logo
#

أحدث الأخبار مع #الكونجرس

البيت الأبيض: العالم يثق في الاقتصاد الأمريكي .. وترمب لا يتفق مع خفض "موديز"
البيت الأبيض: العالم يثق في الاقتصاد الأمريكي .. وترمب لا يتفق مع خفض "موديز"

الاقتصادية

timeمنذ 5 ساعات

  • أعمال
  • الاقتصادية

البيت الأبيض: العالم يثق في الاقتصاد الأمريكي .. وترمب لا يتفق مع خفض "موديز"

قال البيت الأبيض اليوم الاثنين إن الرئيس دونالد ترامب لا يتفق مع قرار وكالة موديز خفض التصنيف الائتماني للولايات المتحدة. وأكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت لصحافيين أن العالم يثق في الاقتصاد الأمريكي. وخفضت وكالة موديز للتصنيف الائتماني يوم الجمعة تصنيف الولايات المتحدة درجة واحدة من "Aaa" إلى "Aa1"، مشيرة إلى ارتفاع الدين وتكاليف الفائدة "الأعلى بكثير من الدول ذات التصنيف المماثل". وقالت موديز "لم تتمكن الإدارات الأمريكية المتعاقبة والكونجرس من الاتفاق على تدابير لتغيير اتجاه العجز المالي السنوي الكبير وتكاليف الفائدة المتزايدة". يأتي هذا التخفيض في أعقاب تخفيض وكالة فيتش المنافسة تصنيفها الائتماني للولايات المتحدة في أغسطس 2023 درجة واحدة وذلك استنادا إلى ما وصفته بتدهور مالي متوقع ومفاوضات متكررة بشأن سقف الدين مما يهدد قدرة الحكومة على سداد ديونها. وأمس انتقد وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت قرار وكالة موديز خفض التصنيف الائتماني السيادي للولايات المتحدة، في الوقت الذي يحاول فيه الكونجرس الذي يسيطر عليه الجمهوريون المضي قدما في مشروع قانون الرئيس دونالد ترمب الشامل لخفض الضرائب. وقال بيسنت في مقابلتين تلفزيونيتين إن أحكام مشروع القانون التي تمدد التخفيضات الضريبية لعام 2017، والتي أُقرت خلال الفترة الرئاسية الأولى لترمب، ستحفز النمو الاقتصادي بما يتجاوز مديونيات البلاد حتى مع تحذير محللين من أن هذا الإجراء سيضيف تريليونات إلى ديون الحكومة الاتحادية البالغة 36.2 تريليون دولار. وقال بيسنت لشبكة (سي.إن.إن) "لا أعتبر خفض وكالة موديز (للتصنيف) يحظى بمصداقية كبيرة". ورفضت لجنة الموازنة في مجلس النواب يوم الجمعة مشروع القانون بعد أن عبر عدد من غلاة الجمهوريين عن قلقهم من أنه لا يخفض الإنفاق بشكل كاف. وقال رئيس مجلس النواب مايك جونسون يوم الأحد إن المجلس لا يزال "على المسار الصحيح" لتمرير مشروع القانون.

"موديز" أكدت ما نعرفه مسبقاً عن ديون أمريكا
"موديز" أكدت ما نعرفه مسبقاً عن ديون أمريكا

