logo
#

أحدث الأخبار مع #الكونغرس؟

كاليفورنيا تعتزم تقديم دعوى قضائية بشأن الرسوم الجمركية
كاليفورنيا تعتزم تقديم دعوى قضائية بشأن الرسوم الجمركية

نون الإخبارية

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • نون الإخبارية

كاليفورنيا تعتزم تقديم دعوى قضائية بشأن الرسوم الجمركية

تستعد سلطات كاليفورنيا لتقديم دعوى قضائية بشأن الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس دونالد ترامب، وفقًا لما أعلنه حاكم الولاية غافن نيوسوم يوم الخميس. أخبار ذات صلة 10:21 صباحًا - 11 أبريل, 2025 8:07 صباحًا - 11 أبريل, 2025 12:54 مساءً - 12 أبريل, 2025 11:30 صباحًا - 12 أبريل, 2025 انتقد الحاكم الديمقراطي في فيديو على منصة 'إكس' الادعاء بإمكانية إدارة ترامب فرض أكبر زيادة في الرسوم الجمركية في التاريخ الحديث للولايات المتحدة. تعتبر كاليفورنيا خامس أكبر اقتصاد عالمي، مما يجعلها في مقدمة النزاع التجاري الذي بدأه الرئيس ترامب. أكد نيوسوم عبر منصة 'إكس' أن كاليفورنيا تعد من أكبر الولايات الصناعية في البلاد وأحد أبرز الشركاء التجاريين في العالم، وبالتالي فهي الأكثر تضررًا من هذه السياسات. أين دور الكونغرس؟ قوموا بعملكم! قال نيوسوم. في أبريل الماضي، أعلن الحاكم أن كاليفورنيا ستسعى لعقد اتفاقيات مع دول أخرى للحصول على إعفاءات من الرسوم الجمركية المتبادلة المفروضة على السلع الأميركية. President Trump has no authority to unilaterally impose his disastrous tariff agenda. These reckless tariffs have created economic chaos, skyrocketing everyday costs and inflicting billions in damages on the state, families, and businesses. We will be taking this to court. — Governor Gavin Newsom (@CAgovernor) تمثل كاليفورنيا، الولاية الأكثر عددًا للسكان في الولايات المتحدة، 14% من إجمالي الناتج المحلي الوطني. وتعد الولاية الرائدة في الإنتاج الصناعي والزراعي ومركز شركات التكنولوجيا. تعتمد الولاية بشكل كبير على علاقاتها التجارية مع المكسيك وكندا والصين، والتي فرضت عليها جميعًا رسومًا جمركية متفاوتة منذ تولي ترامب الحكم. بعد الحرائق التي شهدتها لوس أنجليس في يناير، تخشى كاليفورنيا من أن تعوق الرسوم الجمركية إعادة بناء المدينة عبر زيادة تكلفة مواد البناء المستوردة مثل الخشب والصلب والألمنيوم والجبس. وجّه نيوسوم خطابه إلى أعضاء مجلسي الشيوخ والنواب الذين يتألف غالبيتهم من الجمهوريين المعارضين له قائلاً: أين الكونغرس؟ قوموا بعملكم! ردّ البيت الأبيض بقوة على هذه الدعوى، حيث أفادت وسائل إعلام في كاليفورنيا أن متحدثًا باسم الرئاسة صرح بأن غافن نيوسوم يركز على عرقلة جهود ترامب بدلاً من معالجة مشكلات كاليفورنيا مثل الجريمة وانتشار التشرد وارتفاع تكاليف المعيشة.

