logo
#

أحدث الأخبار مع #الكلينكر

اخبار اليمن : معلومات عن مصنع باجل للأسمنت الذي تعرض لقصف طائرات الإحتلال
اخبار اليمن : معلومات عن مصنع باجل للأسمنت الذي تعرض لقصف طائرات الإحتلال

حضرموت نت

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • حضرموت نت

اخبار اليمن : معلومات عن مصنع باجل للأسمنت الذي تعرض لقصف طائرات الإحتلال

شنت طائرات الإحتلال الإسرائيلي غارات عنيفة استهدفت لأول مرة مصنع اسمنت باجل بمحافظة الحديدة، غرب اليمن، بالتزامن مع غارات على الميناء مساء أمس، ردا على قصف الحوثيين مطار اللد بتل أبيب. واسفرت الغارات عن سقوط قتيلين اثنين واكثر من اربعين مصابا من عمال المصنع الذي تعرض لتدمير كامل. فيما يلي معلومات عن المصنع: يقع مصنع إسمنت باجل على بُعد 50 كيلومترًا شمال شرق ميناء الحديدة، وعلى ارتفاع 135 مترًا عن سطح البحر. تاريخ التأسيس والتوسعة: بدأ التشغيل الإنتاجي للخط الأول في مارس 1973م بطاقة إنتاجية سنوية قدرها 50 ألف طن. في عام 1984م، أُضيف خط إنتاجي جديد بطاقة 220 ألف طن سنويًا. في فبراير 2007م، وُقّعت اتفاقية مع شركة 'سمك' الصينية لإنشاء خط إنتاجي جديد بطاقة 750 ألف طن سنويًا من مادة الكلينكر، بتكلفة إجمالية بلغت 113 مليون دولار، بتمويل مشترك بين الحكومة اليمنية والصين. بعد توقف دام 14 عامًا، أُعيد تشغيل الفرن الجديد في سبتمبر 2022م. الطاقة الإنتاجية: الخط الجديد ينتج 750 ألف طن سنويًا من الكلينكر. الخط القديم كان ينتج 170 ألف طن سنويًا، وتُجرى دراسات لتحديثه لزيادة الإنتاج إلى 250 ألف طن سنويًا. العمالة: يوفر المصنع فرص عمل لحوالي 500 عامل (يعني اسرة ضرب 5 يساوي 2500 فرد). أهمية المصنع: يُعد المصنع من أهم المنشآت الاقتصادية في #اليمن، حيث يُسهم في تلبية احتياجات السوق المحلية من الأسمنت، ويُساهم في رفد الاقتصاد الوطني.

الشركة التونسية Carthage Cement يظفر بعقد تصدير لمليون طن من الإسمنت نحو السوق الأمريكية.
الشركة التونسية Carthage Cement يظفر بعقد تصدير لمليون طن من الإسمنت نحو السوق الأمريكية.

المراسل

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • المراسل

الشركة التونسية Carthage Cement يظفر بعقد تصدير لمليون طن من الإسمنت نحو السوق الأمريكية.

نشرت شركة الوساطة بالبورصة MAC SA ، اليوم الثلاثاء 27 جوان 2023، آخر المؤشرات المالية الخاصة بشركة Carthage Cement . وأعلنت MAC SA في بلاغها أن الشركة التونسية الرائدة في مجال إنتاج الأسمنت، تمكنت من إبرام عقد تصدير نحو السوق الأمريكية يشمل مليون طن من الإسمنت ، مع خيار لتوريد 500 ألف طن إضافية . ويُعزى هذا النجاح إلى سمعة الشركة الجيدة وجودة منتوجها المعترف بها دوليًا. وستمتد عملية التوريد على فترة 18 شهرًا ، انطلاقًا من سبتمبر 2023 . ورغم عدم الكشف عن قيمة هذا العقد من حيث رقم المعاملات، فقد أكدت MAC SA أن هذه الطلبية تمثل منعطفًا استراتيجيًا هامًا بالنسبة للشركة. وأضافت أن الأمر يتعلق بتصدير الإسمنت وليس الكلينكر ، وهو ما يُعد منتوجًا أعلى هامشًا من حيث الأرباح ، مما من شأنه أن يُعزز مردودية Carthage Cement بشكل أكبر.

