أحدث الأخبار مع #الكلاكس


مصراوي
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- مصراوي
"الناس كلها كانت بتتفرج ومحدش دافع عنه".. ماذا قالت المشرفة بشأن الاعتداء على سائق الفردوس؟
حصل "مصراوي" على نص تحقيقات القضية رقم 1370 لسنة 2025 إداري ثالث 6 أكتوبر، حصر رقم 645 لسنة 2025، والمعرفة إعلاميًا بواقعة التعدي على "سائق الفردوس"، والمتهم فيها موظف بالمعاش. وأدلت مشرفة المدرسة التي شهدت واقعة الشجار داخل كمبوند الفردوس بأقوالها والتي جاءت كالتالي: اسمي بسمة محمد ، مشرفة بمدرسة خاصة بالمنصورية س: ما هي معلوماتك بشأن الواقعة محل التحقيق ؟ ج: إللي حصل إن أنا بشتغل مشرفة بمدرسة فاروس بالمنصورية وانا مسئولة عن رعاية الأطفال الي بيركبوا باص المدرسة وبعدي عليهم اخدهم من البيت؛ وبعد اما نخلص المدرسة بوصل كل واحد بيته وكل ده بيكون بالسيارة الخاصة بالمدعو "إسماعيل"، وهو متعاقد مع المدرسة وبينقل الأطفال بسيارته الخاصة ويوم الواقعة حوالي الساعة 7:15 صباحا كنا ماشين في مدينة الفردوس في 6 أكتوبر علشان ناخد أحد الطلبة وعند تقاطع داخل المدينة خبطنا في سيارة ماركة شيفروليه سودة كانت بتسوقها سيدة في أوائل الأربعينات تقريبا؛ وفجأة نزلت من العربية وبدأت تشتم عم إسماعيل بألفاظ بذيئة؛ راح رد عليها متغلطيش انتي اللي غلطانة متزعقيش راحت قالت له هجيبلك الأمن؛ قالها هاتيهم. وأضافت المشرفة أمام جهات التحقيق: راحت مطلعة تلفونها واتكلمت فيه، وبعد كده بحوالي دقيقتين جت عربية ماركة ميتسوبيشي فضي اللون ونزل منها الأب واثنين من أولاده؛ والأب بدأ يتكلم مع عم إسماعيل وقالو ينفع اللي أنت عملته ده؛ راح عم إسماعيل رد عليه مراتك اللي غلطانة راح واحد من ولاده اتخانق مع عم إسماعيل بعد كده راح الرجل الكبير طلع حديدة من عربيته وقعد يكسر في زجاج عربية عم إسماعيل وهو كان واقف بعيد، بعدما خلصوا راحوا ضربوه ثاني ووقعوه. س: متى وأين حدث ذلك ؟ ج: إمبارح ٢٠٢٥/٣/١٢ حوالي الساعة ٧:١٥ صباحا بمدينة الفردوس ب 6 أكتوبر س: وما مناسبة تواجدك بالزمان والمكان سالفي الذكر ؟ ج: أنا كنت رايحة اخد طالب في المدرسة من مدينة الفردوس بالباص بتاع المدرسة س: من كان برفقتك آنذاك ؟ ج: كان معايا إسماعيل سائق الباص وبعض طلاب المدرسة من الأطفال يتراوح سنهم من 6 سنين لحد 13 سنة س: ما هي كيفية وقوع حادث التصادم ؟ ج: عند تقاطع داخل مدينة الفردوس خبطنا في عربية ماركة شيفروليه أسود اللون. س: وما هي السرعة التي كانت تسير عليها السيارة قيادة المدعو إسماعيل ؟ ج: هو كان ماشي عادي وبراحة مش بسرعة س: وما السرعة التي كانت تسير عليها السيارة ماركة شيفروليه أسود اللون ؟ ج :هي كانت ماشية بنفس سرعة عم إسماعيل س: هل استخدم أي من قائدي السيارتان المكابح أو الآلات التنبيه ؟ ج: هو محدش فيهم استخدم الكلاكس بس الاثنين حاولوا يفرملوا ولكن ملحقوش يتفادوا بعض س: هل كان بإمكان أي من السيارتين مفاداة بعضهما البعض ؟ ج: لا هما ملحقوش س: وما هو اتجاه التصادم لكل من السيارتين ؟ ج: العربة الشيفروليه دخلت فينا من الناحية الشمال س: ما هي مواصفات السيارة قيادة المدعو إسماعيل؟ ج: هي سيارة فان حمراء اللون س: وما هي مواصفات السيارة التي قامت بالاصطدام بكم ؟ ج: هي سيارة شيفروليه أسود اللون س: ومن هو قائد تلك السيارة ؟ ج: هي سيدة في أوائل الأربعين من عمرها س: وما التصرف الذي بدر من كل من قائدي السيارتين آنذاك ؟ ج: هي الست نزلت من العربية وقعدت تشتم عم إسماعيل س :وما التصرف الذي بدر منه آنذاك ؟ ج هو نزل من العربية وقعد يقولها متغلطيش أنتي اللي غلطانة س: وهل تعدي المدعو إسماعيل سالفة الذكر بالسب او الضرب ؟ ج: لا هو عم إسماعيل محترم وعمرنا ما شفناه بيعمل مشاكل وهو سايق. س: وما هي ظروف تواجد القائمين بالتعدي بالضرب على المدعو إسماعيل بمكان الواقعة ؟ ج: هي الست قالت لعم إسماعيل هتكلم الأمن وعملت تلفون وبعد حوالي 3 دقائق جت عربية ماركة شيفروليه لونها اسود ونزل منها 3 أشخاص. س: ما التصرف الذي بدر من هؤلاء الأشخاص ؟ ج: الأب بدء يتكلم مع عم إسماعيل وقالو ينفع اللي انت عملته ده راح عم إسماعيل رد عليه قاله هي اللي غلطانة؛ راح واحد من ولاده كان لابس تيشرت رمادي ضربه جامد والثاني اللي كان لابس تيشرت اسود حاول يبعده عن عم إسماعيل؛ بعد كده عم إسماعيل مشي وسابهم، راح الرجل الكبير ابوهم طلع حديدة من عربيته وقعد يكسر في زجاج عربية عم إسماعيل وعم إسماعيل كان واقف بعيد، وبعدها ما خلصوا ضربوه. س: وما هي كيفية التحدي على المدعو إسماعيل عبد الغني حسن ؟ ج: هو التعدي كان باليد والرجل في أماكن متفرقة من جسده. س: هل حاول المدعو إسماعيل الدفاع عن نفسه ؟ ج: لا.. هو كل اللي كان عمال يقوله "أنا هسكت و هجيب حقى بالقانون". س: هل قام أي من هؤلاء الأشخاص بالتعدي على المدعو إسماعيل بالسب ؟ ج: أيوة.. هما شتموه بأبشع الألفاظ وشتموه بالأب والأم.. وأنا مش هقدر اذكر آيه هي الألفاظ دي. س: هل قام المدعو إسماعيل بالتعدي على أي منهم بالسب او الضرب؟ ج : لا س: من هو القائم بإتلاف السيارة المملوكة للمدعو إسماعيل ؟ ج: الراجل الكبير الي جه س: وما هي كيفية قيامه بإتلاف السيارة ؟ ج : هو جاب حديدة من شنطة العربية بتاعته وبدء يكسر عربية عم إسماعيل س: هل حاول أي من المارة الدفاع عن المدعو إسماعيل؟ ج: لا الناس كلها كانت واقفة بتتفرج س: وما هو دور تلك السيدة التي اصطدمت بكم آنذاك ؟ ج: لما الأشخاص دي جت هي فضلت واقفة ساكتة وقرر قاضي المعارضات بمحكمة جنح أكتوبر بالجيزة، إخلاء سبيل المتهم بالتعدي على "سائق الفردوس" بكفالة مالية قدرها 10 آلاف جنيه. كما قررت نيابة أول وثالث أكتوبر إخلاء سبيل نجلي المتهم بكفالة مالية قدرها 10 آلاف جنيه لكل منهما، بعد مواجهتهما بالفيديو المتداول الذي وثّق الواقعة. وخلال التحقيقات، واجهت النيابة المتهم بتحريات المباحث التي أكدت صحة الواقعة، لكنه أنكر الاعتداء على السائق، بينما أقر بإتلاف زجاج السيارة الميكروباص. ووجهت النيابة للمتهمين تهم التعدي، البلطجة، والتلويح بالعنف، والإتلاف العمدي، فيما تم توجيه تهمة التعدي أيضًا للسائق المعتدى عليه بعد اتهامه بالإضرار بسيارة زوجة المتهم نتيجة التصادم.


