أحدث الأخبار مع #الكولاجين
فيتو
منذ يوم واحد
- صحة
- فيتو
9 فوائد لجل الصبار للبشرة، ومتى يصبح استخدامه خطرا؟
يُعدّ الصبار، بخصائصه العلاجية المتعددة، أحد أبرز العلاجات العشبية المستخدمة على نطاق واسع في معالجة الأمراض الجلدية الموضعية. وتعود فعاليته إلى مكوناته الهلامية التي تُعرف بقدرتها على شفاء الجلد من مجموعة متنوعة من الحالات البسيطة، مثل الحروق والحكة وحب الشباب، وعلى الرغم من أن الكثيرين قد استخدموه بالفعل لـعلاج حروق الشمس أو الجروح والخدوش الطفيفة، إلا أن التساؤل حول مدى أمان استخدامه على الوجه يظل مطروحًا. بشكل عام، يعتبر استخدام الصبار على الوجه آمنًا، وعند تطبيقه بشكل صحيح، يمكنه المساعدة في علاج العديد من المشكلات الجلدية، ومع ذلك، يجب الانتباه إلى أن بعض الأشخاص قد يعانون من حساسية تجاهه، مما قد يؤدي إلى تهيج الجلد، لذا، يُنصح دائمًا بإجراء اختبار على منطقة صغيرة من الجلد قبل الاستخدام الكامل لأي منتج جديد، بما في ذلك الصبار، لمراقبة رد فعل البشرة، لموقع 'Healthline' الطبي. جل الصبار يُشتق جل الصبار المستخدم في المستحضرات الطبية ومنتجات العناية بالبشرة من نباتات الصبار، التي تُقدر أنواعها بحوالي 420 نوعًا، ويُعدّ "ألو باربادنسيس ميلر" النوع الأكثر شيوعًا وفعالية في علاج مشاكل الجلد. في الطب التقليدي، يُستخدم جل الصبار مباشرةً من المادة الشبيهة بالجل الموجودة داخل أوراق النبات، أو عن طريق عصر الجل من الأوراق بعد تفتيتها، ومع ذلك، فإن استخدام الجل الجاهز المتوفر دون وصفة طبية يُعدّ أكثر سهولة وفعالية، خاصةً في حالات الطوارئ مثل الحروق والجروح، وغالبًا ما تحتوي هذه المنتجات الجاهزة على مكونات إضافية مُهدئة للبشرة مثل الإشنسا والآذريون. فوائد جل الصبار للوجه قد يكون استخدام جل الصبار أو المنتجات التي تحتوي عليه مفيدًا في علاج العديد من مشاكل الجلد، وفيما يلي أبرز الفوائد المحتملة للصبار: الحروق: يُساهم الصبار في تسريع شفاء الحروق الطفيفة. فقد أظهرت مراجعة بحثية عام 2023 فعالية جل الصبار الموضعي في علاج حروق الدرجة الثانية مقارنةً بعلاجات أخرى، وقد تساعد خصائصه المضادة للميكروبات في منع العدوى. كما قد يُسهم في علاج الحروق الناتجة عن العلاج الإشعاعي. حروق الشمس: توصي الأكاديمية الأمريكية للأمراض الجلدية باستخدام منتجات تحتوي على الصبار لتهدئة حروق الشمس، نظرًا لخصائصه المرطبة والمضادة للالتهابات التي تساعد في تخفيف الانزعاج. الخدوش الصغيرة: قد يُعزز الصبار من التئام الجروح والخدوش الطفيفة، ويُمكن استخدامه لتخفيف الألم والشعور بالحرقان. الجروح: يمكن استخدام الصبار كبديل لمنتجات الإسعافات الأولية للجروح الطفيفة، حيث يُساعد تركيبه الجزيئي على التئام الجروح وتقليل الندبات من خلال دعم إنتاج الكولاجين وتقليل خطر نمو البكتيريا. جفاف البشرة: يمتص جل الصبار بسهولة، مما يجعله مثاليًا للبشرة الدهنية، ولكنه فعال أيضًا في علاج البشرة الجافة. يمكن استخدامه جنبًا إلى جنب مع المرطب المعتاد للمساعدة في حبس الرطوبة. قروح البرد: يُساهم جل الصبار في علاج فيروس الهربس المسبب لقروح البرد. يُنصح بوضع كمية صغيرة من الجل على قرحة البرد مرتين يوميًا حتى تختفي. حب الشباب: بفضل خصائصه المضادة للالتهابات، قد يُساعد الصبار في علاج الأشكال الالتهابية لحب الشباب مثل البثور والعقيدات. يُمكن وضع الجل