الاقتصادية

timeمنذ 7 ساعات

  • أعمال
  • الاقتصادية

"موديز" أكدت ما نعرفه مسبقاً عن ديون أمريكا

خفض "موديز" التصنيف الائتماني يُبرز تراخي الحكومة الأمريكية تجاه الدين المتصاعد والعجز السنوي البالغ تريليون دولار مشروع قانون الموازنة المقرر أن يطرحه الجمهوريون في الكونجرس يُتوقع أن يضيف 3.3 تريليون دولار إلى الدين العام ارتفاع أسعار الفائدة دفع أمريكا لإنفاق 1.13 تريليون دولار على خدمة الدين في 2024، أي ضعف السنوات السابقة كانت وكالة "إس آند بي جلوبال ريتينجز" أول من جرد الولايات المتحدة من تصنيفها الائتماني "AAA" عام 2011، ثم تبعتها وكالة "فيتش" في 2023. ومع تفاقم الوضع المالي الأمريكي منذ ذلك الحين، كان من شبه المؤكد أن تحذو وكالة التصنيف الائتماني الثالثة الكبرى، "موديز" حذو الوكالتين الأخريين في وقت ما. حدث ذلك بالفعل مساء يوم الجمعة، بعد إغلاق الأسواق، حيث خفضت "موديز" التصنيف الائتماني لأمريكا درجة واحدة، إلى "Aa1"، على غرار ما فعلته "إس آند بي" و"فيتش". قالت "موديز" في بيان: إن هذا الإجراء "يبرز الارتفاع المستمر منذ أكثر من عقد في نسبة الدين الحكومي ومدفوعات الفائدة إلى مستويات أعلى بكثير من الدول ذات التصنيف المماثل". وأضافت: "فشلت الإدارات الأمريكية المتعاقبة والكونجرس في التوصل إلى إجراءات تعكس الاتجاه التصاعدي للعجز المالي السنوي الكبير وتكاليف الفائدة المتزايدة". مع ذلك، من الواضح أن احتمال بأن تعجز الحكومة الأمريكية عن سداد التزاماتها تجاه الدائنين يكاد يكون معدوماً، وكما أظهرت التجارب السابقة بعد خفض التصنيف من قبل "إس آند بي" و"فيتش"، فإن قدرة وزارة الخزانة على الاقتراض لا تتوقف على حروف في تقرير تصنيف ائتماني. وفقاً لبيانات وزارة الخزانة الأمريكية، فإن حيازة الأجانب من السندات الأمريكية تضاعفت تقريباً منذ 2011 لتتجاوز 9 تريليونات دولار، وزادت بما يقارب 1.5 تريليون دولار منذ 2023. كما لا يزال الدولار الأمريكي يحتفظ بمكانته كعملة احتياط رئيسية في العالم، بحصة تبلغ 58%، أي ما يقارب 3 أضعاف حصة اليورو التي تبلغ 20%. تراخي الإدارة الأمريكية في احتواء الديون لذا، فعلى الرغم من أن إجراء "موديز" لا يطرح كثيرا بشأن الجدارة الائتمانية الفعلية لأمريكا، فإنه يسلط الضوء على التراخي المتزايد في موقف الحكومة الأمريكية تجاه الدين المتصاعد والعجز السنوي الذي يبلغ تريليون دولار. أضافت الولايات المتحدة منذ 2019 نحو 13 تريليون دولار إلى دينها العام لدعم الاقتصاد خلال جائحة كورونا وتمويل أجندات الرئيسين الحالي دونالد ترمب والسابق جو بايدن، ليصل إجمالي الدين حالياً إلى نحو 36 تريليون دولار. انظروا الآن إلى مشروع قانون الموازنة الذي يسعى الجمهوريون في مجلس النواب إلى تمريره. تشير تقديرات "اللجنة من أجل ميزانية اتحادية مسؤولة" إلى أن مسودة التشريع الصادرة عن "لجنة الطرق والوسائل" في مجلس النواب ستضيف 3.3 تريليون دولار إضافية إلى الدين العام، كما سترفع العجز السنوي في الموازنة إلى أكثر من 7% من الناتج المحلي الإجمالي بحلول 2034. وفقاً للتقديرات الحالية، كان من المتوقع أصلاً أن يرتفع الدين الفيدرالي بحوزة جهات