المصري اليوم
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- المصري اليوم
«الست قعدت تشتمه بألفاظ خارجة».. نص شهادة مشرفة باص في التعدي على «سائق الفردوس»
كان صباحًا عاديًا في مدينة الفردوس، حتى وقع التصادم الذي أشعل شرارة مشاجرة عنيفة. الساعة كانت تشير إلى 7:15 صباحًا عندما اصطدمت سيارة حمراء تقل طلاب مدرسة بسيارة سوداء تقودها سيدة في أوائل الأربعينيات، ليتحول الحادث المروري إلى مواجهة كلامية حادة أمام أعين المارة. نص شهادة مشرفة باص في واقعة مدرسة المنصورية «نزلت من العربية وفضلت تشتمه»، هكذا روت (ب.م)، التي كانت شاهدة على الواقعة، تفاصيل اللحظات الأولى بعد التصادم أمام نيابة أول وثالث أكتوبر، إذ لم يتوقف الأمر عند تبادل الكلمات الغاضبة، بل امتد ليشعل سلسلة من الأحداث التي انتهت باشتباك عنيف، كان بطله «إيهاب.ف»، زوج السيدة، ونجلاه، اللذان وصلا إلى المكان لاحقًا. تستكمل «المصري اليوم» نشر نص شهادة «ب»- 19 سنة- التي تعمل مشرفة بمدرسة بالمنصورية.. وإلى نص أقوالها: س: متى وأين حدث ذلك؟ ج: إمبارح 12/3/2025 حوالي الساعة 7:15 صباحًا بمدينة الفردوس بـ6 أكتوبر. س: وما مناسبة تواجدك بالزمان والمكان سالفي الذكر؟ ج: أنا كنت رايحة أخد طالب في المدرسة من مدينة الفردوس بالباص بتاع المدرسة. س: من كان برفقتك آنذاك؟ ج: كان معايا إسماعيل عبدالغني حسن سائق الباص، وبعض طلاب المدرسة من الأطفال يترواح سنهم من 6 سنين لحد 13 سنة. س: ما هي كيفية وقوع حادث التصادم؟ ج: عند تقاطع داخل مدينة الفردوس خبطنا في سيارة س: وما هي السرعة التي كانت تسير عليها السيارة قيادة المدعو إسماعيل عبدالغني حسن؟ ج: هو كان ماشي عادي لا بالراحة ولا بسرعة. «السواق نزل وقالها متغلطيش إنتي اللي غلطانة» س: وما السرعة التي كانت تسير عليها السيارة؟ ج: هي كانت ماشية بنفس سرعة عم إسماعيل. س: هل استخدم أي من قائدي السيارتان المكابح أو آلالات التنبية؟ ج: هو محدش فيهم استخدم الكلاكس بس الاتنين حاولوا يفرملوا، ولكن ملحقوش يتفادو بعض. س: هل كان بإمكان أي من السيارتين مفاداة بعضهما البعض؟ ج: لا، هما ملحقوش. س: وما هو اتجاه التصادم لكل من السيارتين؟ ج: السيارة دخلت فينا من الناحية الشمال. س: ما هي مواصفات السيارة قيادة المدعو إسماعيل عبدالغني حسن؟ ج: هي سيارة حمراء اللون. س: وما هي مواصفات السيارة التي قامت بالاصطدام بكم؟ ج: هي سيارة سوداء اللون. س: ومن هو قائد تلك السيارة؟ ج: هي سيدة في أوائل الأربعين من عمرها. المتهم بـ التعدي على سائق الفردوس يسدد الكفالة وينتظر الإفراج من قسم ثالث أكتوبر (مستند) س: وما التصرف الذي بدر من كل من قائدي السيارتين آنذاك؟ ج: هي الست نزلت من العربية وقعدت تشتم عم إسماعيل. س: وما هي الألفاظ التي قامت بالتلفظ بها؟ ج: هي قالتلو أنت ابن (...) وأنت اللي غلطان وانزلي من العربية. س: وما التصرف الذي بدر منه آنذاك؟ ج: هو نزل من العربية وقعد يقولها متغلطيش إنتي اللي غلطانة.


