logo
#

أحدث الأخبار مع #الكلاب

موقف بطولي... شرطي ينقذ كلباً من الطقس الحار داخل سيارة بهذه الطريقة! (فيديو)
موقف بطولي... شرطي ينقذ كلباً من الطقس الحار داخل سيارة بهذه الطريقة! (فيديو)

LBCI

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • LBCI

موقف بطولي... شرطي ينقذ كلباً من الطقس الحار داخل سيارة بهذه الطريقة! (فيديو)

تداول رواد مواقع التواصل خلال الأيام الماضية مقطع فيديو يُظهر شرطيًا في البرازيل يكسر زجاج سيارة لإنقاذ كلب تُرك داخلها في درجة حرارة مرتفعة، ما عرّض حياته للخطر.وقد لاقى الفيديو تفاعلاً كبيراً وإشادة من المتابعين الذين اعتبروا تصرف الشرطي بطوليًا وإنسانيًا، في ظل تزايد التحذيرات من ترك الحيوانات داخل السيارات في الطقس الحار.

محمد أنور.. قصة نجاح إماراتية بدأت  من شوارع أم القيوين
محمد أنور.. قصة نجاح إماراتية بدأت  من شوارع أم القيوين

الإمارات اليوم

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الإمارات اليوم

محمد أنور.. قصة نجاح إماراتية بدأت من شوارع أم القيوين

قصة طويلة يرويها المهندس الميكانيكي وخبير تدريب الكلاب البوليسية، الإماراتي محمد أنور، مع عشق الحيوانات، وتحديداً الكلاب، حيث انطلق منذ الطفولة إلى الاهتمام بها، إذ جمعها وتبناها من شوارع إمارة أم القيوين، وصولاً إلى تربيتها وتنشئتها، لتأخذ حيزاً مهماً من حياته، وتؤسس لمسيرته المهنية التي توجها محمد في عام 2017، بتأسيس مشروعه الخاص بتدريب الكلاب البوليسية والمنزلية، الذي تحول اليوم إلى أول مشروع إماراتي بسواعد مواطنة، متخصص في «إنتاج الكلاب البوليسية المدربة في جميع الاحتياجات»، في الوقت الذي كشف محمد عن فخره بمشروعه الذي كسب ثقة متعامليه، وتحدي نظرة المجتمع المستهجنة للعاملين في هذا المجال. شغف ورفض وحول بداية ظهور هذا الشغف، أكّد الإماراتي محمد أنور: «بدأت تجربتي الطويلة مع الكلاب منذ الطفولة المبكرة، وعلى الرغم من معارضة والدي وأهلي لوجودها في البيت، فإنني بادرت للمرة الأولى آنذاك إلى التقاط جروين من الشارع، بغرض الاحتفاظ بهما وتربيتهما، لكن شاءت المصادفات أن يموت الأول، ويكبر الكلب الثاني (سيزر) معي، وبحكم صغر سني آنذاك، فقد كنت أجهل كيفية التعامل مع الكلاب وحتى تغذيتها، فكنت أترك لـ(سيزر) ما تبقى من طعام البيت»، وتابع ممازحاً: «إضافة إلى جهلي بطرق تربية الكلاب والاعتناء بها، فإنني عوقبت في البداية أكثر من مرة على جلبها إلى البيت وصولاً إلى رسوبي بعد مرور بضع سنوات في أحد الصفوف الدراسية، جرّاء الأزمة النفسية التي عشتها بسبب انتزاع والدي لكلبي (سيزر)، الأمر الذي سرعان ما أصلحه لاحقاً الوالد، عبر تعويضي بكلب آخر مكافأة لي على تفوقي في المدرسة، والهدية وقتها كانت كلباً من سلالة (الراعي الألماني) سمّيته (جاك)». خطوة التدريب أكّد محمد أنور أن بداياته في عالم