ماذا لو عطل اليمنيون 'هاري ترومان'؟
ماذا لو عطل اليمنيون 'هاري ترومان'؟

يمني برس

time٠٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • يمني برس

ماذا لو عطل اليمنيون 'هاري ترومان'؟

يمني برس ـ تقرير || صادق سريع* 'ماذا سيحدث لو عطل اليمنيون حاملة طائرات أمريكية؟'، بهذا التساؤل عنون موقع '19' الأمريكي، تقريره عن التهديدات المتزايدة للقوات اليمنية على البحرية الأمريكية في البحر الأحمر، والتداعيات التي قد تفرضها إجابة السؤال. يقول الموقع المختص في شؤون الدفاع والأمن القومي: 'إن أي هجوم يمني يعطل قدرات أي حاملة طائرات أمريكية ستكون له تداعيات خطيرة قد تمتد لحرب إقليمية شاملة تؤثر على الموقف الإستراتيجي للولايات المتحدة أمام الصين'. يضيف: 'البحرية الأمريكية نشرت مجموعتي حاملات الطائرات 'يو إس إس هاري إس ترومان'، وقريباً ستنضم 'يو إس إس كارل فينسون' لمواجهة القوات اليمنية في البحر الأحمر، ما يعكس تزايد مخاطر امتلاك اليمنيين ترسانة صاروخية متطورة قادرة على استهداف الحاملات الأمريكية'. يقول كاتب التقرير، الخبير برنت إيستوود: 'إن نجاح هجوم يمني ضد حاملة طائرات أمريكية قد يؤدي إلى تصعيد واسع النطاق؛ كونه تطوراً مفاجئاً في التاريخ العسكري الأمريكي يستهدف رمز قوتها التي لا يمكن المساس بها، بينما اليمنيون تمكنوا بقدراتهم الصاروخية المتطورة من استهدافها وإجبار بحرية أمريكا على إعادة الحساب في إستراتيجياتها العملياتية'. ويؤكد: 'مثل ذلك السيناريو له عواقب إستراتيجية بعيدة المدى؛ كونه يستنزف موارد البحرية الأمريكية ويضعف قدراتها في ردع البحرية الصينية بشأن أزمة تايوان'. المؤكد، برأي خبراء '19'، أن 'اليمنيين على الرغم من محدودية إمكانياتهم، مقارنة بقدرات البحرية الأمريكية، نجحوا في فرض تحدٍ إستراتيجي غير مسبوق في حرب غير متكافئة، مما يضع واشنطن أمام معادلة مؤثرة على موازين القوى العالمية، خاصة مع تنامي التحدي الصيني'. لن تكون أفضل! بدورها، أكدت مجلة 'ماريتايم إكسكيوتيف' فشل العدوان الأمريكي الأخير على اليمن بالضربات الجوية التي تشنها، مُنذ 15 مارس الفائت. وقالت، وهي مجلة بحرية أمريكية: 'إن ضربات ترامب الاستعراضية الأخيرة على اليمن لن تكون أفضل من ضربات بايدن؛ كونها غير فعالة في تقليل الهجمات على الشحن البحري، وقد أثبت اليمنيون صمودهم أمامها'. وأضافت: 'على الرغم من محاولات الولايات المتحدة وحلفائها تشكيل حلف بحري لحماية حركة الملاحة في البحر الأحمر، إلا أنها فشلت حتى الآن في منع الهجمات اليمنية أو تقليصها'. المؤكد، في تقرير المجلة، أن استهداف حاملة الطائرات 'هاري ترومان'، بعد ساعات فقط من بدء الحملة الأمريكية على العاصمة صنعاء والمحافظات اليمنية، يثبت عدم فاعلية النهج العسكري المتبع لإدارة ترامب، وأن القوات المسلحة اليمنية أصبحت قوة إقليمية مستقلة. ما يحدث في الكونغرس؟ وفق موقع 'ديفينس نيوز'، يواجه التصعيد العسكري للولايات المتحدة على اليمن انتقادات واسعة في أروقة الكونغرس الأمريكي، حيث يعتبر الديمقراطيون الحملة الجوية استنزافا للقدرات العسكرية لواشنطن دون تحقيق أي نتائج واضحة، بينما يحذّر الجمهوري، مثل مايك والتز، من إهدار الذخائر في معارك غير حاسمة. الحل برأي محلل الشؤون الأمنية، بن فريدمان، في الضغط على 'إسرائيل' لوقف العدوان على غزة، وفتح المعابر لإدخال المساعدات الإنسانية، لكن إدارة ترامب ترفض الربط بين القضيتين، وتتمسك بمسارها العسكري في اليمن. خلاصة القول، في التقرير المفصل لموقع 'ديفينس نيوز' الأمريكي، تؤكد: 'الضربات الجوية، التي يصفها ترامب بـ'الأقوى في التاريخ'، هي في الواقع على الأرض حرب استنزاف طويلة الأمد، ستؤثر على الاقتصاد الأمريكي والعالمي لسنوات قادمة'. معركة الإسناد واستأنفت الولايات المتحدة عدوانها الجوي على اليمن، في 15 مارس الفائت، بمئات الغارات على المحافظات المحررة الواقعة تحت سيطرة صنعاء، وأدت إلى استشهاد 61 مدنياً و139 جريحاً من المدنيين، حتى يوم الثلاثاء 1 أبريل 2025، في أحدث حصيلة لضحايا العدوان الأمريكي، وفقاً لوزارة صحة صنعاء. ومُنذ بدء معركة الإسناد اليمنية لغزة، أدى العدوان الثلاثي الأمريكي – البريطاني – 'الإسرائيلي' على اليمن بالغارات الجوية إلى استشهاد 250 مدنياً وإصابة 714 شخصا. وبدأت الولايات المتحدة العدوان على اليمن في 12 يناير 2024، في محاولة لوقف الهجمات اليمينة في البحر الأحمر، ودفاعاً عن 'إسرائيل'، ونفذت قرابة 950 غارة جوية، فشلت في ردع قوات صنعاء. وتعرضت حاملات الطائرات الأمريكية، آيزنهاور' و'أبراهام لينكولن ، و'هاري ترومان' ومدمرات 'سيمون' و'ديموند' و'أرلي بيرك'، 'يو إس إس ستاوت'، 'يو إس إس دونهام'، 'يو إس إس سوليفان، و'طراد الصواريخ يو إس إس جيتيسبيرج'، لسلسلة مجازر بصواريخ ومسيرات قوات صنعاء خلال معارك البحر الأحمر المساندة لغزة. يشار إلى أن القوات اليمنية استأنفت قرار فرض الحظر البحري على سفن 'إسرائيل'، في 12 مارس 2025، واستهدفت حاملة الطائرات الأمريكية 'هاري ترومان'، ومدمراتها، لعدة مرات في البحر الأحمر؛ إسناداً لغزة بعد منع الكيان إدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع، واستئناف العدوان على غزة. وأطلقت 1170 صاروخاً باليستياً، وفرط صوتي، ومسيّرة، إلى عُمق الكيان، وكبَّدت قوات دول العدوان الأمريكي – البريطاني – 'الإسرائيلي'، في المواجهات البحرية، قرابة 230 قِطعة بحريَّة تجارية وحربية؛ ضمن معركة 'الفتح الموعود والجهاد المقدّس'، خلال 15 شهراً في إسناد غزة ومقاومتها. —————-

