوة من انطلاق الدوري من بدايته وحتى إعلان الصعود. وكانت إدارة النادي أعدت فريقها من أجل الوصول إلى الهدف المنشود خلال فترة الإعداد للموسم وقبل المعسكر الخارجي في جمهوريه مصر بالتعاقد مع المدرب البرتغالي ماريو سيلفا ليتولى بموجبه القيادة الفنية للفريق الأول لكرة القدم في الموسم الرياضي الحالي. كما تعاقدت النجمة مع لاعبي فريقي العربي والطائي المدافعين المميزين على مستوى المسابقة أحمد المولد وعبدالعزيز الحرابي، وكذلك التعاقد مع نجمي فريقي هجر والعين عبدالله الخطاب ومنيف دوشي. كذلك دعمت صفوف الفريق بالمدافع المميز أسامة زيد البواردي، الذي يلعب في مركز الظهير الأيمن، القادم من نادي العربي، وكذلك التوقيع مع اللاعب علي عدنان كاظم المدافع الدولي العراقي. وتم التوقيع أيضًا مع اللاعبَين ريان الأسمري ونواف الرشودي القادمين من أندية الهلال والتعاون، كذلك تعاقدت إدارة نادي النجمة مع اللاعب الهولندي سيلا سو الذي يلعب في خانة الهجوم ويعد من نجوم الدوري تهديفيا وإسهاما، كما تعاقدت الإدارة النجماوية مع الحارس البرازيلي ماكس والف، ولاعب الوسط البرازيلي الذي سبق ومثل الفريق الموسم الماضي في دوري «يلو» ليو تيليكا، وكذلك التعاقد مع الإسباني لاعب فريق الجندل الموسم الماضي جاي دمبيلي. وتم تجديد عقود لاعبين الموسم الماضي زياد القحطاني، فيصل المطيري، خالد عيد، وخالد المقيطيب، ليكون ثمار هذا المجهود الكبير والتدعيمات الأقوى على مستوى دوري يلو، هو الصعود للمرة الثالثة في تاريخه لدوري المحترفين بعد غياب 22 عاما، وعندما تتابع مشوار الفريق بالدوري يثبت عمل الجهاز الفني الذي قدم عملا قوياً استطاع أن يثبت مكانه في منافسة شديدة خصوصا بالدور الثاني والذي أثبت للجميع أن تأهله مسألة وقت فقط، نظراً لسلسلة النتائج الإيجابية، والثبات في المستوى، والاستقرار، والدعم الإداري والجماهيري. الفريق النجماوي أمام تحدٍ كبير لإثبات وجوده أمام معترك صعب يحتاج لغربلة كبيرة في صفوف الفريق وتعاقدات نوعية لتسجيل بداية قوية.


الرياض
منذ 2 أيام
- رياضة
- الرياض
عصفاتركوا التعصب.. وادعموا الهلال!
من كان يتخيل أن يرى الهلال اليوم بدون مدرب، عاجزًا عن تدعيم صفوفه ببعض العناصر الأجنبية في عدد من مراكز الاحتياج والضعف قبل شهر واحد فقط من مواجهة الفريق أمام ريال مدريد في افتتاح مشاركته في كأس العالم للأندية التي ستقام في الولايات المتحدة الأميريكية؛ المشاركة التي نجحت حملات المتعصبين في إقناع أصحاب القرار المالي في أندية شركات الصندوق أنَّها مشاركة يمثل فيها الهلال نفسه، وأنَّ أي دعم إضافي واستثنائي سيقدم له سيطعن في عدالة المنافسة ومبدأ تساوي الفرص؟!. خدعوك أيها المسؤول وأقنعوك بأنَّ الهلال سيذهب إلى ولاية فلوريدا بعد 3 أسابيع ليواجه ريال مدريد على ملعب هارد روك في ميامي ممثلًا لنفسه، وخدعوك حين جعلوك تنسى الحقيقة التي لا تقبل الجدال؛ وهي أنَّ الهلال (السعودي) سيذهب ممثلًا للكرة السعودية، وواجهة لمشروعها الرياضي التاريخي الذي صمَّمه سمو ولي العهد -حفظه الله-، وصمَّم عليه، وأسمع به من به صمم!. ليس هذا هو وقت جبر خواطر المتعصبين وأصحاب الميول، وليس هذا هو وقت مداراة (الزعولين)، وليس هذا هو وقت الخوف من ردة فعل المتأزمين وهواة التشكيك وادعاء المظلومية؛ بل هو وقت الارتقاء فوق هذا كله، ورؤية المشهد على حقيقته، والحقيقة التي يشاهدها كل العالم من الخارج، ويأبى البعض أن يتخطى ببصره أرنبة أنفه ليشاهدها: الهلال في أميركا ممثلًا للكرة السعودية، ومشروعها الرياضي، وحلمها، وطموحها، ومكانتها، أمام أعين العالم التي تقترب، وتترقب، وترتقب لمشاهدة هذا القادم من الدوري السعودي، والقادم من هذه الدولة الجامحة الطامحة لمزاحمة عتاولة كرة القدم العالمية، والتي لفتت أنظار عشاق كرة القدم في العالم بالطفرة التي حدثت للدوري السعودي ونوعية صفقاته ونجومه وتعاقداته في آخر موسمين!. وبين المترقبين والمتربصين في كل أنحاء العالم جاءت الفرصة لتقديم أفخم منتج يمكن أن تقدمه كرة القدم السعودية، وفي أكبر محفل عالمي على صعيد الأندية، وفي معقل إمبراطورية الإعلام العالمي، وفي أضخم تظاهرة كروية في تاريخ أندية العالم منذ اختراع كرة القدم، ثمَّ يأتي من يقول: اتركوا الهلال يذهب وحيدًا، فالهلال يمثل نفسه!. الدعم الاستثنائي الذي كان يجب ولا يزال يجب تقديمه للهلال هو حق مشروع، ومن صميم العدالة؛ فالمشاركة استثنائية، والمعطيات استثنائية، ومن سيمثل الكرة السعودية في هذا المحفل العالمي لا يجب أن يُساوى بالدعم والصرف والإنفاق بمن لم يستطع أن يتصدى للمهمة، ولم يتمكن من أن يتعدى حدود المنافسة المحلية، وإذا كان الهلال الممثل الوحيد للكرة السعودية في مونديال الأرض، والأعلى دخلًا بين كل أندية الصندوق، ومن يقف معه أحد أهم أغنياء العالم الأمير الوليد بن طلال لن يكون الأكثر صرفًا، فمن؟!. وبعيدًا عن كأس العالم وحقيقة تمثيل الهلال للكرة السعودية وواجب دعمه والوقوف معه لتقديم الصورة التي تليق بالوطن ومشروعه؛ فإنَّ أكثر ما يخل بالعدالة، ويضرب في صميم الإنصاف، هو أن يتساوى بالصرف والإنفاق من كان مثل الهلال بعائداته المالية وفائض ميزانيته، ومن تئن قوائمه المالية من العجز والديون؛ وحين تنضج تجربة خصخصة الأندية وتكتمل، وتصبح الأرقام والأرباح والخسائر هي سيدة الموقف والحاكم والحكم؛ سيعرف البعض أن العدالة لا تعني المساواة، وأنَّ المساواة أحيانًا أقرب للظلم من العدالة!.