هذه أهم المواد المصدرة خارج المحروقات
هذه أهم المواد المصدرة خارج المحروقات

الخبر

time٣١-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الخبر

هذه أهم المواد المصدرة خارج المحروقات

أبان التقرير الصادر عن الديوان الوطني للإحصائيات والمتعلق بمؤشرات التجارة الخارجية عن تحديد 15 مادة ومنتجا رئيسيا للصادرات خارج المحروقات، تتوزع بين مواد نصف مصنعة ومواد غذائية زراعية ومواد صناعية، وتتصدر الصادرات الجزائرية، وفقا للديوان، الإسمنت والأسمدة. يعد الإسمنت غير النهائي أو الإسمنت غير المطحون (الكلينكر) المنتج الوسيط الرئيسي في صناعة الإسمنت البورتلاندي، ويتم تصديره في حالته غير المطحونة. قدرت القيمة التصديرية عام 2023 بنحو 101,456.4 مليون دينار جزائري (أي حوالي 101.5 مليار دينار) أو حوالي 753 مليون دولار، وبلغت الكميات المصدرة من حيث الوزن نحو 9,736,792.5 طن (أي نحو 9.74 مليون طن). الكلينكر يُصدر كمنتج خام لطحنه لاحقا في الدول المستوردة ويحتل المرتبة الثانية في قائمة صادرات الجزائر خارج المحروقات بعد الأسمدة، وفيما يتعلق بالأسمدة المعدنية أو الكيماوية الآزوتية. وحسب البيانات الأساسية فإن مجموع صادرات المادة في 2023 قدر بنحو 168,117.5 مليون دينار جزائري أي حوالي 168,11 مليار دينار أي حوالي 1.25 مليار دولار أمريكي والوزن الإجمالي بحوالي 3,528,801.6 طن. يستنتج من ذلك أن الأسمدة تحقق أعلى قيمة مطلقة بين الصادرات خارج المحروقات، رغم أن وزنها أقل من الكلينكر. تكمن أهمية المنتج اقتصاديا وفي القطاعات الإستراتيجية، حيث تستخدم الأسمدة الآزوتية في الزراعة العالمية، ما يضمن طلبا مستمرا. تساهم هذه الصادرات الرئيسية في تنويع الاقتصاد وتقلل اعتماد الجزائر على عائدات المحروقات، مع تعظيم الحصة السوقية في إفريقيا وأوروبا. وتعد المذيبات النفطية (نافثا) ثالث المواد والمنتجات المصدرة خارج المحروقات، بقيمة 91,580.8 مليون دينار جزائري أو 91,58 مليار دينار (حوالي 678 مليون دولار أمريكي)، فيما قدرت الكميات المصدرة بنحو 931,912.8 طن على أساس سعر الطن بحوالي 98,300 دينار/ طن (728 أو حوالي دولار/طن). وتحتل المذيبات النفطية (نافثا) المرتبة الثالثة في قائمة الصادرات غير النفطية أو خارج المحروقات، وهي مواد تستخدم بشكل رئيسي في الصناعات البتروكيماوية، وتأتي بعدها القضبان الحديدية والفولاذية، وتقدر قيمة الصادرات بنحو 64,340.8 مليون دينار (أو حوالي 477 مليون دولار)، بتقدير الكميات المصدرة سنة 2023، بحوالي 798,152 طن وتقدير سعر الطن على أساس 80,600 دينار/طن (أو ما يعادل 597 دولار/طن)، وهي من مواد البناء الأساسية وتمثل 7.5% من إجمالي قيمة الصادرات خارج المحروقات. يأتي بعدها الأمونياك اللامائي، الذي تبلغ قيمة صادراته نحو 61,094.5 مليون دينار (حوالي 453 مليون دولار) وبكميات تقدر بنحو 1,022,995.9 طن، ما يعطي معدل سعر الطن بحوالي 59,700 دينار/ طن (أو ما يعادل 442 دولار/ طن)، وهو مادة أساسية في صناعة الأسمدة ولكنه يسجل كثافة قيمية أقل من المواد الأخرى بسبب الكميات الكبيرة المصدرة. ويلاحظ أن المذيبات النفطية تحقق أعلى قيمة للطن بين هذه المجموعة، بينما الأمونياك يصدر بكميات أكبر لكن بقيمة وحدة أقل، وتحتل بالمقابل القضبان الحديدية موقعا متوسطا من حيث القيمة والوزن. بالنسبة للصادرات الغذائية أو الصناعة