مباشرة على البثرة ثلاث مرات يوميًا باستخدام قطعة قطن. ويُشير المركز الوطني للصحة التكميلية والتكاملية (NCCIH) إلى أن جل الصبار قد يخفف من حب الشباب عند استخدامه مع علاجات أخرى. الصدفية: قد يُخفف جل الصبار من الالتهاب والحكة الناتجة عن الصدفية، ويُنصح بتطبيقه مرتين يوميًا على المنطقة المصابة. الأكزيما: تُساعد خصائص الصبار المرطبة في تخفيف انزعاج الجلد الجاف والحكة المصاحبة للأكزيما أو التهاب الجلد الدهني. اختيار الصبار والتحذيرات عند اختيار منتجات الصبار، يُعدّ الجزء الداخلي من أوراق نبات الصبار هو الأقوى. وفي حال عدم توفر النبات، تُعطي المنتجات المتوفرة دون وصفة طبية نفس الفعالية، على أن يكون الصبار هو المكون الرئيسي فيها. من المهم الإشارة إلى أن مستخلصات الصبار لا تُعطي نفس فعالية الجل في علاج الأمراض الجلدية، لأن الجل يحتوي على عناصر مرطبة وواقية للبشرة. يجب تجنب استخدام الصبار كعلاج للحروق الشديدة أو الجروح الخطيرة التي تتطلب عناية طبية طارئة، فعدم تلقي العلاج الطبي العاجل قد يزيد من خطر حدوث مضاعفات خطيرة. وقد يعاني بعض المستخدمين من حكة أو حرقة خفيفة عند بدء مفعول الصبار، ولكن في حال ظهور طفح جلدي أو شرى، قد تكون لديك حساسية تجاه الجل، ويجب التوقف عن استخدامه فورًا. كما يُنصح بعدم استخدام جل الصبار على الجلد المصاب، فعلى الرغم من خصائصه المضادة للميكروبات، إلا أن الطبقة الواقية التي يُكونها قد تُعيق عملية الشفاء وتُفاقم العدوى. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.
ليبانون 24
منذ يوم واحد
- صحة
- ليبانون 24
الجزر.. غذاء العين وصديق القلب والجهاز الهضمي
الجزر من الخضروات الجذرية الشائعة التي تتميز بلونها البرتقالي الزاهي وطعمها الحلو المائل للانتعاش. إلى جانب طعمه اللذيذ، يُعدّ الجزر من الأغذية الغنية بالعناصر المفيدة للصحة، ويُستهلك نيئًا أو مطبوخًا أو على شكل عصير. في هذا الموضوع، نستعرض أبرز فوائد الجزر الصحية والغذائية، التي تجعله جزءًا أساسيًا من نظام غذائي متوازن. 1. تعزيز صحة العين الجزر غني بفيتامين A ومركب البيتا كاروتين، وهما عنصران ضروريان لصحة العين والرؤية الجيدة. تناول الجزر بانتظام يساعد في الوقاية من مشاكل مثل ضعف النظر، وجفاف العين، والتنكس البقعي المرتبط بتقدم العمر. 2. دعم جهاز المناعة يحتوي الجزر على مضادات أكسدة قوية مثل فيتامين C وE، بالإضافة إلى مركبات نباتية تحفز الجسم على مكافحة الالتهابات والعدوى، مما يساهم في تقوية جهاز المناعة. 3. تحسين صحة الجلد البيتا كاروتين الموجود في الجزر يُساعد في حماية البشرة من أشعة الشمس الضارة ويمنحها مظهرًا صحيًا. كما أن فيتامين C يساهم في إنتاج الكولاجين الذي يحافظ على مرونة الجلد ونضارته. 4. تعزيز صحة القلب الألياف ومضادات الأكسدة الموجودة في الجزر تساهم في تقليل مستويات الكوليسترول الضار (LDL) وتحسين الدورة الدموية، مما يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والشرايين. 5. المساهمة في تنظيم الهضم الجزر مصدر غني بالألياف الغذائية، التي تساعد في تحسين عملية الهضم، ومنع الإمساك، وتعزيز حركة الأمعاء. 6. الوقاية من بعض أنواع السرطان تشير بعض الدراسات إلى أن الجزر يحتوي على مركبات قد تساعد في تقليل خطر الإصابة بأنواع معينة من السرطان مثل سرطان القولون والرئة، بفضل غناه بمضادات الأكسدة.