خارج الحكومة الفيدرالية من نحو 100% من الناتج المحلي الإجمالي هذا العام، إلى 117% بحلول 2034، لكن مشروع القانون هذا، بما يتضمنه من تخفيضات ضريبية وزيادات في الإنفاق، سيرفع النسبة إلى 125%. قالت "موديز": "الإدارات الأمريكية المتعاقبة والكونجرس فشلت مراراً في التوصل إلى إجراءات تُظهر مسار العجز المالي السنوي الكبير وتكاليف الفائدة المتنامية"، مضيفة: "لا نعتقد أن مقترحات الإنفاق الحالية ستسفر عن تخفيضات جوهرية على مدى عدة سنوات في الإنفاق الإلزامي أو العجز". أرقام الدين الأمريكي مرعبة لا يعني ذلك أن صانعي السياسات في واشنطن يجهلون هذه المخاطر. ففي مايو، قال وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت لأعضاء الكونجرس إن الدين والعجز المالي يسيران في مسار "غير مستدام". وأضاف: "أرقام الدين مرعبة فعلاً"، محذراً من أزمة محتملة قد تنشأ عن "توقف مفاجئ في الاقتصاد مع اختفاء الائتمان"، مؤكداً التزامه بتجنّب هذا السيناريو. على الرغم من ذلك، لا تفعل إدارة ترمب الحالية شيئاً يُذكر لضبط الإنفاق أو إصلاح الوضع المالي، سوى التأكيد على أن تمديد قانون "تخفيضات الضرائب وفرص العمل" الذي تم إقراره في ولاية ترمب الأولى 2017 سيحفز النمو الاقتصادي، ويزيد الإيرادات الحكومية. لكن "موديز" ترى أن هذا رهان متفائل أكثر من اللازم. قالت الوكالة: "خلال أكثر من عقد، ارتفع الدين الفيدرالي الأمريكي بشكل حاد نتيجة العجز المالي المتواصل"، مضيفة: "في تلك الفترة، ارتفع الإنفاق الحكومي، في حين قلّصت التخفيضات الضريبية الإيرادات. ومع تزايد العجز والدين، وارتفاع أسعار الفائدة، تضاعفت مدفوعات الفائدة على الدين الحكومي بشكل ملحوظ". قنبلة الدين الأمريكي قد يكون هذا هو العامل الأهم في قرار "موديز" الأخير. فمع ارتفاع أسعار الفائدة، أنفقت الحكومة الأميركية نحو 1.13 تريليون دولار على خدمة الدين في عام 2024، أي ما يقرب من ضعف ما كانت تدفعه في السنوات السابقة. تتمثل المخاوف في أن يصل الدين الفيدرالي إلى مستويات تجعل عائدات الضرائب غير كافية لتغطية فوائد الديون، ما سيُضطر الحكومة إلى الاقتراض من جديد فقط لسداد الفوائد، وهو سيناريو يُعرف بين الاقتصاديين بـ"قنبلة الدين". الخبر الجيد، إن صح التعبير، هو أن تدهور الوضع المالي الأمريكي لم يكن خفياً على أحد، ورغم ذلك استمر المستثمرون حول العالم في شراء السندات الأمريكية والدولار والأسهم. أعلنت وزارة الخزانة يوم الجمعة أن المستثمرين الأجانب أضافوا 233 مليار دولار إلى حيازاتهم من السندات الحكومية الأمريكية في مارس، بعد أن أضافوا 257 ملياراً في فبراير، في أكبر شهرين متتاليين من حيث حجم الشراء على الإطلاق. تُظهر دروس التاريخ عديدا من الأمثلة التحذيرية لإمبراطوريات ودول عظمى اندثرت بسبب استهتارها المالي. وعندما تجف منابع المال، يبدأ الغضب الشعبي. فمن المؤسف أن قلّة من السياسيين في واشنطن تأخذ هذه الأزمة على محمل الجد، مفضلين إدارة الشؤون اليومية دون اعتبار لمستقبل البلاد. ومجرد كون الولايات المتحدة القوة الاقتصادية الأولى في العالم حالياً، لا يعني بالضرورة أنها ستحتفظ بهذه المكانة في المستقبل. خاص بـ "بلومبرغ"