كيف تناولت وسائل الإعلام الأميركية خطاب ترامب أمام الكونغرس؟
كيف تناولت وسائل الإعلام الأميركية خطاب ترامب أمام الكونغرس؟

ليبانون 24

time٠٥-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ليبانون 24

كيف تناولت وسائل الإعلام الأميركية خطاب ترامب أمام الكونغرس؟

ألقى الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في الرابع من آذار 2025، خطابًا أمام الكونغرس، هو الأطول لرئيس أميركي منذ نحو 61 عاما، حيث استمر لمدة ساعة و40 دقيقة، وفي خطابه، تباينت تغطية وسائل الإعلام الأميركية بشكل ملحوظ، مما يعكس الانقسامات الحادة في الأوساط السياسية والإعلامية. وأبرزت وسائل الإعلام الأميركية الانقسام الواضح في السياسة الأميركية، مع تباين كبير في كيفية تناول الخطاب استنادا إلى الأيديولوجيا السياسية لكل وسيلة إعلام، فبينما سلطت بعض وسائل الإعلام الكبرى الضوء على الانقسامات والصراعات الداخلية، أشادت وسائل الإعلام المحافظة بالخطاب باعتباره علامة على القيادة القوية والفعالة. هذا التقرير يستعرض كيفية تناول أبرز وسائل الإعلام الأميركية لهذا الخطاب، مع تسليط الضوء على أبرز الآراء والتحليلات. وسائل الإعلام الكبرى: خطاب مُقسم ومواجهة حادة اتخذت وسائل الإعلام الأميركية الكبرى، مثل شبكة سي إن إن الإخبارية CNN وشبكة "إيه بي سي" ABC موقفا نقديا من خطاب ترامب، حيث وصفته بأنه "مُقسم ومواجه"، أي أنه يثير الانقسام والمواجه، مشيرة إلى أن الخطاب كان يهدف إلى تنشيط قاعدة ترامب الانتخابية بدلاً من السعي نحو توحيد الأميركيين. ماذا قال ترامب في أطول خطاب لرئيس أميركي أمام الكونغرس؟ تم التركيز على استخدامه "للسياسة القائمة على الشكاوى"، وهي استراتيجية تثير الجدل وتصب في خانة تعزيز الانقسامات الثقافية والسياسية. كما تم تسليط الضوء على ردود الفعل غير المسبوقة من الديمقراطيين داخل الكونغرس، التي تراوحت بين التصفيق والاحتجاجات الصاخبة وصولا إلى المغادرة الجماعية للمجلس. تقرير سي إن إن CNN أشار إلى أن العديد من مزاعم ترامب حول التحول الاقتصادي والتفاؤل العام تم تدقيقها بشكل دقيق، حيث اعتبرت بعض تلك المزاعم مضللة أو مبالغ فيها. كما أشار المحللون إلى غياب السياسة الخارجية الواضحة في خطاب ترامب، خاصة في ما يتعلق بالأزمة الأوكرانية، باستثناء ما ورد فيها من رد الرئيس الأوكراني في رسالته إلى ترامب حول استعداده للتفاوض مع روسيا لوقف الحرب في أوكرانيا وتوقيع اتفاقية مع أميركا حول حق استغلال المعادن النادرة. ولم يذكر ترامب بشكل كافٍ الدور الأميركي في العالم أو استراتيجيته المستقبلية في السياسة الدولية، مما أثار تساؤلات حول استقرار العلاقات الأميركية مع حلفائها. وسائل الإعلام المحافظة: خطاب قوي يعكس الوطنية والقيادة على الجانب الآخر، تناولت وسائل الإعلام المحافظة مثل "فوكس نيوز" Fox News خطاب ترامب بشكل إيجابي، حيث وصفته بأنه قوي ووطني، يعكس القيادة الجريئة في قضايا الأمن القومي والهجرة. ركزت التقارير على إنجازات ترامب مثل القبض على العقل المدبر وراء "تفجير آبي غيت" في العاصمة الأفغانية كابل عام 2021، واعتُبرت هذه العملية بمثابة علامة على استعادة الولايات المتحدة لقيادتها في الساحة الدولية. كما تم التأكيد على نجاحات ترامب في مكافحة الهجرة غير الشرعية، حيث شهدت سياسته الحدودية انخفاضًا كبيرًا في عمليات العبور غير القانونية. من ناحية أخرى، تم التقليل من المخاوف الاقتصادية التي طرحتها بعض التقارير في وسائل الإعلام الكبرى