بيروت نيوز
منذ يوم واحد
- صحة
- بيروت نيوز
تأثير العوامل النفسية على البشرة..
'رغم كل العناية والتفاصيل، بشرتي بعدها تعبانة! ماهي المشكلة؟' هذه العبارة أسمعها يوميًا من السيدات اللواتي أتابع حالتهن. ورسالتي لهن دومًا أن البشرة ليست مجرد مرآة للجسم، بل هي أيضًا مرآة للروح، تنعكس عليها حالتنا النفسية بكل تفاصيلها. العلاقة بين النفسية وصحة البشرة أثبتت العديد من الدراسات الحديثة وجود علاقة وثيقة بين الحالة النفسية وصحة البشرة. التوتر، القلق، الحزن، وحتى الضغوط اليومية البسيطة، كلها تؤثر بشكل مباشر وملموس على نضارة الجلد وحيويته. فعندما نعيش حالة من التوتر أو الضغط النفسي، يفرز الجسم كميات كبيرة من هرمون الكورتيزول، وهو المسؤول عن: * زيادة إفراز الدهون في البشرة، مما يؤدي إلى ظهور الحبوب والبثور. * تحفيز الالتهابات الداخلية التي تضعف مرونة الجلد وتخلّ بتوازنه. النوم وتأثيره على نضارة البشرة التوتر النفسي غالبًا ما يرافقه اضطراب في النوم. لكن ما لا يعرفه الكثيرون أن النوم العميق هو 'وقت الشفاء الذهبي للبشرة'، إذ تعمل البشرة خلاله على تجديد خلاياها وزيادة إفراز الكولاجين والإيلاستين. وعندما يُفتقد هذا النوم الجيد، تبدأ علامات التعب بالظهور: الهالات السوداء، الانتفاخ تحت العين، الخطوط الدقيقة، وبهتان البشرة. الدورة الدموية والمشاعر القلق المزمن يؤثر أيضًا على الدورة الدموية، فيقلّ ضخ الأوكسجين والمغذيات لخلايا البشرة. والنتيجة؟ مظهر باهت، شاحب، وكأن الوجه مرهق ومتعب طوال الوقت. في المقابل، عندما نكون في حالة نفسية جيدة، يفرز الجسم هرمونات السعادة مثل الإندورفين والدوبامين والسيروتونين، وهذه بدورها: * تنشط الدورة الدموية. * تعزز إنتاج الكولاجين. * تمنح البشرة توهجًا طبيعيًا لا يمكن الحصول عليه من أي منتج تجميلي. نصائحي كأخصائية تجميل: * خصصي وقتًا لنفسك كل يوم، ولو لعشر دقائق فقط. لحظات تأمل أو فنجان قهوة بهدوء يصنعان فرقًا كبيرًا. * مارسي الرياضة بانتظام، فالحركة لا تعزز فقط صحة الجسد، بل تساهم بشكل فعّال في تحسين المزاج وتقليل التوتر. * اهتمي بغذائك، وركزي على الأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة مثل الفواكه، الخضار، التوت، والمكسرات. * لا تهملي النوم. فهو ليس رفاهية، بل ضرورة لتجديد الجسم والبشرة. * دلّلي نفسك بجلسة عناية بين الحين والآخر – ماسك، تدليك للوجه، أو روتين عناية منزلي بسيط ينعكس راحة على ملامحك. * تواصلي مع مشاعرك، ولا تكتمي القلق أو التعب، الحديث مع شخص مقرّب أو متخصص يمكن أن يصنع فرقًا كبيرًا. وأخيرًا… جمالك