logo
#

أحدث الأخبار مع #الكوادكابتر

مركز حقوقي: الاحتلال يدير عملية تجويع غزة بمساعدة عصابات منظمة
مركز حقوقي: الاحتلال يدير عملية تجويع غزة بمساعدة عصابات منظمة

فلسطين أون لاين

timeمنذ 9 ساعات

  • سياسة
  • فلسطين أون لاين

مركز حقوقي: الاحتلال يدير عملية تجويع غزة بمساعدة عصابات منظمة

أدان المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان، بأشد العبارات هجوم قوات الاحتلال الإسرائيلي، على عناصر أمن ومدنيين كانوا يؤمنون مرور شاحنات مساعدات إنسانية عبر طريق صلاح الدين، بين منطقتي الرمزون ومدرسة المزرعة جنوب مدينة دير البلح وسط قطاع غزة، ما أسفر عن استشهاد وإصابة عدد منهم في وقت غضت فيه الطرف عن اللصوص المسلحين. وأوضح المركز في بيان صحفي اليوم السبت، أن الجريمة مساء الخميس 22 مايو/ أيار الجاري، عندما أقدمت مجموعة من اللصوص المسلحين، يُقدّر عددهم بنحو 15 شخصًا، على نصب كمين لشاحنات تقل مساعدات عند المدخل الجنوبي لدير البلح، في المحافظة الوسطى، مستخدمين عربات النفايات لإغلاق الطريق، قبل أن يطلقوا نيرانهم بغزارة في محاولة لسرقة الشاحنات المحملة بالمساعدات. وأضاف: "عندما حاول عناصر الأمن ولجان الحماية التدخل، تفاجأ الجميع بطائرات مروحية إسرائيلية ومُسيّرات تطلق صواريخها نحو عناصر الأمن ولجان الحماية بشكل مباشر، ما أدى إلى مقتل أو إصابتهم على الفور". ولفت إلى أن قوات الاحتلال لم تكتف بذلك، بل أطلقت طائرات الكواد كابتر النار على كل من اقترب من الجرحى لمحاولة إسعافهم، في جريمة مركّبة تستهدف إتمام القتل ومنع عمليات الإنقاذ، مبينا أن طائرات الاحتلال أطلقت بعد ربع ساعة صواريخ أخرى على الموقع ذاته، مستهدفة مواطنين آخرين تجمهروا قرب المكان في محاولة لإخلاء المصابين. ووثق المركز الحقوقي انتشال جثامين 5 شهداء ونقل 6 مصابين إلى مستشفى شهداء الأقصى بدير البلح، مؤكدة أن هذه الجريمة البشعة تكشف بما لا يدع مجالاً للشك أن قوات الاحتلال الإسرائيلي لا تكتفي بالتجويع والحصار، بل تلاحق من يحاول تأمين المساعدات الإنسانية وتصرّ على حماية المجرمين واللصوص. وقال إن تكرار مثل هذه الواقعة عشرات المرات سابقًا، "يدلل على أن إعلان سلطات الاحتلال إدخال مساعدات محدودة، لا يؤشر بأي حال من الأحوال إلى نية الاحتلال تقديم استجابة حقيقية لمواجهة الكارثة الإنسانية غير المسبوقة في غزة، وإنما يمثل محاولة خداع مفضوحة لأنسنة صورته أمام المجتمع الدولي والرأي العام العالمي". وأضاف الفلسطيني لحقوق الإنسان أن الاحتلال يسعى من خلال تسهيل سرقة المساعدات وغض النظر عن اللصوص المسلحين، في وقت يستهدف فيه لجان الحماية التي تحاول تأمينها ، إلى تهيئة الظروف لبدء تنفيذ الآلية الجديدة لتوزيع المساعدات، حيث سيتم توزيع المساعدات عبر شركات خاصة في مناطق محددة وعلى رأسها رفح، "وهو ما يعتبر محاولة مدروسة من الاحتلال لإدارة عملية التجويع، واستخدام المساعدات الإنسانية كأداة للضغط على الفلسطينيين ودفعهم نحو تلك المناطق، تمهيدًا لخطة طرد الفلسطينيين واقتلاعهم من أراضيهم". وشدد المركز الفلسطيني على أن تكرار استهداف فرق الحماية والإنقاذ، بما في ذلك سيارات الإسعاف والمدنيين الذين يهرعون لإنقاذ المصابين، يمثل سياسة ممنهجة تقوم على إدامة القتل، ومنع وصول المساعدات، وخلق بيئة من الفوضى والانهيار الأمني في المناطق المنكوبة جراء جريمة الإبادة الجماعية المتواصلة للشهرين على التوالي. وحذر من أن هذه التطورات تدلل أن الاحتلال لا يزال يصر على توظيف المعاناة الإنسانية للفلسطينيين خدمةً لأهدافه العسكرية والسياسية، وفي مقدمتها التغطية على جريمة الإبادة الجماعية التي ينفذها بحق أكثر من مليوني فلسطيني في القطاع، تحت وطأة الحصار والتجويع والقتل والتهجير القسري، وما يرافق ذلك من دمار واسع للبنى التحتية ومقومات الحياة الأساسية. وجدد المركز الحقوقي مطالبته للمجتمع الدولي، بضرورة التحرك بشكل فوري وعاجل لوقف جريمة الإبادة الجماعية الوحشية الجارية ضد الفلسطينيين، وضمان احترام القانون الإنساني الدولي، واتخاذ إجراءات صارمة من أجل فرض دخول المساعدات الإنسانية بالكامل دون شروط إلى جميع أنحاء قطاع غزة، ورفع الحصار غير القانوني عن غزة فورًا وبشكل دائم، وتوفير الحماية الكاملة للطواقم الإنسانية والإغاثية، وتمكين المنظمات الدولية وفي مقدمتها الأمم المتحدة من الإشراف على عملية توزيع المساعدات وضمان حيادها. المصدر / فلسطين أون لاين