بشأن التعريفات الجمركية التي فرضها ترامب على الواردات. في حين تم تسليط الضوء على أن السياسات الاقتصادية التي اتبعها كانت تصب في صالح أميركا، مع التأكيد على أن هذه السياسات تعزز من النمو الاقتصادي الداخلي وتحافظ على مصالح الولايات المتحدة في مواجهة التحديات العالمية. بالنسبة للصحف الكبرى مثل "نيويورك تايمز" و"وول ستريت جورنال"، فقد تم تناول خطاب ترامب من خلال تحليل دقيق للأرقام والوقائع. ووصفت صحيفة نيويورك تايمز الخطاب بأنه درامي وتاريخي، مشيرة إلى أن معظم الوعود الاقتصادية التي قدمها ترامب لم تكن متوافقة مع البيانات الفعلية. وقد تم التركيز على التناقضات الواضحة بين الوعود التي قدمها ترامب بخصوص خفض الضرائب والقضاء على العجز، وبين المخاوف المتزايدة بشأن زيادة الديون الفيدرالية. أما صحيفة وول ستريت جورنال فقد اهتمت أكثر بتداعيات خطاب ترامب على المستوى الاقتصادي والتجاري، حيث تم التحذير من أن خفض الضرائب الذي اقترحه قد يزيد بشكل كبير من العجز، مما يعرقل تحقيق أهدافه المالية. كما أبدت الصحيفة قلقها من تأثير الرسوم الجمركية على الواردات، حيث رأت أن هذه السياسات قد تزعزع الاستقرار التجاري وتؤدي إلى زيادة التضخم. ومع ذلك، لم تغفل الصحيفة الإشارة إلى أن بعض السياسات مثل تعزيز الأمن الحدودي قد تكون مفيدة على المدى الطويل. بوليتيكو: خطاب مليء بالتحريض والانقسام لم تقتصر التغطية الإعلامية على التحليل السياسي لخطاب ترامب فقط، بل تم تسليط الضوء أيضًا على الأجواء الحزبية التي سادت الخطاب، والتي بدت شديدة التوتر. ففي تقرير لصحيفة "بوليتيكو" Politico، تم التركيز على نبرة الخطاب التي كانت "جرئية ومولعة بالقتال والمواجهة وحزبية للغاية"، حيث كانت هناك إشارات واضحة لتحريض ترامب ضد الديمقراطيين، مما أدى إلى خلق جو عدائي داخل الكونغرس. تم تسليط الضوء على مشهد مغادرة عدد من النواب الديمقراطيين قاعة الكونغرس أثناء الخطاب، وهو ما اعتبره البعض خطوة غير محترمة وغير بناءة. كما تم التأكيد على أن ترامب كان يسعى إلى تعميق الانقسامات السياسية في البلاد بدلاً من العمل على تحقيق الوحدة. نيوزماكس: إشادة بالقوة والإنجازات على الجانب الآخر، احتفت وسائل الإعلام الميالة لليمين مثل "نيوزماكس" Newsmax بخطاب ترامب، واعتبرت أنه قوي ويعكس روح القيادة القوية في الولايات المتحدة. تم التركيز على الإنجازات التي ذكرها ترامب مثل القبض على العقل المدبر وراء "تفجير آبي غيت" في أفغانستان، وتأكيده على دوره الفعال في استعادة القيادة الأميركية. كما تم انتقاد سلوك الديمقراطيين بشكل سلبي، معتبرين أنهم غير مستعدين لدعم ما اعتُبر إنجازات وطنية. استقطاب إعلامي يعكس الانقسامات الأميركية بالمجمل، كانت التغطية الإعلامية لخطاب ترامب أمام الكونغرس في 2025 شديدة الانقسام بين وسائل الإعلام الأميركية. حيث وسائل الإعلام الكبرى ركزت على الانقسامات الداخلية والمخاوف الاقتصادية، في حين أن وسائل الإعلام المحافظة أشادت بحسم ترامب وقيادته في قضايا الأمن القومي والهجرة. أما الصحف الكبرى فقد تناولت الخطاب من منظور اقتصادي، حيث تم التركيز على التناقضات في الخطط المالية، في حين كانت وسائل الإعلام الميالة لليمين تركز على إشادة قوية بالإنجازات والتوجهات الوطنية لترامب. تستمر هذه الانقسامات الإعلامية في إبراز الانقسامات الحادة داخل السياسة الأميركية، مما يعكس تحديات كبيرة بالنسبة للرئيس ترامب في قيادة البلاد نحو مرحلة من الوحدة الوطنية في المستقبل. (سكاي نيوز)