لا يبدأ من العبوات، ولا من العيادات. جمالك يبدأ من الداخل – من حبك لذاتك، واهتمامك براحتك النفسية. بشرتك تعكس كل ما تعيشينه: راحتك، قلقك، ضغوطك، وحتى لحظاتك الحلوة. حين تهتمين بنفسك من الداخل، ستلاحظين الفرق على وجهك. بشرتك ستكون أكثر صفاءً، توهجًا، وهدوءًا. ستشعرين أن ملامحك تشكرك، لأنك منحتِ نفسك وقتًا وقيمة. لا يوجد ماسك، كريم، أو علاج يعطيكِ هذه الإشراقة إن لم تبدأي من الداخل. اختاري أن تحبي نفسك، وستكون بشرتك أوفى صديقة لكِ. مع محبتي لكم . أخصائية التجميل _ فاطمة البابا المصدر بيروت نيوز
الأسبوع
منذ يوم واحد
- صحة
- الأسبوع
لن تستغني عنها بعد اليوم.. ماذا يحدث لجسمك عند تناول أرجل الفراخ؟
أرجل دجاج منار إبراهبم يعتقد الكثير من الأشخاص أن أرجل الدجاج ليس لها أية فوائد على الإطلاق، بل يقومون بالتخلص منها دون أدنى تفكير في إمكانية استخدامها، وذلك لعدم معرفتهم ما تحتويه من كنوز غذائية وتجميلية جعلت دولاً بعينها كدول شرق آسيا تعتمد عليها في غذائها. وتوفر «الأسبوع» لزوراها ومتابعيها كل ما يخص فوائد تناول أرجل الدجاج، وذلك من خلال خدمة إخبارية شاملة يقدمها الموقع على مدار اليوم. فوائد أرجل الدجاج: أرجل الدجاج مصدر جيد للبروتين والكولاجين، وتوفر بعض الفيتامينات والمعادن مثل فيتامين بـ 12 وفيتامين د والسيلينيوم والفسفور. كما أن الكولاجين الموجود فيها قد يساعد في تحسين صحة المفاصل والبشرة والشعر والأظافر، ولكن يجب الاعتدال في تناوله لتجنب أي أضرار محتملة. غنية بالڤيتامينات: - تزود الجسم بكميات كبيرة من فيتامين بـ12 الهام جدًا لصحة الخلايا العصبية. - فيتامين بـ12 هو المسؤول الرئيسي عن تنظيم النشاط الزائد، وكذلك يوفر حمض البانتوثنيك. - فيتامين د الهام جدًا لصحة الأطفال. صحة المفاصل والعظام: تحتوي أرجل الدجاج على الكولاجين، وهو بروتين أساسي لتقوية العظام والمفاصل، وقد يساعد في تخفيف آلام المفاصل والتهاباتها، خاصةً الروماتيزم. صحة الجلد والشعر: الكولاجين الموجود في أرجل الدجاج يساهم في تجديد خلايا البشرة وإضفاء النعومة والمرونة عليها، كما يساعد في تقوية الشعر ومنع تكسره. تنظيم ضغط الدم: قد يساهم الكولاجين في تنظيم ضغط الدم وتحسين مستويات الحديد في الجسم. مكافحة الأنيميا: يمكن أن تكون أرجل الدجاج مفيدة في علاج الأنيميا، خاصةً عند الأطفال. غنية بالمعادن: - توفر كميات كبيرة من السيلينيوم والفسفور، والسيلينيوم. - لها دور في تنشيط انزيم يدعم وظائف الغدة الدرقية، ويحمي الأوعية الدموية من التلف. - تحتوي قدم الدجاجة على 18.5 ميكروجرام من