الرياض
منذ 4 أيام
- رياضة
- الرياض
الدرعية.. يستاهل
سطّر فريق الدرعية الأول لكرة القدم هذا الموسم قصة من أروع قصص النجاح في ملاعبنا، بعد أن حقق لقب بطولة دوري الدرجة الثانية السعودي، في منجز تاريخي يحسب للنادي ولكل منتسبيه، لم يكن هذا التأهل إلى دوري الدرجة الأولى للسعوديين المحترفين للموسم المقبل 2025 - 2026م من باب المصادفة، بل أتى ثمرة لعمل متواصل وجهود دؤوبة طوال السنوات الماضية، تُرجمت إلى أداء فني جيد وروح قتالية عالية داخل الملعب. لقد بذل الفريق مستويات كبيرة وثابتة هذا الموسم، كانت محط الإعجاب والتقدير من المتابعين أجمع. النجاح الذي أحرزه فريق الدرعية يثبت أن الطموح والعزيمة والإرادة لا تعرف المستحيل في كرة القدم، وأن العمل الدقيق والمثابرة والروح الواحدة كفيلة بصناعة الفارق حتى وإن وُجدت التحديات. كما يعكس هذا المنجز فكر إدارة النادي الواعية، وتخطيط الجهاز الفني، وتكاتف وتعاضد الجميع في اتجاه هدف واحد، علاوة على جهود شركة الدرعية التي عملت على مدار الموسم لتوفير كل الإمكانات للنادي، بعد استحواذ هيئة تطوير بوابة الدرعية عليه في عام 2023م. فريق الدرعية الأول لكرة القدم أكد أنه لا يقل وضعاً عن الكبار، وأن منزلته الطبيعية بين الفرق الكبيرة التي تنافس وتحرز المنجزات. وبكل فخر واعتزاز نقول: الدرعية يستاهل، ويستحق الدعم والمؤازرة والمساندة لمواصلة مشواره الجميل نحو التميز والإبداع، والتأهل للدوري السعودي للمحترفين -بمشيئة الله تعالى- مستقبلاً، وتحقيق المزيد من الإنجازات على الساحة الرياضية السعودية.


CNN عربية
منذ 5 أيام
- رياضة
- CNN عربية
رقصة لوران بلان بعد فوز الاتحاد بلقب الدوري تشعل تفاعلاً
لمتابعة قناة الكرة السعودية على واتساب من CNN بالعربية اضغط هنا دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- فاز نادي الاتحاد، تحت قيادة المدير الفني لوران بلان، بلقب الدوري السعودي للمحترفين (روشن) لموسم 2025/2024. وحسم لاعبو لوران بلان اللقب عقب تغلّبهم على نادي الرائد بنتيجة 1/3، الخميس، ليتأكد إنهائهم لدوري "روشن" هذا الموسم في صدارة سلم الترتيب، إذ يحتلون المركز الأول برصيد 77 نقطة في الوقت الحالي وقبل ختام المسابقة بجولتين. بعد الفوز على نادي الرائد، انتاب لاعبو فريق "النمور" ومدربهم لوران بلان فرحة عارمة، وشاركوا جماهيرهم، المتواجدة في المدرجات، الاحتفال باللقب. وأظهرت لقطات مصورة المدرب الفرنسي، البالغ من العمر 59 عاماً، وهو يرقص فرحاً على هامش الاحتفال، مما أثار تفاعلاً بين مستخدمي منصة "إكس" (تويتر سابقاً).