ماهي شروط الحصول على بطاقة ترامب الذهبية ؟
ماهي شروط الحصول على بطاقة ترامب الذهبية ؟

صراحة نيوز

time٢٦-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صراحة نيوز

ماهي شروط الحصول على بطاقة ترامب الذهبية ؟

صراحة نيوز ـ تعد الولايات المتحدة أحد الوجهات الرئيسية للمستثمرين الراغبين في الحصول على الإقامة عبر برامج التأشيرات الاستثمارية. وأعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، خطة جديدة لاستبدال تأشيرة المستثمرين EB-5، التي استمرت لأكثر من 35 عامًا، ببرنامج 'البطاقة الذهبية'، الذي يمنح الإقامة الدائمة ومسارًا للحصول على الجنسية مقابل استثمار 5 ملايين دولار. تفاصيل البرنامج الجديد في تصريحات من المكتب البيضاوي، قال ترامب: 'سيكونون أثرياء وناجحين، وسينفقون الكثير من المال، ويدفعون الكثير من الضرائب، ويوظفون الكثير من الأشخاص.. نعتقد أن هذا سيكون ناجحًا للغاية'. وأوضح الرئيس الأمريكي، أن الحكومة ستبدأ خلال أسبوعين في إصدار 'البطاقة الذهبية'، وهي بمثابة 'البطاقة الخضراء' (Green Card) التي يمكن شراؤها'. وتتيح هذه الإقامة الدائمة للمستثمرين فرصة العمل في الولايات المتحدة، مع إمكانية التقدم لاحقًا للحصول على الجنسية الأميركية بعد استيفاء الفحوص الأمنية والشروط القانونية. وأضاف ترمب، أن هذا البرنامج الجديد سيحل محل يانصيب البطاقة الخضراء (Green Card Lottery)، معتبرًا أن السماح للمستثمرين بشراء الإقامة القانونية سيساعد في القضاء على العجز المالي. فوائد البطاقة الذهبية قال الرئيس الأمريكي دونالد ترمب إن البطاقة الذهبية بها العديد من المميزات تتمثل فيما يلي: تساهم في جذب الأموال والاستثمارات إلى الولايات المتحدة. تخلق فرص عمل جديدة من خلال توظيف المستثمرين للأمريكيين. تستقطب المواهب العالمية التي ترغب في الاستثمار والعيش في أمريكا. توفر إيرادات ضريبية ضخمة، حيث سيدفع حاملو البطاقة الذهبية الضرائب الكاملة على الدخل المكتسب داخل الولايات المتحدة. تحقق إيرادات ضخمة للدولة، حيث يتوقع بيع مليون بطاقة ذهبية، ما قد يعادل 5 تريليونات دولار. في حال بيع 10 ملايين بطاقة، قد تصل الإيرادات إلى 50 تريليون دولار، وهو ما قد يساعد في القضاء على الدين العام الأمريكي. هل يحتاج البرنامج لموافقة الكونغرس؟ أكد ترمب، أن البرنامج الجديد لا يتطلب موافقة الكونغرس، لأنه يمنح إقامة دائمة (بطاقة خضراء) وليس الجنسية مباشرة، وأضاف: 'هذا يتماشى تمامًا مع القانون، وكندا – التي أسماها مازحًا الولاية رقم 51 – لديها برامج مماثلة'. إلغاء تأشيرة المستثمرين EB-5 من جانبه، أوضح وزير التجارة الأمريكي هوارد لوتنيك، أن 'بطاقة ترمب الذهبية' ستحل محل تأشيرة EB-5 خلال أسبوعين. وتمت الموافقة على برنامج EB-5 من قبل الكونغرس عام 1990 بهدف جذب الاستثمارات الأجنبية، حيث كان يُشترط على المستثمرين ضخ حوالي مليون دولار في شركة أمريكية توظف ما لا يقل عن 10 أشخاص للحصول على الإقامة. وأشار لوتنيك، إلى أن التأشيرة الجديدة سترفع تكلفة الحصول على الإقامة الدائمة، لكنها ستقضي على الاحتيال والتجاوزات التي شابت برنامج EB-5، كما ستوفر مسارًا واضحًا للحصول على الجنسية الأمريكية. تأشيرات المستثمرين عالميا يُعد برنامج 'البطاقة الذهبية' جزءًا من اتجاه عالمي، حيث تقدم أكثر من 100 دولة تأشيرات استثمارية للأثرياء، من بينها المملكة المتحدة، إسبانيا، اليونان، أستراليا، كندا، وإيطاليا، وفقًا لتقرير 'هينلي أند بارتنرز'. وفي العام المنتهي في سبتمبر/أيلول 2022، حصل حوالي 8 آلاف مستثمر على تأشيرات إقامة دائمة في الولايات المتحدة من خلال برامج مماثلة، ويأتي هذا البرنامج في ظل سياسة ترامب التي تركز على الهجرة القانونية المنظمة، مع استمرار فرض قيود صارمة على المهاجرين غير الشرعيين

بطاقة ترمب الذهبية .. المميزات وموعد الإصدار وشروط الحصول عليها
بطاقة ترمب الذهبية .. المميزات وموعد الإصدار وشروط الحصول عليها