«الفلسطيني لحقوق الإنسان»: الاحتلال يسهل سرقة المساعدات ويحمي اللصوص المسلحين
«الفلسطيني لحقوق الإنسان»: الاحتلال يسهل سرقة المساعدات ويحمي اللصوص المسلحين

الوسط

timeمنذ 11 ساعات

  • سياسة
  • الوسط

«الفلسطيني لحقوق الإنسان»: الاحتلال يسهل سرقة المساعدات ويحمي اللصوص المسلحين

دان المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان، بأشد العبارات هجوم قوات الاحتلال الإسرائيلي، على عناصر أمن ومدنيين كانوا يؤمنون مرور شاحنات مساعدات إنسانية عبر طريق صلاح الدين، بين منطقتي الرمزون ومدرسة المزرعة جنوب مدينة دير البلح وسط قطاع غزة، ما أسفر عن استشهاد وإصابة عدد منهم في وقت غضت فيه الطرف عن اللصوص المسلحين. وأوضح المركز في بيان له، السبت، أن الجريمة وقعت حوالي الساعة 22:40 من يوم الخميس 22/5/2025، عندما أقدمت مجموعة من اللصوص المسلحين، يُقدّر عددهم بنحو 15 شخصًا، على نصب كمين للشاحنات التي كانت تقل مساعدات عند المدخل الجنوبي لدير البلح، في المحافظة الوسطى، مستخدمين عربات النفايات لإغلاق الطريق، قبل أن يطلقوا نيرانهم بغزارة في محاولة لسرقة الشاحنات المحملة بالمساعدات. طائرات مروحية إسرائيلية ومُسيّرات تطلق صواريخها وأضاف: عندما حاول عناصر الأمن ولجان الحماية التدخل، تفاجأ الجميع بطائرات مروحية إسرائيلية ومُسيّرات تطلق صواريخها نحو عناصر الأمن ولجان الحماية بشكل مباشر، ما أدى إلى مقتل أو إصابتهم على الفور. ولم تكتف قوات الاحتلال بذلك، بل أطلقت طائرات الكواد كابتر الإسرائيلية النار على كل من اقترب من الجرحى لمحاولة إسعافهم، في جريمة مركّبة تستهدف إتمام القتل ومنع عمليات الإنقاذ. وبعد نحو ربع ساعة، أطلقت الطائرات صواريخ أخرى على ذات الموقع، مستهدفة مواطنين آخرين تجمهروا قرب المكان في محاولة لإخلاء المصابين. وأشار إلى انتشال جثامين 5 شهداء ونقل 6 مصابين إلى مستشفى شهداء الأقصى بدير البلح. وأكد المركز الحقوقي أن هذه الجريمة البشعة تكشف بما لا يدع مجالاً للشك أن قوات الاحتلال الإسرائيلي لا تكتفي بالتجويع والحصار، بل تلاحق من يحاول تأمين المساعدات الإنسانية وتصرّ على حماية المجرمين واللصوص، وهو أمر تكرر عشرات المرات سابقًا، ما يدلل على أن إعلانها إدخال مساعدات محدودة، لا يؤشر بأي حال من الأحوال إلى نية الاحتلال تقديم استجابة حقيقية لمواجهة الكارثة الإنسانية غير المسبوقة في غزة، وإنما يمثل محاولة خداع مفضوحة لأنسنة صورته أمام المجتمع الدولي والرأي العام العالمي. سرقة المساعدات وغض النظر عن اللصوص المسلحين ويسعى الاحتلال، وفق البيان، من خلال تسهيل سرقة المساعدات وغض النظر عن اللصوص المسلحين، في وقت يستهدف فيه لجان الحماية التي تحاول تأمينها ، إلى تهيئة الظروف لبدء تنفيذ الآلية الجديدة لتوزيع المساعدات، حيث سيتم توزيع المساعدات عبر شركات خاصة في مناطق محددة وعلى رأسها رفح، وبإشراف من الاحتلال الاسرائيلي وهو ما يعتبر محاولة مدروسة من