السيلينيوم، و 158 ميللجرام من الفوسفور، أي 34%، و 23% من الكمية الموصى بها من السيلينيوم، والفسفور اليومي لجسم الإنسان. الأضرار المحتملة من الإفراط في تناول أرجل الدجاج: -ارتفاع نسبة الدهون: قد تحتوي أرجل الدجاج على نسبة عالية من الدهون، خاصةً إذا تم قليها، مما قد يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. -مخاطر صحية أخرى: قد تحتوي أرجل الدجاج على عظام صغيرة يمكن أن تشكل خطر الاختناق، خاصةً للأطفال وكبار السن، كما أن طريقة القلي قد تزيد من خطر الإصابة ببعض الأمراض. طريقة طهي الدجاج الصحية: -إزالة الجلد والدهون الزائدة قبل الطهي لتقليل نسبة الدهون والسعرات الحرارية. -يفضل طهي أرجل الدجاج بالخبز أو الشوي أو السلق بدلاً من القلي لتقليل نسبة الدهون.
الوسط
منذ يوم واحد
- صحة
- الوسط
خلطة طبيعية منزلية لشد ترهلات الذقن
تُعد ترهلات الذقن او الذقن المزدوج من المناطق التي تُظهر علامات التقدم في السن بشكل مبكر، نظرًا لنعومة الجلد فيها، وحساسيته للتغيرات البيئية والإجهاد اليومي. ومع تزايد الاهتمام بالعناية بالبشرة، يبحث كثيرون عن حلول طبيعية وآمنة لشد ترهلات الذقن دون اللجوء إلى العمليات التجميلية. لذلك نقدم لكم خلطة منزلية فعّالة ومجرّبة، ومكوناتها متوافرة في كل مطبخ. المكونات ملعقة كبيرة من زيت جوز الهند ملعقة صغيرة من النشا ملعقة صغيرة من العسل الطبيعي بضع قطرات من عصير الليمون (اختياري للبشرة الدهنية) بياض بيضة واحدة طريقة التحضير - في وعاء نظيف، يُخفق بياض البيضة جيدًا حتى يصبح قوامه رغويًا، ثم يُضاف إليه زيت جوز الهند، ثم العسل، وتُخلط المكونات حتى تتجانس. - يُذاب النشا في القليل من الماء الدافئ، ويُضاف إلى الخليط السابق، ثم تُضاف قطرات الليمون إذا كانت البشرة دهنية أو مختلطة، ويمكن الاستغناء عنها للبشرة الجافة أو الحساسة. طريقة الاستخدام - يُنظف الجلد جيدًا قبل وضع الخلطة، ويفضل عمل تقشير خفيف بماء الورد والسكر، لتهيئة البشرة، ثم تُوضع الخلطة على منطقة الرقبة و الذقن المزدوج بلطف باستخدام فرشاة ناعمة أو أطراف الأصابع، مع تجنب الشد أو الفرك القاسي. - تُترك 20 - 25 دقيقة حتى تجف تمامًا، ثم تُزال بماء فاتر، ثم تُمرر قطعة قطن مبللة بماء الورد، لتهدئة البشرة. فوائد المكونات زيت جوز الهند: يرطب بعمق ويحفّز إنتاج الكولاجين. النشا: يشد الجلد ويقلل من ظهور الخطوط الدقيقة. العسل: مضاد للأكسدة ومغذٍ طبيعي للبشرة. بياض البيض: يشد الجلد فورًا ويمنحه مظهرًا مشرقًا. عصير الليمون: يساعد على تفتيح البشرة وتنقيتها (لكن يجب استخدامه بحذر).