24 القاهرة
٠٩-٠٢-٢٠٢٥
- 24 القاهرة
أقوال سائق أوبر المتهم بإصابة سيدة ونجلها في حادث دهس بالمعادي: حاولت تفاديهم بس ملحقتش
يستكمل القاهرة 24 نشر التحقيقات في واقعة إصابة سيدة ونجلها جراء تعرضهما لحادث دهس على يد سائق أوبر بنطاق المعادي التابعة لمحافظة القاهرة، التي حملت رقم 1315 لسنة 2025. أقوال سائق أوبر المتهم بإصابة سيدة ونجلها في حادث دهس بالمعادي وجاءت أقوال سائق أوبر المتهم بإصابة سيدة ونجلها في حادث دهس بالمعادي، كالآتي: س: ما هي حالة الضوء والرؤية آنذاك؟ ج: الضوء والرؤية كانوا كويسين. س: وما هي حالة الطريق من المارة والسيارات آنذاك؟ ج: الطريق كان كويس مكنش زحمة أوي عشان كنا الصبح. س: ومن كان برفقتك؟ ج: كنت لوحدي. س: وهل من ثمة كاميرات قد تكون سجلت الواقعة حال اصطدامك بالمجني عليهم؟ ج: فيه كاميرات على عواميد النور. س: وهل أبصرت المجني عليهما قبل الاصطدام بهما؟ ج: أيوه شوفتهم. س: وما الحالة التي كان عليها المجني عليهما آنذاك؟ ج: كانوا واقفين على الرصيف اللي في النص. س: وما هي كيفية وقوع الحادث واتجاه كل منكم بالنسبة للآخر؟ ج: هما كانوا واقفين على الرصيف اللي في النص وأنا كنت ماشي ما بين الحارة الشمال واللي في النص وفجأة هما نزلوا من على الرصيف وبقوا قدام عربيتي من الناحية الشمال ولم أتمكن من فعل شيء غير أني أقف وأنزلهم. س: وهل حاولت تفادي الاصطدام بهما؟ ج: هما كانوا واقفين على الرصيف أصلًا وفجأة نزلوا قدامي، وأول ما نزلوا حولت الدركسيون ومسكت فرامل. س: وهل استخدمت المكابح أو آلات التنبيه آنذاك؟ ج: استخدمت الفرامل أول ما نزلوا من على الرصيف ولم أتمكن من استخدام الكلاكس لأنهما نزلوا قدام العربية بالضبط. س: وهل نتج عن الاصطدام والحادث ثمة إصابات بك؟ ج: لا، مفيش فيا إصابات، الحمد لله. س: وهل نتج عن الاصطدام والحادث ثمة تلفيات بالمال العام أو الخاص؟ ج: أيوة، العربية قيادتي التي كنت أقودها حصلت بيها تلفيات بسيطة مش مستهلة، خدش وحته صغيرة من الأكصدام هتتلحم، ومفيش تلفيات في المال العام. س: وما التصرف الذي بدر منك عقب اصطدامك بالمجني عليهم؟ ج: أنا وقفت ونزلت جريت أطمنت عليهم والناس اتلمت وكلموا الإسعاف والنجدة لحد ما الإسعاف جوا وأخذهم إلى المستشفى. س: وما هي السرعة المحددة قانونًا للطريق؟ ج: 60 كم/ساعة. س: وما هي سرعة السيارة قيادتك حال وقوع الحادث؟ ج: أنا كنت ماشي حوالي 30 - 40 كم/ساعة. س: وما الذي حال دون تفاديك ارتكاب الواقعة؟ ج: عشان هما نزلوا من على الرصيف فجأة قدام العربية. س: وإلى أين تم اقتيادك عقب ذلك؟ ج: خدوني على قسم شرطة دار السلام. س: وهل هناك ثمة علاقة أو خلافات فيما بينك وبين أطراف الواقعة؟ ج: لا، معرفش أي حد فيهم ومفيش بيني وبينهم أي خلافات. س: أنت متهم بأحداث إصابة كلا من أحمد. ح. م، ومنيرة. أ. أ. م، وكان ذلك ناتجًا عن إهمالك ورعونتك وعدم مراعاتك وعدم احترازك للقوانين واللوائح بأن قدت مركبة آلية بطريقة نتج عنها إصابة المجني عليهما حال عملك (سائق) على النحو المبين بالتحقيقات؟ ج: غصب عني هما اللي عدوا قدامي وقطعوا الطريق عليا.