سرايا الإخبارية

time٢٦-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • سرايا الإخبارية

بطاقة ترمب الذهبية .. المميزات وموعد الإصدار وشروط الحصول عليها

سرايا - تعد الولايات المتحدة أحد الوجهات الرئيسية للمستثمرين الراغبين في الحصول على الإقامة عبر برامج التأشيرات الاستثمارية. وأعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، خطة جديدة لاستبدال تأشيرة المستثمرين EB-5، التي استمرت لأكثر من 35 عامًا، ببرنامج "البطاقة الذهبية"، الذي يمنح الإقامة الدائمة ومسارًا للحصول على الجنسية مقابل استثمار 5 ملايين دولار. تفاصيل البرنامج الجديد في تصريحات من المكتب البيضاوي، قال ترامب: "سيكونون أثرياء وناجحين، وسينفقون الكثير من المال، ويدفعون الكثير من الضرائب، ويوظفون الكثير من الأشخاص.. نعتقد أن هذا سيكون ناجحًا للغاية". وأوضح الرئيس الأمريكي، أن الحكومة ستبدأ خلال أسبوعين في إصدار "البطاقة الذهبية"، وهي بمثابة "البطاقة الخضراء" (Green Card) التي يمكن شراؤها". وتتيح هذه الإقامة الدائمة للمستثمرين فرصة العمل في الولايات المتحدة، مع إمكانية التقدم لاحقًا للحصول على الجنسية الأميركية بعد استيفاء الفحوص الأمنية والشروط القانونية. وأضاف ترمب، أن هذا البرنامج الجديد سيحل محل يانصيب البطاقة الخضراء (Green Card Lottery)، معتبرًا أن السماح للمستثمرين بشراء الإقامة القانونية سيساعد في القضاء على العجز المالي. فوائد البطاقة الذهبية قال الرئيس الأمريكي دونالد ترمب إن البطاقة الذهبية بها العديد من المميزات تتمثل فيما يلي: تساهم في جذب الأموال والاستثمارات إلى الولايات المتحدة. تخلق فرص عمل جديدة من خلال توظيف المستثمرين للأمريكيين. تستقطب المواهب العالمية التي ترغب في الاستثمار والعيش في أمريكا. توفر إيرادات ضريبية ضخمة، حيث سيدفع حاملو البطاقة الذهبية الضرائب الكاملة على الدخل المكتسب داخل الولايات المتحدة. تحقق إيرادات ضخمة للدولة، حيث يتوقع بيع مليون بطاقة ذهبية، ما قد يعادل 5 تريليونات دولار. في حال بيع 10 ملايين بطاقة، قد تصل الإيرادات إلى 50 تريليون دولار، وهو ما قد يساعد في القضاء على الدين العام الأمريكي. هل يحتاج البرنامج لموافقة الكونغرس؟ أكد ترمب، أن البرنامج الجديد لا يتطلب موافقة الكونغرس، لأنه يمنح إقامة دائمة (بطاقة خضراء) وليس الجنسية مباشرة، وأضاف: "هذا يتماشى تمامًا مع القانون، وكندا – التي أسماها مازحًا الولاية رقم 51 – لديها برامج مماثلة". إلغاء تأشيرة المستثمرين EB-5 من جانبه، أوضح وزير التجارة الأمريكي هوارد لوتنيك، أن "بطاقة ترمب الذهبية" ستحل محل تأشيرة EB-5 خلال أسبوعين. وتمت الموافقة على برنامج EB-5 من قبل الكونغرس عام 1990 بهدف جذب الاستثمارات الأجنبية، حيث كان يُشترط على المستثمرين ضخ حوالي مليون دولار في شركة أمريكية توظف ما لا يقل عن 10 أشخاص للحصول على الإقامة. وأشار لوتنيك، إلى أن التأشيرة الجديدة سترفع تكلفة الحصول على الإقامة الدائمة، لكنها ستقضي على الاحتيال والتجاوزات التي شابت برنامج EB-5، كما ستوفر مسارًا واضحًا للحصول على الجنسية الأمريكية. تأشيرات المستثمرين عالميا يُعد برنامج "البطاقة الذهبية" جزءًا من اتجاه عالمي، حيث تقدم أكثر من 100 دولة تأشيرات استثمارية للأثرياء، من بينها المملكة المتحدة، إسبانيا، اليونان، أستراليا، كندا، وإيطاليا، وفقًا لتقرير "هينلي أند بارتنرز". وفي العام المنتهي في سبتمبر/أيلول 2022، حصل حوالي 8 آلاف مستثمر على تأشيرات إقامة دائمة في الولايات المتحدة من خلال برامج مماثلة، ويأتي هذا البرنامج في ظل سياسة ترامب التي تركز على الهجرة القانونية المنظمة، مع استمرار فرض قيود صارمة على المهاجرين غير الشرعيين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store