الاحتلال لإدارة عملية التجويع، واستخدام المساعدات الإنسانية كأداة للضغط على الفلسطينيين ودفعهم نحو تلك المناطق، تمهيدًا لخطة طرد الفلسطينيين واقتلاعهم من أراضيهم. وشدد على أن تكرار استهداف فرق الحماية والإنقاذ، بما في ذلك سيارات الإسعاف والمدنيين الذين يهرعون لإنقاذ المصابين، يمثل سياسة ممنهجة تقوم على إدامة القتل، ومنع وصول المساعدات، وخلق بيئة من الفوضى والانهيار الأمني في المناطق المنكوبة جراء جريمة الإبادة الجماعية المتواصلة للشهرين على التوالي. توظيف المعاناة الإنسانية للفلسطينيين وحذر بأن هذه التطورات تدلل أن الاحتلال لا يزال يصر على توظيف المعاناة الإنسانية للفلسطينيين خدمةً لأهدافه العسكرية والسياسية، وفي مقدمتها التغطية على جريمة الإبادة الجماعية التي ينفذها بحق أكثر من مليوني فلسطيني في القطاع، تحت وطأة الحصار والتجويع والقتل والتهجير القسري، وما يرافق ذلك من دمار واسع للبنى التحتية ومقومات الحياة الأساسية. وجدد المركز الحقوقي مطالبته للمجتمع الدولي، بضرورة التحرك بشكل فوري وعاجل لوقف جريمة الإبادة الجماعية الوحشية الجارية ضد الفلسطينيين، وضمان احترام القانون الإنساني الدولي، واتخاذ إجراءات صارمة من أجل فرض دخول المساعدات الإنسانية بالكامل دون شروط إلى جميع أنحاء قطاع غزة، ورفع الحصار غير القانوني عن غزة فورًا وبشكل دائم، وتوفير الحماية الكاملة للطواقم الإنسانية والإغاثية، وتمكين المنظمات الدولية وفي مقدمتها الأمم المتحدة من الإشراف على عملية توزيع المساعدات وضمان حيادها.

أكثر من 18 شهيدا فلسطينيا في غارات العدو على قطاع غزة منذ فجر اليوم
أكثر من 18 شهيدا فلسطينيا في غارات العدو على قطاع غزة منذ فجر اليوم

وكالة الأنباء اليمنية

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وكالة الأنباء اليمنية

أكثر من 18 شهيدا فلسطينيا في غارات العدو على قطاع غزة منذ فجر اليوم

غزة - سبأ: استشهد أكثر من 18 شهيدا فلسطينيا في غارات للعدو الصهيوني على قطاع غزة منذ فجر اليوم الاثنين، 15 منهم جنوبي القطاع. وبحسب مصادر محلية ، استشهد مواطنان وأصيب أكثر من 20 آخرين جراء إطلاق طائرات الكواد كابتر النيران تجاه المواطنين في منطقه الزيتون بمدرسة الحرية شرق غزة،وفقا لوكالة فلسطين اليوم. كما استشهد وأصيب عدد من المواطنين عقب استهداف طائرات منزلاً في حي التفاح شرق مدينة غزة. وفي خانيونس جنوب قطاع غزة، قصف طيران العدو منزلا لعائلة بركة بمنطقة الزنة في بني سهيلا شرق المدينة ما أدى لاستشهاد اربعة مواطنين، وإصابة آخرين. كما استشهد اربعة مواطنين، في قصف طيران العدو عددا من الخيام بجانب نادي الجزيرة وسط مدينة غزة. وفي دير البلح وسط قطاع غزة، استشهد مواطن في قصف لطيران العدو على شارع صلاح الدين مقابل مسجد العودة. وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية- غزة اليوم الاثنين ، وصول 39 شهيدًا لمستشفيات قطاع غزة خلال الساعات الـ 24 الماضية.