ارتفاع عوائد السندات الأمريكية طويلة الأجل لأعلى مستوى منذ نوفمبر 2023
ارتفاع عوائد السندات الأمريكية طويلة الأجل لأعلى مستوى منذ نوفمبر 2023

أرقام

timeمنذ 8 ساعات

  • أعمال
  • أرقام

ارتفاع عوائد السندات الأمريكية طويلة الأجل لأعلى مستوى منذ نوفمبر 2023

ارتفعت عوائد السندات الأمريكية خلال تعاملات الاثنين، مع تركيز المستثمرين على الدين الأمريكي المتضخم، بعد أن خفضت وكالة "موديز" التصنيف الائتماني للولايات المتحدة نهاية الأسبوع الماضي. وارتفعت عوائد السندات لأجل عامين –الأكثر حساسية لتغيرات السياسة النقدية– بمقدار 2.1 نقطة أساس إلى 4.004% في تمام الساعة 12:52 مساءً بتوقيت مكة المكرمة. فيما صعدت عوائد السندات لأجل 10 سنوات بمقدار 10.5 نقطة أساس إلى 4.544%، وزادت عوائد السندات الثلاثينية بمقدار 12.6 نقطة إلى 5.023%، متجاوزة أعلى مستوى منذ نوفمبر 2023. خفضت وكالة "موديز" مساء الجمعة التصنيف الائتماني للولايات المتحدة بمقدار درجة واحدة، مع التركيز على العبء المالي الذي تواجهه الحكومة في ظل ارتفاع أسعار الفائدة. زادت هذه الخطوة مخاوف المستثمرين بشأن التوقعات المالية للاقتصاد الأكبر في العالم، في ظل مناقشة الكونجرس المزيد من التخفيضات الضريبية غير الممولة.

خفض التصنيف الائتماني لأمريكا يهز الدولار.. تراجع كبير في القيمة
خفض التصنيف الائتماني لأمريكا يهز الدولار.. تراجع كبير في القيمة

العين الإخبارية

timeمنذ 9 ساعات

  • أعمال
  • العين الإخبارية

خفض التصنيف الائتماني لأمريكا يهز الدولار.. تراجع كبير في القيمة

تراجع الدولار مقابل مجموعة من العملات الرئيسية الأخرى اليوم الإثنين وسجل أدنى مستوياته في 10 أيام مقابل الين مع عكوف المتعاملين على تقييم أثر لخفض التصنيف الائتماني للحكومة الأمريكية بشكل مفاجئ وتأثر المعنويات بالتوتر التجاري. خفضت وكالة موديز التصنيف الائتماني السيادي الأعلى للولايات المتحدة درجة واحدة يوم الجمعة، وهي آخر وكالات التصنيف الرئيسية التي تخفض تصنيف البلاد، مشيرة إلى مخاوف إزاء تراكم ديون واشنطن البالغة 36 تريليون دولار. وفقا لرويترز، أدت الأنباء إلى تراجع الدولار مقابل العملات الرئيسية الأخرى بعد 4 أسابيع متتالية من المكاسب بدعم من تنامي التفاؤل نتيجة الاتفاقات التجارية الأمريكية وتحسن العلاقات مع الصين الذي خفف المخاوف من ركود عالمي. وقال كينيث بروكس، رئيس أبحاث الشركات للعملات وأسعار الفائدة لدى سوسيتيه جنرال "يأتي هذا في وقت حرج للإدارة الأمريكية، إذ تسعى للحصول على إقرار الميزانية من الكونجرس بحلول أوائل يوليو تموز. ويثير هذا مزيدا من التساؤلات المنطقية حول العجز، ووضع سندات الخزانة الأمريكية والدولار كملاذات آمنة". سعر الدولار اليوم وانخفض الدولار اليوم بنحو 0.7% ليصل إلى 144.665 ين، وهو أدنى مستوى منذ الثامن من مايو/ أيار. وارتفع اليورو 0.73% إلى 1.1247 دولار. ودعت الصين اليوم الولايات المتحدة إلى اتخاذ تدابير سياسية مسؤولة للحفاظ على استقرار النظام المالي والاقتصادي العالمي وحماية مصالح المستثمرين. وجاء ذلك بعد أن قال وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت في مقابلات تلفزيونية أمس الأحد إن الرئيس دونالد ترامب سيفرض رسوما جمركية بالمعدل الذي هدد به الشهر الماضي على الشركاء التجاريين الذين لا يتفاوضون "بحسن نية". لكن تقريرا لصحيفة فايننشال تايمز أفاد بأن الولايات المتحدة بدأت محادثات تجارية جادة مع الاتحاد الأوروبي، لتنهي جمودا طال أمده، مما بث بعض الأمل في التوصل إلى اتفاقات أخرى بعد أن وقعت واشنطن اتفاقا إطاريا مع بريطانيا في وقت سابق من الشهر الجاري. الدولار مقابل العملات الأخرى وارتفع الجنيه الاسترليني 0.6% إلى 1.33595 دولار، مع تركيز المتعاملين على التطورات في المحادثات بين الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة. وانخفض الدولار 0.45% إلى 0.83355 فرنك سويسري، وهو ملاذ آمن أيضا. وقالت مهجابين زمان، رئيس قسم أبحاث العملات الأجنبية في إيه إن زد "ربما يكون التركيز على مخاطر النمو الأمريكي وسياسات الإدارة الأمريكية قد أثار الشكوك في وضع الولايات المتحدة كملاذ آمن". وارتفع الدولار الأسترالي 0.34% إلى 0.64255 دولار بعد ثلاثة أيام من الخسائر. وزاد الدولار النيوزيلندي 0.25% إلى 0.5894 دولار. aXA6IDgyLjI0LjIxMS4xMzcg جزيرة ام اند امز GB