الغذائية، فإن الديوان الوطني للإحصائيات يحدد سكر القصب بقيمة صادرات تبلغ 32,952.5 مليون دج (حوالي 244 مليون دولار)، بكميات مصدرة تبلغ نحو 360,649.6 طن، وعلى أساس سعر الطن بنحو 91,370 دج/ طن (حوالي 677 دولار/ طن). ويعد سكر القصب منتجا زراعيا ذا قيمة مضافة، يحتل المرتبة السابعة في قائمة الصادرات خارج المحروقات، أما بالنسبة لمادة فوسفات الكالسيوم الطبيعي أو الكلسي فإن صادراتها بلغت 28,616.8 مليون دج (حوالي 212 مليون دولار)، وقدرت الكميات المصدرة بنحو 1,971,278.1 طن وبمعدل سعر 14,520 دج/ طن (حوالي 108 دولار/طن)، وتعتبر مادة خام تستخدم في الصناعات الكيميائية والزراعية، يليها الهيدروجين الذي تبلغ قيمة صادراته نحو 21,947.5 مليون دج (حوالي 163 مليون دولار) وبكميات تبلغ نحو 6,036.3 طن، على أساس معدل سعري يبلغ نحو 3,636,000 دج/طن (حوالي 26,933 دولار/ طن). ويلاحظ أن الهيدروجين يحقق أعلى قيمة للطن بين جميع المنتجات ويعد طاقة نظيفة ومطلوبة في الصناعات المتطورة. في سياق متصل، قدرت قيمة صادرات خيوط الحديد أو الفولاذ بقيمة 12,191.0 مليون دج (حوالي 90 مليون دولار) وبكميات تبلغ نحو 155,428.6 طن وبمعدل 78,440 دج/طن (حوالي 581 دولار/ طن)، وتعتبر المادة منتجا صناعيا نصف مصنع وتستخدم في الصناعات التحويلية. بالمقابل، قدرت صادرات الجزائر من التمور بنحو 9,871.2 مليون دج (حوالي 73 مليون دولار) وبكميات مصدرة تبلغ نحو 83,025.4 طن، على أساس معدل 118,900 دج/طن (حوالي 881 دولار/ طن)، وتعد منتجا زراعيا تقليديا ذا قيمة مضافة جيدة ويحقق أعلى سعر للطن بين المنتجات الزراعية. والملاحظ أن الهيدروجين هو الأكثر ربحية رغم وزنه الأقل بسبب قيمته التكنولوجية العالية، بينما التمور تتفوق على المنتجات الصناعية في سعر الطن (881 دولار). هنالك من المواد المصدرة أيضا المذيبات النفطية أو مذيبات النافتا، التي تبلغ قيمة صادراتها 91,581 مليون دج (678 مليون دولار)، بكميات تبلغ حوالي 931,913 طن وبتقدير معدل سعري للطن بنحو 98,300 دج (728 دولار) ونصف مصنعات الحديد أو الفولاذ بقيمة 53,129 مليون دج (394 مليون دولار) وكميات تبلغ 755,116 طن. في جدول الصادرات الجزائرية خارج المحروقات، هنالك الزجاج الصناعي المصدر على شكل ألواح (plaques) وصفائح رقيقة (feuilles)، يستخدم في البناء أو الأثاث أو الصناعات التحويلية. ووفقا لبيانات التصدير، فإن قيمة الزجاج الصناعي تبلغ حوالي 4,502.1 مليون دينار جزائري (نحو 33.3 مليون دولار) والوزن نحو 93,408.5 طن، مع تقدير سعر الطن بحوالي 48,200 دج/طن (نحو 357 دولار/طن). أما بشأن البنزين المحروقات الدورية، فإن الصادرات تبلغ 7,972.9 مليون دينار جزائري (نحو 59 مليون دولار) والكميات المصدرة تقدر بنحو 61,535.7 طن، مع تقدير سعر الطن بنحو 129,600 دج/طن (حوالي 960 دولار/طن)، ويعتبر منتجا بتروكيماويا يستخدم كوقود أو مذيب، ويحتل المرتبة 13 في قائمة الصادرات غير النفطية، مع تسجيل كثافة قيمية عالية مقارنة ببعض المنتجات الصناعية، فيما قدرت صادرات المنتجات الصحية لاسيما أوراق التواليت بنحو 5,919.1 مليون دينار جزائري (حوالي 44 مليون دولار) وبلغت الكميات المصدرة نحو 34,518.0 طن. ويقدر إجمالي القيمة المحددة لـ15 منتجا رئيسيا بنحو 663,694 مليون دينار جزائري (أو نحو 4.92 مليار دولار) وإجمالي الوزن يقدر بحوالي 19,659,437 طن.