تدريب الكلاب كانت وليدة مفارقة فريدة ومحض مصادفة غريبة فوجئ خلالها محمد بالتزام كلبه «جاك» بالجلوس للمرة الأولى، حال رفع محمد يده فوق رأسه من دون قصد، الأمر الذي تحمس له، فانطلق في تدريبه على الاستجابة لبعض التعليمات البسيطة، مؤكداً: «بعد هذه التجربة، بدأت في بناء علاقة خاصة مع الكلاب، وشاءت المصادفات أن أتعرض وأنا بعُمر 15 عاماً للضرب المبرح إثر فوزي على بعض الشباب في إحدى مباريات كرة القدم، وعلى الرغم من هروب الأصدقاء آنذاك خوفاً على أنفسهم، فإن الكلب (جاك) بادر إلى قطع الحبل الذي رُبط إليه في الساحة، والركض لإنقاذي، مُصدراً صوتاً يحاكي النحيب، وقتها توطدت علاقتي به وبالكلاب عموماً، وأيقنت قدرتها على استشعار أحاسيس الإنسان، وتقدير فضل صاحبها عليها»، وتابع محمد: «وبعدها انطلقت إلى الاشتغال على نفسي، واقتناء المزيد من الكلاب وتربيتها والبدء في المشاركة بمسابقات (جمال الكلاب) التي نُظّمت في الإمارات وروسيا والتي حللت فيها أكثر من 25 مرة، في المركز الأول على القائمة وصولاً إلى عام 2017، عند افتتاح مشروعي الخاص بتدريب الكلاب البوليسية والمنزلية، وفوز أحد كلابي في بطولة العالم (كي أن بي في) الخاصة بكلاب الشغب وكلاب البحث والإنقاذ في هولندا، بالمركز الأول عالمياً في عام 2022 الذي أهديته طبعاً لوطني الإمارات». مشروع إماراتي رائد وأضاف محمد: «بعد ملاحظة اعتماد عدد من المؤسسات على استيراد الكلاب المدربة من الخارج، وبعضها يكون غير مؤهل للعيش في بيئة الإمارات وتحمل درجات الحرارة العالية، قررت إنتاج كلاب محلية متخصصة ومؤهلة للعمل باحترافية في مجالات مختلفة، عبر توليد جراء وتدريبها على التكيّف مع بيئة وتضاريس ومناخ دولة الإمارات، وشملت هذه الخطوة، كلاباً من سلالتَي (الراعي البلجيكي) و(الراعي الألماني)، وسلالات متخصصة أخرى، وكان الهدف طبعاً تحقيق الاكتفاء الذاتي محلياً من هذه الكلاب البوليسية المدربة». جاهزية وتميّز قبل بناء مشروعه الخاص خضع محمد، على امتداد أربع سنوات، للتعلم والتدريب المتواصلين، قائلاً: «سافرت إلى هولندا للمشاركة في عدد من الدورات التدريبية المتخصصة بتعليم الكلاب، وتطوير مهاراتها وفرز فئاتها المنزلية من العملية، والحمد لله حظيت في النهاية بشهادة المدرب المحترف، وشهادة الخبير في تدريب الكلاب وتصحيح سلوكها، وصولاً إلى شهادة حصلت عليها من هولندا في تعليم الكلاب البحث عن الممنوعات والمخدرات والمتفجرات». فخر واعتزاز لم يخفِ رائد الأعمال وخبير تدريب الكلاب، الإماراتي محمد أنور، اعتزاز عائلته وأهله بنجاح مشروعه، مشيراً إلى اعتماده على طاقم عمل إماراتي بالكامل محترف ومؤهل، ويتمتع بمهارات عالية في مختلف مجالات التدريب، مختتماً بالقول: «الحمد لله، لقد بات مركزنا اليوم وكوادره المحلية، محل ثقة متعامليه والمشروع الوحيد في منطقة الخليج الذي (ينتج) الكلاب محلياً».