يثير الرعب بين سكان غزة.. ما هو سلاح إسرائيل الفتاك؟
يثير الرعب بين سكان غزة.. ما هو سلاح إسرائيل الفتاك؟

ليبانون 24

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • ليبانون 24

يثير الرعب بين سكان غزة.. ما هو سلاح إسرائيل الفتاك؟

ذكر موقع " سكاي نيوز عربية" أن الوظائف والمهام التي يوكلها الجيش الإسرائيلي لطائرات الاستطلاعات التي تحلق على مدار الساعة في قطاع غزة ، والتي تعتبر السلاح الأهم والأقوى في عملياته العسكرية بالقطاع، تتعدد، خاصة وأنه يقلل من حجم الخسائر البشرية والعسكرية. ويستخدم الجيش الإسرائيلي الطائرات المسيّرة بمختلف أنواعها لجمع المعلومات الاستخباراتية عن القطاع، ولرصد الأهداف، وقصف بعضها في الكثير من الأحيان، كما أنها تركز على استخدام طائرات "الكواد كابتر" في مهام استطلاعية وانتحارية. وتعتبر "الكواد كابتر"، وهي طائرة الاستطلاع الخفيفة الوزن والسهلة الحركة والتنقل بين المباني السكنية والشوارع، الأكثر استخدامًا خلال الحرب بغزة، وهي التي نجحت بتنفيذ مهام دقيقة، بعضها يحتاج لوجود عنصر بشري على الأرض مثل عملية اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس يحيى السنوار. وفي وظيفة أخرى لهذا النوع من الطائرات، يقوم الجيش الإسرائيلي في استخدامها بالحرب النفسية على سكان قطاع غزة، سواء من خلال بث الرسائل التحريضية على حماس، أو الدعوات الخاصة بالنزوح، أو نباح الكلاب وصراخ الأطفال وإزعاج السكان. وقال المختص في الطب النفسي، أشرف زقوت، إن "الجيش الإسرائيلي يتعمد تكليف مثل هذا النوع من الطائرات بمهام لها علاقة بالحرب النفسية على السكان"، مشيرًا إلى أن نتائج استخدامها خطيرة للغاية وتؤثر على نفسية السكان على مختلف المستويات. وأوضح زقوت، لموقع "سكاي نيوز عربية"، أن "أصوات نباح الكلاب وصراخ الأطفال تسبب الأرق وصعوبة النوم لدى فئة الكبار من الرجال والنساء، كما أنها سببًا في الخوف والتبول اللاإرادي والمشاكل النفسية لدى الأطفال". وأشار إلى أن "النتائج التي تحققها تلك الطائرات على الوضع النفسي لسكان غزة صعبة للغاية، وتخدم الجيش الإسرائيلي وأهدافه المتعلقة بإرهاب السكان وتهجيرهم كبيرة للغاية"، محذرًا من خطورة أثر استخدامها على التكوين والبنية النفسية للسكان ولفئة الأطفال بشكل خاص. وشدد المختص النفسي، على أن "استخدام هذه الطائرات يؤثر على الجهاز العصبي للإنسان، ويمكن أن يؤدي إلى المزيد من الأمراض النفسية المعقدة، علاوة على الأمراض العضوية، كما أنها تزيد من معدلات العصبية والضغط النفسي". واستكمل: "رصدنا في الآونة الأخيرة ارتفاع في معدلات القلق والتوتر والضغط النفسي والعصبي لدى الكبار، والتبول اللاإرادي والفزع وأمراض الإضراب السلوكي والنفسي لدى الأطفال بسبب استخدام هذه الطائرات، واستمرار الحرب بغزة". وبين أن "المطلوب وضع حد لمثل هذه الحرب النفسية التي سيكون لها تأثير كبير على سكان قطاع غزة والمنطقة بأسرها، وستكون سببًا في انتشار العنف والمظاهر غير الصحية اجتماعيًا"، مبينًا أن ذلك سيكون له تأثير على العالم بأسره. وتعتبر "الكواد كابتر" سلاح إسرائيل الفتاك، وهي طائرة مسيرة صغيرة الحجم يتم تسييرها إلكترونياً عن بُعد، وهي بمثابة الجندي الآلي على الأرض وفي مختلف المناطق، ويجري استخدامها من قبل الجيش الإسرائيلي بعمليات استخبارية وعسكرية متعددة. وللطائرة المسيرة من هذا النوع استخدامات استخباراتية، حيث أن لها خصائص تكتيكية مختلفة، وتقوم بعمليات مختلفة ومتعددة كالرصد والمتابعة وتعقب الأهداف الثابتة والمتحركة، إذ إنها تزود بكاميرات عالية الجودة. وعسكريًا تزود هذه الطائرة خلال التصنيع ببرمجيات وآليات تمكنها من إطلاق النار والقنابل صوب الأهداف، الأمر الذي يجعلها سلاحًا فتاكًا واستثنائيًا.