جمعية مزارعي الزيتون في الكورة تطالب وزير الطاقة بتحرير مياه وكهرباء الكورة
جمعية مزارعي الزيتون في الكورة تطالب وزير الطاقة بتحرير مياه وكهرباء الكورة

المدى

time١٦-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المدى

جمعية مزارعي الزيتون في الكورة تطالب وزير الطاقة بتحرير مياه وكهرباء الكورة

أعلنت جمعية مزارعي الزيتون في الكورة، في بيان، ان 'شركات الترابة لم تكتف بمخالفة قانون المياه بطحن الصخور الكلسية واحراقها بالفحم الحجري والبترولي وتحزين الكلينكر وطحنه ودفن النفايات الصناعية الخطيرة فوق مياه الجرادي الجوفية الاهم في لبنان، ولم تكتف بالاستيلاء على مليارات اطنان التراب الابيض والاحمر وبقتل واصابة شباب الكورة وشيبها واطفالها في محررة ابادة بالسرطان وامراض القلب والربو وسواه من الامراض المجهولة، لم تكتف بحصد مئات ملايين الدولارات جراء احتكار الاسمنت وغشه بغبار الافران ورماد الفحم الحجري المشع'. وتابعت: 'لم تكتف بكل ذلك بل لجأت الى الاستيلاء على كهرباء نهر الجوز التي هي حق ومال عام استولت عليها شركة هولسيم طوال 75 عاما انتهت اليوم الاحد 2025/3/16 كما يؤكد قرار هيئة التشريع والاستشارات في وزارة العدل رقم663 الصادر بناء على طلب وزارة الطاقة والمياه وبما ان هذا القرار قد اثبت وأكد ان مهلة استثمار مياه نهر الجوز لتوليد الكهرباء لصالح شركة هولسيم انتهت اليوم في 2025/3/16 وليس في اي تاريخ اخر كما تزعم الشركة المستفيدة،، كما اوضح القرار وجود مخالفات قانونية في عمل الشركة لهذا نطلب من وزير الطاقة والمياه الالتزام بهذا القرار المسجل في وزارة الطاقة بتاريخ2025/1/27 وعدم تمديد العقد وتحويل انتاج محطة نهر الجوز من الطاقة الكهربائية الى القرى المجاورة التي تعاني من شح مزمن في الكهرباء' . وختمت: 'ان عدم تمديد هذا العقد هو واجب وطني وقانوني يجب ان يبادر اليه وزير الطاقة لايقاف الاحتكار والفساد ولتنفيذ قرار هيئة التشريع والاستشارات في وزارة العدل. كما تطالبه بايقاف الاعتداءات الجهنمية التي تقوم بها شركات الترابة على مياهنا الجوفية وتطبيق قانون المياه مع اشد مواد العقوبات الموجودة فيه وصولا الى اقفال المنشآت المخالفة للقانون'.

تصدير 30 ألف طن من "كلينكر" الإسمنت إلى البيرو
تصدير 30 ألف طن من "كلينكر" الإسمنت إلى البيرو

الخبر

time١٠-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الخبر

تصدير 30 ألف طن من "كلينكر" الإسمنت إلى البيرو

صرح وزير الصناعة الصيدلانية، وسيم قويدري، اليوم من باتنة، أن مصانع الدواء المختصة في إنتاج المادة الأولية لأدوية البراسيتامول، الأنسولين، أمراض القلب ستنجز في آجالها بعد رفع كل العراقيل من قبل والي ولاية باتنة . وأكد الوزير أن المشروع تم تسريعه لإتمام المصنع الأول في أجل لا يتعدى 4 أشهر بعد أن تخلصت الجهة المتابعة للمشروع من مشكلة الشبكات الباطنية على غرار شبكة الألياف البصرية وغيرها وأن مصنع إنتاج المادة الأولية للبراسيتامول سينجز في آجاله المحددة. وكان وزير الصناعة الصيدلانية قد أشرف في ختام زيارته إلى ولاية باتنة على عملية تصدير 30 ألف طن من مادة الكلينكر للإسمنت إلى دولة البيرو بأمريكا الجنوبية انطلاقا من وحدة الإسمنت وعملية تصدير لشحنة ثانية تقدر بـ25 ألف طن إلى دولة كوت ديفوار غرب قارة إفريقيا .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store