تقرير مثير يكشف سر الطائرات الغامضة في سماء أمريكا!
تقرير مثير يكشف سر الطائرات الغامضة في سماء أمريكا!

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 10 ساعات

  • سياسة
  • سواليف احمد الزعبي

تقرير مثير يكشف سر الطائرات الغامضة في سماء أمريكا!

#سواليف كشفت وثائق حكومية أن #مسؤولين اتحاديين كانوا على علم بحقيقة بعض #الطائرات المسيرة #الغامضة التي رصدت في سماء ولايتي #نيوجيرسي و #نيويورك أواخر العام الماضي. وأكدت الوثائق على أنها طائرات مصرح بها وليست تهديدا مجهول المصدر. ومع ذلك، لم يتم إبلاغ الرأي العام بهذه المعلومات. ووفقا لتحليل أعدته إدارة أمن النقل، فإن 4 مشاهدات للطائرات المسيرة في نيوجيرسي نجمت عن أوهام بصرية بسبب تحليق طائرات معتمدة في المنطقة. ففي ليلة 26 نوفمبر 2024، ظهرت عدة طائرات فوق بلدة سومرفيل في تشكيل أوهم المراقبين على الأرض بأنها تحوم في مكانها، بينما كانت في الواقع تتحرك باتجاههم مباشرة. كما أوضحت الوثائق أن مشاهدات 12 ديسمبر 2024 فوق محطة 'سالم' للطاقة النووية ومحطة 'هوب كريك' لتوليد الكهرباء نتجت عن طائرات عادية، قبل يوم واحد من فرض قيود على المجال الجوي في المنطقة. أما مشاهدات 5 ديسمبر على طول الساحل، فتبين أنها طائرتان مصرح لهما، إحداهما من طراز 'سيسنا C150' والأخرى مروحية 'بلاك هوك'، كانتا في طريقها إلى مطار كينيدي، مما تسبب في انطباع خاطئ بأنها تحوم فوق البحر. وفي حادثة أخرى في 12 ديسمبر، تم تفسير مشاهدات طائرة مسيرة تطلق ضبابا رماديا فوق مدينة كليفتون على أنها طائرة 'بيتشكرافت بارون 58' تعرضت لاضطرابات جوية، مما أدى إلى تكثف غير اعتيادي حول أجنحتها بدا كسحابة غريبة. لكن التحليل لم يتناول جميع المشاهدات، خاصة تلك التي أبلغ عنها خفر السواحل الأمريكي في 8 ديسمبر، عندما رصد بحارة سربا يضم ما بين 12 إلى 30 طائرة مسيرة تحوم فوق المحيط الأطلسي. وأكد أحد البحارة أن الطائرات ظهرت فجأة وتبعت سفينتهم لمدة 15 دقيقة، مع تغيير مسارها تبعا لحركة السفينة، ووصفها بأنها مزودة بأضواء ملونة وأربع مراوح. وفي يناير الماضي، اتهم ترامب إدارة سلفه جو بايدن بإخفاء الحقائق، قائلا: 'الجيش يعرف، والرئيس يعرف، لكنهم يفضلون إبقاء الناس في حيرة'. بينما أكد بايدن في ديسمبر أنه 'لا وجود لشيء خبيث في السماء'، وهو ما دعمه أعضاء الكونجرس بعد إحاطات سرية. ولا تزال بعض المشاهدات الغامضة دون تفسير واضح، مما يترك مجالًا للتكهنات حول طبيعة هذه الظواهر وأسباب عدم الكشف الكامل عن تفاصيلها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store