تناور بنباح الكلاب وصراخ الأطفال.. 'الكواد كابتر' أخطر أسلحة إسرائيل #عاجل
تناور بنباح الكلاب وصراخ الأطفال.. 'الكواد كابتر' أخطر أسلحة إسرائيل #عاجل

أخبار مصر

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أخبار مصر

تناور بنباح الكلاب وصراخ الأطفال.. 'الكواد كابتر' أخطر أسلحة إسرائيل #عاجل

تناور بنباح الكلاب وصراخ الأطفال.. 'الكواد كابتر' أخطر أسلحة إسرائيل #عاجل تتعدد الوظائف والمهام التي يوكلها الجيش الإسرائيلي لطائرات الاستطلاعات التي تحلق على مدار الساعة في سماء قطاع غزة، والتي تعتبر السلاح الأهم والأقوى في عملياته العسكرية بالقطاع، خاصة وأنه يقلل من حجم الخسائر البشرية والعسكرية.ويستخدم الجيش الإسرائيلي الطائرات المسيرة بمختلف أنواعها لجمع المعلومات الاستخباراتية عن القطاع، ولرصد الأهداف، وقصف بعضها في الكثير من الأحيان، كما أنها تركز على استخدام طائرات 'الكواد كابتر' في مهام استطلاعية وانتحارية. وتعتبر 'الكواد كابتر'، وهي طائرة الاستطلاع خفيفة الوزن وسهلة الحركة والتنقل بين المباني السكنية والشوارع، الأكثر استخدامًا خلال الحرب بغزة، وهي التي نجحت بتنفيذ مهام دقيقة، بعضها يحتاج لوجود عنصر بشري على الأرض مثل عملية اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس يحيى السنوار.وفي وظيفة أخرى لهذا النوع من الطائرات، يقوم الجيش الإسرائيلي في استخدامها بالحرب النفسية على سكان قطاع غزة، سواء من خلال بث الرسائل التحريضية على حماس، أو الدعوات الخاصة بالنزوح، أو نباح الكلاب وصراخ الأطفال وإزعاج السكان.أصوات مخيفةيقول أسامة أبو هاني، أحد سكان بلدة بيت لاهيا شمال القطاع، إن 'جميع السكان يخشون هذا النوع من الطائرات الإسرائيلية، خاصة وأنها تقدم على إطلاق النار بشكل مباشر على كل من يتحرك بالمناطق الشمالية خلال ساعات الليل'.وأوضح أبو هاني، لموقع 'سكاي نيوز عربية' أن 'هذه الطائرات تصدر أصواتًا مخيفًة في معظم الأوقات، خاصة في ساعات الليل'، مشيرًا إلى أنها تصدر أصوات كنباح الكلاب والحيوانات المختلفة، علاوة على صراخ للنساء والأطفال.وأضاف: 'هذه الطائرات تثير الرعب لدينا، ولا نملك القدرة على تمييز إن كانت الأصوات الصادر عنها هي أصوات حقيقية أم أنها للترهيب النفسي'، مبينًا أنه في كثير من الأحيان يخرج السكان بحثًا عن مصادر الصوت خاصة لو كانت لأطفال، ليتم قصفهم عبر تلك الطائرات'.حادثة مرعبةوقال محمد علي، إنه تعرض لحادثة أصابته بالرعب الشديد، بعد أن هرب من أصوات كلاب مخيفة خلال ساعات الليل من خيمته شرقي مدينة غزة، مشيرًا إلى أن الأصوات كانت داخل خيمته وفوجئ لاحقًا أنها صادرة من طائرة استطلاع إسرائيلية.وأوضح علي، لموقع 'سكاي نيوز عربية'، أن 'بعد هربه سمع أصوات ضحكات ثم صراخ أطفال، ليتفاجأ وجيرانه بأن الأصوات صادرة عن الطائرة الإسرائيلية'.وأردف: 'في أحد أيام شهر رمضان أصدرت صوت الأذان ودفعت بعض السكان للإفطار قبل الموعد'.وبين أن 'طائرات الكواد كابتر…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store