أنواع الخوف المرضي (الفوبيا) وأثره على الحياة اليومية
أنواع الخوف المرضي (الفوبيا) وأثره على الحياة اليومية

مجلة سيدتي

time٢٧-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • مجلة سيدتي

أنواع الخوف المرضي (الفوبيا) وأثره على الحياة اليومية

الخوف هو شعور طبيعي يحمي الإنسان من المخاطر، ولكن عندما يصبح غير منطقي أو مفرط، فإنه يتحول إلى خوف مرضي أو ما يسمى "فوبيا". الفوبيا هي اضطراب نفسي يتميز بخوف شديد ومستمر من شيء معين أو موقف معين، مما يؤدي إلى تجنب هذا الشيء أو الموقف بأي ثمن، حتى لو لم يكن يشكل خطراً حقيقياً. "سيّدتي" التقت اختصاصية علم النفس فانيسا حداد، واطلعت منها على أنواع الخوف المرضي، أسبابه، وكيفية التعامل معه. ما هو الخوف المرضي أو الفوبيا؟ الفوبيا هي اضطراب قلق يتجلى في خوف غير مبرر من أشياء أو مواقف محددة، مما يدفع الشخص إلى تجنبها بشكل يؤثر على حياته اليومية. تختلف الفوبيا عن المخاوف العادية في شدتها وتأثيرها السلبي على حياة الفرد، حيث قد تؤدي إلى نوبات هلع أو قلق شديد عند التعرض للمثير المسبب للخوف. أنواع الخوف المرضي يمكن تصنيف الفوبيا إلى ثلاثة أنواع رئيسية: الفوبيا المحددة، الفوبيا الاجتماعية، ورهاب الأماكن المفتوحة. الفوبيا المحددة (Specific Phobias) ترتبط هذه الفوبيا بخوف شديد من أشياء أو مواقف معينة، وتشمل: فوبيا الحيوانات (Zoophobia)، مثل الخوف من العناكب (Arachnophobia)، أو الكلاب (Cynophobia)، أو الثعابين (Ophidiophobia). فوبيا الأماكن المغلقة (Claustrophobia) :الخوف من التواجد في أماكن ضيقة أو مغلقة، مثل المصاعد أو الطائرات. فوبيا المرتفعات :(Acrophobia) الخوف الشديد من التواجد في أماكن عالية. فوبيا الظلام :(Nyctophobia) الخوف غير الطبيعي من الظلام أو التواجد في أماكن مظلمة. فوبيا الطيران: (Aerophobia) الخوف من ركوب الطائرات أو السفر جواً. فوبيا الدم والإبر: (Hemophobia) الخوف من رؤية الدم أو الإبر أو الإجراءات الطبية. الفوبيا الاجتماعية (Social Phobia or Social Anxiety Disorder) يُعرف هذا النوع أيضاً باضطراب القلق الاجتماعي، وهو خوف شديد من التفاعل مع الآخرين أو التواجد في مواقف اجتماعية، حيث يخشى الشخص أن يتعرض للإحراج أو الحكم السلبي من قبل الآخرين. تشمل أمثلة الفوبيا الاجتماعية: الخوف من التحدث أمام الجمهور. الخوف من تناول الطعام أو الشرب أمام الآخرين. تجنّب المناسبات الاجتماعية أو التفاعل مع الغرباء. يمكن أن تؤثر الفوبيا الاجتماعية بشكل كبير على حياة الشخص، حيث قد تؤدي إلى العزلة الاجتماعية وصعوبة تكوين علاقات شخصية أو مهنية. رهاب الأماكن المفتوحة (Agoraphobia) هو الخوف من التواجد في أماكن أو مواقف يصعب الهروب منها، أو التي قد لا تتوفر فيها المساعدة عند حدوث نوبة هلع. يشمل هذا الرهاب: الخوف من الأماكن العامة والمزدحمة، مثل مراكز التسوق الكبيرة أو الأسواق. الخوف من ركوب وسائل النقل العامة. تجنب مغادرة المنزل خوفًا من حدوث نوبة قلق في مكان يصعب السيطرة عليه. غالبًا ما يكون رهاب الأماكن المفتوحة مرتبطًا باضطرابات الهلع، حيث يشعر الشخص بالخوف من التعرض لنوبة هلع في مكان غير آمن. أسباب الخوف المرضي رغم أن الفوبيا قد تبدو غير منطقية، إلا أن لها أسباباً متعددة، منها: التجارب السابقة: قد يكون الخوف نتيجة تجربة سابقة مؤلمة، مثل التعرض لهجوم من كلب يؤدي إلى رهاب الكلاب. العوامل الوراثية: قد يكون هناك استعداد وراثي للإصابة بالقلق أو الفوبيا إذا كان أحد أفراد العائلة يعاني منها. العوامل البيئية: قد ينشأ الخوف بسبب التعرض لمعلومات سلبية متكررة عن الشيء أو الموقف المخيف. الاضطرابات العصبية: قد يكون للدماغ طريقة مختلفة في معالجة الخوف و القلق ، مما يجعل بعض الأشخاص أكثر عرضة للفوبيا. كيفية التعامل مع الفوبيا وعلاجها لحسن الحظ، يمكن علاج الفوبيا أو تقليل تأثيرها من خلال بعض الاستراتيجيات العلاجية، ومنها: العلاج السلوكي المعرفي (Cognitive Behavioral Therapy - CBT) يعتبر العلاج السلوكي المعرفي من أكثر الطرق فعالية في علاج الفوبيا، حيث يساعد الشخص على تغيير طريقة تفكيره تجاه المثير المخيف، واستخدام تقنيات لمواجهة الخوف بدلاً من تجنبه. التعرض التدريجي (Exposure Therapy) يعتمد هذا العلاج على تعريض الشخص تدريجياً للموقف أو الشيء الذي يخاف منه بطريقة آمنة وتحت إشراف مختص، مما يساعده على التعود وتقليل ردود الفعل السلبية. العلاج الدوائي في بعض الحالات، يمكن أن تُستخدم الأدوية مثل مضادات القلق أو مضادات الاكتئاب لتخفيف الأعراض، ولكنها غالباً ما تكون مكملة للعلاج السلوكي. تقنيات الاسترخاء والتحكم في القلق يمكن أن تساعد تمارين التنفس العميق، والتأمل، وتقنيات اليقظة الذهنية (Mindfulness) في تقليل التوتر والسيطرة على نوبات القلق الناتجة عن الفوبيا. أنواع الخوف المرضي: خاتمة الخوف المرضي أو الفوبيا هو اضطراب شائع يؤثر على حياة الكثيرين، ولكنه ليس مستعصياً على العلاج. من خلال الفهم الصحيح لطبيعة الفوبيا والبحث عن طرق فعالة لمواجهتها، يمكن للأشخاص تحسين جودة حياتهم والتغلب على مخاوفهم. إذا كنت تعانين من فوبيا تؤثر على حياتك اليومية، فلا تترددي في طلب المساعدة من اختصاصي في الصحة النفسية ، فالتعامل مع الخوف هو الخطوة الأولى نحو التحرر منه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store